15910-.... قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد: (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة) ، قال: هى أيضًا لكم. 15911- حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة) ، قال: " الفتنة " ، الضلالة. 15912- حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا أبي, عن المسعودي, عن القاسم قال: قال عبد الله: ما منكم من أحد إلا وهو مشتمل على فتنة, إن الله يقول: أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ [سورة الأنفال: 28] ، فليستعذ بالله من مُضِلات الفتن. (70) 15913- حدثني الحارث قال، حدثنا عبد العزيز قال، حدثنا مبارك بن فضالة, عن الحسن قال: قال الزبير: لقد خُوِّفنا بها= يعني قوله: (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة). * * * واختلف أهل العربية في تأويل ذلك. فقال بعض نحويي البصرة: (اتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا) ، قوله: " لا تصيبن ", ليس بجواب, ولكنه نهي بعد أمر, ولو كان جوابًا ما دخلت " النون ". * * * وقال بعض نحويي الكوفة قوله: (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا) ، أمرهم ثم نهاهم. وفيه طرَفٌ من الجزاء، (71) وإن كان نهيًا. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأنفال - الآية 25. قال: ومثله قوله: يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ ، [سورة النمل: 18] ، أمرهم ثم نهاهم, وفيه تأويل الجزاء.
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنفال - الآية 25
- فصل: إعراب الآية رقم (29):|نداء الإيمان
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأنفال - الآية 25
- خطبة عن قوله تعالى (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
- القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الأنفال - الآية 25
- معجم اللهجات المحكية: اللهجة الغرباوية
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنفال - الآية 25
السلام عليكم
{ وَٱتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَٱعْلَمُوۤاْ أَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلْعِقَابِ} سورة الانفال: 25
تفسير القرآن/ علي بن ابراهيم القمي (ت القرن 4 هـ) مصنف و مدقق
قوله: { واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة} فهذه في أصحاب النبي صلى الله عليه وآله، قال الزبير يوم هزم أصحاب الجمل لقد قرأت هذه الآية وما أحسب أني من أهلها حتى كان اليوم، لقد كنت أتقيها ولا أعلم أني من أهلها. رجع إلى تفسير علي بن إبراهيم قوله: { واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة} قال نزلت في الزبير وطلحة لما حاربا أمير المؤمنين عليه السلام وظلموه.
فصل: إعراب الآية رقم (29):|نداء الإيمان
وعن ابن عباس قال: أمر الله المؤمنين ألا يقروا المنكر بين ظهرانيهم إليهم فيعمهم الله بالعذاب. وفي الوجيز: أَيْ: تصيب الفتنة الظَّالم والمظلوم ، ولا تكون للظَّلمة وحدهم خاصَّة ،ولكنَّها عامَّة ، والتَّقدير: واتَّقوا فتنةً إن لا تتقوها ، لا تصيب الذين ظلموا منكم خاصَّة ، أَيْ: لا تقع بالظَّالمين دون غيرهم ، ولكنها تقع بالصَّالحين والطَّالحين ، وفي الوسيط لطنطاوي: قال: والمراد بالفتنة هنا العذاب الدنيوي، كالأمراض، والقحط، واضطراب الأحوال، وتسلط الظلمة، وعدم الأمان.. وغير ذلك من المحن والمصائب والآلام التي تنزل بالناس بسبب غشيانهم الذنوب، وإقرارهم للمنكرات، والمداهنة في الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، والخطاب لجميع المؤمنين في كل زمان ومكان. خطبة عن قوله تعالى (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. فالمعنى: داوموا أيها المؤمنون على طاعة الله بقوة ونشاط، واحذروا من أن ينزل بكم عذاب سيعم عند نزوله الأخيار والفجار ، والمحسنين والمسيئين.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأنفال - الآية 25
{وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} [سورة الأنفال: 25]
سبب نزول الآية:
قال الإمام أحمد عن مطرف، قال: قلنا للزبير يا أبا عبد اللّه ما جاء بكم؟ ضيّعتم الخليفة الذي قتل، ثم جئتم تطلبون بدمه؟ فقال الزبير رضي اللّه عنه: إنا قرأنا على عهد رسول اللّه صل اللّه عليه وسلم و أبي بكر وعمر وعثمان رضي اللّه عنهم: {وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً}، لم نكن نحسب أنا أهلها حتى وقعت منا حيث وقعت [رواه أحمد والبزار]. وروى ابن جرير عن الحسن قال، قال الزبير: لقد خوفنا – يعني قوله تعالى: {وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً} ونحن مع رسول اللّه صل اللّه عليه وسلم، وما ظننا أنا خصصنا بها خاصة؛ وقال الحسن في هذه الآية: نزلت في علي، وعمار، وطلحة، والزبير رضي اللّه عنهم، وقال الزبير: لقد قرأت هذه الآية زمانا وما أرانا من أهلها فإذا نحن المعنيون بها {وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً}، وقال السدي: نزلت في أهل بدر خاصة فأصابتهم يوم الجمل فاقتتلوا.
خطبة عن قوله تعالى (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
الدواء:
كثرة الاستغفار والتوبة والإنابة إلى الله تعالى، قال جل وعلا: { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33)} [الأنفال]. الداء الخامس:
الأيمان الكاذبة الفاجرة التي يعقدها بعض المسلمين ثم الغدر وعدم الوفاء مما يُعدّ شرعاً من أفعال وصفات المنافقين كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أربع من كنَّ فيه كان منافقاً خالصاً ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها، إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر » [رواه البخاري (34) ومسلم (58) عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما]. الدواء:
الواجب على كل مسلم أن يصدق وخصوصاً إذا أقسم، فيجب عليه أن يبرّ بقسمه ولن تنفعه كفارة يمين بل عليه أن يتوب إلى الله تعالى توبة نصوحاً عسى الله أن يتوب عليه لأنه قد جمع بين الكذب والغدر، وعدم الوفاء بالعهد واستعمل اليمين الفاجرة، وأولى من هذا ألا يحلف ابتداء ولا يعاهد ولا يواعد فهو في عافيته، فلماذا يلج بنفسه هذا الموقف الصعب؟! ملاحظة:
يقسم بعض الناس على المصحف ويظن أن هذا الحلف أغلظ من لو حلف بغير مصحف، فأقول: إن الحلف على المصحف لا أصل له في دين الله تعالى بل هو من البدع المحدثة التي ما أنزل الله بها من سلطان، ولم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم مصحف أصلاً، بل كان القرآن محفوظاً في الصدور وبعضه مكتوباً في ألواح ونحوها ثم جمع القرآن في مصاحف بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم فكيف يكون الحلف على المصحف مشروعاً؟!
القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الأنفال - الآية 25
جملة: (اذكروا... وجملة: (أنتم قليل... ) في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة: (تخافون) في محلّ رفع خبر ثالث للمبتدأ أنتم. وجملة: (يتخطّفكم) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن). وجملة: (آواكم) في محلّ جرّ معطوفة على جملة أنتم قليل. وجملة: (أيّدكم... ) في محلّ جرّ معطوفة على جملة آواكم. وجملة: (رزقكم... وجملة: (لعلّكم تشكرون) لا محلّ لها تعليليّة. وجملة: (تشكرون) في محلّ رفع خبر لعلّ.. إعراب الآيات (27- 28): {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (27) وَاعْلَمُوا أَنَّما أَمْوالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (28)}. الإعراب: {يا أيّها الذين آمنوا} مرّ إعرابها، (لا تخونوا) مثل لا تولّوا، (اللّه) لفظ الجلالة مفعول به منصوب الواو عاطفة (الرسول) معطوف على لفظ الجلالة منصوب الواو عاطفة، (تخونوا) مجزوم معطوف على (تخونوا) الأول (أمانات) مفعول به منصوب وعلامة النصب الكسرة (وكم) ضمير مضاف إليه (وأنتم تعلمون) مثل وأنتم تسمعون. جملة: (يأيّها الذين... وجملة: (لا تخونوا (الثانية) لا محلّ لها معطوفة على جواب النداء.
عـــلبا=هو مقفا الواحد يعني من صوب الرقبه من ورااااا خبـــيل=هبيـــل نفيــسة =عقـــــله ردي في آبي=قسم شركي قبيلا= يعني قبل قليل جعلنــــي مابكيــــك=جعلك تبطــي حي.. أطـال الله في عمــرك جعلنــي ماذوق حـــزنـــك = اظنهــا واضحـــه المعنى عينتـــه = وجدتـــــه وش قومـــك= مـاذا بــك ؟؟ حيده = حجره حصااه يشبح = يناااظر يطاالع يلغف = يرمي ويق=يعني شوف – ناظر – طالع – طل بهذا المعنى. "
معجم اللهجات المحكية: اللهجة الغرباوية
الأسئلة الموجودة في هذه الاختبارات هناك الكثير من اللهجات التي تخص الكثير من البلدان ، وتتميز عن غيرها من اللهجات ، وهناك الكثير من الكلمات تخص بعض اللهجات عن غيرها من اللهجات الآخرى ، وهذه اللهجة تخص منطقة بعينها ويفهم سكان هذه المنطقة بعضهم البعض ، وربما لو جاء شخص من منطقة آخرى لن يفهم ماذا يتحدثون به سكان هذه المنطقة ، وتضمن الأختبار الكثير من الكلمات التي تأتي في الاختبارات الخاصة بهذه اللهجات، ومن الكلمات مثل ابشر ، دق بوري ، وأبغى ، وكما ذكرنا هي خاصة ببعض المناطق عن غيرها
ومفردات اخرى متل حناي لجدتي والائي لعمتي وادوات اخرى لها معاني اخرى
ك سبيدرو للحداء الرياضي وكندرة للحداء العادي والدلاعة للبطيخة والسفناري للجزر والبكيوة
للقرعة الحمراء
شط العرب