انتهينا وجفت الدمعة الحزينة... طلال مداح - YouTube
- انتهينا وجفت الدمعة الحزينة فريق التمثيل
- انتهينا وجفت الدمعة الحزينة 104
- قصيدة عن الشيخ زايد باللغة العربية الفصحى | المرسال
انتهينا وجفت الدمعة الحزينة فريق التمثيل
انتهينا وجفت الدمعه الحزينه ❤️💔. - YouTube
انتهينا وجفت الدمعة الحزينة 104
أنتهينا وجفت الدمعة الحزينة - طلال مداح - YouTube
طيب ياجرح السنين كفاني
طيب يادمع الحزين وانساني
خلصت القصه ولسا ايه بعد
اللي جاني كفاني
انتيهنا وجفت الدمعه الحزينه الحزينه
انتهينا وتغربت بالعناد امانينا امانينا
انتهينا وطوينا جرح ليالينا ليالينا
انتهينا قبل من نقول ابتدينا انتهينا
وخلصت القصه ولسا ايه بعد
لاتحاول اني ارجع مافي داعي للرجوع
لاتحاول اني اخضع قلبي مايرضى الخضوع
لاتحاول مني تقرب الأمل ماله شموع
لاتحاول اني ابكي انتهى عمر الدموع
مسافر مفارق مودع حبيب
مشيت فالطريق البعيد الغريب
طريق ماعرفت طريق ماشفته
اقول ذا غدر والا اقول ذا نصيب
مسافر مفارق مودع حبيب
فتًى كانَ عَذْبَ الرُّوحِ لامِنْ غَضاضَة ٍ ولكنَّ كبراً أنْ يقالَ به كبرُ! قصيدة عن الشيخ زايد باللغة العربية الفصحى | المرسال. فتى سلبتهُ الخيلُ وهوَ حِمًى لها وبَزَّتْهُ نارُ الحَرْبِ وهْوَ لها جَمْرُ
وقدْ كانتِ البيضُ المآثيرُ في الوغى بَواتِرَ فهْيَ الآنَ مِن بَعْدِهِ بُتْرُ
أمنْ بعدِ طيِّ الحادثاتِ محمداً يكونُ لأثوابِ الندى أبداً نشرُ ؟! إذا شجراتُ العُرفِ جُذَّتْ أصولها ففي أيِّ فرعٍ يوجدُ الورَقُ النَّضْرُ ؟
لَئِنْ أُبغِضَ الدَّهْرُ الخَؤونُ لِفَقْدِهِ لَعَهْدِي بهِ مِمَّنْ يُحَبُّ له الدَّهْرُ
لئنْ غدَرَتْ في الروعِ أيامُه بهِ لَما زَالتِ الأيَّامُ شِيمتُها الغَدْرُ
لئن ألبستْ فيهِ المصيبة َ طيِّءٌ لَمَا عُريَتْ منها تَمِيمٌ ولا بَكْرُ
كذلكَ ما نَنفَكُّ نَفْقدُ هالِكاً يُشارِكُنا في فَقْدِهِ البَدْوُ والحضْرُ
سقى الغيثُ غيثاً وارتِ الأرضُ شخصَه وإنْ لم يكنْ فيهِ سحابٌ ولا قطرُ
وكيفَ احتمالي للسحابِ صنيعة ً بإسقائِها قَبْراً وفي لَحدِهِ البَحْرُ! مضى طاهرَ الأثوابِ لم تبقَ روضة ٌ غداةَ ثوى إلا اشتهتْ أنَّها قبرُ
ثَوَى في الثَّرَى مَنْ كانَ يَحيا به الثَّرَى ويغمرُ صرفَ الدهرِ نائلُهُ الغمرُ
عليك سَلامُ اللهِ وَقْفاً فإنَّني رَأيتُ الكريمَ الحُرَّ ليسَ له عُمْرُ
قصيدة عن الشيخ زايد باللغة العربية الفصحى | المرسال
الجرح لم يندمل والجريمة لن يمحيها مرور الزمن، عقدان مرا على اغتيال الطفل الشهيد محمد الدرة في مدينة غزة، إلا أن مشهد إعدامه بوابل من الرصاص ما يزال صورة حية شاهدة على بشاعة الاحتلال وجرائمه. قصيده عن النبي محمد. ويصادف أمس – 30 سبتمبر – الذكرى العشرين لاستشهاد الدرة – 11 عاما حينها – أمام مرأى ومسمع العالم أجمع، بينما يحتمي ببرميل أسمنتي إلى جوار أبيه جمال الدرة في شارع صلاح الدين جنوب مدينة غزة، الذي أصيب هو الآخر بجراح خطيرة لم تمكنه من حضور جنازة نجله. المشاهد المرعبة التي وثقتها عدسة المصور الفرنسي شارل إندرلان المراسل بقناة فرنسا 2، جعلت من الدرة أيقونة للانتفاضة الفلسطينية الثانية، التي استشهد بعد يومين من اندلاعها، احتجاجا على اقتحام باحة المسجد الأقصى، وراح ضحيتها راح ضحيتها 4412 شهيدا و48322 جريحا. وينشر "درب" قصيدة الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش في رثاء الدرة:
محمّد،
يعشّش في حضن والده طائراً خائفاً
من جحيم السماء: احمني يا أبي
من الطيران إلى فوق! إنّ جناحي
صغيرٌ على الريح… والضوء أسود
يريد الرجوع إلى البيت، من
دون درّاجة… أو قميصٍ جديد
يريد الذهاب إلى المقعد المدرسيّ
إلى دفتر الصرف والنحو: خذني
إلى بيتنا، يا أبي، كي أعدّ دروسي
وأكمل عمري رويداً رويداً
على شاطئ البحر، تحت النخيل
ولا شيء أبعد، لا شيء أبعد
يواجه جيشاً، بلا حجرٍ أو شظايا
كواكب، لم ينتبه للجدار ليكتب:
"حريتي لن تموت".
محمد ابن الذيب _ قصيدة في أمه - YouTube