عايض بن غيده - يا دار ما شفتي سنا المجد 2017 تميم المجد - YouTube
الجزيرة الوثائقية | وراء كل صورة حكاية
22-03-2008, 06:45 PM
تاريخ التسجيل: Oct 2004
المشاركات: 47
حفل تكريم الشاعر / عايض بن غيده القحطاني في قطر || تغطيه حصريه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في دولة قطر / بمدينة الدوحه / حي العزيزيه
أقيم مساء اول امس الخميس بتاريخ 12\3\1429هـ حفل تكريم للشاعر عايض بن هداف بن غيده القحطانـي
بمناسبة مشاركته المشرفه في برنامج شاعر المليون النسخه الثانيه ووصوله الى مرحلة الأربع وعشرين
وكان فريق من شبكـة قحطـان متواجـدة لتغطية الحفـل.
شومي له - كلمات: عايض بن غيده - ألحان: عبدالله المناعي - غناء: المجموعة - YouTube
من أجل هذا الاختلاف والتفصيل لم يقل: لأبويه السدسان. والله أعلم بمراده السؤال: وقع قوله تعالى: "منهما" بدلاً من (لأبويه) في قوله تعالى: "ولأبويه لكل واحد منهما السدس" فما فائدة هذا البدل في الآية الكريمة؟ الجواب: لأن في الإبدال والتفصيل بعد الإجمال إيضاحاً وبياناً وتأكيداً، ومقام الآية يتطلب هذا الإيضاح والبيان والتأكيد، لأنه تشريع جديد لأحكام الميراث لم يكن معهوداً في الجاهلية. السؤال: علام يعود الضمير في قوله تعالى: "لأبويه"؟ الجواب: يعود إلى المُتَوَفى، والمراد بأبويه: الأب والأم، فالأصل: لأبيه وأمه، وإنما غَلب المذكر على المؤنث كقولهم: "العُمْران، والقَمَرَان، والأبيضان" والله أعلم. السؤال: يفهم من قوله تعالى: "للذكر مثل حظ الأنثيين" أنه كلام مسوق لبيان نصيب الذكر من الأولاد لا لبيان نصيب الأنثيين، فما وجه إردافه بما هو بيان لحظ الإناث في قوله تعالى: "فإن كن نساء.... "؟ الجواب: لأن الكلام وإن كان وارداً لبيان نصيب الذكر من الأولاد إلا أنه تبين منه حظ الأنثيين مع أخيهما؛ وكأن الكلام كان مُسَوقًاً لبيان حكم الأمرين معاً؛ لذا جاز أن يقال: "فإن كن نساء". والله أعلم.
للذكر مثل حظ الأنثيين الاية
د. عادل أحمد الرويني قال تعالى: "يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو ديْن آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعاً فريضة من الله إن الله كان عليماً حكيماً" (النساء: 11). "ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم الربُع مما تركن من بعد وصية يوصين بها أو دّيْن ولهن الربُع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم من بعد وصية توصون بها أو دين وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله والله عليم حليم" (النساء: 12). "تلك حدود الله ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم * ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله ناراً خالداً فيها وله عذاب مهين" (النساء: 13 - 14). السؤال: ما سر افتتاح آية أحكام المواريث هنا بقوله تعالى: "يوصيكم" وإيثاره على قوله مثلاً: "يأمركم الله أو يفرض عليكم الله"؟ الجواب: لأن الوصية هي الأمر بما فيه نفع المأمور، وفيه اهتمام الآمر لشدة صلاحه، إذن هي أبلغ وأدل على الاهتمام وطلب الحصول بسرعة.
للذكر مثل حظ الانثيين
والله أعلم. السؤال: ما علة بدء الوصية في الأحكام بالأولاد؟ الجواب: لشدة تعلق الإنسان بهم أكثر من غيرهم، وهم أقرب الوارثين إلى الميت. السؤال: ما نوع الظرفية في قوله تعالى: "يوصيكم الله في أولادكم"؟ الجواب: الظرفية مجازية؛ لأن ذوات الأولاد لا تصلح ظرفاً للوصية؛ لذا تعين تقدير مضاف محذوف والمعنى: "يوصيكم الله في شأن ميراث أولادكم". ولعل السر في حذف المضاف هنا - والله أعلم - الإشارة إلى أهمية الميراث بالنسبة لأولاد المتوفى، والمبالغة في أثره عليهم. السؤال: لماذا خص الذكر بالتنصيص على حظه مع أن الآية الكريمة نزلت لبيان المواريث؟ الجواب: لإظهار مزيته على الأنثى، ولنسف حكم توريث الذكور دون الإناث كما كان في الجاهلية. والله أعلم. إنصاف الإناث والأطفال
السؤال: لم قيل: "للذكر مثل حظ الأنثيين" ولم يقل: "للأنثيين مثل حظ الذكر"؟ الجواب: لأنه لما كان الذكر أفضل من الأنثى قُدمَ ذكره على ذكر الأنثى، كما جعل نصيبه ضعف نصيب الأنثى لحكمة بليغة سنبنيها فيما بعد - إن شاء الله. وأضاف الطاهر بن عاشور تعليلاً لطيفاً حيث قال: (.... أوثر هذا التعبير لنكتة لطيفة هي الإيماء إلى أن حظ الأنثى صار في اعتبار الشرع أهم من حظ الذكر؛ إذ كانت مهضومة الجانب عند أهل الجاهلية فصار الإسلام ينادي بحظها... ) والله أعلم السؤال: ما سر إيثار التعبير بالذكر والأنثى على التعبير بالرجال والنساء كما في قوله تعالى: "للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون... " (النساء: 7)؟ الجواب: للتأكيد على استحقاق الذكور والإناث كبيرهم وصغيرهم للميراث من دون أن يؤخذ البلوغ والكبر بعين الاعتبار، وفي هذا نقض لما كان عليه أهل الجاهلية، حيث كانوا لا يورثون النساء والأطفال.
للذكر مثل حظ الأنثيين - المواريث - لماذا
استمر الكاتب يزيد موسى بتأليف محتويات تخص مواضيع مهمه في مجتمعنا ،حيث عمل على نشر محتوى على مواقع التواصل الإجتماعي بعنوان (الميراث). أثار الجدل حول هذا الموضوع لما له من أهميه كبيره ، حيث انتشر في الأونه الاخيره حرمان الاخت أو الإبنه من الميراث ،وضح في المحتوى أن الميراث قسمة إلهيه معصومه لا دخل للعباد فيها فتولاها سبحانه بكل رحمه وعداله وحكمه ،وتدخل العباد في هذه القسمه الظلم والتخبط وعدم إيصال الحقوق إلى أصحابها.
والله أعلم السؤال: مما لا شك فيه أن حق الوالدين على أولادهما أعظم من حق أولادهما عليهما، فما الحكمة إذن من جعل نصيب الأولاد أكثر من نصيب الوالدين في الميراث كما تدل عليه الآية الكريمة؟ الجواب: لأن ما بقي من عمر الوالدين قليل بالقياس إلى ما بقي من عمر أولادهما، فكان احتياجهما إلى المال أقل من احتياج أولادهما؛ لذا كان نصيبهما أقل من نصيبهم في الميراث. والله أعلم السؤال: ما سر ختم هذه الآية بقوله - سبحانه -: "وصية من الله" وختم الآية قبلها بقوله: "فريضة من الله"؟ الجواب: ختمت آية ميراث الأولاد بلفظ الفريضة؛ لأن الفرض أقوى وأكد من لفظ الوصية،وختمت آية ميراث الكلالة بالوصية؛ ليدل بذلك على أن الكل وإن كان واجب الرعاية إلا أن القسم الأول وهو رعاية حال الأولاد أولى. السؤال: قال تعالى: "تلك حدود الله ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم" (النساء: 13). ثواب الطائعين
وقال تعالى: "ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله ناراً خالداً فيها وله عذاب مهين" (النساء: 14) ما سر جمع (خالدين) في وصف ثواب الطائعين في الآية الأولى؟ وإفرادها في وصف عذاب العاصين في الآية الثانية؟ الجواب: جمع (خالدين) في وصف ثواب الطائعين ليجمع لهم في الجنة بين الخلود فيها حيث النعيم المقيم والتمتع بخيراتها وبين الأنس بالاجتماع مع إخوانهم وأحبائهم من أهل الجنة، وهذا تكريم لهم آخر.
وأفرد اللفظ "خالداً" في وصف عقاب العاصين؛ لأن الخلود في النار والعياذ بالله أقسى بالشعور بالوحشة والتفرد في العذاب، وكأن النار خلقت لهم وحدهم، فكان الانفراد فيها والاغتراب عذاباً فوق العذاب. السؤال: ما وجه بلاغة قراءة نافع وابن عامر بالنون في قوله تعالى: "يدخله جنات... " حيث قرأ: "ندخله جنات" بالنون؟ الجواب: في قراءة نافع وابن عامر بالنون التفات من الغيبة إلى المتكلم، ووجه بلاغتها أن السامع ترقب جزاء الطائعين الله ورسوله وتشوقت نفسه إليه، فكان الالتفات تعظيماً في "ندخله" لهذا الثواب. السؤال: ما دلالة التنوين في قوله تعالى: "وله عذاب مهين" (النساء: 14)؟ الجواب: التعظيم، أي عذاب نفسي آخر عظيم مبهم لا يعرف مداه إلى جانب العذاب الجسدي والعياذ بالله. السؤال: بم يوحي التعبير باسم الإشارة في قوله تعالى: "وذلك الفوز العظيم" (النساء: 13)؟ الجواب: للإشارة إلى كمال فوز الطائعين لله ولرسوله وإلى علو درجتهم. السؤال: ما سر تقديم المسند إليه (الجار والمجرور) على المسند في قوله تعالى: "وله عذاب مهين" (النساء: 14)؟ الجواب: للتخصيص، أو قصر العذاب المهين والخلود في النار على من يعصي الله ورسوله ويتعد حدوده من باب قصر الصفة على الموصوف.