فوائد الموز للبشرة الدهنية
الموز من أكثر الفواكه التي يحبها الناس ولها العديد من الفوائد منها فوائد الموز للبشرة الدهنية بالإضافة إلى العديد من الفوائد الصحية التي تعود على الجسم بشكل عام نظرًا لقيمته والفيتامينات الموجودة فيه. فوائد الموز بشكل عام
قبل التعرف على فوائد الموز للبشرة الدهنية فإن هناك العديد من الفوائد الصحية للجسم بشكل عام حيث يحتوي الموز على قيمة غذائية عالية من الفيتامينات والعناصر الغذائية والمعادن، والتي تعتبر ضرورية ولازمة للجسم، ومن هذه الفوائد:
يعمل الموز على تقوية الأعصاب. يقوي الموز الجهاز الهضمي ويحفزه على القيام بدوره على أكمل وجه بل ويساهم في تسهيل عملية الهضم. فوائد الموز للبشرة والتخسيس. يحتوي الموز على كمية مناسبة من البوتاسيوم مما يساعد على خفض ضغط الدم المرتفع. يساعد الموز في القضاء على الأرق واضطرابات النوم. يزيد الموز من طاقة حيوية ونشاط الجسم. يزيد من تحفيز الجسم على إنتاج مادة السيروتونين والتي تعمل على مكافحة القلق والتوتر والاكتئاب وبعض الاضطرابات النفسية. يعتبر مسكن فعال لآلام الدورة الشهرية. الموز من الفواكه الغنية بالحديد مما يساعد بشكل كبير في الوقاية من فقر الدم والأنيميا.
فوائد الموز للبشرة والتخسيس
ذات صلة فوائد الموز لبشرة الوجه فوائد الموز للشعر والبشرة
الموز
يعتبر الموز من أكثر الفاكهة استهلاكاً في العالم، فهو غني بمضادات الأكسدة، والبوتاسيوم الضروري للسيطرة على ضغط الدم، ويحمي القلب، ويمنع فقر الدم، كما يعتبر الموز غنياً بالألياف المهمة لصحة الجهاز الهضمي، ويعتبر غنياً بالمغنيسيوم الذي يمنع مرض السكري، وسنتعرف أكثر على أهميته وفوائده في هذا المقال. [١]
فوائد أكل الموز للبشرة
فاكهة الموز، فاكهة مميزة، ولها العديد من الفوائد للبشرة، ومن أهم فوائدها ما يأتي:
[٢]
علاج الثآليل
يحتوي قشر الموز على مضادات الأكسدة القوية، التي تساعد في القضاء على الثآليل، والقضاء على الفيروس المُسبّب لها، وطريقته هي: [٢]
المكونات:
قشر الموز. طريقة التحضير:
نقطع قشر الموز بحجم أكبر من الثآليل. فوائد اكل الموز للبشرة. نضعه على المنطقة المصابة. ونربط ضمادة عليه. نتركة ليلة كاملة. نزيل القشر في الصباح. نكرر الوصفة أسبوعيا. علاج البثور وحب الشباب
يعمل الموز كعامل تقشير، ويعالج حب الشباب، حيث يعمل على إزالة السموم من الجلد، ونتيجة لاحتوائه على مضادات الأكسدة يحارب الجراثيم المسؤؤلة عن تكوّن حب الشباب، وطريقته هي: [٢]
مسحوق الكركم.
التجاعيد، الخطوط الرفيعة والترّهل... مشاكل في الوجه تعاني منها العديد من النساء مع التقدّم في السنّ والتخلّص منها ليس بالشيء السهل. عادة تهرع المرأة للجوء إلى الكريمات، الأقنعة والمستحضرات الجمالية للتخلّص من هذه المشاكل وتحقيق هدفها، لكن إضافة إلى كل تلك الوسائل، إنّ الماسكات الطبيعية ستسمح لكِ أيضاً بتحقيق غايتكِ وستجعلكِ تبدين أصغر بـ10 سنوات. فوائد قشر الموز للبشره. لذلك إخترنا أن نعرّفك على ماسك الموز للوجه وهو قناع طبيعي لعلاج مشاكل الوجه من ظهور الترهل وتجاعيد تحت العين وغيرها من المشاكل في وقت قصير وبتكلفة بسيطة جداً. استعيني بالموز الذي سيعطيكِ نتيجة مضمونة ومرجوّة من دون شك لتحافظي على إطلالة شابة لأطول فترة ممكنة. فوائد ماسك الموز للوجه - يحتوي الموز على مكوّن يحارب التجاعيد ويمنع ظهورها في البشرة كما أنّه يغذّيها ويجعلها نضرة. الفيتامين سي والمواد المضادة للأكسدة يساعدان على تحفيز الخلايا على إنتاج البروتينات كالكولاجين لتتمتّعي ببشرة شابة صحية وخالية من التجاعيد. - الفيتامينات والمعادن الموجودة في الموز تساعد على تهدئة البشرة من الإحمرار والتهيّج وتحمي البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية حيث يعمل الموز على تجديد الخلايا وترميمها.
عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي ، (توفي 94 ق. هـ /531 م)، من بني جشم، من تغلب. من ربيعة. أبو ليلى، المهلهل هو شاعر من أبطال العرب في الجاهلية. من أهل نجد. العلاء بن الحضرمي - القاهرية. وهو خال امرؤ القيس. قيل: لقب مهلهلا، لأنه أول من هلهل نسج الشعر، أي رققه. [1] وكان من أصبح الناس وجها، ومن أفصحهم لسانا. عكف في صباه على اللهو والتغزل بالنساء، فسماه أخوه كليب " زير النساء " أي جليسهن. ولما قتل جساس بن مرة كليبا ثار المهلهل، فانقطع عن الشراب واللهو، آلى أن يثأر لأخيه، فكانت وقائع بكر وتغلب ، التي دامت سنوات طويلة، وكانت للمهلهل فيها العجائب والأخبار الكثيرة. [2] وكان المهلهل القائم بحرب البسوس ورئيس تغلب ، فلما كان يوم قضة، وهو آخر أيامهم، وكان على تغلب، أسر الحارث بن عباد مهلهلا وهو لا يعرفه، فقال له الحارث: تدلني على عدي بن ربيعة المهلهل وأنت آمن؟ فقال له "المهلهل": إن دللتك على عدي فأنا آمن ولي دمي؟ قال: الحارث: نعم، قال: فأنا عدي فجز ناصيته وتركه. [3] [4] ثم خرج مهلهل فلحق باليمن ، [5] فنزل في جنب ، فخطبوا إليه ابنته وقيل أخته فمنعهم، فأجبروه على تزويجها. [6] وكان قد كبر وتقدم في السن وضعف حاله فجاءه أجله بعد مدة غير طويلة، ويقال إن عبدين من عبيد اشتراهما "مهلهل" ليغزوا معه، سئما منه، فلما كانا معه بموضع قفر أجمعا على قتله، فقتلاه، وبذلك انتهت حياته، وحياة حرب البسوس.
عدي بن ربيعة.. «الزير » الذي أفنى عمره ثأرا لأخيه | قل ودل
والعلل غير اللازمة ثلاث: - الحذف والتشعيث والخرم - والحذف يكون غير لازم إذا وقع في العروض الأولى من المتقارب. يقول المتنبي (رحمه الله):
وماذا بمصرَ من المضحكات
ولكنه ضحك كالبكا
بها نبطيّ من اهل السواد
يدرّس أنساب أهل الفلا
وأسود مشفره نصفه
يقال له: - أنت بدر الدجى
فنجد العروض الثالثة محذوفة (فعل) بفتح العين وتسكين اللام، ولم يلتزم (المتنبي) الحذف في البيتين الأولين، إذ جاءت عروضهما صحيحة، مع جواز قبضهما (فعول) بضم اللام. وأما التشعيث فيدخل (فاعلاتن) في الضرب من البحر الخفيف، ومن البحر المجتث. يقول عدي بن الرعلاء الغساني: -
ليس من مات فاستراح بميت
إنما الميءت ميّت الأحياء
إنما الميءت من يعيش كئيباً
كاسفاً باله قليل الرجاء
حيث أتى التشعيث في البيت الأول من البحر الخفيف في كلمة (أحيائي): - (515151)، (فالاتن). عدي بن ربيعة.. «الزير » الذي أفنى عمره ثأرا لأخيه | قل ودل. ولم يلتزم الشاعر التشعيث في البيت الثاني. وفي البحر المجتث، نجد الشريف الرضي (رحمه الله)، يشعث البيت الثاني، ولم يلتزم التشعيث في البيت الأول، حين قال: -
يا قادحاً بالزناد
مرء فاقتدح بفؤادي
نار الغضا دون نارِ
القلوب والأكباد
ونقطع البيت الثاني هكذا: -
وإذا دخلت العلة إحدى التفعيلات، سمي هذا الجزء (معلولاً)، وإذا سلم هذا الجزء من العلة، سمي صحيحاً، أي سالماً.
العلاء بن الحضرمي - القاهرية
الزحاف في الشعر غير العلة، فالزحاف تغيير في ثواني الأسباب دون الأوتاد - ويكون السبب إما خفيفاً مؤلفاً من متحرك فساكن مثل (قد) (51). وإما ثقيلاً مؤلّفاً من حركتين مثل: - (مع) (11). ويكون الوتد إما مجموعاً مؤلفاً من متحركين فساكن، مثل: - (نعَم) (511) - وإما مفروقاً مؤلفاً من متحركين بينهما ساكن، مثل: (بئس) (151). ويطول شرح الزحافات، وأدعها للجزء الثاني من كتابي (ما هكذا يكتب الشعر) الذي سيصدر قريباً إن شاء الله..
والعلة تغيير يحدث على الأسباب والأوتاد من عروض الأبيات أو أضربها، وهي تلازم الشاعر حينما تدخل في أول بيت من قصيدته. والفرق بين الزحاف والعلة، أن الزحاف يختص بالأسباب فقط، والعلة: - تدخل الأسباب والاوتاد، والزحاف: - يدخل الحشو في البيت من القصيدة، كما يدخل العروض والضرب، أما العلة فلا تدخل الحشو، بل العروض والضرب. عدي بن ربيعة اسمه ونسبه. والزحاف لا يلتزم الشاعر به في أبيات قصيدته، وأما العلة فإذا عرضت لبيت من القصيدة، التزمها الشاعر غالباً، وإذا لم يلتزمها سميت: علة جرت مجرى الزحاف..
والعلل قسمان: علل بالزيادة، وعلل بالنقص، وسأتحدث عن (الخزم) بالخاء المعجمة المفتوحة وتسكين الزاي، وأدع شرح هذه العلل في كتابي (إن شاء الله): - (ما هكذا يكتب الشعر)..
وهناك علل لاتكون لازمة، فقد تقع العلة في بيت من القصيدة، ولا تقع في بيت آخر، فيقال لها: - العلل الجارية مجرى الزحاف، كما اشرت اليه آنفاً.
عدي بن ربيعة اسمه ونسبه
ولو كانت القصيدة من شعر الشعراء الذين أطلقوا لشعرهم التحلل من القواعد والأصول، لعذرت الشاعر ولزمت الصمت، ويعود الخلل العروضي الذي لحق هذه القصيدة البديعة، إلى انفعال الشاعر الذي يجعله يقذف باللفظ والعبارات، وهو تحت وطأة الانفعال، فيغيب عن ذهنه علم العروض بأصوله وقواعده، الذي هو ميزان الشعر. وهذا ما وقع فيه شاعرنا المبدع إبراهيم مفتاح.
وللخرم اسماء سأقوم بتوضيحها إن شاء الله في الجزء الثاني من كتابي (ما هكذا يكتب الشعر)..
وأما الخزم، بالخاء المعجمة وتسكين الزاي، فيأتي به العروضيون بزيادة حروف في أول البيت من القصيدة، ويسمون هذه الزيادة (خزماً) تشبيهاً بخزامة الناقة، وتكون هذه الزيادة حرفاً واحداً أوحرفين، إلى أربعة حروف. ويمكن للشاعر أن يسقط هذه الزيادة من أبياته، ويبقى بعد ذلك معنى البيت سليماً. يقول ابن رشيق القيرواني، في كتابه (العمدة): - "إنما أحدهم يأتي بالحرف زائداً في أول الوزن، وإذا أسقط لم يفسد المعنى، ولا أخلّ به، ولا بالوزن".. انتهى ما قاله ابن رشيق..
والخزم ظاهرة اختلقها الرواة، لجهلهم بعلم العروض، وهو ما يؤكده ابو العلاء المعري (رحمه الله)، ويشير إليه في حديث أجراه في (رسالة الغفران) بين صاحبه ابن القارح وامرئ القيس، وقد أجرى الحديث على النحو التالي:
ابن القارح: - يا أبا هند، إن الرواة البغداديين، ينشدون في (قفا نبك) هذه الأبيات بزيادة الواو في أولها، أعني قولك:- "وكأن ذرى رأس المجيمر غدوة". و كذلك قولك: - "وكأن مكاكيّ الجواء غدية". وكذلك: - "وكأن السباع فيه غرقى عشية". فيرد عليه امرؤ القيس: - أبعد الله أولئك، لقد أساءوا الرواية، وإذا فعلوا ذلك، فأي فرق بين النظم والنثر، وإنما ذلك شيء فعله من لا غريزة له في معرفة وزن القريض، فظنه المتأخرون أصلاً في النظم".