15/12/2007, 12:54 AM
زعيــم متألــق تاريخ التسجيل: 04/08/2007 المكان: الرياض الهلالي
مشاركات: 1, 063
قل ماشئت في مسبتي فسكوتي عن اللئيم جوابوٌ..... ليس هذا ضعفآ مني ولاكن مامن اسدً يجيبوا الكلابوُ هذا ردي عليه ذا المهستر
15/12/2007, 02:53 AM
الله الله
صح لسانك
15/12/2007, 02:57 AM
زعيــم مميــز تاريخ التسجيل: 17/03/2006 المكان: الرياض,,,
مشاركات: 3, 849
لاتستغرب من ابو بلوتوث!!
نبض الحروف
قل ماشئت في مسبتي فسكوتي عن - YouTube
قل ماشئت في مسبتي فسكوتي عن اللئيم جواب...لست عديم الجواب ولكن ما من اسد يجيب الكلاب
السؤال:
ما صحة نسبة هذا الشعر لأمير المؤمنين -عليه السلام-
قل ما شئت في مسبتي** فسكوتي عن الحقير جوابُ
لا تظنه ضعف مني ولكن **ما من أسد يرد على حديث الكلابِ الجواب:
١/ هذا الشعر المتداول على النت، ينقل في النت بطريقة أخرى أيضًا، وهي:
قل ما شئت في مسبتي** فسكوتي عن اللئيم جوابُ
لستُ عديم الجواب ولكن** الأسد لا يرد على الكلابِ
٢/ لم أجد هذين البيتين في الكتب أصلاً لا بالنقل الأول ولا الثاني. ٣/ كما أفادني بعض الأساتذة في الشعر:
أ/ الوزن في البيتين ليس صحيحًا، وفيه زحاف واختلاف. ب/ القافية في البيت الأول بالباء المرفوعة
بينما في البيت الثاني فالباء مكسورة. نبض الحروف. مضافًا إلى خطأ نحوي، فكلمة (ضعف) يجب نصبها لكونها مفعولاً ثانٍ لظن. لذا لا يصح نسبة هذا الكلام لأمير البلاغة والفصاحة
ودمتم بخير وسلامة
يتيح لك موقع
سؤال وجواب
السؤال والاجابة على الاسئلة الاخرى والتعليق عليها, شارك معلوماتك مع الاخرين....
رب اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقده لساني - YouTube
رب اشرح لي صدري ويسر لي
قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي - القارئ ياسر الدوسري - قبس من صلاة التروايح ليلة ١٤٤٣/٩/٢١ - YouTube
ومنها: الإنابة إلى الله سبحانه وتعالى، ومحبته بكل القلب، والإقبال عليه، والتنعم بعبادته، فلا شيء أشرحُ لصدر العبد من ذلك... رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي -وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي - YouTube. وللمحبة تأثير عجيب في انشراح الصدر، وطيب النفس، ونعيم القلب، لا يعرفه إلا من له حسَّ به، وكلما كانت المحبَّة أقوى وأشدَّ، كان الصدر أفسح وأشرح، ولا يضيق إلا عند رؤية البطالين الفارغين من هذا الشأن، فرؤيتهم قذى عينه، ومخالطتهم حمى روحه. ومنها: دوام ذكره على كل حال، وفي كل موطن، فللذكر تأثير عجيب في انشراح الصدر، ونعيم القلب، وللغفلة تأثير عجيب في ضيقه وحبسه وعذابه. ومنها بل من أعظمها: إخراج دغل القلب من الصفات المذمومة التي تُوجِب ضيقه وعذابه، وتَحُول بينه وبين البُرء، فإن الإنسان إذا أتى الأسباب التي تشرح صدره، ولم يخرج تلك الأوصاف المذمومة من قلبه، لم يحظَ من انشراح صدره بطائل، وغايته أن يكون له مادتان تعتوران على قلبه، وهو للمادة الغالبة عليه منهما. ومنها: الإحسان إلى الخلق ونفعهم بما يمكنه من المال، والجاه، والنفع بالبدن، وأنواع الإحسان؛ فإن الكريم المحسن أشرح الناس صدرًا، وأطيبهم نفسًا، وأنعمهم قلبًا، والبخيل الذي ليس فيه إحسان أضيقُ الناس صدرًا، وأنكدهم عيشًا، وأعظمهم همًّا وغمًّا.