صفات يحبها الرجل في جسد المرأة عديدة، ولقد خلق الله سبحانه وتعالى كلًا من الرجل والمرأة لهما صفات مختلفة وينجذب كل طرف للآخر وهناك بعض الصفات التي تتميز بالأنوثة والتي يفضل أن يراها الرجل في المرأة، لذلك سنقوم بعرض صفات يحبها الرجل في جسد المرأة من خلال موقع شقاوة. صفات يحبها الرجل في جسد المرأة
الرجل عمومًا يحب أن يشعر أن المرأة التي يرتبط بها مستقلة فكريًا واثقة من نفسها، ولديها فلسفتها الخاصة في الحياة، بجانب ذلك يكون من ضمن صفاتها هو الروح الطيبة والأخلاق الحسنة. لكن ذلك ليس كل ما في الأمر فبجانب ذلك يجب عليك أن تحتفظي بأنوثتك ولا تفقديها أبدًا مهما كانت الظروف التي تمرين بها، وهناك بعض الصفات التي يُفضلها الرجل في جسم المرأة ويُعد ذلك الأمر من الأمور الغريزية في الرجل ومن تلك الصفات ما يلي:
1- الشعر الصحي الجميل
الشعر هو تاج المرأة كما يقولون، لذلك تهتم به الكثير من السيدات، وأكثر ما ينجذب إليه الكثير من الرجال هو الشعر المنسدل على الظهر والأكتاف، أسود اللون الذي يُبرز جمال الوجه، فهو يكون من الأشياء التي ينجذب لها الرجل خاصة إذا كان الشعر ناعم وحيوي. الأنوثة التي يحبها الرجل – خاص للفتيات - بوابة دوت أورج. اقرأ أيضًا: كيف أخلي زوجي يشتاق لي وهو زعلان
2- الابتسامة الناعمة
عندما تمتلك المرأة ابتسامة ناعمة وجذابة، تستطيع أن تُلفت نظر زوجها إليها، وإلى جمالها وأنوثتها، فالابتسامة هي أول إشارة قد تقوم بها الزوجة لإغراء زوجها وإثارة مشاعره.
الأنوثة التي يحبها الرجل – خاص للفتيات - بوابة دوت أورج
التباهي بالانجازات الخاصة طوال الوقت: رغم كون الرجل يحب كثيراً المرأة الناجحة إلا أنه لا يكون مرتاحاً لكثرة الأحاديث عن بطولاتها في الحياة دائماً وهذا يجعله منزعجاً منها للغاية. التصرفات الساذجة والغير موزونة والتحدث دائماً عن كونها لا تشبه غيرها من النساء. صفات المرأة التي يحبها الرجل
المرأة التي تهتم بكافة تفاصيله. احترامها وتقديره له بشدة. المرأة التي تتمتع بجمال يخطف الأنظار وشخصية جذابة. قدرتها على التصرف بحكمة دون الاعتماد الكلي على شريكها. تقديرها لأوضاعه أياً كانت وعدم تحميله فوق طاقته. تجنب استخدام الأدوات الخاصة للرجل. أن تكون نبرة صوتها هادئة وناعمة أثناء الحديث معه. الاهتمام بتحضير مفاجآت جيدة له حسب اهتماماته. ماذا يحب الرجل في جسم المرأة ؟ اكثر المناطق اثارة ! | الحب. إعطاء المرأة التي في حياته لمساحته الخاصة. قدرتها على امتصاص غضبه واحتوائه. انتقائها للمواضيع الضرورية للتحدث فيها وتجاهل الغير مفيد. لا تكثر من الشكوى والطلبات المتتالية. المرأة التي يحب الجميع التواجد بقربها لكونها لطيفة للغاية. الذكية والمتفهمة التي تكون قادرة على استيعاب رغباته دون أن يبوح بها. صفات يحبها الرجل في جسد المرأة
منطقة الأرداف: حيث يعشق الرجال النساء اللواتي يمتلكن أرداف ممتلئة، فهي تشير إلى سهولة إنجابهن في المستقبل وعدم تعرضهم للكثير من المشكلات في ذلك الأمر.
صفات يحبها الرجل في جسد المرأة
فبعض الرجال يحبون النساء ذوات الشعر الداكن، بينما يفضل الكثيرُ الشقراواتِ منهنَّ. وبعض الرجال يحبون الشعر الطويل الفاتن الذي يدغدغ بشرتهم، وبعضهم الآخر ينجذب حقاً للمرأة ذات الشعر القصير المعقَّد الذي يُظهِرها وكأنها تقول: "إنني شرسة وحرَّة"، في حين أن بعض الشباب يميل إلى النساء ذوات الشعر الأحمر النَّاري. على أي حال ومهما كان النوع الذي تفضله، فستنجذب حتماً إلى شعر فتاتك المحبوبة. صفات يحبها الرجل في جسد المرأة. 6- الأفخاذ
إن الفتاة التي تتباهى بأفخاذها تثبت للرجال أنها تعرف حتماً كيف تتحرك، ولا يوجد شيء أكثر إثارة للشاب من ذلك. وأظهرت استطلاعات الرأي أيضاً أن الرجال يفضلون النساء ذوات الأفخاذ المتقوسة، وكلما كان اللحم أكثر كان أفضل. فإن كنت تملكين ذاك الشكل الذي يشبه حرف V قليلاً والذي يظهر عندما يرتفع قميصك بعض الشيء، احرصي على إظهاره. ⇐ اقراء أيضا: كيف اكون جميلة بدون مكياج
5- الابتسامة
تعتبر الابتسامة سنداً قوياً للمرأة حيث لا يستطيع الكثير من الرجال مقاومة ابتسامة جميلة من أي امرأة. وفي الواقع أظهر الرجال الذين تم استطلاعهم أن أكثر ما ينجذبون إليه هو ابتسامة المرأة لأنها تظهر أن الرجل يجعلهن سعيدات. وفي النهاية، يجعل حب الذات والكبرياء، الرجلَ ميالاً إلى أن يكون محبوباً!
ماذا يحب الرجل في جسم المرأة ؟ اكثر المناطق اثارة ! | الحب
⇐ اقراء أيضا: كيف تجعلين زوجك يحبك
1- العيون
هذا الجزء من جسد المرأة هو الصَّاعق والمثير لدهشة الرجال. وكنا سنفترض أنه من الممكن القول بأن الصدر أو الثدي سيكون حتماً هو الجزء الأول من جسد المرأة الذي يجده الرجال جذاباً ومثيراً لهم، لكن الرجال يحبون المفاجآت. فعلى حد قول مجلة Cosmopolitan: "وضع الرجال العيون على قائمة أفضل أجزاء جسد المرأة إثارة وفتنة لهم، لأنه وبغض النظر عن اختلاف الأذواق فيما يخص الشعر والثدي والمؤخرة والأرجل والأقدام... فيمكن أن يفتن أي رجل بنظرة مثيرة ويقع في شباك الحب. وأحياناً تكون هنالك مداخل أخرى إلى قلب الرجل غير إظهار الشق بين الثديين أو لبس الجينز الضيق (إلا أن ما ذكرناه هو الأفضل بالتأكيد! ).
(وَأُولئِكَ) الواو عاطفة واسم الإشارة مبتدأ والكاف للخطاب (هُمُ) ضمير فصل (الْفاسِقُونَ) خبر والجملة معطوفة. وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4) كان فاشياً في الجاهلية رمي بعضهم بعضاً بالزنى إذا رأوا بين النساء والرجال تعارفاً أو محادثة. وكان فاشياً فيهم الطعن في الأنساب بهتاناً إذا رأوا قلة شبه بين الأب والابن ، فكان مما يقترن بحكم حد الزنى أن يذيل بحكم الذين يرمون المحصنات بالزنى إذا كانوا غير أزواجهن وهو حد القذف. وقد تقدم وجه الاقتران بالفاء في قوله: { الزانية والزاني فاجلدوا} [ النور: 2] الآية. والرمي حقيقته: قذف شيء من اليد. وشاع استعماله في نسبة فعل أو وصف إلى شخص. وتقدم في قوله تعالى: { ثم يرم به بريئاً} في سورة النساء ( 112). معنى قوله تعالى (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ..) يقصد بالمحصنات - منبع الفكر. وحذف المرمي به في هذه الآية لظهور المقصود بقرينة السياق وذكر المحصنات. والمحصنات: هن المتزوجات من الحرائر. والإحصان: الدخول بزوج بعقد نكاح. والمحصن: اسم مفعول من أحصن الشيء إذا منعه من الإضاعة واستيلاء الغير عليه ، فالزوج يحصن امرأته ، أي يمنعها من الإهمال واعتداء الرجال.
ان الذين يرمون المحصنات
إعراب الآية 4 من سورة النور - إعراب القرآن الكريم - سورة النور: عدد الآيات 64 - - الصفحة 350 - الجزء 18.
إن الذين يرمون المحصنات الغافلات
وقال الله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ﴾، يعني بالزنى، ﴿ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾. فبين الله أن التوبة لها تأثير حتى في رمي في رمى المحصنات بالزنى. وأما ما ذكره السائل عن بعض العلماء أن من قذف زوجات النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم بالزنى فإنها لا تقبل توبتهم، فمرادهم أنه لا يرتفع عنه القتل، وذلك أن من رمى زوجات النبي أو واحدة منهن، سواء كانت عائشة أو غيرها، فإنه كافر مرتد خارج عن الإسلام، ولو صلى وصام، ولو حج واعتمر؛ لأنه إذا قذف زوجات النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فالزانية خبيثة بلا شك، وقال الله تعالى: ﴿الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ﴾. إعراب قوله تعالى: والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا الآية 4 سورة النور. وإذا كانت خبيثة، وزوجها محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، لزم من ذلك أن يكون الرسول -وحاشاه- من ذلك خبيثاً. وعلى هذا فيكون قذف واحدة من أمهات المؤمنين كفراً وردة. فإذا تاب الإنسان من ذلك قبل الله توبته، ولكن يجب أن يقتل للأخذ بالثأر لرسول الله صلى الله عليه وسلم؛ إذ لا يمكن للمؤمن أن يرضى أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجاً للعاهرات.
إن الذين يرمون المحصنات
إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (23) يقول تعالى ذكره: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ) بالفاحشة ( الْمُحْصَنَاتِ) يعني العفيفات ( الْغَافِلاتِ) عن الفواحش ( الْمُؤْمِنَاتِ) بالله ورسوله، وما جاء به من عند الله، ( لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ) يقول: أبْعدوا من رحمة الله في الدنيا والآخرة، ( وَلَهُمْ) في الآخرة ( عَذَابٌ عَظِيمٌ) وذلك عذاب جهنم. واختلف أهل التأويل في المحصنات اللاتي هذا حكمهنّ، فقال بعضهم: إنما ذلك لعائشة خاصة، وحكم من الله فيها وفيمن رماها، دون سائر نساء أمة نبينا صلى الله عليه وسلم *ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن أبي الشوارب، قال: ثنا عبد الواحد بن زياد، قال: ثنا خَصِيف، قال: قلت لسعيد بن جُبير: الزنا أشدّ أم قذف المحصَنة؟ فقال: الزنا، فقلت: أليس الله يقول: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ)... الآية؟ قال سعيد: إنما كان هذا لعائشة خاصة. إن الذين يرمون المحصنات. حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، قال: ثنا أبو عوانة، عن عمر بن أبي سَلَمة، عن أبيه، قال: قالت عائشة: رُميت بما رُميت به وأنا غافلة، فبلغني بعد ذلك، قالت: فبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم عندي جالس، إذ أوحي إليه، وكان إذا أوحي إليه أخذه كهيئة السبات، وأنه أُوحي إليه وهو جالس عندي، ثم استوى جالسا يمسح عن وجهه، وقال: يا عائشة أبشري، قالت: فقلت: بحمد الله لا بحمدك، فقرأ: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ)... حتى بلغ: أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ.
و الذين يرمون المحصنات
وقد يعد اعتداء الرجل بزناه أشد من اعتداء المرأة بزناها لأن الرجل الزاني يضيع نسب نسله فهو جان على نفسه ، وأما المرأة فولدها لاحق بها لا محالة فلا جناية على نفسها في شأنه ، وهما مستويان في الجناية على الولد بإضاعة نسبه فهذا الفارق الموهوم ملغى في القياس. أما عدم قبول شهادة القاذف في المستقبل فلأنه لما قذف بدون إثبات قد دل على تساهله في الشهادة فكان حقيقاً بأن لا يؤخذ بشهادته. والأبد: الزّمن المستقبل كله. إن الذين يرمون المحصنات الغافلات. واسم الإشارة للإعلان بفسقهم ليتميزوا في هذه الصفة الذميمة. والحصر في قوله: { وأولئك هم الفاسقون} للمبالغة في شناعة فسقهم حتى كأن ما عداه من الفسوق لا يعد فسقاً.
ان الذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا
فاستشار عمر الصحابة في ذلك، فقال بعض الصحابة: مدح أباه وأمه، وقال آخرون: أما كان لأبيه وأمه مدح غير هذا؟! فجلده عمر ثمانين. وذهب أحمد وإسحاق بن راهويه إلى أنه قذف في حال الغضب دون الرضا. ان الذين يرمون المحصنات. وقال أبو حنيفة وأصحابه والشافعي وبعض أهل العلم: لا يحد على التعريض؛ لأن التعريض قد يُحمل على غير الزنا، والحدود تُدرأ بالشبهات. والمختار أنه لا يُحد بالتعريض؛ لأن الحدود تدرأ بالشبهات، وقد ذكر عن عمر رضي الله عنه أنه كان يقول: إذا صدرت من المؤمن كلمة تحتمل تسعة وتسعين وجهًا في الشر وواحدًا في الخير ينبغي حملها على الخير.
وقال آخرون: بل ذلك لأزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة، دون سائر النساء غيرهنّ. *ذكر من قال ذلك: حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ)... تفسير آية: { والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء... }. الآية، أزواج النبيّ صلى الله عليه وسلم خاصة. وقال آخرون: نـزلت هذه الآية في شأن عائشة، وعني بها كلّ من كان بالصفة التي وصف الله في هذه الآية، قالوا: فذلك حكم كلّ من رمى محصنة، لم تقارف سُوءًا. *ذكر من قال ذلك: حدثنا عليّ بن سهل، قال: ثنا زيد، عن جعفر بن برقان، قال: سألت ميمونا، قلت: الذي ذكر الله: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ... إلى قوله: إِلا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ فجعل في هذه توبة، وقال في الأخرى: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ)... إلى قوله: ( لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) قال ميمون: أما الأولى فعسى أن تكون قد قارفت، وأما هذه، فهي التي لم تقارف شيئا من ذلك.