عناصر
التصميم:
- النقطة:
النقاط مختلفة الأحجام والألوان توحي بحركة مستمرة كما يمكن أن تشير النقطة إلى
الخط البسيط، كما أنها كفيلة بإثارة الإحساس بالحركة. - الخط:
من وظائف الخط في التصميم تحديد مسطح التصميم وتعريف الأشكال وبناء هيكل التصميم
وحصد الفراغ والإيهام بالبعد الثالث وغيرها. - المساحة:
تتباين أشكال المساحة ومظهرها وفاعليتها تبعا لكيفيات توظيف الأشكال وقد تكون
المساحات ذات أشكال هندسية منتظمة أو حرة. - الشكل
والأرضية: هما أساسا كل علاقات التركيب والإنشاء في التصميم، ويشار إليهما أحيانا
على أن الشكل هو العنصر الإيجابي والأرضية السلبي. - الحجم:
هو بيان حركة المستوى في اتجاه مخالف لاتجاهه الذاتي ويشكل حجم التكوين. البعد البنائي المادي للعمل الفني جامعة. - الملمس:
هو خاصية سطح المادة المستخدمة الذي يمكن إدراكه من خلال الضوء والظل، كما قد يكون
خشنا أو ناعما أو مسطحا يوحي بعديد من التأثيرات الإيهامية التي توحي بوجود
الملمس. - الضوء
والظل: الضوء والظل من أكثر العناصر استخداما في بناء التصميم التي لا تتغير فيها
قيمة اللون كالأعمال المجسمة غير المزخرفة. - اللون:
هو التأثير الفسيولوجي الناتج عن شبكية العين سواء أكان ناتجا عن المادة الصبغية
الملونة أم عن الضوء الملون.
البعد البنائي المادي للعمل الفني بتقنية المعلومات
• التوازن. • التناسب. • التماثل. • الانتظام. • الاطراد. خريطه ذهنيه للبعد البنائي المادي للعمل الفني (عين2020) - الفن وضرورته للإنسان - التربية الفنية - ثالث ثانوي - المنهج السعودي. إلا أن خاصية الانتظام في اطراد الأجزاء وتتابعها من الخصائص التي تكاد أن تكون سمه عامه في مسار أشكال الطبيعة وخاصة بالنسبة لخلايا الأجسام وتكاثر جزيئات المادة. الجزء الثالث
التصميم والنظام..
الإنسان بطبعه يميل إلى النظام، وهذا يبعث في ذهنه نوعاً من الارتياح، فالإنسان منذ نشأته الأولى وحتى لاآن يسعى دائماً إلى ذلك النظام في مختلف مظاهر حياته. فيستخدم الإنسان قدراته الابتكارية في تفهم العلاقات المختلفة من الظواهر الكونية الموجودة حوله كما يكتسب عادات الترتيب والتصنيف والتنسيق بين الموجودات، ثم يحاول الإستفادة من ذلك لصالحة. الجزء الرابع..
التصميم والتنوع..
عناصر الطبيعة يحكمها قانون طبيعي للنمو وبالرغم من ذلك فإنه من الصعب أن يتطابق عنصران من فصيلة واحده، فأمواج البحر على سبيل المثال قد تتشابه في هيئتها ولكنها في الواقع لا تتطابق. كذلك في القواقع البحرية بأشكالها وزخارفها السطحية المتنوعة و بصمات الإنسان التي تبدو متشابهة في أشكالها وهي في الواقع غير متطابقة وكذلك فروع الأشجار المتنوعة..
الجزء الخامس..
العوامل المؤثرة في التصميم..
• الخامات والمهارات الأدائية المتصلة بالتصميم.
البعد البنائي المادي للعمل الفني جامعة
منتديات ستار تايمز
احترام العمل اليدوي ومن يقومون به
إتاحة الفرصة للطالبات للتعبير عن أي موضوع يختارونه عندما تقوم الرغبة في نفوسهم للتعبير عنه
لمعرفة الحسابات البنكية للمؤسسة: اضغط هنا
يمكنك التواصل معنا علي الارقام التالية:👇🏻
لما ببص علي قصة سيدنا زكريا زي ما اتذكرت في 8 اسطر، بلاقي ان القصة اختارت مدخل عجيب ليها "ذكر رحمت ربك عبده زكريا"،و غالبا لأن هو ده الباب اللي هتخش منه علي فهم كل اللي هيستعصي عليك فهمه أو قياسه علي مازورة المنطق و اللي هيتكشف لينا علي لسان زكريا بعد كده، لو مفضلتش متشعبط في رحمة الله في الفهم في كل سطر هتبهوق منك الحدوتة خالص و هتضيع. زكريا نفسه كبطل للقصة متمش التقديم ليه انه النبي، بالعكس تم ذكر اسمه مجرد بعد "رحمت ربك" و يعني ده اسرع طريقة انك تقدم بطل القصة، تحدف اسمه، فالعقل هيبقي مشغول انه يكر الكلمات بعد كده علشان يملي فجوات عدم المعرفة اللي استثارها اسم "زكريا"
بطل القصة زكريا القصة بتاعته في اكثر النقط هشاشة في حياته واللي اللغة القرآنية قدمتها بمنتهي السلاسة "وهن العظم مني". ولفظ "وهن" يعني ليه وقع مستدر للعطف الشديد و الرحمة بصاحبه بيفكرني بالاية الموازية "حملته وهنا على وهن". اختيار العظم تحديدا للتدليل علي حالة الوهن هو اختيار موجز و حاسم، يمكن لأن العضم هو ال"خشبة" اللي بتنصب طول الانسان فحتي لو جواه أي امراض متدارية المهم انه صالب طوله،و يمكن في قراءة عقلي المتجول زكريا كان عنده سرطان في العضم ودي حالة عجيبة كده وقاسية بيتحول فيها الشيء القاسي جدا زي العضم إلي كومة بتتهاوي قصادك من الفتافيت، محدش قالنا بس مافيش مانع نتخيل.
قال رب اني وهن العظم مني واشتعل
وهن العظم مني - حوارات أجيال مجتزأة من بوابة الجامعة الأردنية إلى المجهول يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "وهن العظم مني - حوارات أجيال مجتزأة من بوابة الجامعة الأردنية إلى المجهول" أضف اقتباس من "وهن العظم مني - حوارات أجيال مجتزأة من بوابة الجامعة الأردنية إلى المجهول" المؤلف: محمد حسن العمري الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "وهن العظم مني - حوارات أجيال مجتزأة من بوابة الجامعة الأردنية إلى المجهول" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
قال رب إني وهن العظم مني
الاسـتعارة التبعيـة: فهـي مـا كـان اللفـظ المسـتعار مشتقاً أو فعل. من ناحية ما يلائم المشبه والمشبه به
الاستعارة المرشحة: وهي التي ذكر فيها مـا يلائـم المشـبه بـه، وتعتبر الاسـتعارة المرشـحة مـن أبلغ الاستعارات؛ وذلك لان مادة الترشيح تفيد معنى القوة. الاستعارة المجردة:هي التي ذكر فيها ما يلائم المشبه. الاستعارة المطلقة: هي التي لا يوجد بها ملائمات المشبه والمشبه به، وسميت مطلقة، لأنها أطلقت عما يقويها وعما يضعفها من ملائمات المستعار منه والمستعار له. [5]
من ناحية الخيال والحقيقة
الاستعارة التحقيقية: وهي أن يذكر اللفظ المستعار مطلقاً بحيث يكون المستعار له أمراً محققاً يدرك في الفعل أو الحس، مثل قوله تعالى: (وآيةٌ لَهُمَ الّيلُ نَسلَخُ مِنهُ النّهار…). فالاستعارة هنا محققة الوقوع عقلاً وحساً. الاستعارة التخييلية: وهي أن يستعار لفظ دال على حقيقة خيالية تقدر في الوهم، ثم تأتي بذكر المستعار له إيضاحاً لها أو تعريفاً لحالها. ومثال ذلك: قوله تعالى: (بَل يَداهُ مَبسُوطتانِ يُنفقُ كيفَ يشاء…). وقوله تعالى: (ويَبقى وَجهُ رَبّكَ…). وقوله تعالى: (خَلَقتُ بيديَّ…). أمثلة على الاستعارة
قال تعالى:"الر كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور. "
وهن العظم من أجل
نلاحظ أن كثافة العظام تنخفض مع تقدم العمر... وهناك طرق للوقاية يقترحها العلماء وهي الحفاظ على الصلوات الخمس وقيام الليل وصلة الصبح، وكذلك عدم الإسراف في العام والشراب والتركيز على الأطعمة الطبيعية والابتعاد عن الكولا والحلويات والمأكولات السريعة. كذلك هنالك إشارة قرآنية إلى علاقة بين كبر السن وهشاشة أو وهن العظام وبين القدرة على الإنجاب. يقول تعالى في قصة زكريا عليه السلام: (قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً) [مريم: 4]. فيجيبه الله تعالى: (يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيّاً) [مريم: 7]. والعجيب أن العلم الحديث قد أثبت وجود علاقة بين العظام وبين إنجاب الأولاد! وهذا يزيد من معجزة سيدنا زكريا عليه السلام، فعلى الرغم من وهن عظامه وهشاشتها إلا أن الله تعالى بقدرته قد بشره بالغلام، ليؤكد لنا على قدرته اللامحدودة، (إذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون). ــــــــــــ
بقلم عبد الدائم الكحيل
فشبه الشعر الأسود بفحم والشعر الأبيض بنار على طريق التمثيلية المكنية ورمز إلى الأمرين بفعل { اشتَعَل}. وأسند الاشتعال إلى الرأس ، وهو مكان الشعر الذي عمّه الشيب ، لأنّ الرأس لا يعمه الشيب إلاّ بعد أن يعمّ اللّحية غالباً ، فعموم الشيب في الرأس أمارة التوغل في كبر السن. وإسناد الاشتعال إلى الرأس مجاز عقلي ، لأنّ الاشتعال من صفات النار المشبه بها الشيب فكان الظاهر إسناده إلى الشيب ، فلما جيء باسم الشيب تمييزاً لنسبة الاشتعال حصل بذلك خصوصية المجاز وغرابته ، وخصوصية التفصيل بعد الإجمال ، مع إفادة تنكير { شَيباً} من التعظيم فحصل إيجاز بديع. وأصل النظم المعتاد: واشتعل الشيب في شعر الرأس. ولِما في هذه الجملة من الخصوصيات من مبنى المعاني والبيان كان لها أعظم وقع عند أهل البلاغة نبه عليه صاحب «الكشاف» ووضحه صاحب «المفتاح» فانظُرهما. وقد اقتبس معناها أبو بكر بن دريد في قوله: واشتعل المُبيضّ في مُسودهمثلَ اشتعال النّار في جزل الغضا... ولكنّه خليق بأن يكون مضرب قولهم في المثل: «ماء ولا كصدّى». والشيب: بياض الشعر. ويعرض للشعر البياض بسبب نقصان المادة التي تعطي اللون الأصلي للشعر ، ونقصانها بسبب كبر السن غالباً ، فلذلك كان الشيب علامة على الكبر ، وقد يبيضّ الشعر مِنْ مرض.
أولاً- وردنا السؤال الآتي: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. أسأل الله العظيم أن يوفقك ويجعل عملك خالصًا لوجهه وأن يؤجرك به الجنة. أنا من زوار بل من محبى موقعك الطيب في إحدى المناقشات توجه أحد الحضور بسؤال أعجبني جدًّا، وظننت أني لن أجد إجابته سوى في الموقع، ولكن لم أستطيع العثور عليها…
لذا أرجو الإفادة. السؤال عن وجه الإعجاز اللغوي في قوله تعالى: ﴿ وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً ﴾(مريم:4). ولم يرد اللفظ ( وَاشْتَعَلَ الشَّعْرُ شَيْباً) أتمنى أن الله يوفقك للخير وجزاك الله خيرًا. ـــــــــــــــــ
ثانيًا- وأحلنا السؤال إلى الأستاذ محمد إسماعيل عتوك الباحث في أسرار الإعجاز البياني للقرآن للإجابة عنه، فوافانا بالآتي: بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، وعلى أصحابه الغر الميامين، ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين..
أما بعد:
أولاً- فقوله تعالى: ﴿ وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً ﴾(مريم: 4) جزء من آية دعا فيها زكريا – عليه السلام- ربه، فقال: ﴿ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً ﴾(مريم: 4). وهو تفسيرٌ وبيانٌ لقوله تعالى قبلُ:﴿ إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا ﴾(مريم: 34) ؛ ولذلك ترك العاطف بينهما ؛ لشدَّة الوصل.