خفيفة على البشرة ولا تسبب الحكة أو جفاف الجلد. اضرار صابونة اكني ايد
نعم، على الرغم من فوائد الصابونة إلا أن لها بعض الأضرار في حالة اذا كانت بشرتك حساسة تجاه أحد مكوناتها، أو كانت الصابونة غير مناسبة لنوع بشرتك، أو أن الصابونة انتهت صلاحيتها و تغير لونها. ومن أهم أضرارها التالي:
تحسس والتهاب الجلد. احمرار البشرة و جفافها. لذلك، لا يجب ان تستخدمي الصابونة من تلقاء نفسك، بل يجب ان تستخدميها بناء على تعليمات الطبيب فقط. اقرئي أيضا: صابون بيزلين لتفتيح البشرة. طريقة استعمال صابونة اكني ايد
يمكن استخدامها بنفس طريقة استخدام الصابونة العادية ولا يوجد أي اختلاف بينهما، ولكن حتى تحصلين على بشرة نضرة وملمس ناعم مثل بشرة الأطفال، ننصح باستخدامها مرتين يوميا بالطريقة التالية:
استخدمي الماء الفاتر لتدليك الصابونة في يديك حتى تحصلين على رغوة. صابونة اكني ايد - مجلة العزيزة. دلكي الرغوة على وجهك جيدا بحركات دائرية لطيفة ثم اغسلي وجهك بالماء البارد. تأكدي من غسل البشرة بالماء البارد لإغلاق مسام الجلد. استعمال الماء العادي مع التدليك بالرغوة ويتم شطف الوجه بالماء البارد حتى تُغلق مسام البشرة وتُترك حتى تجف. و لتجنب الحساسية من مكونات الصابونة، يُنصح بتجربة الصابونة أولاً على منطقة صغيرة من اليد ثم الانتظار لمدة يوم، فإذا لم يظهر حرقان في الجلد أو احمرار فيمكن استعمالها على الوجه في ذلك الوقت.
صابونة اكني ايد - مجلة العزيزة
حاولت اشلهم بكل شي.. ومانفع >.
تحياتي لكم أختكم بنت بو سيف
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها بنت بو سيف
نورتي بابنت بو يوسف اشكر لك
مرورك بالنسبة لصابونة الكبريت انا شريتها بس مااستخدمتها
انتظر ردود البنات
انا بعد اعاني من البشرة الدهنية ….
نشر بتاريخ: 25/01/2022 ( آخر تحديث: 25/01/2022 الساعة: 10:08)
الكاتب: مروان اميل طوباسي
معاداة السامية هي تعصب ضد جميع الساميين (العرب المسيحيين والمسلمين في الشرق الأوسط والكنعانيين وبعض الإثيوبيين والآراميين واليهود). تعارض سياسات معاداة الصهيونية الأيديولوجية السياسية للصهيونية ، وهي حركة تهدف في جميع مظاهرها السياسية لإعطاء الأولوية لحقوق اليهود في وطن على حساب الفلسطينيين الذين يعيشون في أرضهم ووطنهم منذ العصور القديمة ، وهي حركة ، أي الصهيونية، اعتبرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في مساواة العنصرية عام ١٩٧٥ ، بغض النظر عن ما جرى لاحقا لإلغاء هذا القرار الأممي الهام عام ١٩٩١ نتيجة المتغيرات السياسية بالنظام العالمي. ان التعريفات التي قدمها التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست (IHRA) تشير بوضوح بأن أي استهداف لإسرائيل أو "الادعاء بأن وجود دولة إسرائيل هو مسعى عنصري" يمكن أن يكون بحد ذاته عنصريا ومعادٍ للسامية وأن "تطبيق معايير مزدوجة من خلال مطالبة إسرائيل بمسؤولية سلوك غير متوقع من أي دولة ديمقراطية أخرى " هو أيضا معادٍ للسامية. المفوضية السامية لحقوق الإنسان: العدالة الانتقالية وحقوق الإنسان | مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان. إن اعتماد مثل هذه التعريفات نيابة عن العديد من البلدان حول العالم بما في ذلك بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي يأتي في تناقض تام مع القيم الديمقراطية وحرية التعبير وينتهك جميع الحريات المدنية وكذلك مبادئ نشؤ الاتحاد الأوروبي ، حيث أصبح هذا أكثر وضوحا قبل سنوات قليلة ، عندما أقر البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) قانونا يُعرف إسرائيل على أنها دولة الشعب اليهودي ، القانون الذي ينص على أن جميع اليهود ، حتى أولئك الذين لا علاقة لهم بإسرائيل يتمتعون بالحق في تقرير المصير بالوقت الذي يُحرم منه جميع الفلسطينيين ، بما في ذلك 20٪ من سكان إسرائيل من الفلسطينيين والمواطنين رسمياً في إسرائيل.
المفوضية السامية لحقوق الإنسان: العدالة الانتقالية وحقوق الإنسان | مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان
لمحة عن العدالة الانتقالية وحقوق الإنسان
تغطي العدالة الانتقالية المجموعة الكاملة للعمليات والآليات المرتبطة بمحاولة المجتمع التصالح مع إرث متفشٍّ على نطاق واسع خلّفه نزاع ماضٍ أو قمع أو انتهاكات أو تجاوزات، بهدف ضمان المساءلة وتحقيق العدالة والمصالحة (المزيد من التفاصيل في S/2004/616). قد تشمل هذه العمليات كلاً من الآليات القضائية وغير القضائية، بما في ذلك تقصي الحقائق ومبادرات الملاحقات القضائية والتعويضات والتدابير المختلفة لمنع تكرار الانتهاكات من جديد، بما في ذلك: الإصلاح الدستوري والقانوني والمؤسسي، وتقوية المجتمع المدني، والجهود الرامية إلى تخليد الذكرى، والمبادرات الثقافية، وصون المحفوظات، وإصلاح تعليم التاريخ. تهدف العدالة الانتقالية إلى الاعتراف بالضحايا، وتعزيز ثقة الأفراد في مؤسسات الدولة، وتدعيم احترام حقوق الإنسان وتعزيز سيادة القانون، كخطوة نحو المصالحة ومنع الانتهاكات الجديدة. الاعتراف بالجميل.. سمة لأصحاب النفوس السامية | صحيفة الخليج. وقد أظهرت مبادرات العدالة الانتقالية مرارًا وتكرارًا أنه يمكنها أن تساهم في معالجة المظالم والانقسامات. وتحقيقًا لهذه الغاية، يجب أن تكون هذه العمليات محددة السياق، ووطنية، وأن تركز على احتياجات الضحايا.
الاعتراف بالجميل.. سمة لأصحاب النفوس السامية | صحيفة الخليج
وإزاء الاضطهادات والمجازر، كانت تُتاح لليهود أحيانا ـ وليس دائما ـ إمكانية النجاة من الموت أو من النفي، بإجبارهم على اعتناق الديانة المسيحية، وقد يعودوا إلى اليهودية عندما تُصبح الظروف أقلّ قساوة. ولعلّ تاريخ المُرّان الطويل والثريّ ثقافيا، وخاصّة في الدول الإيبيرية، هو أفضل نموذج. ومع نشأة الأمم العصرية، أصبحت مناهضة السامية ذات بعد قومي بالأساس. وكان اليهود، حتى وإن كانوا أصيلي البلاد، يُعتبرون دائما غرباء ومشتبه فيهم في الوطن الذي يعيشون فيه. وإن تسلّق اليهود بشكل طبيعي سُلّم المسؤوليات، على الرغم من وطأة الإقصاء، وتحمّلوا مناصب عالية في المجالات السياسية أو الاقتصادية أو المالية، فما أن جدّت أية عقبة على المستوى الوطني، يعدون خونة محتملون يسعون دائما لخدمة «الدولية اليهودية» الأسطورية، تلك المؤامرة المستوحاة من خيال مناهضي السامية. وهذا ما حدث في فرنسا. ولا داعي للتذكير بدلالات قضية دريفوس في هذا المجال. لأنه، إذا أردنا النظر إليها بتعقل، ولو لحظة وجيزة، لوجدنا أنه لم يكن هناك داعٍ لاعتبار دريفوس، ذلك اليهودي الألزاسي الثري الذي كان يكره ألمانيا وكان يرغب قبل كل شيء في خدمة فرنسا، خائنا.
ما فتئت مناهضة السامية تطفو من جديد على السطح كلما خلناها قُبرت. كانت لها صبغة دينية في القرون الوسطى، ثمّ قومية بداية من القرن التاسع عشر قبل أن تُصبح عنصرية بدعوة أنها علمية حسب الإيديولوجيا النازية. ومنذ نهاية الحرب العالمية الثانية، تقمّصت شكل معاداة الصهيونية. إن التاريخ يحثّنا على اليقظة. روبار بادنتار يستخلص منه استنتاجات ثرية بالعبر وبالمعاني. روبار بادنتار
مناهضة السامية ليست ظاهرة معاصرة. هي شرّ يعود إلى عدّة قرون. فمنذ الاستيلاء على القدس سنة 70 من قبل تيتوس، ومنذ تشتت اليهود حول كامل حوض البحر الأبيض المتوسط بالخصوص، حيث تمّ بيعهم كعبيد بأعداد كبيرة لدرجة أن أسعار السوق (إذا استعملنا العبارة الاقتصادية الحديثة) انهارت في الإمبراطورية الرومانية، فإن ظروف اليهود عبر آلاف السنين، وخاصة في أوروبا، ما انفكّت تتّسم بالإقصاء والمعاناة والاضطهاد. وأعتقد أن مناهضة السامية، منذ ذلك العصر الروماني البعيد، شهدت ثلاثة أشكال، تمتزج أحيانا. من مناهضة السامية الدينية إلى مناهضة السامية القومية والعرقية
الشكل الأول هو المناهضة الدينية للسامية. فمنذ مرسوم قسطنطين، الذي أقرّ بأن الدين المسيحي هو الدين الرسمي، سنة 313، ما انفكت مناهضة السامية تتغذّى من كراهية «الشعب قاتل الإله»، الشعب الذي اغتال المسيح.