صورة من مقتل الواوي في الحلقة الأخيرة 30
باب الحارة ـ خناقة معتز مع الواوي ـ ميلاد يوسف ـ وائل شرف ـ مصطفى الخاني - Youtube
باب الحارة ـ مقتل الواوي ـ ميلاد يوسف ـ عباس النوري ـ مصطفى الخاني - YouTube
باب الحارة - لطفيه و فريال قال ما بدهم يحكوا على حدا .. الدنيا صيام - Youtube
w
اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء
سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا
شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني
اغلاق
باب الحارة ـ مقتل الواوي ـ ميلاد يوسف ـ عباس النوري ـ مصطفى الخاني - Youtube
باب الحارة - خناقة كبيرة بين الواوي و عصام و عودة ابو عصام! عباس النوري - ميلاد يوسف - مصطفى الخاني - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
باب الحارة: مشاجرة حارة الضبع مع رجال الواوي وجرح ابو عصام - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
بعد ساعات من مغادرة سعيد و زوجتهم البيت قدم جنود الاحتلال لتفقد المنازل، فوجدوا خلدون في بيت سعيد أعلموا عنه، هنام امرأة إسرائيلية فكرت في تبني الطفل و ذلك ما حصل فعلا، نشأ خلدون لدى تلك الأسرة. أما سعيد و صفية فقد أكملا حياتهما في المخيم، حتى و بعد مرور سنوات لم يتمكنا من نسيان ذكرى طفلهما البكر رغم أنهما قد أنجبا غيره و سموه خالد، أكملت الأسرة بقية حياتها لاجئة. بعد سنوات من فراقهم لخلدون أتيحت لهما العودة إلى حيفا فطالبه باستعادة ولدهما لكن كانت الصدمة خلدون يحمل جنسية المحتل و هو أحد جيوشه و حتى بعد حديثه ما والديه رفض رفضا تاما أن يعترف و لم يرق قلبه لوالديه بل تمسك بموقفه و خرج و تركهما. ملخص رواية عائد الى حيفا. كان الأمر صادما لسعيد و صفية لكنهما في نهاية المطاف تركاه يفعل ما يشاء و هما على أمل أن يستفيق و يعي كم هو خطير ما يفعله. اقرأ أيضًا
رواية عائد إلى حيفا ملخصة للكاتب غسان كنفاني
مقدمة ابن خلدون ملخص
رواية رحلة ابن فطومة ملخص لأهم الأحداث
رابط مختصر للصفحة أحصل على موقع ومدونة وردبريس أكتب رايك في المقال وشاركه واربح النقود شارك رابط المقال هذا واربح يجب عليك تسجيل الدخول لرؤية الرابط
ملخص رواية عائد الى حيفا
لذلك تساءل "غسّان": الإنسان قضية ، ولكن أيّ قضية؟
الإنسان فكرة كاملة، ولكن هل سيقدر لهذه الفكرة أن تخلُد ويستمر أثرها بموت صاحبها؟ أم أنها ميتة أصلًا، ولو كان حاملها حيًّا يرزق؟! لذلك، فإن "خلدون" هو الزوال الحتمي للظلم، مهما طال. روايه عائد الي حيفا غسان كنفاني. و"خالد"، هو البقاء الأزلي للعدل مهما خَفَتَ صوته. وبينهما، كون كامل من القناعات، والبناء، والهدم، والثبات على الطريق. أتعرف لم أسميناه خالد ولم نسمّه خلدون؟! لأنّنا توقعنا العثور عليك ولو بعد عشرين سنة ولكنّ ذلك لم يحدث، لم نعثر عليك ولا أعتقد أننا سنعثر عليك. لعلّ طابع الخلود الذي اكتسبته الرواية كذلك، هو أنها مع حديثها عن الفلسطينيين، موجهة إلى كل الفاقدين، والمهجرين، والمسلوبين: من الشركس، إلى البوشناق، إلى الأندلسيين، والسوريين، واليمنيين..
"عائدٌ إلى حيفا"، الرواية التي لن تأخذ منك أكثر من ساعة عند قراءتها، لكنها ستأخذ منك بالمقابل، تركيزك الكامل، وتساؤلاتك، وحنينك الدائم إلى الوطن.
لاشيء أبداً. كنت أفتش عن فلسطين الحقيقية. فلسطين التي هي أكثر من ذاكرة، أكثر من ريشة طاووس،أكثر من ولد، أكثر من خرابيش قلم رصاص على جدار السلم. وكنت أقول لنفسي: ما هي فلسطين بالنسبة لخالد؟ إنه لا يعرف المزهرية ، ولا السلم ولا الحليصة ولا خلدون. ومع ذلك فهي بالنسبة له جديرة بأن يحمل المرء السلاح ويموت في سبيلها، وبالنسبة لنا أنتِ وأنا ، مجرد تفتيش عن شيء تحت غبار الذاكرة،وانظري ماذا وجدنا تحت ذلك الغبار... غباراً جديداً أيضاً! لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط ، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل، وهكذا كان الافتراق، وهكذا أراد خالد أن يحمل السلاح. عشرات الألوف مثل خالد لا تستوقفهم الدموع المفلولة لرجال يبحثون في أغوار هزائمهم عن حطام الدروع وتفل الزهور، وهم إنما ينظرون للمستقبل،ولذلك هم يصححون أخطائنا، وأخطاء العالم كله...! " - "! ملخص + PDF رواية : عائد إلى حيفا | غسان كنفاني. إنني أعرفها، "حيفا" ولكنها تنكرني"
- "كان عليكم ألا تخرجوا من حيفا. واذا لم يكن ذلك ممكنا فقد كان عليكم ألا تتركوا طفلا رضيعا في السرير. وإذا كان هذا أيضا مستحيلا فقد كان عليكم ألا تكفوا عن محاولة العودة... أتقولون أن ذلك أيضا مستحيلا؟
لقد مضت عشرون سنة يا سيدي!
تلخيص قصه عائد الي حيفا غسان كنفاني
3- الطفل الصغير خلدون (دوف): خلدون هو ابن سعيد وصفية كان وقت الحرب طفل رضيع لا يتجاوز عمره خمسة أشهر، أثناء معركة حيفا تركته أمه في البيت خوفا عليه من الحرب للبحث عن أبيه ويهاجرون مع بعض الأسر خوفا على حياتهم. تلخيص رواية "عائد إلى حيفا": بداية أحداث الرواية: تدور أحداث الرواية حول عائلة فلسطينية عاشت حياتها لاجئين من بلد إلى بلد بسبب ظروف الحرب التي كانت تمر بها البلاد عام ١٩٤٨ م كانت معركة حيفا الشهيرة. أثناء هذه المعركة تركت صفية ابنها خلدون الطفل الرضيع عند أحد الجيران بحثاً عن زوجها سعيد لترك المدينة بسبب ظروف الحرب خوفا على حياتهم، وبعدها لم يتمكنا سعيد وزوجته صفية من العودة لإحضار طفلهم خلدون وبالفعل غادروا البلاد بدون طفلهم خلدون، وعاش خلدون وترعرع في منزل سكنت فيه أسرة يهودية برام الله. تلخيص قصه عائد الي حيفا غسان كنفاني. العودة إلى حيفا والحنين للوطن: ظلت عائلة خلدون على أمل الرجوع إلى بلادهم مرة أخرى لرؤية طفلهم والبحث عنه في كل مكان، فعند عودتهم في الطريق إلى حيفا كانوا يرون أن كل شيء تغير تماما أثناء عودتهم وشعورهم بمدى الذل والاهانة التي تعرضوا لها في طريق عودتهم إلى حيفا. كانت تسيطر على سعيد وصفية مشاعر الحزن والغضب عندما شاهدوا مدينتهم أصبحت محتلة، وكان يراودهم حلم أثناء عودتهم بإيجاد ابنهما خلدون الذي أصبح شابا في ذاكرتهم والرغبة في استعادته لهم مرة أخرى.
وبعد انتهائه من المدرسة الثانوية، ونبوغه في مادتي الأدب العربي والرسم، قرر غسان أن يبدأ مسيرته الأكاديمية بدراسة الأدب العربي في جامعة دمشق. وقد كان جهده الطلابي والمجتمعي أثناء دراسته الجامعية كبيرًا وواضحًا. وفي عام 1955م وعندما أتم الثامنة عشرة من عمره، رحل غسان إلى الكويت بعد رحيل شقيقة وشقيقته. وهناك، بدأ في التدريس في دائرة المعارف الكويتية. وقد اهتم في ذلك الوقت بالقراءة بشكل كبير، حيث ذُكر عنه أنه كان لا ينام قبل أن يتم قراءة كتاب كامل. وأثناء وجوده في دولة الكويت، بدأ غسان كنفاني الكتابة في صحف الكويت، وكان يختم كتاباته باسمه المستعار "أبو العز". وقد لفتت كتاباته الأنظار إليه لما كانت تتميز به من حدة في الحق وقدرة على توصيف الواقع وانتقاده. وفي أثناء وجوده في الكويت أيضًا، صدرت عن كنفاني أول مجموعة قصصية تحمل اسم "كتاب القميص المسروق" والتي حصلت على جائزة أدبية في إحدى المسابقات الأدبية التي كانت تُقام في الكويت في ذلك الوقت. Nwf.com: عائد إلى حيفا: غسان كنفاني: كتب. وقد كانت مدينة بيروت هي صاحبة النصيب الأكبر من نشاطات الكاتب الشاب غسان كنفاني. فقد بدأ عمله هناك في جريدة الحرية، حيث كان يعمل بها محررًا، كما كان يكتب أيضًا في جريدة المحرر البيروتية مقالًا أسبوعيًا.
روايه عائد الي حيفا غسان كنفاني
فلسطين التي هي أكثر من ذاكرة، أكثر من ريشة طاووس،أكثر من ولد، أكثر من خرابيش قلم رصاص على جدار السلم. وكنت أقول لنفسي: ما هي فلسطين بالنسبة لخالد؟ إنه لا يعرف المزهريه ، ولا السلم ولا الحليصة ولا خلدون. ومع ذلك فهي بالنسبة له جديرة بأن يحمل المرء السلاح ويموت في سبيلها، وبالنسبة لنا أنتِ وأنا ، مجرد تفتيش عن شيء تحت غبار الذاكرة،وانظري ماذا وجدنا تحت ذلك الغبار... غباراً جديداً أيضاً! 5-عشرون سنة ماذا فعلت خلالها كي تسترد ابنك؟ لو كنت مكانك لحملت السلاح من أجل هذا. أيوجد سبب أكثر قوة؟ عاجزون! مسلسل عائد إلى حيفا ـ الحلقة 6 السادسة كاملة HD - YouTube. عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي أنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود. اقرأ ايضا: ملخص + PDF رواية: انتيخريستوس | أحمد خالد مصطفى
6-لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط ، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل، وهكذا كان الافتراق، وهكذا أراد خالد أن يحمل السلاح. عشرات الألوف مثل خالد لا تستوقفهم الدموع
7-قد أكونُ مجنونا لو قلتُ لك أنّ كل الأبواب يجب ألا تفتح إلا من جهةٍ واحدة، وأنها إذا فتحت من الجهة الأخرى فيجبُ اعتبارها مغلقة لا تزال، ولكن تلك هي الحقيقة.
وتتبناه الأسرة اليهودية وتطلق عليه اسم 'موشيه' ورغم ذلك لم تتوقف محاولات استعادة الطفل بل استمرت من خلال جدته 'صفية' التي لازمت الطفل بصفة خادمة ونظم جده محاولة لاستعادته إلا أنها باءت بالفشل. وطوال الوقت نرى الشك في عيون الأسرة الصهيونية، ويقرر 'شيمون' رحيل الأسرة إلى تل أبيب مع مجموعة من اليهود المهاجرين للاستيطان هناك. ويصل الفيلم إلى ذروته في الجهاد الفدائي والتضحية بالنفس عندما تأخذ الجدة من زوجها الصحافي المناضل حقيبة تضم قنبلة موقوتة وبمغامرة جريئة تصعد بها إلى القطار الذي يقل الصهاينة في مشهد مليء بالتوتر والإثارة. وبعد سير القطار يكتشف أمرها الضابط الصهيوني 'شيمون' فتقفز مع حفيدها من القطار الذي ينفجر بعد لحظات من قفزها فتضحي بنفسها ويبقى حفيدها حياً، وتبقى صرخته امتداداً لحياة فلسطين. مسلسل [ عدل]
أما العمل الثالث عن هذه الرواية الكنفانية فكان مسلسلاً تلفزيونياً سورياً عرض القضية الفلسطينية في بعدها الإنساني، للمخرج السوري باسل الخطيب ، ومن تأليف غسان نزال. قدم المسلسل التلفزيوني ملحمة وطنية مؤثرة رسم شخصياتها بما تحمله من نبل وعنفوان وقدرة على المواجهة، والأهم من هذا كله أنها تحاكي قضية فلسطين في بعدها الإنساني والنضالي العميق.