كتاب الوزير المرافق كتاب الوزير المرافق متاح للتحميل pdf بحجم 2. 83 MB بتحميل مباشر دون اعادة توجيه لمواقع أخرى، حمل الوزير المرافق PDF الآن عن الوزير المرافق pdf الوزير المرافق pdf، تحميل كتاب الوزير المرافق pdf - غازى عبد الرحمن القصيبى مجانا تحميل مباشر في مكتبة زاد ، كتاب الوزير المرافق هو كتاب للكاتب غازى عبد الرحمن القصيبى مصنف للتصنيف فكر وثقافة.
- تحميل كتاب الوزير المرافق PDF - مكتبة نور
- قصص قصيرة جدا للأديب نجيب محفوظ
- الأزل/ بقلم الشاعر إيلي جبر – حصاد الحبر
- نصوص أدبية | nisreenat
تحميل كتاب الوزير المرافق Pdf - مكتبة نور
الوزير المرافق لـ غازي عبد الرحمن القصيبي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الوزير المرافق لـ غازي عبد الرحمن القصيبي" أضف اقتباس من "الوزير المرافق لـ غازي عبد الرحمن القصيبي" المؤلف: غازى القصيبى الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الوزير المرافق لـ غازي عبد الرحمن القصيبي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
5. الخليج يتحدث شعرا ونثرا: نشر لأول مرة في عام 2003 ، وهو من أضخم أعمال الدكتور غازي القصيبي ، حيث تناول في الكتاب مقالاته التي تحدث بها عن أهم الدواوين الشعرية والكتب التي صدرت في الخليج العربي لأهم الأدباء والشعراء أمثال خالد الفيصل وقاسم حداد ومحمد جابر الأنصاري ، ويذكر أنه أهدى كتابه إلى عبد الرحمن السدحان. 6. العصفورية: رواية من إبداعات الدكتور غازي القصيبي ، صنفت ضمن أفضل مائة رواية عربية ، تدور أحداثها في مستشفى الأمراض العقلية ، تناول الكاتب عدة قضايا مختلفة من خلال الرواية مثل البيروقراطية وعن علم النفس ، وتطرق إلى وضع الأمة العربية وعلاقتها باسرائيل. 7. أبو شلاخ البرمائي: رواية ساخرة صدرت لأول مرة في عام 2002 ، تدور أحداثها حول حوار يدور بين أشبو شلاخ وهو يتلو أحدايث كاذبة طوال الوقت ، وبين صحفي يدعى توفيق يسأله عن حياته ، تحولت الرواية إلى مسرحية ومسلسل تلفزيوني. 8. باي باي لندن: عبارة عن مقالات للكاتب غازي القصيبي ، من ضمنها مقالة بعنوان باي باي لندن الذي يكتب فيها عن حياته في لندن أثناء زياراته ودراسته وإقامته فيها من بداية حياته إلى زيارته لها أثناء تنصيبه كوزير. 9. دنسكو: رواية تدور أحداثها حول مرشحين يتنافسون على رئاسة منظمة دنسكو ، وقد نشرها بعد تجربته في الترشح لرئاسة منظمة اليونسكو العالمية.
وللإحاطة بما يتعلّق بالقصة القصيرة جدًا علينا البحث بتقنياتها وأركانها، وهو ما لا يسمح له الوقت والمجال، واسمحوا لي أن أدعوكم إلى متابعة الزّاوية الأسبوعية لملتقى الأدب الوجيز في جريدة البناء، حيث سيكون لنا وقفات في قراءات لقصص قصيرة جدًا. ***
(*) ألقيت في الأمسية القصصية الموسيقية "عودة طائر الفينيق" التي شارك فيها الأدباء: سمية تكجي، محمد إقبال حرب، مشلين بطرس، موسيقى مع العازف أمير عيسى، تقديم الإعلامية منال الربيعي. الأزل/ بقلم الشاعر إيلي جبر – حصاد الحبر. (*) الصورة الرئيسية: د. درية فرحات متوسطة الأدباء: سمية تكجي محمد إقبال حرب ومشلين بطرس
تصفح الموقع
قصص قصيرة جدا للأديب نجيب محفوظ
لم يعد الظلُّ مطيعًا كما كان؛ بدا له – بعد عدَّة عروضٍ ناجحة – أن يلعب دورًا خاصًّا، ومستقلاًّ طالما يشيد الجميع ببراعته. أصبح البطل ينشغل عن دوره بملاحقة ظلِّه المتمرِّد، وأصبح المشاهدون شديدي الانبهار بالأحداث الغريبة المشوِّقة، فيما أشاد النقــَّاد ببلوغ المسرحيَّة حدًّا لا نظير له في التجريب..!. (مرثيَّة) كانوا يسحبون القصيدة إلى رأسه فتنكشف قدماه، يجرُّونها إلى قدميه فيتجلَّى رأسه، كبَّروا: هنا رجلٌ لا تكفيه القصائد..!. (عري) خلعتْ حبَّة القمح نخالتـَها.. كانت الحبَّة بيضاء.. وجميلة.. وقليلة الفائدة..!. قصص قصيرة جدا للأديب نجيب محفوظ. (وجهان) كلَّما بان طوله الفارع في رأس الحارة امتقع المارُّون، أسقطوا نظراتهم إلى القاع، ارتدوا صفرة الخوف، لامسُوا الجدران حتى يمرَّ، ويطير آخر خيط دخانٍ لكبريائه.. وكلَّما تمدَّد طوله الفارع على السرير أسقط نظرته إلى القاع، ومصَّ إصبعه كي ينام..! (عادة) لم يكن يفيق من انهماكه في فرك أسفل حذائه إلاَّ على صوت زوجته الغاضب، ظلَّت تذكِّره طويلاً بأنــَّه لم يعد نافـذًا؛ فلن يسعه – بعد اليوم – أن يستمتع بالدَّوس على كرامات الآخرين، وقضاء أمسياته في تخليص حذائه منها..! التعليق على الموضوع
الأزل/ بقلم الشاعر إيلي جبر – حصاد الحبر
"يا ربّ الأرباب
يا إله الأعلى
هطلَ المطرُ عليَّ غزيراً
وسكنني مثلَ السحر
فثملتُ بخمرةِ عشقي
دونَ قيود
دون رقابةِ عقلٍ مُتعَب
لكني الآن أنا أجهلُ
كيفَ أعود؟؟"
سكتَ المطرُ..
أخذَ الصوتُ الدافئ يبرق
يقطعُ أعناقَ جذوري من صُلبِ الغيم
يوقظُ أحلامي الخدرة في خُلدِ النور
كي يُلهمني
" عودي..
واهبطي الجرفَ صعوداً
حافيةَ القدمين
داعبي جلدَ الأرض
المُبتلّة.. المُخضرّة..
ولتأخذي منها نفساً
من عُمقِ الأعماق
فمساماتُ الأرضِ الحرّةِ تنضحُ حبّاً
يفتحُ في رئتيكِ شهيقاً
ينفخُ فيكِ صرخةَ نشوة
لولادتكِ الحرّة
والآن فقط..
الآن فقط..
ستعرفُ روحي فيكِ
أينَ ستلقى الروح. ألف،أدب فن ،إيلاف 12/12/2010
Previous Older Entries
نصوص أدبية | Nisreenat
ستطير
……………………..
طفرة
تحدثُ في الطبيعةِ كثيرٌ من طفراتِ الخلق
وعليَّ أن أتقبّل
تشوّهَ جنين يرقة
…بأن يبرزَ له
في منبتِ الأجنحة
أربعةٌ وأربعون رِجلاً.. ولكن
تغدو المهمّة أصعب
في أن أقنعَ نفسي
بأنّ اختلافَ طريقِ الكائنات
سيفضي بها.. إلى ذات المصير
تصويبٌ لغوي
في ساحةِ المؤامرات
الفاعلُ ضميرٌ مستترٌ دائماً
وكلُّ ما هو صريحٌ وظاهر
مفعولٌ بهِ حتماً
أو مفعولٌ فيه
أو ربما معه.. مفعولٌ بالمطلقِ وكفى
عفوكم مجلسَ لغتنا العربيةِ الكرماء
ألا يجبُ أنْ نحذفَ صفةَ الضميرِ عن كلِّ مستتر؟؟
أليس أحرى أنْ نستبدلَ صيغةَ الشعوبِ بالمشعوب؟؟
………………………. قنبلةٌ موقوتة
أنْ تصمت
يعني أن تصبحَ قنبلةً آيلةً للانفجار
في أيّةِ لحظة
تتشظى في الداخل آلافَ الجمرات
وحدها خلايا جسدكَ دريئةٌ مهيّئة
فالفوهةُ الفطرية للبركان
مكبّلة
بآلاف الاعتباراتِ والرقابات
ويخشى أنكَ لن تصمدَ طويلاً
حتّى تصلّ فورةُ الجنون جدارَ الرأسِ
وتطيحَ به بعيداً.. لكنّي أطمئنك
لن تتألمَ كثيراً
فجحافلُ هشيمِ الصمت
قد مرّتْ على نبضِ القلب.. وكوته أولاً
…………………….
وما يميّز القصة القصيرة جدًا هي القفلة الجيدة التي تميل إلى الرّمزية في مقابل القفلة الإخباريّة التّقريريّة التي تفتقد عنصري المفاجأة والتّأمل، ومن القفلات المفاجئة الرّمزية ما رأيناه عند سمية تكجي في قصّتها "الشّوك.. ملك) فهي تترك المتلقي أن يكتشف ما أرادته من منح الشّوك تاج السّلطان، وما هذا الشّوك كما رأيته إلّا ما ارتضيناه نحن من حكام فاسدين بعد أن ارتضينا الطائفية والتّقوقع ضمن انتماءاتنا ومذاهبنا. أو كما رأيناه في قصة (الأرض تموت) لميشلين خليفة فقفلتها تنفتح على دلالات متعدّدة، منها أنّ الإنسان من الأرض وإلى الأرض يعود فلا بدّ من الحفاظ على ما نقدّمه لها، وإن كانت إشارتها إلى السّموم بامرأة تسعينيّة التي قد تحمل خبرة السنين أو قهرها أو وجعها. ومن القفلات الرّمزية ما جاء عند محمد اقبال حرب في قصته (خيوط العنكبوت) التي جاءت مكثّفة معبّرة عن اهتمامنا بالمظاهر، وإذا أخذنا البعد الدّلالي لكلمة (لم يصل) فنرى إنّها دلالة على مدّعي الدّين، فلن تكون النتيجة إلّا سيطرة خيوط العنكبوت بما تحمله من دلالة على التّخلّف والجمود. أمّا الكتابة وفق أسلوب التّناقض المفاهيمي، فقد تحقّق عند محمد اقبال حرب في قصة شكر، والمفارقة بين موقف الطير والإنسان ليشير الكاتب إلى الطّبيعة البشريّة، أو قصة السيدة في مقتبل العمر لسمية تكجي ففيها إشارة إلى الأثر الذي يبقى ولا يندثر وإن انتهى الموقف.
لا أندم على ماضي حياتي..
فكل لحظة مضت
كانت عتبة للوصول إليك. لو أستطيع أنْ أتحكمَ بقرصِ الشمس
سأديرهُ باتجاهٍ واحد..
نحوك. أتعلق بالشيء الوحيد الذي لا تطاله جاذبية الأرض..
دخان سيجارتك..
حان وقت القطاف
هاتِ سلة وتعال..
لقد برعمتْ مساماتي حباتَ لؤلؤ..
فكلما نبضَ قلبي باسمك
نضحتْ حبّة. صحيحٌ أنَّ حبّي وابلُ أمطارٍ مرعد..
لكنَّ غيمتي لا تغيّرُ وجهتها بسهولة..
تستغرب أني
أبدلُ عطري دائماً..
لكن عشقك يا سيدي
رائحة جلدي..
في غيابك..
يتوقفُ نبضُ قلبي
يمتنعُ دمي عن السريان..
لأنَّ أصابعك
كانت تفتحُ مجرى عروقي.