تواصل معنا بكل اهتمام
تواصلنا الفعال مع المهتمين بالمدينة المنورة من باحثين وقراء هو سر نجاحنا لتقديم رسالتنا بكل فخر. ولذلك فنحن هنا لنسمع منكم ، ونعرف ماهي اقتراحاتكم ، أو إذا كانت لديكم ملاحظات على طبيعة وسير عملنا سعياً منا إلى الرقي بجودة أعمالنا وإنجازاتنا. [WelcomingText]
عنوان المركز
العنوان: المملكة العربية السعودية | المدينة المنورة 42318 - 6131 | 4536 طريق الملك عبدالله ( الدائري الثاني) الهاتف: 8316560 (14) 966+ الهاتف الموحد: 920021344 الفاكس: 8314145 (14) 966+ البريد الإلكتروني:
العنوان: [Headquarters]
الهاتف: الهاتف
الهاتف الموحد: [UnifiedPhone]
الهاتف المجاني: [FreePhone]
الفاكس: فاكس
البريد الإلكتروني: [ContactEmail]
طريق الملك عبدالله المدينة المنورة ونجران
7683 طريق الملك عبدالله الفرعي، الظاهرة، المدينة المنورة 42315 2960، السعودية خريطة عرض خريطة الشارع تضاريس عرض خريطة الشارع بالتضاريس قمر صناعي عرض صور القمر الصناعي مختلط عرض صور القمر الصناعي باسماء الشوارع
عن الشركة
تعتبر شركة طيبة للمقاولات والصيانة (تاكوما) من الشركات الوطنية الرائدة التي تهدف منذ انطلاقتها عام 1991م لتقديم خدمات التشغيل والصيانة وتنمية مواردها المالية والبشرية، مما اكسبها ثقة عملائها لتنفيذ العديد من المشاريع الناجحة التي تم إنجازها خلال السنوات الماضية مع الجهات الحكومية والخاصة، الأمر الذي يعكسه حجم مشاريعها في مختلف مناطق المملكة وتطمح للمضي قدماً لأن تكون ضمن أفضل الشركات الوطنية في مجال التشغيل والصيانة بالمملكة العربية السعودية. استراتيجيتنا
الأفضل وطنيا في ادارة المرافق والمقاولات وفق أعلى معايير الجودة والسلامة العالمية بخبرات وتقنيات تلبي تطلعـات العملاء. طريق الملك عبدالله المدينة المنورة ونجران. رؤيتنا
شريك متميز لمستقبل واعد. مهمتنا
تستهدف تاكوما رضاء عملاؤها بالدرجة الأولى والعناية بهم وتلبية متطلباتهم بشكل احترافي وجودة عالية في وقت قياسي ، وبالتالي فقد دأبت على اطلاق استبيان دوري لقياس مدى رضاء العميل وأخذ مقترحاتهم وملاحظتهم بعين الاعتبار ومنحها جل الاهتمام لمعالجتها أول بأول. كما تم إنشاء الرقم الموحد (920006044) للرد على الاتصالات الواردة من العملاء على مدار الساعة للتجاوب معهم وتوفير الخدمة المطلوبة لهم ، هذا بخلاف الموقع الإلكتروني للشركة ومنصات التواصل الاجتماعي (Social Media).
الخلاصة: إن التبرع من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يحقق منفعة للمتبرع بوصول التبرع بشكل مباشر للمحتاج بكامل المبلغ الذي تبرع به المتبرع، كما أنه يقطع الطريق على كثير ممن استغل رغبة الناس في الخير ليحتال عليهم ويسلب أموال المحتاجين أو أن تستغل في أنشطة غير مشروعة ومع الأسف يعود ضررها على المجتمع.
من هو الذي تراه ولا يراك ؟
في ذلك الحين يجد سنيف وسكوري موردا جديدا للجبن في محطة الجبن (ن)، بينما لايزال هيم وهاو في محطة الجبن (ج) متأثرين بفقدان الجبن ويلوم احدهم الأخر على هذا المأزق. ويقترح هاو الذي يأمل في تغير الوضع البحث عن جبن جديد، لكن هيم المعتاد والمطمئن إلى الروتين القديم والخائف من المجهول يرفض الفكرة مرة أخرى. ويظل القزمان بلا جبن بعد أيام طويلة يمضيانها في نكران ما حدث. ويبدأ هاو بالضحك من الموقف ويتوقف عن أخذ الأمور بجدية بعد أن يكتشف مخاوفه وعجزه. يدخل هاو المتاهة مرة أخرى بعد أن يدرك أنه يجب ببساطة أن يمضي قدماً بعد أن ينحت على جدار محطة الجبن (ج) لصديقه رسالة ليتفكر بها: "إذا لم تتغير؛ فمن الممكن أن تفنى. " كتب هاو، الذي لا يزال خائفاً من رحلته في المتاهة، على الجدار: "ماذا تفعل إذا لم تكن خائفاً؟" وبعد التفكير بذلك يبدأ برحلته. يجد هاو الذي لا يزال قلقاً (ربما لأنه انتظر طويلاً ليبدأ بالبحث من جديد) قطعا من الجبن التي تغذيه ليقدر على مواصلة بحثه. من هو النبي الذي دفنه ابليس حيا. يبدأ هاو بإدراك حقيقة أن الجبن لم يختف فجأة بل تضاءل بسبب الاستهلاك المستمر، وأن الجبن القديم لم يكن لذيذاً وكان متعفنا. بعد خيبة محطة الجبن الفارغة بدأ هاو بالقلق مجدداً من المجهول، لكنه يبدأ بالاستمتاع بالحياة مره أخرى بعد أن يضع مخاوفه جانباً، حتى أنه بدأ بالابتسام مرة أخرى!
تبدأ المجموعة بلا جبن وينفصل الفئران عن البشر في ممرات المتاهة الطويلة بحثاً عن الجبن. تجد المجموعتان ذات يوم ممرا مليئا بالجبن في محطة الجبن (ج). ويضع البشر الفرحون بما وجدوا إجراءات حول استهلاكهم اليومي من الجبن ويبدأون بالتصرف بغطرسة خلال العملية. يصل سنيف وسكوري إلى محطة الجبن (ج) يوماً ليكتشفا عدم وجود الجبن، ولا يندهشان لذلك؛ حيث لاحظا أن مورد الجبن كان بتناقص كل يوم، وكانا مستعدين لذلك المصير الحتمي، وكانا يعرفان غريزياً ما سيقومان به. لم يُغالي الفأران في تحليل ما حدث ولم يكونا مكبدين بالمعتقدات المعقدة، وبدءا في البحث عن الجبن من جديد. ووصل هيم وهاو في وقت متأخر من نفس اليوم إلى محطة الجبن (ج) ليجدا نفس الشيء: لا يوجد جبن, يصرخ هيم غاضباً: "من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟" لم يكن القزمان مستعدين لهذا لأنهما اعتبرا وجود الجبن هناك أمراً مسلماً به. من هو الذي تراه ولا يراك ؟. بعد أن تأكدا من عدم وجود الجبن تذمرا من ظلم الموقف وعادا إلى بيتهما جائعين. عاد هيم وهاو إلى محطة الجبن (ج) في اليوم التالي ولم يجدا الجبن أيضاً. بدآ القزمان باستيعاب الموقف واقترح هاو أن يبحثا عن الجبن من جديد، لكن هيم الذي كان غارقا في دور الضحية رفض الاقتراح.