قال ونزلت: إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ {البينة: 7} (. قال فكان أصحاب محمد ( إذا أقبل علي قالوا قد جاء خير البرية. ) وقال: موضوع
ونقل الشوكاني في الفوائد المجموعة حديث (علي خير البرية) وقال: رواه ابن عدي عن أبي سعيد مرفوعا وفي إسناده أحمد بن سالم أبو سمرة ولا يحتج به، وقال في الميزان: هذا كذب، وقال ابن الجوزي: موضوع. حديث علي بن ابي طالب وطالبة. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة النبوية: هذا مما هو كذب موضوع باتفاق العلماء وأهل المعرفة بالمنقولات. وقد علق الألوسي على هذا الأثر فقال: وهذا الأثر إن سلمت صحته لا محذور فيه إذ لا يستدعي التخصيص بل الدخول في العموم وهم بلا شبهة داخلون فيه دخولا أوليا.. وإن كان دون إثبات صحة تلك الأخبار خرط القتاد والله تعالى أعلم. فهذا الحديث كما رأيت حكم عليه أهل العلم بالحديث بالوضع، لكن الأحاديث الصحيحة الواردة في فضل علي رضي الله عنه فيها غنية. منها ما أخرجه الإمام أحمد وغيره عن بريده قال: غزوت مع علي اليمن فرأيت منه جفوة فلما قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ذكرت عليا فتنقصته فرأيت وجه النبي صلى الله عليه وسلم يتغير، فقال يا بريدة: ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: من كنت مولاه فعلي مولاه.
- حديث علي بن ابي طالب يسجد شكرًا بمناسبة
- حديث علي بن ابي طالب سعودي
- أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة - ويكيبيديا
- هاشم بن عتبة - المعرفة
- هاشم بن عتبة | موقع نصرة محمد رسول الله
- هاشم المرقال - المعرفة
حديث علي بن ابي طالب يسجد شكرًا بمناسبة
_ أحاديث أنا مدينة العلم وعلي بن أبي طالب بابها ، وقد أفردته في جزء مستقل ، وبيان أنه لا ينزل عن درجة الحسن ، والحديث صححه الإمام الطبري والحاكم وابن حجر والعلائي والزركشي والسخاوي والسيوطي وغيرهم. وكل حديث ورد في فضائل علي بن أبي طالب ذكرته في هذا الكتاب ،
وفي الكتاب ( 950) حديث تقريبا.
حديث علي بن ابي طالب سعودي
[1])
التوحيد (للصدوق) ؛ ص285. [2])
التوحيد (للصدوق) ؛ ص312. [3])
التوحيد (للصدوق) ؛ ص369. [4])
الخصال ج2 ص614. [5])
بشارة المصطفى ص250. [6])
ثواب الأعمال ح107. [7])
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج1 ؛ ص64. [8])
نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ص219. [9])
نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ص164. [10])
من لا يحضره الفقيه ؛ ج4 ؛ ص391. [11])
نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ص550. [12])
نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ص533. [13])
کافی ج2 ص437. [14])
الأمالي (للمفيد) ص103. [15])
نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ص520. [16])
كامل الزيارات ص108 الباب36 ح1. حديث علي بن ابي طالب يسجد شكرًا بمناسبة. [17])
كشف الغمة في معرفة الأئمة (ط - القديمة) ؛ ج2 ؛ ص12. [18])
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج1 ؛ ص23. نهج البلاغة: وهو ما مجموع ما اختاره السيد
الشريف الرضي من كلام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
سيرة أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب
موقع
عقائد الشيعة الإمامية
التوحيد |
القرآن |
التقية |
التوسل |
الصحابة |
المتعة |
الرجعة |
التكفير |
الزيارة |
مصحف فاطمة |
نساء النبي
|
الخمس
فوالله! لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم". 35 – (2407) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا حاتم (يعني ابن إسماعيل) عن يزيد بن أبي عبيد، عن سلمة بن الأكوع، قال:
كان علي قد تخلف عن النبي ﷺ في خيبر. وكان رمدا. فقال: أنا أتخلف عن رسول الله ﷺ! فخرج علي فلحق بالنبي ﷺ. فلما كان مساء الليلة التي فتحها الله في صباحها. قال رسول الله ﷺ "لأعطين الراية، أو ليأخذن بالراية، غدا، رجل يحبه الله ورسوله، أو قال يحب الله ورسوله، يفتح الله عليه" فإذا نحن بعلي، وما نرجوه. فقالوا: هذا علي. فأعطاه رسول الله ﷺ الراية. ففتح الله عليه. 36 – (2408) حدثني زهير بن حرب وشجاع بن مخلد. جميعا عن ابن علية. قال زهير: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم. حدثني أبو حيان. حدثني يزيد بن حيان. قال:
انطلقت أنا وحصين بن سبرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم. فلما جلسنا إليه قال له حصين: لقد لقيت، يا زيد! خيرا كثيرا. رأيت رسول الله ﷺ. وسمعت حديثه. وغزوت معه. وصليت خلفه. لقد لقيت، يا زيد خيرا كثيرا. حدثنا، يا زيد! ما سمعت من رسول الله ﷺ. قال: يا ابن أخي! والله! لقد كبرت سني. وقفة مع حديث وفاة أبي طالب. وقدم عهدي. ونسيت بعض الذي كنت أعي من رسول الله ﷺ. فما حدثتكم فاقبلوا.
هاشم بن عتبة
معلومات شخصية
مكان الميلاد
مكة
تاريخ الوفاة
37 هـ
الأب
عتبة بن أبي وقاص
تعديل مصدري - تعديل
هاشم بن عتبة بن أبي وقاص الزهري القرشي ويعرف بالمرقال، صحابي جليل من أنصار علي بن أبي طالب. يعد من التابعين الكبار وبعضهم عده في الصحابة باعتبار إدراك زمن النبوة. وكان صالحًا زاهدًا وهو أخو مصعب بن عمير لأمه. [1]
محتويات
1 نسبه
2 صفاته
3 جهاده و أقوال عنه
4 وفاته
5 مصادر
6 وصلات خارجية
نسبه
هو: هاشم بن عتبة بن أبي وقاص بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، الزهري القرشي. وهو ابن عتبة بن أبي وقاص أخو سعد بن أبي وقاص. صفاته
كان هاشم المرقال رجلاً ضخماً، وقد قال قبل مصرعه: أيّها الناس، إنّي رجل ضخم، فلا يَهولَنّكم مَسقَطي إذا سقطت. جهاده و أقوال عنه
جهاده
أسلم يوم الفتح وذهبت عينه يوم اليرموك. قال الدولابي: لقب بالمرقال؛ لأنه كان يرقل في الحرب أي يسرع، من الإرقال وهو ضرب من العدو. كان قائدا لجيش المسلمين. قاتل المرتدين بعد وفاة النبي. قاتل في معركة اليرموك ضد الروم بقيادة خالد بن الوليد ، و اختاره خالد ليضمه إلى مائة من المقاتلين.
أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة - ويكيبيديا
وهو هاشم بن عتبة بن أبي وقاص الزهري القرشي الرفيق العظيم من مؤيدي علي بن أبي طالب وأحد أتباعه الكبار الذين يعتبرون بين الصحابة تصورا لوقت النبوة وكان معروفا أنه كان جسدا جيدا زاهدا ضخما وهو شقيق مصعب بن عمير لوالدته
جهاد هاشم بن عتبة
أسلم هاشم بن عتبة يوم الفتح، وفقد عينه في غزوة اليرموك، و لقب بالمرقال، لأنه كان يرقل في الحرب أي يسرع ، شارك هاشم بن عتبة في قتال المرتدين بعد وفاة النبي، كما قاتل في معركة اليرموك ضد الروم بقيادة خالد بن الوليد، ولشجاعته اختاره خالد ليضمه إلى مائة من المقاتلين. لعب دورا مهما في معركة القادسية، إذ قاد الجيش لفتح مدينة المدائن، واستشهد في معركة صفين وهو أحد قادة جيش أمير المؤمنين علي. عرف هاشم بن عتبة بن أبي وقاص بشجاعته، وخرج هذا الصحابي الجليل مع عمه سعد بن أبي وقاص، أمير الجيش الإسلامي في بلاد الفرس لفتحها. يذكر معاصروه مواقف كثيرة تدل علي شجاعته منها قصته المشهورة في مواجهة الأسد وقتله له، حيث كان جيش المسلمين يواجه جيشا من الفرس، والذي تجمعت كتائبه في منطقة كانت تسمي بوران. هاشم بن عتبة في مواجهة مع اسد الفرس
وأعد جيش الفرس أسداً كبيراً يكون في مواجهة جيش المسلمين، وعندما تقدم المسلمون، فسيَّب الفرس الأسد، وكان هاشم بن عتبة في مقدمة جيش المسلمين، وبسرعة وبدون تعطل أو تلكؤ انطلق بن عتبة جريا لمقابلة الأسد في لحظة كان الجميع يحبس أنفاسه خوفا علي عتبة من أن يفترسه الأسد، لكنها دقائق معدودة وكان هاشم بن عتبة قد أجهز على الأسد بعد أن طعنه عدة طعنات قاتلة.
هاشم بن عتبة - المعرفة
هاشم بن عتبة بن أبي وقاص ابن أخي سعد ابن أبي وقاص الزهري الملقب بالمرقال
قتل في صفين. ويبدو أن هاشما كان صغيرا أيام الرسول, أو كان واقفا على عتبات البلوغ, مما جعل اسمه لا يذكر في الغزوات مع الرسول, وبخاصة أنه أسلم في عام الفتح, وحتى في حروب الردة, لم يكن له شأن يذكر, ولكن بتتبع مسيرة خالد بن الوليد في حروب الردة, ومنها السفر إلى العراق, ثم إرسال أبي بكر إليه أن يتوجه بنصف الجيش إلى الشام. ثم عودة ذلك الجيش إلى العراق مرة أخرى بأمر من عمر بن الخطاب. وأن يكون بقيادة هاشم بن عتبة بن أبي وقاص, نتبين أن هاشما كان من الفرسان المقاتلين مع خالد في حروبه بالعراق, ورحلته إلى الشام. ثم تولى رياسة فرقة من الفرسان في معركة اليرموك, التي تعد أكبر الفتوح في حروب الشام, وكان وسامه في هذه المعركة أن فقئت عينه, فصار أعور, واستمر بعد ذلك في جيش خالد حين فتح دمشق, ثم عاد هاشم قائدا على من كان خالد بن الوليد قائدا عليهم, متوجها هاشم بهم إلى معركة ''القادسية '' التي كان يقودها عمه سعد بن أبي وقاص. وأدرك بجيشه جيوش المسلمين, فكان مددا عظيما له شأنه في تقوية نفوس المجاهدين, حتى لقد قال من ترجموا له ''أنه أبلى في القادسية بلاء حسنا, وقام منه في ذلك ما لم يقم من أحد وكان سبب الفتح على المسلمين''.
هاشم بن عتبة | موقع نصرة محمد رسول الله
د فيه (الوصايا 2) عن عثمان بن أبي شيبة، عن سفيان به. ت فيه (الوصايا 1) عن محمد بن يحيى بن أبي عمر، عن سفيان به، وقال: حسن صحيح. س فيه (الوصايا 3: 1) عن عمرو بن عثمان بن سعد، عن سفيان به. وفي عشرة النساء (لعله في الكبرى) عن إسحاق بن إبراهيم بذكر النفقة على الأهل. وفي اليوم والليلة عن محمد بن سلمة، عن ابن القاسم، عن مالك ببعضه: اللهمَّ! أمض لأصحابي هجرتهم... إلى آخره. ق في الوصايا (5: 1) عن هشام بن عمَّار والحسين بن الحسن المروزيِّ وسهل بن أبي سهل الرازيِّ، ثلاثتهم عن سفيان به. (ز) رواه أبو داود الطيالسيُّ (في مسنده ص 27، ح 197): عن إبراهيم بن سعد، وقال في آخره: لكنَّ البائس سعد بن خولة، [قال الزهريُّ:] يرثى له رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إن مات بمكة. 3891- [خ م د س] حديث: أنّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أعطى رهطاً وسعد جالس فترك رجلاً هو أعجبهم إلى... خ في الإيمان (19) عن أبي اليمان، عن شعيب- وفي الزكاة (53: 3) عن محمد بن غرير، عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن صالح- كلاهما عنه به. وقال عقيب حديث أبي اليمان (الإيمان 19 تعليقاً): ورواه يونس ومعمر وصالح وابن أخي الزهريِّ، عن الزهريِّ.
هاشم المرقال - المعرفة
م في الإيمان (67: 2) عن زهير بن حرب- وفيه (الإيمان 67: 3) وفي الزكاة (46: 1) عن الحسن بن عليَ الحلوانيِّ- وعبد بن حميد- ثلاثتهم عن يعقوب بن إبراهيم به. وفيهما (الإيمان 67: 1، والزكاة 46: 2) عن محمد بن يحيى بن أبي عمر، عن سفيان، عنه به، لم يذكر معمراً. وفي الزكاة (46: 2) عن إسحاق بن إبراهيم وعبد بن حميد، كلاهما عن عبد الرزاق، عن معمر، عنه به. (و46: 2 أيضاً عن زهير بن حرب، عن ابن أخي الزهريِّ، عن الزهريِّ به). د في السنة (16: 7) عن أحمد بن حنبل، عن عبد الرزاق به. و(16: 5) عن محمد بن عبيد، عن محمد بن ثور- و(16: 7) عن إبراهيم بن بشار الرماديِّ، عن سفيان- كلاهما عن معمر به. س في الإيمان (7: 1) عن محمد بن عبد الأعلى، عن محمد بن ثور به. و(7: 2) عن عمرو بن منصور، عن أبي الوليد هشام بن عبد الملك، عن سلام بن أبي مطيع، عن معمر به. وفي التفسير (في الكبرى) عن موسى بن سعيد، عن مسدد بن مسرهد، عن المعتمر بن سليمان، عن معمر به- مختصراً. قال أبو مسعود: كذا رواه ابن أبي عمر، عن ابن عيينة، عن الزهريِّ. ورواه الحميديُّ ومحمد بن الصبَّاح الجرجرائيُّ وسعيد بن عبد الرحمن، عن ابن عيينة، عن معمر، عن الزهريِّ، زادوا فيه معمراً.
في كلّ تلك المناشدة كان هاشم المرقال حاضراً، وكان يشهد للإمام عليّ عليه السّلام ويصدّقه، ويُدلي أنّه سمع ـ فيمن سمعوا ـ ذلك من رسول الله صلّى الله عليه وآله أو ممّن حدّثه عنه (9). شجاعته وبطولاته
كان هاشم المرقال من المحاربين القدماء ذوي التجارب والخبرات الحربيّة الطويلة، حتّى أصبح من كبار القادة وأصحاب الخطط الحربيّة. وخلال حروب الشام.. أثبت المرقال قدرته القتاليّة، وكذا حين كان يقود فرقة من فرق الفرسان في اليرموك وقد ذهبت إحدى عينيه. وكان شارك في فتوح العراق، وشُهِد له في القادسيّة بأدواره الفاعلة الحاسمة، وكذا في فتحه جُلولاء ومسيره إلى حُلوان فاتحاً لها كذلك في أذربيجان، ثمّ كانت صِفّين حيث ضُرب به المثل فيها بشجاعته وتضحيته وإقدامه. وحسبُنا في التعرّف على شجاعة المرقال أن نقرأ لأمير المؤمنين عليه السّلام قولَه فيه: أمَا واللهِ لو أنه ( أي المرقال) وَلِيَها ( أي وليَ مصر) ما خلّى لعمرو بن العاص وأعوانه الفَجَرة العَرْصةَ، ولمَا قُتل إلاّ وسيفه في يده (10). ثمّ حسبنا إقرار معاوية بشجاعة المرقال، إذ لمّا تعاظمت عليه الأمور في صفيّن دعا قادته وأصحابه قائلاً: إنّه قد غمّني رجال من أصحاب عليّ، منهم: سعيد بن قيس في هَمْدان، والأشتر في قومه، والمِرقال، وعَدِي بن حاتم، وقيس بن سعد بن عُبادة في الأنصار (11).