ما هي عجائب الدنيا السبع ، سؤال يتردد كثيراً وبعضنا لا يمكنه الإجابة عليه، ولمن لا يعرف فإن عجائب الدنيا السبع هي عبارة عن مجموعة من المعالم والآثار القديمة التي صنعها الإنسان بيديه منذ زمن بعيد، ولكل أثر ومعلم تاريخ أو حدث أو شخصية تاريخية كانت السبب وراء بناءه. وخلال مقالنا اليوم سوف نلقي الضوء على أهم تلك العجائب ومواصفاتها بالتفصيل عبر موسوعة فتابعونا. ما هي عجائب الدنيا السبع
تم تقسم عجائب الدنيا السبع لثلاثة أقسام معترف بها دولياً وهي قديمة وجديدة وطبيعية. عجائب الدنيا السبع القديمة
أهرامات الجيزة
أهرامات الجيزة تقع في قلب العاصمة المصرية محافظة الجيزة على بعد ما يقرب من 30 كيلو متراً، وتم بناءها في الفترة الزمنية منذ عام 2550 وحتي 2481 قبل الميلاد. وتعتبر هذه العجيبة هي قبر عظيم للملك الأعظم خوفو والذي تولي حكم البلاد في تلك فترة بناء الأهرام. ومنذ ذلك الحين وهو حديث البشرية في سلامة البناء وقوته ورسوخه وقدرته على مواجهة التغيرات المناخية والذي أصبح حديث القاصي والداني حول العالم، وهو ظاهرة لا زال يتعجب منها علماء الآثار حول العالم حتي الآن. جنائن بابل المعلقة
ويرجع سبب تسميتها بالمعلقة أنها تم بناءها على مشارف وارتفاعات القصور الملكية التي كانت توجد ببلدة بابل بالعراق، وذلك في عام 600 قيل الميلاد.
عبارة عن الدنيا دواره
كلّما صرنا أقبح في عيون الآخرين، سنكون أروع لبعضنا البعض، وهذا كان دائماً إيماني الراسخ عن الصداقة. شاهد أيضًا: اجمل عبارات عن الصداقة مع صور عن الصداقة رائعة
كلمات رائعة عن الصداقة
انتشار وسائل التواصل الاجتماعي له مميزات وعيوب، ومن مميزاته أنه يمكن كتابة عبارات عن الصداقة للبعيد عنك، فبُعد المسافة لم يعد حُجَّة للتقصير أو البُخل العاطفي، فبمجرد كتابة عبارة عن الصداقة يمكن بناء صِلات مع من تحبهم، وتزيد محبتك في قلوبهم، فتجدهم أوفياء ساندين لك في كل أوقات احتياجك. فالأصدقاء ليسوا من إذا رأيتهم انزعجت وتماشيت معهم، ولا من تتابعهم في مواقع وهمية، ولا مَن إذا ما حدث لك ما يضرك استغرقت في التفكير قبل الاتصال بهم، ولا مَن إذا ما حدث بينهم سوء تفاهم أو خِصام افشوا أسرار بعضهم، ولا تمادوا في خصامهم حتى تنطفئ قلوبهم شغفًا لبعضهم، بل هم العكس من كُل شيء. ومن العبارات التي تعبر عن ما يكنه القلب للأصدقاء:
الصداقة قصر مفتاحه الوفاء وغذاؤه الأمل وثماره السعادة. الصداقة كلمة تحمل معانٍ عدة، أجملها التضحية من أجل الآخر، التحرر من الانطوائية، والاندماج مع الآخر. الصداقة كالمظلة كلما اشتد المطر زادت الحاجة إليها.
هرم تشيتشن في المكسيك: وهو عبارة عن مرصد فلكي ومعبد تم إنشاؤه في المكسيك ويعبر عن حضارة المايا، ويقدر ارتفاعه بحوالي 24 م. مدينة البتراء الوردية في الأردن: وهي تحفة فنية معمارية بنيت منحوتة في الصخر الوردي، بناها الأنباط عام 312 ق. م، لكنها اكتشفت من قبل رحالة سويسرييدعى جون لويس عام 1812م، وتلقب بالمدينة الوردية. ماتشو بيتشو في البيرو: وهي عبارة عن مدينة خلابة ترتفع عن سطح البحر بحوالي 2340م، تم اكتشافها في عام 1911م في البيرو، لكنها كانت مبنية في القرن الخامس. تمثال المسيح الفادي في البرازيل: وهو أحد الرموز العالمية للمسيحيين، إذ بني هذا التمثال للمسيح -عليه السلام- على قمة عالية في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، ويصل ارتفاعه لحوالي 30م أما وزنه فيقترب من 635 طن. الكولوسيوم في إيطاليا: وهو عبارة عن بناء على شكل مدرج تم إنشاؤه في العاصمة الإيطالية روما عام 80م، وهو مصنوع من الحجارة والخرسانة. تاج محل في الهند. : وهو أحد الأضرحة التي صممت بشكل رائع في عصر الإمبراطور المغولي شاه جيهان، وذلك تخليدًا لذكرى زوجته الحبيبة، وقد تم إنشاؤه عام 1632م في الهند، وقد تم بناؤه من الحجر الأبيض الرائع والجذاب بتصميم احترافي ومميز.
** "الأبارتايد" ومعاناة الأحفاد ويضيف نعمة الله أفندي، للأناضول، أن عائلات الأحفاد العثمانيين عانت كثيرًا، خلال عقود عديدة، من حكم التمييز العنصري في جنوب إفريقيا (أبارتايد). ويوضح أنه نظرًا لأن "الأفنديين" كانوا مسلمين، فقد تم اعتبارهم من الملايو (من غير البيض)، وجرى إخراجهم بالقوة من مواطنهم الأصلية إلى مناطق إقامة ذوي البشرة غير البيضاء. ويتابع: "كان عليهم التركيز على ما يساعدهم على البقاء على قيد الحياة، في ظل نظام مؤذٍ". ويكشف عن أن "بعض الأقارب اضطروا إلى تبني أسماء مسيحية، والعيش كمسيحيين، لكي تعدهم حكومة التمييز العنصري من البيض". ويردف نعمة الله أفندي: "عانينا من ظلم الاستعمار البريطاني وقوانين التمييز العنصري". ويشدد على أهمية الحصول على الجنسية التركية لحماية وتأمين مستقبل أطفالهم وأحفادهم الذين يعيشون في جنوب إفريقيا. الحنين إلى تركيا يسيطر على أحفاد العثمانيين في إثيوبيا - الخليج الجديد. ويمضى قائلًا: "مع تغير المشهد السياسي في جنوب إفريقيا، وظهور بوادر أزمة بين السود المتنافسين تنذر بارتفاع معدلات الجريمة وزيادة معدلات البطالة، أصبح مستقبل أطفالنا وأحفادنا غير مضمون". ** حب لتركيا من جهته يقول فريد مانان، أحد أحفاد محمود هاشم باشا: "إذا حصلت على جواز سفر تركي أو الجنسية التركية، وتمكنت من السفر إلى تركيا لزيارة موطن جدي الأكبر، أو العودة إليه، فسيكون هذا أكثر من رائع".
الدّرامَا التُّركية.. أقلقت أحفاد العُثمَانيّين ورَحّب بها المغاربة
وتوفي إثر إصابته بمرض الفشل الكلوي في أحد المستشفيات التركية، عن عمر يناهز97 عاماً، ودُفن في المسجد الأزرق في العاصمة إسطنبول، بقرب قبور بعض المسؤولين العثمانين السابقين. وأمّا سيرته فقد ولد في عام 1912 ميلادي، في أحدِ قصور إسطنبول، وبعد ذلك تمّ استبعاده هو ومن تبقّى من العائلة العثمانيّة بعدما سقطت الدولة العُثمانيّة، وكان قد أمضى حياته في الولايات المتحدة، حتّى عاد إلى تركيا عام 1992 ميلادي بموجبِ عفوٍ قد صدر عنه، وتوفي في العقد الأخير من هذه الحقبة.
وعلى هذا فإن فهم تصريحاتهم على غير هذا النحو، فيه شيء من سوء الفهم، إن لم يكن من الظلم لهم ولمواقفهم السياسية. كاتب سوري
العثمانيون القدامى والعثمانيون الجدد
8- كانت للعثمانيين بعض الأعمال الجيدة تدل على صدق عاطفتهم وإخلاصهم، مثل عدم قبول النصارى مع الجيش، وإعفاء طلبة العلم الشرعي من الجندية الإلزامية، وكذلك إصدار المجلة الشرعية التي تضم فتاوى العلماء في القضايا كافَّةً، وكذلك احترام العلماء، وانقياد الخلفاء للشرع الشريف والجهاد به، وإكرام أهل القرآن، وخدمة الحرمين الشريفين، و المسجد الأقصى ، و الحرم الإبراهيمي. 9- وكان للعثمانيين دورهم في أوروبا إذ قضوا على نظام الإقطاع، وأَنْهَوْا مرحلة العبودية التي كانت تعيشها أوروبا؛ حيث يولد الفلاح عبدًا، وينشأ كذلك، ويقضي حياته في عُبوديته لسيده مالك الأرض [1] ، واهتم السلاطين بتقديم الصدقات والعطايا للمواطنين. سلبيات الحكم العثماني ومن أهم سلبيات الخلافة العثمانية، والتي كان لها الأثر في إضعاف الحكم: 1- إهمال اللغة العربية التي هي لغة القرآن الكريم، والحديث الشريف، وهما المصدر الرئيس للتشريع، وكان يجب الاهتمام بها وتعلمها من قِبَلِ سلاطين آل عثمان أكثر من اللغة التركية، وفي هذا جهل؛ لأن اللغة العربية لغة الإسلام، بالرغم من أن بعض السلاطين قد عمل على اهتمام المدارس باللغة العربية، واهتموا بالعلم الشرعي بشكل محدود، وكان على الخلفاء أن يتعلموا هم العربية، ويشجعوا عليها.
يجب أن ينتابنا القلق من تبني أردوغان رؤية السلطان سليم الإقصائية، حيث يستلهم أردوغان من ذلك السلطان سياسة هذا الرجل القوي الذي خاض حروباً إقليمية، وحاول إبادة الأقليات الدينية، واحتكر الموارد الاقتصادية العالمية. وبالنسبة لأردوغان فإن محاولاته احتكار احتياطيات الغاز الطبيعي حول تركيا، تمضي قدماً مع مشروعات عسكرية خارجية في ليبيا وسورية واليمن. وفي الداخل، يظل يطارد الطائفة الشيعية والعرقية الكردية والمثقفين والمسيحيين والصحافيين والنساء واليساريين. ويضع أردوغان الإسلام في قلب الأجندة المحلية لتركيا، وأحدث مثال لذلك تحويله الكنائس الى مساجد. اعتناق التراث الإسلامي والعثماني
ويحب أردوغان سليم الأول لأنه استطاع أن يجعل تركيا قوة سياسية عالمية. من عام 1517 وحتى نهاية الحرب العالمية الأولى، حافظت الإمبراطورية العثمانية على شكلها الجغرافي الذي رسمه لها سليم، وسيطرت على الشرق الأوسط وشرق البحر الأبيض المتوسط. وفي عام 1517، هزم العثمانيون منافسهم الرئيس في المنطقة، إمبراطورية المماليك ومقرها القاهرة، واستولوا على جميع أراضيها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وزاد ذلك من حجم الإمبراطورية بأكثر من الضعف.
الحنين إلى تركيا يسيطر على أحفاد العثمانيين في إثيوبيا - الخليج الجديد
ـ نيلوفار جم: ابنة حفيد السلطان برهان الدين أحد أحفاد السلطان عبد المجيد الثاني، وُلدت عام 1953 في أمريكا وتعيش الآن في سويسرا وتعمل كطبيبة نفسية. ـ عائشة غولنيف عثمان أوغلو: حفيدة أحد أحفاد السلطان مراد الخامس، وُلدت عام 1971 في هانلي في بريطانيا، ما زالت عائشة غولنيف إلى اليوم تعيش في بريطانيا. ـ هان زادا أونباش: ابنه علوية ابنة السلطان وحد الدين، وُلدت عام 1953 في مدينة إسطنبول، درست الفن المسرحي ولكنها تعمل الآن على إدارة أحد الفنادق الموجودة في جزيرة كوش أداسي الواقعة في مدينة باليك أسير جنوب غربي تركيا. ـ كانيزا مراد: حفيدة السلطانة خديجة ابنة مراد الخامس، تعمل كصحفية وتعيش في فرنسا. ـ فضيلة إبراهيم برنادرد: حفيدة أحد أبناء السلطان عبد المجيدة الثاني وأحد بنات السلطان وحد الدين، متزوجة من أحد المواطنين الفرنسيين وما زالت إلى اليوم تعيش مع زوجها في فرنسا. ـ بالا هودو: وُلدت عام 1955، حفيد السلطان محمد رشاد، وُلدت في إسطنبول ودرست في قسم الآداب الألمانية في جامعة إسطنبول وما زالت إلى اليوم مُقيمة في إسطنبول. ـ ناجية وابنتها مافيكار: حفيدة السلطان عبد المجيد الثاني، وُلدت في إسطنبول قبل سقوط الدولة العثمانية وتوفيت عام 1957 في إسطنبول، ولكن ما تزال ابنتها مافيكار تعيش في إسطنبول.
الحنين إلى الماضي
كتب كثيرون عن محاولات أردوغان «إحياء» الإمبراطورية العثمانية أو تنصيب نفسه سلطاناً، ولكي نفهم أجندة أردوغان السياسية وآفاقه، يجب أن نعرف بالتحديد أي السلاطين العثمانيين يسعى أردوغان جاهداً ليعيش في جلبابه، إنه السلطان التاسع للإمبراطورية التركية، سليم الأول. توفي سليم قبل 500 عام في 1520. وخلال حياة هذا السلطان تطورت الإمبراطورية العثمانية من قوة إقليمية قوية إلى إمبراطورية عالمية عملاقة. فقد ظل هذا السلطان، الذي عاش خلال تلك الفترة، قدوة لأردوغان، وتمثل فترة حكمه بالنسبة له نموذجاً لتركيا المعاصرة القوية سياسياً واقتصادياً في العالم، والتي تستطيع سحق خصومها الأجانب والمحليين على حد سواء. ويمثل أيضاً بالنسبة لأردوغان ما يمثله الرئيس الأميركي الراحل، أندرو جاكسون، بالنسبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، فقد أمر جاكسون بترحيل الهنود الحمر من أماكن اقامتهم الى محميات. ومثل هذا الوضع يساعد أردوغان أيضاً في اعتبار الإسلام مستودعاً ثقافياً وسياسياً لقوته، ومكوناً حيوياً لأمجاد الماضي العثماني، الذي يسعى إلى انزاله على أرض تركيا المعاصرة واستخدامه ضد العلمانية النخبوية المهيمنة التي سادت منذ تأسيس تركيا الحديثة.