اعمال عشر ذي الحجة تطبيق مجاني وغير مدفوع ويتناسب مع جميع الاجهزة ويعمل بدون اتصال بالانترنت مميزات تطبيق اعمال عشر ذي الحجة خفيف التحميل و سريع التصفح تصميم داخلي مميز اعمال عشر ذي الحجة مفاتيح الجنان مجانا لا يحتاج للاتصال بالانترنت أعمال العشر من ذي الحجة لغير الحاج خاصية البحث بكل سهولة متوافق مع أغلب أجهزة الجوال و الأجهزة اللوحية حجم التطبيق صغير للغاية سهولة وسرعة الاستخدام بدون تعقيدات التشغيل يحتوي تطبيق اعمال عشر ذو الحجة على محتوى كبير ومميز يرجى تقييم تطبيق اعمال عشر ذو الحجة بدرجة خمسة نجوم استمتع بتطبيق اعمال عشر ذي الحجة
- عشر ذي الحجة تصميم وتطوير
- القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة آل عمران - الآية 105
عشر ذي الحجة تصميم وتطوير
العشر ذي الحجة تطبيق مجاني وغير مدفوع ويتناسب مع جميع الاجهزة ويعمل بدون اتصال بالانترنت مميزات تطبيق العشر ذي الحجة خفيف التحميل و سريع التصفح دعاء العشر الاوائل ذي الحجة تصميم داخلي مميز صيام العشر من ذي الحجة 2021 مجانا لا يحتاج للاتصال بالانترنت فضل الصدقة في العشر ذي الحجة خاصية البحث بكل سهولة متوافق مع أغلب أجهزة الجوال و الأجهزة اللوحية حجم التطبيق صغير للغاية سهولة وسرعة الاستخدام بدون تعقيدات التشغيل يحتوي تطبيق العشر ذو الحجة على محتوى كبير ومميز يرجى تقييم تطبيق عشر ذي الحجة بدرجة خمسة نجوم استمتع بتطبيق العشر ذي الحجة
تاريخ النشر: الأربعاء 21 جمادى الأولى 1436 هـ - 11-3-2015 م
التقييم:
رقم الفتوى: 288502
13507
0
178
السؤال
أحب الأعمال الدعوية، ولدي صفحة في برامج التواصل؛ حيث أقوم بتصميم صور وإضافة آيات وترجمتها وشرحها للدعوة إلى الاسلام، لكن عند بحثي وجدت بأن هنالك من حرم ذلك، وهنالك من أجاز ذلك. علما بأن الصور مختلفة؛ مثلا: صور أطفال يعانون والآية ( ولا تحسبن الله غافلا عما.. ) أو فقير ثم آية ( ولم نك نطعم المسكين) وأيضا صورة طير وآية (والطير صوت... ) صورة طفل ( يخرجون طفل... ) صورة مكان جميل ويوجد باب كبير ( ادخلوها بسلام... ) طفل يجرى في أرض جميلة ( ادخلوها خالدين) ؟
وهل يجوز تصميم آيات العذاب مثل ( فجعلنا عاليها سافلها) إن كان ما أفعله لا يجوز فكيف أتوب؟ مع العلم نشاطي موجه لغير المسلمين من باب تركيبها في الدين بتوضيح كتاب وآيات الله. وأتمنى منكم التفصيل فما هو الجائز وغير الجائز؟
وأيضا أعد لعمل مونتاج دعوى باللغة الإنجليزية، فأرغب في نصيحتكم فيما يجوز وما لا يجوز من ناحية الآيات مثل آيات الجنة والنار و العذاب والقصص ونحوه، وأيضا نوع المقاطع هل يجوز وضع ناس يصلون أو يسجدون مثل تسجيلات الحرم للدعوة فقط؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يوفقك، وأن يزيدك حرصا على الخير.
وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (19) القول في تأويل قوله تعالى: وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (19) يقول تعالى ذكره: ولا تكونوا كالذين تركوا أداء حقّ الله الذي أوجبه عليهم (فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ) يقول: فأنساهم الله حظوظ أنفسهم من الخيرات. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن حُمَيد، قال: ثنا مهران، عن سفيان (نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ) قال: نَسُوا حقّ الله، فأنساهم أنفسَهم؛ قال: حظّ أنفسهم. وقوله: (أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) يقول جلّ ثناؤه: هؤلاء الذين نسوا الله، هم الفاسقون، يعني الخارجون من طاعة الله إلى معصيته.
القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة آل عمران - الآية 105
ثم حذر الله- تعالى- الناس من أهوال يوم القيامة، وأمرهم بأن يتسلحوا بالإيمان وبالعمل الصالح حتى ينجوا من عذابه فقال:
﴿ تفسير ابن كثير ﴾
ثم قال تعالى: ( ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات [ وأولئك لهم عذاب عظيم]) ينهى هذه الأمة أن تكون كالأمم الماضية في تفرقهم واختلافهم ، وتركهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع قيام الحجة عليهم. قال الإمام أحمد: حدثنا أبو المغيرة ، حدثنا صفوان ، حدثني أزهر بن عبد الله الهوزني عن أبي عامر عبد الله بن لحي قال: حججنا مع معاوية بن أبي سفيان ، فلما قدمنا مكة قام حين صلى [ صلاة] الظهر فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن أهل الكتابين افترقوا في دينهم على ثنتين وسبعين ملة ، وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين ملة - يعني الأهواء - كلها في النار إلا واحدة ، وهي الجماعة ، وإنه سيخرج في أمتي أقوام تجارى بهم تلك الأهواء ، كما يتجارى الكلب بصاحبه ، لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله. والله - يا معشر العرب - لئن لم تقوموا بما جاء به نبيكم صلى الله عليه وسلم لغيركم من الناس أحرى ألا يقوم به ". وهكذا رواه أبو داود ، عن أحمد بن حنبل ومحمد بن يحيى ، كلاهما عن أبي المغيرة - واسمه عبد القدوس بن الحجاج الشامي - به ، وقد روي هذا الحديث من طرق.
ثم قال تعالى: ( ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات [ وأولئك لهم عذاب عظيم]) ينهى هذه الأمة أن تكون كالأمم الماضية في تفرقهم واختلافهم ، وتركهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع قيام الحجة عليهم. قال الإمام أحمد: حدثنا أبو المغيرة ، حدثنا صفوان ، حدثني أزهر بن عبد الله الهوزني عن أبي عامر عبد الله بن لحي قال: حججنا مع معاوية بن أبي سفيان ، فلما قدمنا مكة قام حين صلى [ صلاة] الظهر فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن أهل الكتابين افترقوا في دينهم على ثنتين وسبعين ملة ، وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين ملة - يعني الأهواء - كلها في النار إلا واحدة ، وهي الجماعة ، وإنه سيخرج في أمتي أقوام تجارى بهم تلك الأهواء ، كما يتجارى الكلب بصاحبه ، لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله. والله - يا معشر العرب - لئن لم تقوموا بما جاء به نبيكم صلى الله عليه وسلم لغيركم من الناس أحرى ألا يقوم به ". وهكذا رواه أبو داود ، عن أحمد بن حنبل ومحمد بن يحيى ، كلاهما عن أبي المغيرة - واسمه عبد القدوس بن الحجاج الشامي - به ، وقد روي هذا الحديث من طرق.