9 درجات يوقع أكثر من 6500 قتيل ويخلف خسائر جسيمة ومن مواليد اليوم ال 25 من أبريل وفي العام 1214 الملك لويس الناسع ملك فرنسا وفي العام 1874 غوليلمو ماركوني عالم فيزيائي إيطالي ساهم في اكتشاف الموجات الكهرومغناطيسية واختراع الراديو وفي العام 1913 عبدالحميد جودة الصحار أديب مصري وفي العام 1940 ولد آل باتشينو الممثل الأميركي وفي مثل هذا اليوم ال 25 من أبريل يحتفل بيوم الوعي بمرض الملارايا ويوم ال DNA في ذكرى اكتشاف جيمس واطسون وفرانسيس كريك لل DNA عام 1953
تعديل اتفاقية كامب ديفيد
ووقعت مصر وإسرائيل في سبتمبر عام 1975 الاتفاق الثاني، واستردت مصر بموجبه 4500 كيلومتر من أرض سيناء، وتم الاتفاق على أن الوسائل السلمية هي التي ستقضى على النزاع في الشرق الأوسط، وليس القوة العسكرية. في نوفمبر 1977 أعلن الزعيم الراحل محمد أنور السادات استعداده للذهاب إلى إسرائيل، وزيارة للقدس، وبالفعل زار السادات الكنيست وأعلن أن تحقيق أي سلام بين مصر وإسرائيل دون وجود حل عادل للقضية الفلسطينية، لن يحقق السلام العادل، الذى ينشده العالم كله، فيما اعتبرت بعض الدول العربية الأمر بأنه خيانة. طرحت المبادرة التي أعلنها الزعيم الراحل أنور السادات خمسة أسس قام عليها السلام، وهى: إنهاء حالة الحرب القائمة في المنطقة، إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية التي احتلت عام1967، التزام كل دول المنطقة بإدارة العلاقات فيما بينها طبقا لأهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة وبصفة خاصة عدم اللجوء إلى القوة وحل الخلافات بينهم بالوسائل السلمية، تحقيق الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني وحقه في تقرير المصير بما في ذلك حقه في إقامة دولته، حق كل دول المنطقة في العيش بسلام داخل حدودها الآمنة والمضمونة عن طريق إجراءات يتفق عليها تحقيق الأمن المناسب للحدود الدولية بالإضافة إلى الضمانات الدولية المناسبة.
السلام الإسرائيلي أخطر من الحرب وأسوأ من القتل.. سلامٌ يُؤبد الخلل في موازين القوى الإقليمية، ويُخلّد الصدع في معايير العدالة الدولية، ويُثبّت الظلم في انتهاك الحقوق الوطنية.. سلامٌ مفروض بقوةِ العدو وغطرسة أمريكا، وبلغةِ الإجبار ومنطق الاستكبار... والإسلام الأمريكاني أخطر من الإلحاد وأسوأ من الشرك.. إسلامٌ يُؤبّد الخلل في فهم الإسلام الحقيقي، ويُخلّد الصدع في روح الأمة الإسلامية، ويُثبّت الظلم لتاريخ الإسلام المُشرق... إسلام مفروض بهيمنة الغرب وعنجهية أمريكا، وبلغةِ التسامح ومنطق التصالح. مستشار الأمن القومى الأمريكى الأسبق لـ«اليوم السابع»: إلغاء «كامب ديفيد» معناه احتلال سيناء.. «مبارك» تعاون سراً مع إسرائيل وأمريكا للقضاء على حركة «حماس».. والثورة المصرية لم تكتمل بعد. ومقابل السلام الإسرائيلي لابد من السلام الفلسطيني، القائم على عودة الحق كاملاً لأصحابه، بعودة أرض فلسطين إلى شعبها، وعودة شعب فلسطين إلى أرضه.. السلام القائم على إزالة وجود الكيان الصهيوني، وتفكيك المشروع الاستيطاني الصهيوني، وعودة الغزاة المستوطنين إلى البلاد التي هاجروا منها... ومقابل الإسلام الأمريكاني بوجهيه: الاستسلامي التطبيعي والدموي التكفيري. لابد من الإسلام الحضاري القائم على الوسطية والاعتدال، بجوهره الإنساني، وطبيعته الثورية، ليعود الإسلام من جديد روحاً للأمة، وجوهر هويتها، ومحرك تاريخها، وصانع مجدها، ومصدر حيويتها، ومُجدد فكرها، ومفجر ثوراتها.
قال الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه: "أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله" (رواه مسلم). وقال أيضا: "يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام وهي أيام أكل وشرب" (رواه أبو داود والترمذي والنسائي). وهكذا يجتمع للمؤمنين في أيام التشريق نعيم أبدانهم بالأكل والشرب، ونعيم قلوبهم بالذكر والشكر، وبذلك تتم النعمة ويكتمل الفضل، فلله الحمد والمنة. ويُعد يوم عيد الأضحى المبارك أفضل الأيام عند الله، فقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أفضل الأيام عند الله يوم النحر ثم يوم القر" (رواه أبو داود). ويوم القر هو يوم الحادي عشر من ذي الحجة حيث يستقر الحجاج في منى. كما يُعد عيد الأضحى الجليل ذكرى عظيمة تذكرنا بقصة سيدنا إبراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام، وما فيها من معاني التضحية والتصديق والتسليم والبر والإحسان واليقين في الله…
وقد أقسم المولى سبحانه بهذا اليوم المبارك العظيم في كتابه العزيز فقال: (والشفع والوتر) (الفجر، 3). قال ابن عباس رضي الله عنهما: الشفع يوم الأضحى والوتر يوم عرفة. ويسمى يوم عيد الأضحى بيوم الحج الأكبر مصداقا لقول المولى عز وجل: (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر) (التوبة، 3).
يوم عرفة.. يوم الحج الأكبر فضائله ومآثره وخير الدعاء | رؤيا الإخباري
وقد أجمع فقهاء المذاهب الأربعة على أن يوم الحج الأكبر هو يوم النحر، وسمي كذلك للتمييز بينه وبين الحج الأصغر وهو العمرة عند الجمهور. وقد ورد عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف يوم النحر بين الجمرات في الحجة التي حج فيها فقال: أي يوم هذا؟؟ قالوا: يوم النحر، فقال: "هذا يوم الحج الأكبر" (أخرجه أبو داود في سننه). وبالإضافة إلى تسمية اليوم بعيد الأضحى ويوم الحج الأكبر فهناك تسميات أخرى لهذا اليوم المبارك تختلف باختلاف الدول والأمصار ومنها: العيد الكبير، عيد الحجاج، عيد القربان، يوم الفداء… وغيرها. هو إذن يوم خير وبركة، وفرح وسعادة، وتقارب ومودة، وبر وإحسان ورحمة، وتفقد لأحوال الأهل والأحباب والأقارب…
علينا أن نتقرب فيه إلى المولى عز وجل بأداء الطاعات، والالتزام بالأوامر، وتجنب النواهي، والابتعاد عن الغفلة والمعاصي…
فيه يحنو القوي على الضعيف، والغني على الفقير، ويصير المسلمون جسدا واحدا متراحمين. كما أن لهذا اليوم المبارك العظيم أحكام وآداب يجب مراعاتها ومنها:
* استحباب الغسل والتطيب ولبس الجديد من غير إسراف وتكبر. * أداء صلاة العيد جماعة، والسنة أن تكون في مصلى العيد.
يوم الحج الأكبر إلى السكاكين أواخر شهر رمضان - YouTube
لماذا يطلق على يوم النحر اسم &Quot;يوم الحج الأكبر&Quot; ؟
يوم الحج الأكبر - YouTube
الإكثار من الذكر والدعاء:
لقوله صلى الله عليه وسلم "خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" رواه أصحاب السنن. كما ينبغي الإكثار من التلبية بصوت مرتفع "لبيك اللهم لبيك.. لبيك لا شريك لك لبيك.. إن الحمد.. والنعمة.. لك والملك.. لا شريك لك". أيضًا يجب الإكثار من الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم والاستغفار، وينبغي أن يأتي بهذه الأذكار كلها، فتارة يهلل وتارة يكبر وتارة يسبح وتارة يقرأ القرآن وتارة يصلي على النبي وتارة يدعو وتارة يستغفر ويدعو مفردًا، وفي جماعة. يُستحب الذكر والدعاء في يوم عرفة..
رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ. رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ. رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا. رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا. الجزيرة نت
يوم الحج الأكبر: فضائل وآداب - مومنات نت
وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنَّ أبا بكرٍ رضي الله عنه دخل عليها وعندها جاريتان في أيامِ منى، تدفِّفانِ وتضربانِ، والنبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ متغشٍّ بثوبه، فانتهرهما أبو بكرٍ، فكشف النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عن وجهه، فقال: "دعهما يا أبا بكرٍ، فإنها أيامُ عيدٍ" (رواه البخاري). * ويُستحب التكبير عقب الصلوات الخمس، ويبدأ ذلك من فجر يوم عرفة إلى اليوم الثالث من أيام التشريق وهو الرابع من أيام العيد. وصيغته: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد. ووسط كل هذا لا يجب أن ننسى أن هناك إخوة لنا في الدين والعروبة والإنسانية يقبعون خلف زنازين الطغاة، ومنهم مطاردون في الأمصار، وغرباء في المنافي ومخيمات اللجوء.. فلا ننسى الدعاء لهم، والإحساس بمعاناتهم، والتهمم بهمومهم.. فمن لم يهتم لأمرهم فليس من أمة الحبيب عليه الصلاة والسلام. نسأل الله أن لا يحرم أحدا من بهجة العيد وسعادته وأجره، وأن يمن علينا وعليكم بقبول الطاعات وكشف الكربات وغفران الزلات، وعيدكم مبارك سعيد.
الإكثار من الذكر والدعاء:
لقوله صلى الله عليه وسلم "خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" رواه أصحاب السنن. كما ينبغي الإكثار من التلبية بصوت مرتفع "لبيك اللهم لبيك.. لبيك لا شريك لك لبيك.. إن الحمد.. والنعمة.. لك والملك.. لا شريك لك". أيضًا يجب الإكثار من الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم والاستغفار، وينبغي أن يأتي بهذه الأذكار كلها، فتارة يهلل وتارة يكبر وتارة يسبح وتارة يقرأ القرآن وتارة يصلي على النبي وتارة يدعو وتارة يستغفر ويدعو مفردًا، وفي جماعة. يُستحب الذكر والدعاء في يوم عرفة..
رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ. رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ. رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا. رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا.