175, 000 جنيه
local_offer
بيانات السيارة
اوتوماتيك
تكيف
باور
ريموت كونترول
الماركة
اوبل || Opel
الموديل
فيكترا || Vectra
أول إستخدام
2008
كم
0 كم
ناقل الحركة
أتوماتيك
مدينة
القاهرة
اللون
أسود
الوقود
بنزين
مدينه نصر او الزمالك
phone
01 xxx xxxx
أظهر الرقم
close
أخبر البائع أنك تكلمه عن طريق هتلاقي
01101333301
- تطبيق صيانة السيارات والمركبات
- الباحث القرآني
- فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 18
تطبيق صيانة السيارات والمركبات
على ألا يقل القسط لأية مدة عن أجرة الأصل لتلك المدة في العقد. مبلغ الدفعة الأخيرة
مبلغ الدفعة التملك يصل الى%35 من سعر السيارة وهو اختياري. اختيار دفعة التملك عند نهاية التأجير يقلل مبلغ الدفعات الشهرية, ولكنه يجب أن يكون مبلغ دفعة التملك متوفراً معك في نهاية التأجير. المصدر: السيارات
وأكد، على مسؤولي السفر ضرورة توفير صحون البلاستك ذات الحجم المناسب لوضع التمر بها واستخدام القفازات البلاستيكية عند إعداد الإفطار للصائمين، كما يمنع استخدام الكاسات البلاستيكية للمشروبات الساخنة وتوزيعها في الممرات وعند مداخل الأبواب. ونبه على عدم إدخال الآلات الحادة ونحوها ومنع استخدام اللواصق على رخام أرضية المسجد الحرام أو وضع حاملات المصاحف ونحوها بغرض حجز أماكن الإفطار، وعدم استخدام أفياش الكهرباء الموجودة داخل الأعمدة لأي غرض كان، كما يمنع أيضاً وضع أغراض السفر على قواعد الأعمدة وفتحات التكييف وبين دواليب الأحذية أو تحريك حافظات مياه زمزم عن مكانها من قبل مقدم خدمة الإفطار، وعلى مقدم الخدمة عدم إحضار الإفطار بوقت مبكر وتركه بساحات المسجد الحرام حتى لا يتعرض للحرارة والتلف تحت أشعة الشمس. تفعيل الربوتات الذكية
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
قال الله تعالى:
أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
( الحج: 46)
—
أي أفلم يسر المكذبون من قريش في الأرض ليشاهدوا آثار المهلكين، فيتفكروا بعقولهم، فيعتبروا، ويسمعوا أخبارهم سماع تدبر فيتعظوا؟ فإن العمى ليس عمى البصر، وإنما العمى المهلك هو عمى البصيرة عن إدراك الحق والاعتبار. فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور. التفسير الميسر
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
الباحث القرآني
،. 20-09-2020, 04:02 AM
المشاركه # 3
تاريخ التسجيل: Jul 2013
المشاركات: 7, 548
بارك الله فيك
إياك أن تكابر
حين يكون الاستشهاد
من كتاب الله. 20-09-2020, 04:08 AM
المشاركه # 4
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متكاملي مكلوم
ياليت توضح لاني مافهمت مقصدك....
20-09-2020, 04:15 AM
المشاركه # 5
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب امتياز
فيه عالم تخطئ الواحد وتعارضه
في قوله حتى وهي تعلم أن قوله
حق ، لكن حين أن يكتب المرء
كلاما ورأيا مدعوما بكلام الله
وجب التسليم وعدم الجدال.
وما أحسن ما قاله بعض الشعراء في هذا المعنى وهو أبو محمد عبد الله بن محمد ابن سارة الأندلسي الشنتريني ، وقد كانت وفاته سنة سبع عشرة وخمسمائة: يا من يصيخ إلى داعي الشقاء وقد نادى به الناعيان: الشيب والكبر إن كنت لا تسمع الذكرى ، ففيم ترى في رأسك الواعيان: السمع والبصر؟ ليس الأصم ولا الأعمى سوى رجل لم يهده الهاديان: العين والأثر لا الدهر يبقى ولا الدنيا ، ولا الفلك ال أعلى ولا النيران: الشمس والقمر ليرحلن عن الدنيا ، وإن كرها فراقها الثاويان: البدو والحضر
فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
والفاءُ في جُمْلَةِ ﴿فَإنَّها لا تَعْمى الأبْصارُ﴾ تَفْرِيعٌ عَلى جَوابِ النَّفْيِ في قَوْلِهِ ﴿فَتَكُونَ لَهم قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِها﴾، وفَذْلَكَةٌ لِلْكَلامِ السّابِقِ، وتَذْيِيلٌ لَهُ بِما في هَذِهِ الجُمْلَةِ مِنَ العُمُومِ. والضَّمِيرُ في قَوْلِهِ (فَإنَّها) ضَمِيرُ القِصَّةِ والشَّأْنِ، أيْ فَإنَّ الشَّأْنَ والقِصَّةَ هو مَضْمُونُ الجُمْلَةِ بَعْدَ الضَّمِيرِ، أيْ لا تَعْمى الأبْصارُ ولَكِنْ تَعْمى القُلُوبُ. أيْ فَإنَّ الأبْصارَ والأسْماعَ طُرُقٌ لِحُصُولِ العِلْمِ بِالمُبْصَراتِ والمَسْمُوعاتِ، والمُدْرِكَ لِذَلِكَ هو الدِّماغُ فَإذا لَمْ يَكُنْ في الدِّماغِ عَقْلٌ كانَ المُبْصِرُ كالأعْمى والسّامِعُ كالأصَمِّ، فَآفَةُ ذَلِكَ كُلِّهِ هو اخْتِلالُ العَقْلِ. واسْتُعِيرَ العَمى الثّانِي لِانْتِفاءِ إدْراكِ المُبْصَراتِ بِالعَقْلِ مَعَ سَلامَةِ حاسَّةِ البَصَرِ لِشَبَهِهِ بِهِ في الحالَةِ الحاصِلَةِ لِصاحِبِهِ. والتَّعْرِيفُ في (الأبْصارِ، والقُلُوبِ، والصُّدُورِ) تَعْرِيفُ الجِنْسِ الشّامِلِ لِقُلُوبَ المُتَحَدَّثِ عَنْهم وغَيْرِهِمْ. والجَمْعُ فِيها بِاعْتِبارِ أصْحابِها. وحَرْفُ التَّوْكِيدِ في قَوْلِهِ ﴿فَإنَّها لا تَعْمى الأبْصارُ﴾ لِغَرابَةِ الحُكْمِ لا لِأنَّهُ مِمّا يُشَكُّ فِيهِ.
﴿ تفسير البغوي ﴾
( أفلم يسيروا في الأرض) يعني: كفار مكة ، فينظروا إلى مصارع المكذبين من الأمم الخالية ، ( فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها) يعني: ما يذكر لهم من أخبار القرون الماضية فيعتبرون بها ، ( فإنها) الهاء عماد ، ( لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) ذكر " التي في الصدور " تأكيدا كقوله: ( يطير بجناحيه) ( الأنعام: 38) معناه أن العمى الضار هو عمى القلب ، فأما عمى البصر فليس بضار في أمر الدين ، قال قتادة: البصر الظاهر: بلغة ومتعة ، وبصر القلب: هو البصر النافع. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
ثم ينتقل القرآن الكريم من هذا التهديد الشديد، إلى التوبيخ والتقريع لهؤلاء المشركين، الذين لا يعتبرون ولا يتعظون فيقول: أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِها، أَوْ آذانٌ يَسْمَعُونَ بِها... والاستفهام للتوبيخ والإنكار، والفاء للعطف على مقدر يستدعيه المقام. والمعنى: إن مصارع الغابرين وديارهم، يمر بها كفار قريش، ويعرفونها، فهم يرون في طريقهم إلى الشام قرى صالح وقرى قوم لوط.. قال- تعالى-: وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ وَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَ.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 18
(p-٢٩٠)وغالِبُ الجُمَلِ المُفْتَتَحَةِ بِضَمِيرِ الشَّأْنِ اقْتِرانُها بِحَرْفِ التَّوْكِيدِ. والقَصْرُ المُسْتَفادُ مِنَ النَّفْيِ وحَرْفِ الِاسْتِدْراكِ قَصْرٌ ادِّعائِيٌّ لِلْمُبالَغَةِ بِجَعْلِ فَقْدِ حاسَّةِ البَصَرِ المُسَمّى بِالعَمى كَأنَّهُ غَيْرُ عَمًى، وجَعْلِ عَدَمِ الِاهْتِداءِ إلى دَلالَةِ المُبْصَراتِ مَعَ سَلامَةِ حاسَّةِ البَصَرِ هو العَمى مُبالَغَةً في اسْتِحْقاقِهِ لِهَذا الِاسْمِ الَّذِي اسْتُعِيرَ إلَيْهِ، فالقَصْرُ تَرْشِيحٌ لِلِاسْتِعارَةِ. فَفي هَذِهِ الآيَةِ أفانِينُ مِنَ البَلاغَةِ والبَيانِ وبَداعَةِ النَّظْمِ. و(﴿الَّتِي في الصُّدُورِ﴾) صِفَةٌ (لِلْقُلُوبِ) تُفِيدُ تَوْكِيدًا لِلَفْظِ (القُلُوبِ) فَوِزانُهُ وِزانُ الوَصْفِ في قَوْلِهِ تَعالى ﴿ولا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ﴾ [الأنعام: ٣٨]. ووِزانُ القَيْدِ في قَوْلِهِ (﴿يَقُولُونَ بِأفْواهِهِمْ﴾ [آل عمران: ١٦٧]) فَهو لِزِيادَةِ التَّقْرِيرِ والتَّشْخِيصِ. ويُفِيدُ هَذا الوَصْفُ وراءَ التَّوْكِيدِ تَعْرِيضًا بِالقَوْمِ المُتَحَدَّثِ عَنْهم بِأنَّهم لَمْ يَنْتَفِعُوا بِأفْئِدَتِهِمْ مَعَ شِدَّةِ اتِّصالِها بِهِمْ إذْ هي قارَّةٌ في صُدُورِهِمْ عَلى نَحْوِ قَوْلِ عُمَرَ بْنِ الخَطّابِ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ: «"فالآنَ أنْتَ أحَبُّ إلَيَّ مِن نَفْسِيَ الَّتِي بَيْنَ جَنْبَيَّ"» فَإنَّ كَوْنَها بَيْنَ جَنْبَيْهِ يَقْتَضِي أنْ تَكُونَ أحَبَّ الأشْياءِ إلَيْهِ.
الدليل الثالث: ((وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا)) الكهف 22،
وغفلة القلب هي غفلة العقل وعندما يغفل العقل تنشط الشهوات بغير رقيب و لا حسيب و الله أولاً و أخراً عُرف بالعقل. الدليل الرابع: ((رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ)) النور 37،
عندما تقوم الساعة ستتغير الأفكار التي كانت متبناة في العقول من قبل الكافرين الذين رفضوا فكرة الحساب و الجزاء يوم القيامة. الدليل الخامس: ((يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ* إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)) الشعراء 89،
سلم عقله من كل الأفكار المنحرفة التي تنادي بإنكار البعث أو عبادة الأصنام أو عبادة الطغاة و التعلق بهم وظن أن العزة لديهم، وسيدنا إبراهيم عليه السلام أتى الله بقلب سليم أي عقل سليم فلقد رفض أن يعبد حجارة لا تضر و لا تنفع، و القرآن الكريم مليء بالحوارات التي كان يناقش بها سيدنا إبراهيم عليه السلام الكافرين.