ما هي صحة حديث لعن الله المتشبهين من الرجال بِالنِّسَاءِ، ذكرت العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة وآراء العلماء بالإجماع والتي تنفي تشبه الرجال بالنساء في الملابس وغيرها، في الدين الإسلامي الذي أكرم المرأة وجعل لها مكانتها وقيمتها في المجتمع، وبهذا فإن عدد كبير من المسلمين يتساءل عن صحة بعض الأحاديث التي تلعن التشبه بالنساء.
- ما صحة حديث لعن الله المتشبهين من الرجال بِالنِّسَاءِ؟ - سؤالك
- حديث شريف : لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال - YouTube
- صحة حديث لعن الله المتشبهين من الرجال بِالنِّسَاءِ - عربي نت
- ونزلنـا عليـك الكتاب تبيانـا لكل شيء ...(عبدالرشيد صوفي) - YouTube
ما صحة حديث لعن الله المتشبهين من الرجال بِالنِّسَاءِ؟ - سؤالك
22-06-2014, 10:23 PM
المشاركه # 10
أخ لو كان كل شيء فيك مثل وفائك وخشمك لكن الزين مايكمل
هدىء من روعك
ما نشرنا الخبر لا تخاف
22-06-2014, 10:27 PM
المشاركه # 11
وش الخبر يارمز الوفاء
طلبتك انشره ( لاحظ أول مره أطلب طلب من كائن لطيف مثلك)
المشاركه # 12
قلم الساحات المميز
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 8, 079
نأمل بعد التكرم بالاطلاع اتخاذ ما ترونه مناسبا، وإفادتنا بما ترونه حتى نتمكن من إجابة السائلين عن حكمها، وبث ذلك بين المستفيدين منه.
حديث شريف : لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال - Youtube
وقالت ِعَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: ( لعنَ رسُول اللهِ صلى اللهُ عليْهِ وسلّم الرّجلةَ مِن النّساءْ)
رواه أبو داود ( 4099) وحسَّنه النووي في " المجموع " ( 4 / 469) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود ". قال المناوي رحمه الله: "فيه كما قال النووي: حرمة تشبه الرجال بالنساء وعكسه ؛ لأنه إذا حرم في اللباس ففي الحركات والسكنات والتصنع بالأعضاء والأصوات أولى بالذم والقبح ، فيحرم على الرجال التشبه بالنساء وعكسه في لباس اختص به المشبه ، بل يفسق فاعله للوعيد عليه باللعن " انتهى - " فيض القدير " ( 5 / 343). ما حكم الرجل إذا تشبه بالنساء أو العكس ؟؟
بالنسبة للتشبه بين الجنسين ، تشبه الرجال بالنساء أو تشبّه النساء بالرجال فهو كبيرة من كبائر الذنوب ، إذ لا يَرِد الوعيد الشديد واللعن الذي هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله إلا على كبيرة من كبائر الذنوب. حديث شريف : لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال - YouTube. وسواء كان التّشبُّه باللباس سواء كان بنوعيته أو هيئته أو كان التّشبّه بشيء مما اختص به الطرف الآخر فكل ذلك محـرّم ، الأدلة على ذلك:
{ لَعَنَ اللهُ المُتَشَبهِينَ مِنَ الرّجالِ بالنّسَاءِ، وَالمُتشبِهاتِ مِن النّسَاءِ بالرّجَالْ}
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: لعن النبي صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال ، والمترجِّلات من النساء ، وقال { أخْرجُوهُم منْ بٌيُوتِكم} رواه البخاري.
( لعَنَ رسُول اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّم الرَّجُلَ يلبَس لِبْسَةَ المرأةِ والمرأَةَ تلبَس لِبسَة الرَّجل) رواه أبو داود وغيره ، وهو حديث صحيح ، هذا يتعلق بهيئة وطريقة اللبس. ولما قيل لعائشة رضي الله عنها: إن امرأة تلبس النعل ، فقالت: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرَّجُلَة من النساء. رواه أبو داود وهو حديث صحيح. وهذا ينطبق على النعال الكبيرة التي ظهرت في الأسواق وتلبسها النساء. والمرأة المسترجلة ملعونة لأنها تُحاول أن تخرج عن طبيعتها وتتشبّه بالرجل في كلامه وفي مشيته ونحو ذلك ، ولأن الله عز وجل قد جعل لكل شيء قدرا. صحة حديث لعن الله المتشبهين من الرجال بِالنِّسَاءِ - عربي نت. فعُلِم من مجموع الأحاديث أنه لا يجوز للمرأة أن تتشبّه بالرجال فيما اختصوا به، ولا يجوز للرجال أن يتشبهوا بالنساء فيما اختصصن به ، ومن فعل شيئاً من ذلك فقد عرّض نفسه لِلّعن ، وهو الطرد والإبعاد عن رحمة الله التي وسعت كل شيء ،والله تعالى أعلى وأعلم. المجيب: فضيلة الشيخ / عبدالرحمن السحيم - حفظه الله -
عضو مكتب الدعوة والإرشاد \
تحريم الشارع تشبُّه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال، فهو عام في اللباس، والكلام، وجميع الأحوال. فالأمور ثلاثة أقسام:
* قسم مشترك بين الرجال والنساء من أصناف اللباس وغيره، فهذا جائز للنوعين؛ لأن الأصل الإباحة.
صحة حديث لعن الله المتشبهين من الرجال بِالنِّسَاءِ - عربي نت
خطبة عن حديث ( لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ الْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ ، وَالْمُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ)
من جهته، لم يرد ياغي على الإنتقادات، وإكتفى فقط بنشر العديد من الصور، التي أظهرته بشخصية دراكولا. 22
لعن رسول الله المتشبهين - ال من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال, معنى: لعن - من اللعن وهو الطرد والإبعاد من رحمة الله, المتشبهين والمتشبهات - من التشبه وهو المحاكاة فى الأقوال والأفعال والهيئات, راوي الحديث هو الصحلبي - عبد الله بن عباس, ما هي الوصيه النبوية في الحديث ؟ - النهي عن التشبه, لقب راوي الحديث - حبر الامة,
Leaderboard
This leaderboard is currently private. Click Share to make it public. ما صحة حديث لعن الله المتشبهين من الرجال بِالنِّسَاءِ؟ - سؤالك. This leaderboard has been disabled by the resource owner. This leaderboard is disabled as your options are different to the resource owner. Log in required
Options
Switch template
More formats will appear as you play the activity.
ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين عطف على جملة وجئنا بك شهيدا أي أرسلناك شهيدا على المشركين ، وأنزلنا عليك القرآن لينتفع به المسلمون ، فرسول الله صلى الله عليه وسلم شهيد على المكذبين ، ومرشد للمؤمنين. وهذا تخلص للشروع في تعداد النعم على المؤمنين من نعم الإرشاد ، ونعم الجزاء على الأمثال ، وبيان بركات هذا الكتاب المنزل لهم. [ ص: 253] وتعريف الكتاب للعهد ، وهو القرآن. و ( تبيانا) مفعول لأجله. والتبيان مصدر دال على المبالغة في المصدرية ، ثم أريد به اسم الفاعل فحصلت مبالغتان ، وهو بكسر التاء ، ولا يوجد مصدر بوزن ( تفعال) بكسر التاء إلا ( تبيان) بمعنى البيان كما هنا ، و ( تلقاء) بمعنى اللقاء لا بمعنى المكان ، وما سوى ذلك من المصادر الواردة على هذه الزنة بفتح التاء. ونزلنـا عليـك الكتاب تبيانـا لكل شيء ...(عبدالرشيد صوفي) - YouTube. وأما أسماء الذوات والصفات الواردة على هذه الزنة فهي بكسر التاء وهي قليلة ، عد منها: تمثال ، وتنبال ، للقصير. وأنهاها ابن مالك في نظم الفوائد إلى أربع عشرة كلمة. و كل شيء يفيد العموم ، إلا أنه عموم عرفي في دائرة ما لمثله تجيء الأديان والشرائع: من إصلاح النفوس ، وإكمال الأخلاق ، وتقويم المجتمع المدني ، وتبين الحقوق ، وما تتوقف عليه الدعوة من الاستدلال على الوحدانية ، وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم ، وما يأتي من خلال ذلك من الحقائق العلمية والدقائق الكونية ، ووصف أحوال الأمم ، وأسباب فلاحها وخسارها ، والموعظة بآثارها بشواهد التاريخ ، وما يتخلل ذلك من قوانينهم وحضاراتهم وصنائعهم.
ونزلنـا عليـك الكتاب تبيانـا لكل شيء ...(عبدالرشيد صوفي) - Youtube
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ونَزَّلْنا عَلَيْكَ الكِتابَ تِبْيانًا لِكُلِّ شَيْءٍ﴾. أخْرَجَ اِبْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنِ اِبْنِ مَسْعُودٍ قالَ: إنَّ اللَّهَ أنْزَلَ في هَذا الكِتابِ تِبْيانًا لِكُلِّ شَيْءٍ، ولَكِنَّ عِلْمَنا يَقْصُرُ عَمّا بَيَّنَ لَنا في القُرْآنِ، ثُمَّ تَلا ﴿ونَزَّلْنا عَلَيْكَ الكِتابَ تِبْيانًا لِكُلِّ شَيْءٍ﴾. وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، وابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أحْمَدَ في زَوائِدِ "الزُّهْدِ"، وابْنُ الضُّرَيْسِ في "فَضائِلِ القُرْآنِ"، ومُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ في كِتابِ "الصَّلاةِ"، والطَّبَرانِيُّ، والبَيْهَقِيُّ في "شُعَبِ الإيمانِ"، عَنِ اِبْنِ مَسْعُودٍ قالَ: مَن أرادَ العِلْمَ فَلْيُثَوِّرِ القُرْآنَ؛ فَإنَّ فِيهِ عِلْمَ الأوَّلِينَ والآخِرِينَ. وأخْرَجَ اِبْنُ أبِي شَيْبَةَ عَنِ اِبْنِ مَسْعُودٍ قالَ: لا تَهُذُّوا القُرْآنَ كَهَذِّ الشِّعْرِ، ولا تَنْثُرُوهُ نَثْرَ الدَّقَلِ، وقِفُوا عِنْدَ عَجائِبِهِ، وحَرِّكُوا بِهِ القُلُوبَ. وأخْرَجَ اِبْنُ أبِي شَيْبَةَ عَنِ اِبْنِ مَسْعُودٍ قالَ: إنَّ هَذا القُرْآنَ مَأْدُبَةُ اللَّهِ، فَمَن (p-١٠٠)دَخَلَ فِيهِ فَهو آمِنٌ.
ﻓﺪﻟﻬﻢ ﺟﻞ ﺛﻨﺎﺅﻩ ﺇﺫا ﻏﺎﺑﻮا ﻋﻦ ﻋﻴﻦ اﻟﻤﺴﺠﺪ اﻟﺤﺮاﻡ ﻋﻠﻰ ﺻﻮاﺏ اﻻﺟﺘﻬﺎﺩ، ﻣﻤﺎ ﻓﺮﺽ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻣﻨﻪ، ﺑﺎﻟﻌﻘﻮﻝ اﻟﺘﻲ ﺭﻛﺐ ﻓﻴﻬﻢ، اﻟﻤﻤﻴﺰﺓ ﺑﻴﻦ اﻷﺷﻴﺎء، ﻭﺃﺿﺪاﺩﻫﺎ، ﻭاﻟﻌﻼﻣﺎﺕ اﻟﺘﻲ ﻧﺼﺐ ﻟﻬﻢ ﺩﻭﻥ ﻋﻴﻦ اﻟﻤﺴﺠﺪ اﻟﺤﺮاﻡ اﻟﺬﻱ ﺃﻣﺮﻫﻢ ﺑﺎﻟﺘﻮﺟﻪ ﺷﻄﺮﻩ. ﻓﻘﺎﻝ: (ﻭﻫﻮ اﻟﺬﻱ ﺟﻌﻞ ﻟﻜﻢ اﻟﻨﺠﻮﻡ ﻟﺘﻬﺘﺪﻭا ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻇﻠﻤﺎﺕ اﻟﺒﺮ ﻭاﻟﺒﺤﺮ) (اﻷﻧﻌﺎﻡ 97) ، ﻭﻗﺎﻝ: (ﻭﻋﻼﻣﺎﺕ ﻭﺑﺎﻟﻨﺠﻢ ﻫﻢ ﻳﻬﺘﺪﻭﻥ) (اﻟﻨﺤﻞ 16) ﻓﻜﺎﻧﺖ اﻟﻌﻼﻣﺎﺕ ﺟﺒﺎﻻ ﻭﻟﻴﻼ ﻭﻧﻬﺎﺭا، ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺭﻭاﺡ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ اﻷﺳﻤﺎء، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ اﻟﻤﻬﺎﺏ. ﻭﺷﻤﺲ ﻭﻗﻤﺮ، ﻭﻧﺠﻮﻡ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ اﻟﻤﻄﺎﻟﻊ ﻭاﻟﻤﻐﺎﺭﺏ، ﻭاﻟﻤﻮاﺿﻊ ﻣﻦ اﻟﻔﻠﻚ. ﻓﻔﺮﺽ ﻋﻠﻴﻬﻢ اﻻﺟﺘﻬﺎﺩ ﺑﺎﻟﺘﻮﺟﻪ ﺷﻄﺮ اﻟﻤﺴﺠﺪ اﻟﺤﺮاﻡ، ﻣﻤﺎ ﺩﻟﻬﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻤﺎ ﻭﺻﻔﺖ، ﻓﻜﺎﻧﻮا ﻣﺎ ﻛﺎﻧﻮا ﻣﺠﺘﻬﺪﻳﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺰاﻳﻠﻴﻦ ﺃﻣﺮﻩ ﺟﻞ ﺛﻨﺎﺅﻩ. ﻭﻟﻢ ﻳﺠﻌﻞ ﻟﻬﻢ ﺇﺫا ﻏﺎﺏ ﻋﻨﻬﻢ ﻋﻴﻦ اﻟﻤﺴﺠﺪ اﻟﺤﺮاﻡ ﺃﻥ ﻳﺼﻠﻮا ﺣﻴﺚ ﺷﺎﺅﻭا. 11
تعليق على تفسير الشافعي
إننا إذا تأملنا هذا التفسير نجد أن الشافعي فسر الكتاب بالقرآن، وهو تفسير خاطئ كما سبق وبينا حيث أن الكتاب يعني الرسالة التي أنزلت على محمد صلى الله عليه وسلم والتي تتكون من القرآن والسنة. هذا التفسير – أي الكتاب بالقرآن – سيقود صاحبه إلى نفي ظاهر الآية، فالقرآن ليس فيه تفصيل كل الدين، حيث أن أغلب شرائع الإسلام إنما أتت مفصلة في سنة رسول الله، وهذا ما ظهر جليا في شرح الشافعي للبيان حيث جعله على ثلاثة أنواع ما بين الله نصا في لقرآن، وما بينه على لسان نبيه، ونوع ثالث ابتدعه قال فيه:
ﻭﻣﻨﻪ: ﻣﺎ ﻓﺮﺽ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻪ اﻻﺟﺘﻬﺎﺩ ﻓﻲ ﻃﻠﺒﻪ، ﻭاﺑﺘﻠﻰ ﻃﺎﻋﺘﻬﻢ ﻓﻲ اﻻﺟﺘﻬﺎﺩ، ﻛﻤﺎ اﺑﺘﻠﻰ ﻃﺎﻋﺘﻬﻢ ﻓﻲ ﻏﻴﺮﻩ ﻣﻤﺎ ﻓﺮﺽ ﻋﻠﻴﻬﻢ.