الشاعر سيف الدين الدسوقى وقصيدة امدرمان - YouTube
- سيف الدين الدسوقي: رحيل عن "الحرف الأخضر"
- "سيف الدين الدسوقي" .. من رواد الشعر الرومانسي في السودان - كتابات
- لا تردين الرسايل كلمات
سيف الدين الدسوقي: رحيل عن &Quot;الحرف الأخضر&Quot;
لقاء مع الشاعر سيف الدين الدسوقي - YouTube
&Quot;سيف الدين الدسوقي&Quot; .. من رواد الشعر الرومانسي في السودان - كتابات
الخرطوم: الصيحة
(دو)
سيف الدين الدسوقي، شاعر سوداني بارز له أعمال شهيرة في الشعر والدراما يعتبر من رواد المدرسة الرومانسية التجديدية في الشعر بالسودان عمل إلى جانب نشاطه الأدبي في الإذاعة والتلفزيون بالسودان والخارج.. ولد سيف الدين مصطفى الدسوقي، وهذا هو اسمه بالكامل، في عام 1936م بحي العرب في أم درمان بالسودان وتربى وسط أسرة دينية مشهورة. (ري)
تلقى تعليمه الأولي في كُتّاب شيخ حسن بمعهد أم درمان العلمي، حيث حفظ القرآن. وبعد أن أنهى دراسته الأولية والمتوسطة والثانوية التحق بجامعة القاهرة – فرع الخرطوم (جامعة النيلين حالياً)، كلية الآداب، قسم اللغة العربية وتخرج منها بدرجة الليسانس في الآداب، ثم سافر إلى مصر حيث درس في كلية الصحافة بالقاهرة وحصل منها على دبلوم الصحافة كما سافر إلى بريطانيا ليدرس في معهد ريجينت بلندن وينال دبلوم اللغة الإنجليزية. (مي)
بعد أن أنهى دورات تدريبية داخل السودان وخارجه في العمل الإذاعي والتلفزيوني عمل الدسوقي مذيعاً في هيئة الإذاعة السودانية بأم درمان ورئيساً للقسم الثقافي بالتلفزيون السوداني. كما عمل مديراً للإخراج والمنوعات بإذاعة الرياض بالمملكة العربية السعودية ثم انتدب إلى إذاعة وادي النيل بالسودان ليعمل فيها في وظيفة مدير مناوب للإذاعة، كذلك عمل نائباً لأمين الهيئة القومية للإعلام والإنتاج الفني بالسودان.
المصدر: الجزيرة + مواقع إلكترونية
-------------------------------- عيوني حزينه 07-03-2008, 04:51 PM لا تردين الرسايل وش اسوي بالورق!!!! رائع اخووووووووووووووووووووووووي فالك الابداع دووووووووووووم تحياتي لك
نزف خاطرة 09-03-2008, 01:07 AM لا تردين الرسايل وش اسوي بالورق!!!! الله الله
حروف رائعة
وكلمات مميزة
سلمت يمناك
لكن ارجوا كتابة عائديتها
حفظا للحقوق الادبية
مودتي
لا تردين الرسايل كلمات
تنهي كل ذلك بدمعه واحده..
كـم من الرسائل كتبهـا المحبـون فكانت تاريخ عشـق يزهو الأدب بها..
كما هـي رسائل مـي زياده وجبران خليلـ جبران اللذين كتبـا رسائل تنبض حباً ودفئاً..
وتسجـل تاريخ حب جارف لم يغادر الورق
حب لقلميـن توارى عن الأنظـار وسكن قلبيهما فقط..
حب دام أكثر من عشرين عاماً لم يلتقيا فيه إلا على الورق حتى موت جبران.. لا تردين الرسايل ويش اسوي بالورق. ومي..
فصدر كتاب يجمع رسومات جبران ورسائل مي إليه ورسائله إليها..
ليكون اللقاء المستحيل بين دفتي كتاب..
تبكينـي قراءة رسائلهما التي توجت الحب وسجلته أدباً راقياً..
ولم يمنحهم الزمن فرصة اللقاء..! يا [ رسايل] علميهم أن قلبي ما نسيهم....
ولو مضى وقت ونسونا يا [ رسايل] ذكريهم
كم من الرسائل تقرأنا ونقرأها
وكم من الرسائل نكتبها ولانعلم أننا نكتبنا ونكتبهم..
أحبك مثل الفراوله..
كتبتها ذات مره رساله فأضحكتني زمناً وأبكتني دهراً..
حروف بسيطه ليعود القلب للوراء..
راكضاً نابضاً بكلـ البراءه التي تضج في داخله! وحروف بسيطه لـ يتملكنا الذهول هل نحن هؤلاء حقاً..
فـ لماذا استبدلنا بالوصال جفاء..
وبفيض المحبه بعاداً وهجراناً!! لماذا الحروف أكثر وفاءً منا
تبقى تقاوم الزمن ونحن نتغير بمرور الزمن!
وهذه نعمة عظيمة يحسدون عليها، حين يكونون خفيفين، يمرون دون أن يتركوا أثرا فإن هذا أدعى لمحبتهم وليس العكس!