ثم نخلد للنوم "،
الطعام
لا يشكل الطعام في رحلات "رحال الخبر" هماً يشغله عن التجوال في وجهته ويستهلك وقته فهو يأكل أحياناً مما يصيد، أو يطبخ مع رفاقه "الطعام في الرحلات الغير معدة للقنص هو من أكلاتنا الشعبية البرية فمجرد وجود رز وتمر وطحين وسكر وملح وبهارات وشيء من الخضار تكفي لزادنا، ولا نلجأ إلى تناول المعلبات إلا إذا اضطررنا، وأما الرحلات المخصصة للقنص فغالباً يكون طعامنا منها سواء في البحر كالسمك أو في البر كالطيور والأرانب". مطعم سولت salt على كورنيش الخبر تطورات في.... يعطي الدغفق أسرته نصيبها من الترحال "فلهم الحق في الترويح عن النفس واكتشاف أمكنة جديدة". وهو في ترحال حتى في عطلة نهاية الأسبوع إن لم يكن هناك ارتباطات عائلية. كتب رحلات
وهو أعد مجموعة من الكتب عن مناطق كثيرة بالمملكة كتبوك والربع الخالي وغيره
سولت البحر كورنيش الخبر عكاظ
وهو يستغني غير آسف عن التلفاز والراديو والصحف "وكل ما يشغلنا ويؤذي مسامعنا فالرحلة راحة وبعد عن الإزعاج، وهي تربية نفسية وراحة بدنية رغم ما فيها من مشقة، لكن يعلم الله أني أرجع بعدها للعمل بكل نشاط وانشراح للصدر".
اجواء الشاطئ كورنيش الخبر, و هو عبارة عن اللعاب مائية و نشاط بحري ترفيهي مميز
الموقع جميل, و الترتيب و التنظيم رائع مكان اجواء
الشاطئ, خلف فندق المرديان عند البحيرة, و برج كورنيش
الخبر و لا يسمح الا من ١٠ سنوات و اكثر. مميزات اجواء الشاطئ
من المميزات المتعدده يتوفر لديهم لايف جاكت, و هو
الزامي عند استخدام النشاط الترفيهي, و ايضاً يوجد لديهم غرف تبديل
و استحمام لكي يتمكن مستخدمي النشاط البحري الترفيهي و بعد الانتهاء, يمكنهم استخدام غرف التبديل و الاستحمام. مساحة اجواء الشاطئ
مساحة النشاط البحري الترفيهي, اجواء الشاطئ تتجاوز
مساحته عن ١٢٠٠٠ متر مربع منظم و بشكل مرتب و مميز للجمهور. اجواء الشاطئ كورنيش الخبر. وسائل السلامة و الامان اجواء الشاطئ
من ناحية السلامة و الامان, فا يوجد فريق انقاذ و مشرفين
داخل اللعبة و ايضاً مشرفين خارج اللعبة للأشراف, و
المتابعة بان الامور جاهزه لأي حالة طارئه عند ما يحدث امر طارئ لا سمح الله و
بحاجة الى المساعدة و خاصة انه من الشروط لبس
سترة النجاة اللايف جاكيت. سعر التذكرة
سعر التذكرة لجميع الاعمار
١٢٠ ريال. الحجز
للحجز يمكنكم حجز تذكرة
الدخول اون لاين عبر الموقع او من خلال شباك التذاكر بنفس
الموقع كما لديهم خصم لعدد خمس اشخاص و اكثر.
حلمي ان اكون معلمه لكن!!
حلمي ان اصبح معلمة المنصورة
عندما كنت طفلة صغيرة، كانت أحلامي صغيرة ومختلفة عن أحلامي في هذه الأيام، كان هذا في السنين السابقة، كنت أحلم بأن أصبح معلمة في مدرسة، كنت أرى أن المعلمة (مالكة) مديرة مدرستنا، هي أهم شخصية عرفتها، الكل يحترمها ويطيعها، الطلاب والمعلمون والمعلمات والأهالي وعمال النظافة والصيانة وبوّاب المدرسة، بعضهم يخاف منها، وخصوصا المعلمين، حتى المعلم (جمال) الذي يخاف الجميع منه، فهو أمامها مثل الطفل الصغير، رأيتها مرّة كيف وبّخته وهو صامت لا يرد عليها بكلمة، ويطأطئ رأسه في الأرض.
حضرموت – صالح هويدي
"واجهتُ الكثير من التحديات لإكمال تعليمي وتحقيق حلمي في أن أصبح معلمة".. بهذه الجملة تسرد لنا الأستاذة دلال عبد الله ساحب، من منطقة مشطة شرق مدينة تريم بوادي حضرموت (شرق اليمن) قصة كفاحها من أجل تحقيق حلمها وحصولها على حقها في التعليم. وتواصل دلال: "نعم.. لم يكن الأمر سهلاً أبداً في مواصلة تعليمي فقد كنت الوحيدة من بنات جيلي التي تحمل الشهادة الأساسية.. خصوصاً أنني من قرية ريفية يقتصر عمل المرأة فيها على البيت وتربية الأبناء والاعتناء بالمزرعة في غالب الأحيان". حلمي ان اصبح معلمة رياض. تقول دلال: "كنت من أوائل البنات بقريتي اللاتي تحصلن على الشهادة الأساسية بتفوق والحمد لله كان ذلك عام 2003، ثم انقطعت عن مواصلة المرحلة الثانوية؛ لأن أقرب ثانوية للبنات تبعد عن قريتي حوالي 8 كيلومتر مع عدم وجود مواصلات، ومثل هذا العائق الأكبر بالنسبة لي". كفاح طالبة
تروي "دلال" قصتها قائلة: "كنت كغيري من الفتيات بعد أن أنهيت المرحلة الأساسية، تزوجت وأنجبت طفلة، مع ذلك كان حلم إكمال دراستي يراودنني دائماً، كان زوجي متعلماً ويحمل شهادة البكالوريوس في الحقوق، لهذا منحني فرصة إكمال دراستي الثانوية، وكان الدافع الأكبر لي في تحقيق حلمي؛ خصوصاً وأنني توقفت عن الدراسة أكثر من 6سنين".