رمضان 21, 1443 12:05 م
أصدر المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي تقرير حوكمة المنظمات غير الربحية (مكين) للعام 2021م، يستعرض التقرير حالة الجمعيات الأهلية في المملكة ومدى حوكمة أعمالها ضمن منظومة القطاع غير الربحي، إذ يصدر المركز تقريره ضمن جهوده في تنمية القطاع غير الربحي، وبما يحقق تصورًا كاملًا عن وضع القطاع محليًّا. وفي سياق ذلك؛ علق الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي أحمد السويلم بأن إصدار تقرير حوكمة المنظمات غير الربحية (مكين) يأتي نتيجة لمشروع زيارات الحوكمة للجمعيات الأهلية التي يقوم بها المركز ضمن أعماله في الإشراف على القطاع غير الربحي بالمملكة، منوهًا بما تحققه الجمعيات الأهلية من التزام بأطر الحوكمة مما يمكنها من تحقيق مبدأ الشفافية في أعمالها، ويمكّن منظومة القطاع غير الربحي من التطور وفق المعلومات المتاحة التي بالمقابل تؤدي دورًا كبيرًا في اتخاذ القرارات التي من شأنها تنمية القطاع. كما أشار السويلم إلى أن هذا التقرير يأتي ضمن حزمة تقارير مختلفة يزمع المركز في إصدارها عن القطاع غير الربحي، إذ أكد أن من ضمن الأدوار التي يقوم بها المركز وفق قرار تنظيمه هو إثراء وتشجيع الإحصاءات المتعلقة بالقطاع غير الربحي ونشرها، وإنشاء قاعدة بيانات القطاع ومنظماته وبرامجه واحتياجاته وأولوياته.
مجمع الخريف الطبي الدولي
حضر اللقاء الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي ومحمد الضنحاني مدير الديوان الأميري بالفجيرة وسالم الزحمي مدير مكتب ولي عهد الفجيرة والدكتور عبدالله السويجي مدير كليات التقنية بالفجيرة وعدد من المديرين والمسؤولين بالدولة. (وام)
جدد الفريق أول شرطة (حقوقى) عنان حامد محمد عمر وزير الداخلية المكلف؛ المدير العام لقوات الشرطة حرص واهتمام وزارة الداخلية ورئاسة قوات الشرطة على ترقية وتطوير كافة الخدمات الهجرية الخاصة بالمواطنين والعمل على تسهيل وتبسيط الإجراءات في وقت وجيز، مشيراً إلى أهمية استخدام التقنية الحديثة في خطط وبرامج الجوازات والسجل المدني. جاء ذلك لدى مخاطبته اليوم بدار الشرطة ببري منسوبي هيئة الجوازات والسجل المدني بحضور أعضاء هيئتي الإدارة والقيادة. مجمع الخريف الطبي للمقيمين. وتفيد متابعات (المكتب الصحفي للشرطة) أن وزير الداخلية استمع خلال اللقاء إلى شرح متكامل عن أداء هيئة الجوازات والسجل المدني قدمه الفريق شرطة د. حسن حامد أحمد عبد الرحيم رئيس هيئة الجوازات والسجل المدني بجانب تقرير الإدارة العامة للسجل المدني قدمه اللواء شرطة طارق محمد محمد إبراهيم مدير الإدارة العامة للسجل المدني والذي قدم فيه جهود الإدارة في استخراج الأوراق الثبوتية للمواطنين من خلال نوافذ الخدمة بالمركز والولايات والتي ظلت تشهد تطوراً في شتى المجالات، خاصة استخدام التقنية وفق الموجهات العالمية. واستمع وزير الداخلية المكلف أيضاً إلى تقرير عن سير العمل بالإدارة العامة للجوازات والهجرة قدمه اللواء شرطة موسى شره أحمد مدير الإدارة العامة للجوازات والهجرة والذي أشار إلى الخطط والبرامج و الاستراتيجيات المتعلقة بعمل الإدارة، مؤكداً اتباع أنظمة تأمين وحماية لكافة الوثائق التي تصدرها الإدارة من التلاعب والتزوير، إضافة إلى مراجعة الضوابط الخاصة بالجواز الالكتروني والخطط الخاصة بحملات ضبط الوجود الأجنبي ميدانياً واستخراج شهادة قيد أجنبي لهم بجانب إجراء التحري الهجري للأجانب المخالفين للضوابط الهجرية.
ومع ذلك ، غالباً ما يُنظر إلى الاثنين معًا في أحداث مختلفة. كان والد سيلاس سمسار الأوراق المالية. وهو من نسل الطبيب والمؤلف في القرن التاسع عشر سيلاس وير ميتشل. أمور تافهة كان سيلاس قد اختبر في البداية شخصية "نيك فيرا" في فيلم "Cold Case" ولكن تم تصويره باسم "James Hogan". في تعليق دي في دي على "بريزون بريك" ، ذكر سيلاس أنه قد اختبر في البداية شخصية "ثيودور" تي-باج "باغويل" ، وهو مريض نفسي ماكر وعنيف ومتلاعب ، لعبه روبرت نبر فيما بعد. كما قام باختبار الأداء للدور الرئيسي ، "لينكولن بوروز" ، الذي قام به دومينيك بورسيل. عنوان أطروحته MFA كان "ما نصنعه ليس لنا". عاشق الحيوان المتحمس ، يمتلك سيلاس قطتين وكلب. لديه دوبيرمان أزرق اسمه أتيكوس. حقائق سريعة عيد الميلاد 30 سبتمبر 1969 الجنسية أمريكي اشاره الشمس: الميزان معروف أيضًا باسم: سيلاس وير ميتشل نيلسون بلد المولد الولايات المتحدة الأمريكية مواليد: فيلادلفيا ، بنسلفانيا ، الولايات المتحدة مشهور مثل الممثل العائلة: الزوج / السابق: KK Dodds الأب: أطفال John Kearsley Mitchell: Langdon Elwyn Mitchell الولايات المتحدة: Pennsylvania المدينة: Philadelphia المزيد من الحقائق التعليم: جامعة كاليفورنيا سان دييغو ، مدرسة سانت بول ، جامعة براون
سيلاس وير ميتشل (الكتب والأدب) - Mimir موسوعة
سيرته الذاتية [ عدل] وُلد سيلاس وير ميتشل في 15 فبراير 1829 في فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا لجون كرسلي ميتشل وسارة هنري ميتشل. درس سيلاس في جامعة بنسلفانيا ، وحصل على درجة الدكتوراه في الطب من كلية جيفرسون الطبية في عام 1850. وكان مسؤولاً خلال الحرب الأهلية عن الإصابات العصبية والأمراض في مستشفى تيرنرز لين بفيلادلفيا، وفي ختام الحرب أصبح استشاريًا في طب الأعصاب. أصبح اسم ميتشل مرتبطًا بشكل بارز في هذا المجال بإدخاله للعلاج التحفظي، والذي تم تناوله في وقت لاحق من قبل عالم الطب من أجل علاج الأمراض العصبية، وخاصةً الوهن العصبي والهستيريا. [8] يتألف العلاج في المقام الأول من العزل، وملازمة الفراش، واتباع نظام غذائي لإنقاص الوزن ، و العلاج بالكهرباء والتدليك؛ وكان معروفا شعبيًا باسم "علاج طبيب الغذاء والطبيب الهاديء". [8] تشمل نصوصه الطبية إصابات الأعصاب وعواقبها (1872) والدهون والدم (1877). وسمى ميتشل المرض باسم احمرار الأطراف المؤلم. كما صاغ مصطلح وهم الأطراف أثناء دراسته للأطراف المبتورة. [9] اكتشفت سيلاس وير ميتشل وعرَّف المتلازمة المعروفة اليوم باسم متلازمة الألم الناحي المركب. يُعتبر سيلاس أب لعلم الأعصاب وكذلك رائد في الطب العلمي في وقت مبكر.
كتب سيلاس وير ميتشل - مكتبة نور
وتركز العلاج على تهدئة الجهاز العصبي وذلك بالابتعاد عن كل أشكال المحفزات قدر الإمكان، حتى تسترد المريضة عافيتها. وفي مذكراتها المنشورة عام 1935، تقول جيلمان، «أثقلني التعب.. عجزٌ مطلق وشقاءٌ أبدي»، توصيفًا لسوءِ أحوالها النفسية التي أعقَبَت ولادتها لابنتها، مما دفعها لاستشارة دكتور «ميتشل». وتَحتملُ القصة إحالةً لمرضٍ آخر وهو «الإنهاك العصبي Neurasthenia»، الذي عَرّفَهُ للمرة الأولى «سيلاس وير ميتشل» في كتابه «العطب النفسي أو إلماحات عن الإرهاق Wear and Tear/ or Hints for the Overworked»، الصادر سنة 1871. وعُدّ مرضًا شائعًا بين أواسط الأمريكيين في أعقاب القرن التاسع عشر على إثر ولوج أمريكا مرحلة الحداثة التي حَولت الأفراد إلى تروسٍ في ماكينة الاقتصاد الهادرة، ممّا شكل تهديدًا صريحًا لصحتهم النفسية. وعدّ المرض تهديدًا مضاعفًا للمرأة المتحررة من أسر الأولويات الاجتماعية واشتراطاتها. إذ اعتُبِرَ سعي المرأة للتحصيل العلمي أو اشتغالها بالشؤون السياسية مدعاةً للوهن النفسي، فهي بزعمهم تُحمل نفسها ما لا تطيق، بسبب تنافر مطلبها مع طبيعتها الهشة. وخَلُصُ دكتور «ميتشل» إلى اعتبار المُعتَنقَات لقيم الحداثة لا يصلحن لدور الأمومة وبَدَاهاتهِ الفطرية اللاتي خالفنها بدورهن.
الطب النفسي والأدب النسوي.. قراءة في قصة قصيرة من القرن التاسع عشر - Boring Books
وبينما تزحف البطلة فوق جسد زوجها الملقى على الأرض تقول في ختام القصة: «لقد تحررت أخيرًا، وخرجت من ورق الجدار، ولن تتمكن من إعادتي خلفه!.. لماذا سقط هذا الأحمق مغشيًا عليه؟ وكأنه تعمد السقوط بمنتصف طريقي، ليجعلني أخطو فوق جسده الملقى في كل مرة أحبو فيها حول الغرفة». ولا ندري إن كان هذا «الخروج» انعتاقًا من الأسر أم سقوطًا في بئر الجنون؟ ولكل قارئ هنا حق الاحتكام إلى تأويله الخاص. والقصة كما ألمحنا سابقًا تحيل إلى ثقل التحديات المحدقة بالنساء ذوات الطموح في أعقاب القرن التاسع عشر، واللاتي لقين استنكارًا ورفضًا صريحين. ومثال ذلك نجده في المعارضة التي لقيتها حركة المطالبة «بحق المرأة في الاقتراع suffragette» والتي عكست طموح المرأة السياسي، كما نجد ذات المعارضة في كل مرة تخترق فيها امرأة المجال العام الذي يسيطر عليه الرجال. فتبديل المرأة لزيها القديم بزيٍ آخر يتلاءم وروح «المرأة العصرية New Woman»، واشتغالها بالعلم وحب المطالعة، خروقاتٍ، اعتبرت تهديدًا صريحًا لصحة المرأة العقلية وسلامها النفسي. وفي وقت متقدم نجد «سيلاس وير ميتشل» وقد لاحقته سمعة سيئة في الأوساط الطبية بسبب تشخيصاته الخاطئة، وكان لـ «جيلمان» الدور الأكبر في كشف العواقب الوخيمة لمناهجه العلاجية، إذ وضعته نصوصها -التي وثقت فيها رحلتها العلاجية معه- في موقف محرج لا يحسد عليه.
بيانات أخرى الشريك / الزوج + فيديوهات ووثائقيات