تشنجات في البطن. الشعور بألم في الحوض أو البطن أو أسفل الظهر. تدفق السوائل أو الأنسجة من المهبل. 3- الولادة المبكرة. 4- انفصال المشيمة. 5- الحمل خارج الرحم. أسباب أخرى
قد يحدث ألم الحوض لعدة أسباب أخرى في كل من الرجال والنساء، مثل:
تضخم الطحال. التهاب الزائدة الدودية. الإمساك المزمن. التهاب الرتج. الفتق الفخذي أو الاربي. ألم في عظمة الحوض اليسرى ما هو اسبابه؟ - ايوا مصر. تشنج عضلات قاع الحوض. التهاب القولون التقرحي. حصى الكلى. اقرأ أيضًا:
ما هي أسباب ألم البطن؟ وما علاجه؟
الداء الحوضي الالتهابي
ترجمة: ماريانا عادل
تدقيق: بهاء كاظم
مراجعة: أكرم محيي الدين
المصدر
- الم في الحوض الايمن
- قبل ان تحاسبو بسمه وهبه
- حاسبوا قبل ان تحاسبوا
- حاسبو انفسكم قبل ان تحاسبوا
- حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا
- حاسبوا قبل ان تحاسبو
الم في الحوض الايمن
التهاب الأعضاء الأنثوية
يسبب التهاب الأعضاء الأنثوية الشعور بالحرقان ولسعات أو حول فتحة المهبل، وقد تستمر لفترة أو تنتهى. ألم الحوض المزمن
قد يستمر ألم الحوض لمدة 6 أشهر على الأقل، الأمر الذى يسبب عدم القدرة على العمل أو ممارسة الأنشطة اليومية، وقد يظل سبب ألم الحوض لغزا، و لكن لا يزال بإمكان الطبيب مساعدة المريض فى تخفيف أعراض الألم.
تجنب الجلوس لفترات طويلة. عدم الاتكاء على جانب واحد من الورك عند الوقوف. treatment
living
prevention
complications
prognosis
term_references
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
أسئلة وإجابات مجانية مقترحة
أحدث الفيديوهات الطبية
عرض كل الفيديوهات الطبية
28 ديسمبر 2021
2652
؟
ملاك غزه 13-06-2008, 04:43 AM حاسبو ا أنفسكم قبل أن تحاسبو!! ؟ ღ غاليتي رواحل ღ فبحكمة جعل له صيغة رحمته للعباد
إن الله غفور رحيم وبصيغة الأخرى جعلها عقاب للمتمردين
عن أمره إن الله شديد العقاب
^
عبارات معقليه.. خطت بها اناملك الرقيقه..
لغرس الفائده في عقول القراء... حاسبو أنفسكم قبل أن تحاسبو..
عباره معانيها كثييره.. مثقالها الذهب..
نسأل الله الرحمة و الثواب.. حاسبوا أنفسكم .. قبل أن تحاسبوا. والنجاة من العقاب..
والانتهاء عن نواهيك و الامتثال لأوامرك.. اللهم اميييييين يارب العاليمن..
لك مني خالص المحبه و الاحترام.. نصيحه ستبقى معي دوما و أبدا..
أختك في الله.. ملاك غزه.. رواحل 13-06-2008, 07:32 AM حاسبو ا أنفسكم قبل أن تحاسبو!! ؟
ثقة في مجملها روحانيات إيمانيه
رد له فائض الشكر والعرفان
بأن يقول لساني انت بإذن الله في أمان
رعاك الله وجزاك الله كل خير
املا بأن يكون مني كل جديد *مزون شمر* 13-06-2008, 08:32 AM حاسبو ا أنفسكم قبل أن تحاسبو!! ؟ غاليتي
جميل هو بوحكِ
سلمت و سلم فكركِ الراقي
دمتِ متألقه
تقبلي مرووري رواحل 13-06-2008, 11:50 AM حاسبو ا أنفسكم قبل أن تحاسبو!! ؟
مرورك هو عنوان خاطرتي وافضل ماأملك
فلك شكر خاص على اطلالتك على قراءة
هذا الموضوع
فتقبلي مني قبل ان تستقبلي
قبل ان تحاسبو بسمه وهبه
فاغتنم يا أخي يومك، وخذ فيه من صحَّتِك لمرضك، ومن غناك لفقرك، ومن فراغك لشُغْلك ومن حياتك لموتك.
حاسبوا قبل ان تحاسبوا
وأشارت إلى أنها تفكر منذ فترة في خلع الحجاب بعد أن "اكتشفت أن الكثيرات من السيدات غير المحجبات نماذج مشرفة للإسلام والمسلمات... يقدمن أعمالهن سواء في الإعلام, الصحافة, التدريس, أو التجارة.. " ولكنها قالت أيضا: "أكثر من 70 في المئة أشعر أنني سأتراجع فيه أقرب مما يتصور الكثيرون ومن الممكن لا... لا أعرف ماذا يحمل الغد لي". وردا على سؤال الصحيفة عن كيف أمكنها أن تتخلى بسهولة عن خطها الديني كمذيعة بالحجاب تقدم نوعية معينة من البرامج قالت: "لم أتخل عن خطي وسوف أستمر في تقديم برامجي فأنا لم أخرج من ديني, فقط شكلي تغير, والشكل لا علاقة له بالمضمون". حاسب نفسك قبل أن تحاسب. وأضافت "لم أبعد عن طريق الله، خلعت الحجاب فقط ولم أتحول لراقصة". وتدير بسمة وهبة شركة للإنتاج الإعلامي في القاهرة تنتج من خلالها برامجها التي تعرض على القنوات الفضائية المختلفة.
حاسبو انفسكم قبل ان تحاسبوا
27 شوال 1428 ( 08-11-2007)
بسم الله الرحمن الرحيم
بداية هل خلوت بنفسك يوماً فحاسبتها عما بدر منها من الأقوال والأفعال والسلوكيات؟ وهل حاولت يوماً أن تَعُدّ سيئاتك كما تعد حسناتك؟ وكيف ستعرض على الله وأنت محمل بالأثقال والأوزار؟ وكيف تصبر على هذه الحال، وطريقك محفوف بالمكاره والأخطار؟! يقول الله - تعالى -: "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون * ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم... " [الحشر: 18، 19]. وقال - تعالى -: "وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون" [الزمر: 54]. حاسبو انفسكم قبل ان تحاسبوا. ويقول عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوها قبل أن توزنوا، فإن أهون عليكم في الحساب غداً أن تحاسبوا أنفسكم اليوم، وتزينوا للعرض الأكبر، يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية". أقوال في محاسبة النفس:
1 - كتب عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - إلى بعض عماله: "حاسب نفسك في الرخاء قبل حساب الشدة، فإن من حاسب نفسه في الرخاء قبل الشدة، عاد أمره إلى الرضا والغبطة، ومن ألهته حياته، وشغلته أهواؤه عاد أمره إلى الندامة والخسارة ".
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع؟ فقال: (إن المفلس من آمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطي هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار) [مسلم]. ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوها قبل أن توزنوا، فإن أهون عليكم في الحساب غدًا أن تحاسبوا أنفسكم اليوم، وتزينوا للعرض الأكبر، يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية). أقوال في محاسبة النفس وقال الحسن رضي الله عنه: إن العبد لا يزال بخير ما كان له واعظ من نفسه، وكانت المحاسبة همته. فوائد محاسبة النفس لمحاسبة النفس فوائد جمة منها: 1- الإطلاع على عيوب النفس، ومن لم يطلع على عيب نفسه لم يمكنه إزالته. 2- التوبة والندم وتدارك ما فات في زمن الإمكان. 3- معرفة حق الله تعالى فإن أصل محاسبة النفس هو محاسبتها على تفريطها في حق الله تعالى. حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا - ملتقى الخطباء. 4- انكسار العبد وزلته بين يدي ربه تبارك وتعالى. 5- معرفة كرم الله سبحانه وتعالى وعفوه ورحمته بعباده في أنه لم يعجل عقوبتهم مع ما هم عليه من المعاصي والمخالفات.
حاسبوا قبل ان تحاسبو
فبهذه الآيات وأشباهها استدل أرباب البصائر على أن الله تعالى لعملهم بالمرصاد، قد أحصاه عليهم كله وعده عليهم عدا، وأنهم موقوفون بين يديه يناقشون الحساب، ويطالبون بمثاقيل الذر من الخطرات واللحظات واللفظات، فتحققوا أنه لا ينجيهم من هذه الأخطار إلا لزوم المحاسبة وصدق المراقبة، ومؤاخذة النفس في أنفاسها وحركاتها ومحاسبتها على خطراتها ولحظاتها وخطواتها ولفظاتها وكل أعمالها. وهذا فعل الأكياس أهل الفطنة وأصحاب العقول كما أخبر بذلك أفضل رسول عليه أفضل الصلوات وأزكى التسليمات: [الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني](رواه الترمذي وحسنه). وقد أخبرنا صلوات الله عليه وسلامه أننا محاسبون على كل شيء "كل شيء"، فقال: [لا تزولا قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذا عمل فيه]. فكان لزاما أن يعلم الواحد منا أنه موقوف بين يدي الله ومسؤول، وحق لمن علم أنه موقوف ومسؤول أن يعد للسؤال جوابا وللجواب صوابا. قبل ان تحاسبو بسمه وهبه. كما قال الفضيل بن عياض لرجل: "كم عمرك؟ فقال الرجل: ستون سنة، قال الفضيل: إذًا أنت منذ ستين سنة تسير إلى الله تُوشِك أن تَصِل، فقال الرجل: إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون، فقال الفضيل: يا أخي، هل عرفتَ معناه، قال الرجل: نعم، عرفت أني لله عبد، وأني إليه راجع، فقال الفضيل: يا أخي، مَن عرف أنه لله عبد وأنه إليه راجع، عرف أنه موقوف بين يديه، ومَن عرف أنه موقوف عرف أنه مسؤول، ومَن عرف أنه مسؤول فليُعدَّ للسؤال جوابًا،... "(حلية الأولياء).
الحمد لله وحده، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدًا عبده ورسوله، اللهم صلِّ وسلِّم وبارِك عليه وعلى آله وأصحابه. أما بعد:
فيا أيها المسلمون: أوصيكم ونفسي بتقوى الله -جل وعلا-، والعمل بطاعته والبُعد عن أسباب غضبه. حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا. معاشر المسلمين: تتعاقبُ الأعوام وتتوالَى الشهور، والأعمار تُطوَى، والآجالُ تُقضى، وكل شيء عنده بأجلٍ مُسمَّى، وإن في استقبال عامٍ وتوديع آخر فرصًا للمتأمِّلين، وذكرى للمُتدبِّرين، (يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ) [النور: 44]. فحقٌّ على المؤمن المُوقِن بالله واليوم الآخر أن لا يغفَل عن محاسبة نفسه، وتقييم مسارها في ماضيها وحاضرها ومستقبلها. يقول ابن القيم -رحمه الله-: "وهلاك القلبِ في إهمال محاسبة النفس، وفي موافقتها واتباع هواها". يقول الله -جل وعلا-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) [الحشر: 18]، ذكر الإمام أحمد -رحمه الله- عن عمر -رضي الله عنه- أنه قال: "حاسِبوا أنفسكم قبل أن تُحاسَبوا، وزِنُوها قبل أن تُوزَنوا، فإنه أهون عليكم في الحساب غدًا أن تُحاسِبوا أنفسكم اليوم، وتزيَّنوا للعرض الأكبر: (يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ) [الحاقة: 18]".