نقدم إليكم عرض بوربوينت لدرس المعادلات التربيعية: س2 + ب س + جـ = 0 في مادة الرياضيات لطلاب الصف الثالث المتوسط، الفصل الدراسي الثاني، الفصل السابع: التحليل والمعادلات التربيعية، ونهدف من خلال توفيرنا لهذا الدرس إلى مساعدة طلاب الصف الثالث المتوسط على الاستيعاب والفهم الجيد لدرس المعادلات التربيعية: س2 + ب س + جـ = 0، وهو متاح للتحميل على شكل ملخص بصيغة بوربوينت. يمكنكم تحميل عرض بوربوينت "المعادلات التربيعية: س2 + ب س + جـ = 0" للصف الثالث المتوسط من خلال الجدول أسفله. درس المعادلات التربيعية: س2 + ب س + جـ = 0 للصف الثالث المتوسط: الدرس التحميل مرات التحميل عرض بوربوينت: المعادلات التربيعية: س2 + ب س + جـ = 0 للصف الثالث المتوسط 1440
- بحساب مميز المعادلة س٢ + س + ١ = ٠ فإن عدد حلولها هو - الفكر الواعي
- المعادلات التربيعية: س2 + ب س + جـ = 0 من التحليل والمعادلات التربيعية ص 73
- توكل على الله واعتمد عليه يكفِك ما أهمّك - مصلحون
- Nader Dawah — ( وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا ) أي : كفى به...
- من أسماء الله الحسنى: الوكيل - الكفيل - فقه
بحساب مميز المعادلة س٢ + س + ١ = ٠ فإن عدد حلولها هو - الفكر الواعي
الرئيسية » الفيديوهات » شرح دروس الفصل السابع التحليل والمعادلات التربيعية
المعادلات التربيعية: س2 + ب س + جـ = 0 من التحليل والمعادلات التربيعية ص 73
أي المعادلات تكافئ المعادلة س٢ +٦س- ١٦ = ٠
نرحب بجميع طلاب وطالبات في الصف الثالث متوسط الأفاضل يسعدنا ان نستعرض إليكم حل سؤال في مادةالرياضيات
يشرفنا ويسعدنا لقاءنا الدائم بكم طلابنا الاعزاء في موقعنا وموقعكم موقع الفكر الوعي فأهلا بكم ويسرني ان أقدم إليكم اجابة السؤال وهي:
إجابة السؤال الصحيحة هي:
(س +٣)٢ =٥
حل المعادلات التربيعية أس٢ + ب س + جـ = ٠ ( ج ١) - YouTube
وكيف لا يتوكَّل المؤمن على الله وهو: (خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ) (الزمر: 62). وهو الكافي لمن توكل عليه وفوَّض أمره إليه (وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً) (النساء: 81). وقد أخبر سبحانه عن محبته لمن اتصف بهذه الخصلة، فقال مخاطباً نبيه صلى الله عليه وسلم: (فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ) (آل عمران: 159). ووعدهم بالأجر العظيم والثواب الجزيل، فقال: (وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) (الشورى: 36). Nader Dawah — ( وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا ) أي : كفى به.... وحرَّم سبحانه على عباده التوكل على غيره، فهو وحده حسبهم ونعم الوكيل، فقال: (أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً) (الإسراء: 2). وقال: (رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلاً) (المزمل: 9). وقال: (قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ) (الزمر: 38). 4- وقد بلغ النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم أجمعين الغاية في التوكل على الله تعالى والإنابة له، وتفويض الأمور إليه، وقد مدحهم ربهم تبارك وتعالى في كتابه الكريم في غير موضع.
توكل على الله واعتمد عليه يكفِك ما أهمّك - مصلحون
المصدر:
(وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ). أي: واعتَمِدْ -يا محمَّدُ- في دينِك ودُنياك على اللهِ الذي له الحياةُ الكامِلةُ الدَّائِمةُ التي لا موتَ معها أبدًا، وفوِّضْ أمورَك كُلَّها إليه وحْدَه لا إلى غيرِه، لا سيَّما في مُواجهةِ المُشرِكين بالإنذارِ، وتبليغِهم رسالةَ الله إليهم. (وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ). أي: ونزِّهْ -يا محمَّدُ- ربَّك عن النَّقائِصِ والأندادِ والشُّرَكاءِ، مُثنيًا عليه بصِفاتِ كَمالِه، شاكرًا له على نِعَمِه. المصدر:
(وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ). أي: واعتَمِدْ -يا مُحمَّدُ- في أمورِك كُلِّها على اللهِ وَحْدَه، وثِقْ به سُبحانَه. توكل على الله واعتمد عليه يكفِك ما أهمّك - مصلحون. (وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا). أي: وحَسْبُك اللهُ تعالى وَحْدَه؛ فهو الحافِظُ لكُلِّ شَيءٍ، القادِرُ على تحقيقِ كُلِّ شَيءٍ، والمدبِّرُ لجَميعِ الخَلقِ؛ فلا تَلتَفِتْ في شَيءٍ مِن أمْرِك إلى غيرِه سُبحانَه. المصدر:
(وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ). أي: فَوِّضُوا جميعَ أمورِكم إلى اللهِ تعالى وحْدَه، ومنها قِتالُ أعدائِكم، واعتمِدوا عليه اعتِمادًا تامًّا صادقًا، إنْ كان لديكُم إيمانٌ باللهِ تعالى وبصِدقِ وعْدِه.
والأستاذ فى الجامعة ؟؟؟!!!.. والمدرب فى النادى
؟؟؟!!!.. ورئيس العمل فى جميع ميادين العمل ؟؟؟!!!.. أين القدوة فى كل مكان ؟؟؟؟!!!! … أين الإعلام ؟؟؟؟!!!!!.. الذى
هو صوت الشعب.. الذى هو صوت الحقيقة.. الذى هو ضمير
الأمة.. الذى هو صمام أمان المواطن.. الذى يفتح آفاق الأمل..
يشحذ القلب والروح بإشراقة الغد.. الذى يدفع ولا يقمع.. الذى
يرفع ولا يُسقِط.. فى عز أحداث مصيبة هزيمة "يونيو ٦٧ " كان
البطل هو الإعلام.. الذى وقف يقول انتصرنا.. انتصرنا.. لا
يعتم ولا يضلل ولكنه يعيد الثقة فى النفوس.. يؤكد الأمل فى الله.. وفى النفس للمضى قدمًا فى طريق حرب الوجود.. التى بدأت
ضد مصر.. بل وضد الإسلام منذ زمن بعيد..
أين الإعلام ؟؟؟؟!!!!.. الذى كان وراء الرئيس السادات رغم
الثغرة.. الإعلام الذى تشبث بانتصار أكتوبر المجيد فتشبث الناس
به وبه استمسكوا.. فلم يهتز المواطن المصرى وهو يرى أن أمريكا
التى سوف تواجهه بفضل الله تعالى.. بمساندة الإعلام المخلص
آن ذاك..
الإعلام المصرى الذى كان خير الظهير وراء الرئيس
السادات فى زيارة "كامب ديفيد" حين عارضته
وتوعدته كثير من الدول الشقيقة كان الإعلام
المصرى هو الظهير.. هو الحضن الكبير.. هو الزئير
والصفير فى قسوة هجير.. من أسماء الله الحسنى: الوكيل - الكفيل - فقه. مواجهة المصريين للعالم.. فلم تستطع "إسرائيل" أن تعبث فى صفحات
التاريخ حيث كانت تحاول قلب حقيقة الانتصار..
حيث كانت تلعب على جميع الأوتار..
أين الإعلام المصرى الآن ؟؟؟؟؟!!!!!!!!..
Nader Dawah — ( وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا ) أي : كفى به...
فقوله هنا (وروح منه) كقوله (وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِّنْهُ) أي: من خلْقه ومن عنده، وليست (من) للتبعيض كما تقوله النصارى - عليهم لعائن الله المتتابعة - بل هي لابتداء الغاية. • قال الماوردي: قوله تعالى (وَرُوحٌ مِّنْهُ) فيه ثلاثة أقاويل: أحدها: سُمِّي بذلك لأنه رُوح من الأرواح، وأضافه الله إلى نفسه تشريفاً له. والثاني: أنه سُمِّي روحاً؛ لأنه يحيا به الناس كما يُحْيَون بالأرواح. والثالث: أنه سُمِّي بذلك لنفخ جبريل عليه السلام، لأنه كان ينفخ فيه الروح بإذن الله، والنفخ يُسَمَّى في اللغة روحاً، فكان عن النفخ فسمي به. (فَآمِنُواْ بِاللّهِ) أي: وحدوا بأن إله واحد أحد، لا صاحبة له ولا ولد، واعلموا وتيقنوا بأن عيسى عبد الله ورسوله. (وَرُسُلِهِ) وصدقوا بجميع رسله ومنهم محمد -صلى الله عليه وسلم- وأنه آخر الأنبياء ورسول لجميع العالمين. (وَلَا تَقُولُواْ ثَلَاثَةٌ) أي: لا تجعلوا عيسى وأمه مع الله شريكين، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً. كما قال تعالى (لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ).
وقال الخطابي بعد أن ذكر قول الفراء أنه"الكافي": ويقال معناه: أنه الكفيل بأرزاق العباد، والقائم عليهم بمصالحهم، وحقيقته: أنه الذي يستقلُّ بالأمر الموكول إليه، ومن هذا قول المسلمين (حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) أي: نعم الكفيل بأمورنا القائم بها. وقال أبوعبد الله الحليمي:"الوكيل" وهو: الموكَّل والمفوَّض إليه علماً بأن الخلق والأمر له، لا يملك أحد من دونه شيئاً. فيتلخَّص في"الوكيل" ثلاثة معان: 1- الكفيل. 2- الكافي. 3- الحفيظ. * وأما"الكفيل": فقال ابن جرير في قوله تعالى: (وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلا): وقد جَعلتم الله بالوَفاء بما تَعَاقدتم عليه على أنْفسِكم راعياً، يَرْعى المُوفى مِنْكم بعهْد الله، الذي عَاهَد على الوفاء به والناقض. وساق بسنده إلى مجاهد في معنى"كفيلاً" قال: وكيلاً. وقال الحليمي:"الكفيل" ومعناه: المتقبّل للكفايات، وليس ذلك بعقد وكفالة ككفالةِ الواحد مِنَ الناس، وإنما هو على معنى أنه لما خَلْق المحتاج؛ وألزمه الحاجة، وقدَّر له البَقاء الذي لا يكون إلا مع إزالة العلّة، وإقامة الكفاية، لم يُخْلِهِ مِنْ إيصال ما علَّق بقاؤه به إليه، وإدْراره في الأوْقات والأحوال عليه.
من أسماء الله الحسنى: الوكيل - الكفيل - فقه
ونضيف بأن الوكيل يكون قادراً على القيام بأمر مُوكله في وقت، وعاجزاً عنها في وقت آخر، غنياً في وقت فقيراً في آخر، عالماً بشيء جاهلاً بغيره، حياً في وقت ميتاً في غيره، والله جل شأنه يتعالى عن ذلك كله. قال تعالى: (تَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً) (النساء: 81). وقال: (وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) (هود: 123). وقال: (وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ) (الفرقان: 58). 3- حضَّ الله تبارك وتعالى على التوكل عليه، وتفويض الأمور إليه، وجعل هذا من صفات المؤمنين به، فقال سبحانه: (وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) (المائدة:23). وقال:(إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) (الأنفال: 2). وقال سبحانه: (إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ) (يونس: 84). فالتوكّل إذن يزيدُ بزيادة الإيمان، ويَنْقص بنقصانه.
المصدر:
(وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) أي: على اللهِ تعالى وحْده اعتَمِدوا بصِدقٍ- أيُّها المؤمنون- في كلِّ شؤونكم؛ جلبًا للخيرات، أو دفعًا للكريهات. المصدر:
تحميل التصميم
تحميل نسخة النشر الإلكتروني تحميل نسخة الطباعة