وقد وصل إلى ما يصل إلى 421 من الرفث واللغو ، وقد يصعب على المرء أن يقرأ في غربة من الفقراء والمساكين ، وقد وصل إلى ما يلي: عبر هذا المقال ببيان هل يجوز دفع زكاة الفطر في بلد اخر زكاة الفطر وقد جمعت ، وناث ، وناث ، وناث ، وناث ، وناث ، وناث ، وجباب ، وتجب زكاة الفطر من غروب شمس آخر أيام شهر رمضان المبارك وحتى صغر العيد ، وقد روى عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاعا من تمر ، أو صاعا من شعير على العبد والحر ، والذكر والأنثى ، والصغير والكبير من المسلمين، وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة ". [1] حكم اخراج زكاة الفطر نقدا هل يجوز اخراج زكاة الفطر في بلد اخر وقد أوضح العلماء أنه كلما نقلت الزكاة إلى بلد أهله ، وقد أفتت ۰۰۰۰۰۰۰۰[2] مقدار زكاة الفطر صاع من تمر أو شعير أو زبيب أوقط أو طعام ، ووقتها ليلة عيد الفطر إلى ما قبل صلاة العيد ، ويجوز تقديمها يومين ، وتعطى فقراء المسلمين في بلد مخرجها ، ويجوز نقلها إلى فقراء بلد آخر أشد حاجة ، ويجوز لإمام المسجد ونحوه من الجماعة أن يجمعها ويوزعها على الفقراء ؛ حتى تصل إلى مستحقيها ، ولا تصل إلى عقده ، ولا يجوز وضعه في مسجد أو مشاريع خيرية.
- هل يجوز دفع زكاة الفطر في بلد اخر - موقع محتويات
- هل يجوز اخراج زكاة الفطر في بلد اخر - منصتي
- هل يجوز اخراج زكاة الفطر في بلد اخر – سكوب الاخباري
- هل يجوز اخراج زكاة الفطر في بلد اخر - موقع تصفح
- وقفة مع آية (يدنين عليهن من جلابيبهن) - ملتقى الخطباء
- وقفه مع ايه - الكلم الطيب
- سلسلة آية استوقفتني المجموعة الأولى - موقع الحفظ الميسر
هل يجوز دفع زكاة الفطر في بلد اخر - موقع محتويات
[7]
إلى هنا نكون قد بلغنا نهاية مقال هل يجوز نقل زكاة الفطر من بلد إلى بلد ، والذي تمّ فيه بيان عديد الأحكام الشرعية الهامة في إخراج زكاة الفطر مكانها ووقتها.
هل يجوز اخراج زكاة الفطر في بلد اخر - منصتي
الحمد لله. ذهب جمهور العلماء (منهم مالك والشافعي وأحمد) إلى أنه لا يجوز
دفع زكاة الفطر قيمة ، بل الواجب أن تخرج طعاما كما فرضها رسول الله صلى الله عليه
وسلم. روى البخاري (1504) ومسلم (984) عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ
اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَضَ
زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى كُلِّ حُرٍّ
أَوْ عَبْدٍ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى مِنْ الْمُسْلِمِينَ.
هل يجوز اخراج زكاة الفطر في بلد اخر – سكوب الاخباري
ودليل ذلك الأثر الوارد عن طاووس، قَالَ مُعَاذٌ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لأهْلِ اليَمَنِ: (ائْتُونِي بِعَرْضٍ ثِيَابٍ خَمِيصٍ -أَوْ لَبِيسٍ- في الصَّدَقَةِ مَكَانَ الشَّعِيرِ وَالذُّرَةِ أَهْوَنُ عَلَيْكُمْ وَخَيْرٌ لِأَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْمَدِينَةِ) رواه البخاري معلَّقاً. ووجه الشاهد أن فيه نقل الزكاة من اليمن إلى المدينة المنورة. وقد اعتمد هذا القول متأخرو الشافعية وكثير من المتقدمين، فقال قليوبي في "الحاشية على شرح المنهاج": "القول الثاني: يجوز النقل وتجزئ، واختاره جماعة من أصحاب الشافعي، كابن الصلاح، وابن الفركاح، وغيرهم، قال شيخنا تبعا لشيخنا الرملي: ويجوز للشخص العمل به في حق نفسه، وكذا يجوز العمل في جميع الأحكام بقول من يثق به من الأئمة، كالأذرعي والسبكي والإسنوي على المعتمد" انتهى. وأما الدليل الذي يستدل به من منع نقل الزكاة، وهو حديث: (تُؤْخَذُ مِنْ أَغْنِيَائِهِمْ وَتُرَدُّ عَلَى فُقَرَائِهِمْ)، فقد أجاب ابن دقيق العيد عن هذا الاستدلال بقوله: إنه "ضعيف؛ لأن الأقرب أن المراد: يؤخذ من أغنيائهم من حيث إنهم مسلمون، لا من حيث إنهم من أهل اليمن، وكذلك الرد على فقرائهم، وإن لم يكن هذا هو الأظهر فهو محتمل احتمالاً قوياً، ويقويه أن أعيان الأشخاص المخاطبين في قواعد الشرع الكلية لا تعتبر، وقد وردت صيغة الأمر بخطابهم في الصلاة ولا يختص بهم قطعاً -أعني الحكم- وإن اختص بهم خطاب المواجهة" انتهى من "إحكام الإحكام شرح عمدة الأحكام".
هل يجوز اخراج زكاة الفطر في بلد اخر - موقع تصفح
والله أعلم.
مجموع فتاوى ابن عثيمين
(18/سؤال 771)
وسئل أيضاً: ما حكم نقل زكاة الفطر إلى البلدان البعيدة بحجة
وجود الفقراء الكثيرين ؟
" نقل صدقة الفطر إلى بلاد غير بلاد الرجل الذي أخرجها إن كان
لحاجة بأن لم يكن عنده أحد من الفقراء فلا بأس به ، وإن كان لغير حاجة بأن وجد في
البلد من يتقبلها فإنه لا يجوز " انتهى.
وقفة مع آية:
﴿ قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ ﴾
ليس مثل القرآن في هداية العبد للتصرف السليم الذي يثمر عاجلًا وآجلًا، ويسد أبواب الشرور ويفتح أبواب الخيرات، وتهدأ به النفوس وتطمئن له القلوب أن قد فعلت الشيء الصحيح، وهذا لا يكون إلا مع وقفات التدبر، وأما هذِّا كهذِّ الشِّعر فلا. ولنا وقفة مع آية من كتاب الله عز وجل، ترشد للتصرف السليم في موقف من مواقف الإنفاق والعطاء الذي تكون فيه الكلمة الطيبة خير من المال، والتسامح والمغفرة خير من سد خلة فقر، فما هو هذا الموقف يا ترى؟ قال الله تعالى: ﴿ قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ ﴾ [البقرة: 263].
وقفة مع آية (يدنين عليهن من جلابيبهن) - ملتقى الخطباء
02-11-2017, 04:34 PM
# 1
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة
وقفة مع آية
وقفــــــــة مع أيــــــــــة
🌂قال ابن مسعود ما في القرآن آية أعظم فرجاً من آية في سورة الغرف – أي الزمر –
💐{ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّـهِ ۚ إِنَّ اللَّـهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر53]
👈🏻يقول أحدهم: كلما ضاقت بي الدنيا صليت وقرأت هذه الآية
فاتسع كل ضيق وانفرج كل مضيق.
وقفه مع ايه - الكلم الطيب
ومن علامات محبَّة الله لعبدِه: أنَّه لا يردُّه عمَّا هو فيه من مراضي الله رادٌّ، ولا يصدُّه عنه صاد، ولا يَثنيه لومُ لائم. وقفة مع آية (يدنين عليهن من جلابيبهن) - ملتقى الخطباء. الوقْفة الخامسة: الجِهاد في سبيل الله بالمنزِلة العالية الرَّفيعة، فهُو ذرْوة سنام الإسلام، لكن ليْس كلُّ من ادعى الجهاد يصدق عليْه أنَّه مُجاهِد، فليْس من الجهاد في سبيل الله تقْتيل المسلمين والاعتداء على أموالِهم وترويعهم، ونشْر الخوف في بلاد المسلمين. والجهاد مراتِب، فمِنْه صدُّ الكفَّار المعتدين على بلاد المسلمين بالسِّنان، ومنْه بذْل المال في الجهاد الحسِّي والجهاد المعنوي، من نشْر علم ونَحوه، ومن الجهاد المنافحة عن الإسلام وحملة الشَّريعة، والآمرين بالمعروف النَّاهين عن المنكر، والوقوف في وجْه دعاة الباطل، وذلك بأنواع الكتابة عبر وسائل الإعلام المختلِفة، وتفْنيد شُبَه هؤلاء وبيان مآل دعوتِهم؛ فعن أنسٍ قال: قال رسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((جاهِدوا المشْركين بأموالِكم وأنفُسِكم وألسِنَتكم))؛ رواه الإمام أحمد (11738) وغيره بإسناد صحيح. وعن عائشة - رضي الله عنها - قالتْ: "كان رسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يضَع لحسَّان منبرًا في المسجِد يقوم عليْه قائمًا، يُنافِح عن رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم"، ويقول رسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((إنَّ الله يؤيِّد حسَّان بروح القُدس، ما يُفاخِر أو ينافح عن رسولِ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم))؛ رواه التِّرمذي (2846) وقال: حديث حسن صحيح غريب.
سلسلة آية استوقفتني المجموعة الأولى - موقع الحفظ الميسر
لذا يا كرام، فمتى ما رغبت المرأة، ومتى ما رغب وليُّها أن تَسْلَم مِن كلِّ فاسِق فعليها أن تكون مُدْنِيَة لجلبابها ساترة لنفسها, لأن ربنا قال: ( فَلَا يُؤْذَيْنَ). ومع هذا فهو توجيه رباني أن تلك المحتشمة لا ينبغي أن تُؤذَى لا بقولٍ وسخرية منها, ولا بفعل ومنع لاحتشامها. نقول هذا؛ لأننا اليوم وقبل اليوم كذلك قد نسمع من يلمز الحجاب بأبشع الألقاب, وما عرف أنه بهذا يهزأ بشرع الله -عز وجل-. وهنا يأتي السؤال الكبير: لماذا شرع الله الحجاب؟
وبعض الجواب قرره الله هنا بقوله: ( فَلَا يُؤْذَيْنَ)؛ فالحجاب وسيلةٌ لا غاية, وسيلة لصيانة المرأة وطريق لإغلاق كل باب يمكن من خلاله وقوع المنكر, وهذا شأن التشريع الإلهي, أنه لا يوجدُ أمرٌ محرَّمٌ ، إلا وحاطَه اللهُ مِن جميعِ جهاتِه، حتى لا يَتوصَّلَ الناسُ إليه, ولذا فحين أمر ربنا بالعفة ونهى عن الفحشاء حرَّم كل طريق قد يُوصِّل إليه مِن خلاله, وأمر النساء الحجاب كي لا يؤذين أدنى أذى, ولا يتعرض لهن أحدٌ. وثامن الوقفات: أن ختم الآية بقول الله: ( وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا) لتعلمْ كل امرأة قصَّرت ثم تابت, لتعلمْ كل فتاة فرَّطت في حجابها ثم آبت, أن ربها غفور رحيم؛ إنْ هي صدقت.
وقوله: ( وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)[الكهف:110]، هذا دليل الإخلاص، والإخلاص والمتابعة شرطٌ في كل عبادة. وهذا كما في قوله -سبحانه-: ( بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ)[البقرة:112]، وهذا الإخلاص ( وَهُوَ مُحْسِنٌ)[البقرة:112]، وهذه المتابعة. ولهذا -عباد الله- إذا اختلف أو افتقد العمل هذين الشرطين أو أحدهما؛ فإن العمل لا يُقبَل، ميزان الأعمال الباطنة: " إنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ "، وميزان الأعمال الظاهرة: " مَنْ عَمِلَ عَمَلاً ليسَ عليه أمرُنا هذا فهو رَدٌّ ". ومن دعاء عمر -رضي الله عنه- " اللهم اجعل عملي كله صالحًا، ولوجهك خالصًا، ولا تجعل لأحدٍ فيه شيئًا ".
[183] ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ هذه هي العِلَّة والحِكْمَة من مشرُوعِيَّة الصِّيام (لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) ، فهو جُنَّة يقي العبد مِمَّا يَكْره في الدُّنيا والآخرة. [183] الحكمة من إيجاب الصيام تحقيق التقوى، التي تجب في سائر الأوقات، ولكنها تتأكد في رمضان، بفعل المأمور وترك المحظور ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾. [183] الصوم يحفظ على القلب والجوارح صحتها، ويعيد إليها ما استلبته منها أيدي الشهوات، فهو من أكبر العون على التقوى، كما قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾. [183] ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا﴾ تحبب، ﴿كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ﴾ تأكيد، ﴿كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ﴾ تخفيف، ﴿لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ تعليل. [183] ﴿كُتِبَ عَلَيكُمُ﴾ استعمال الفعل (كُتِبَ) مع (عليكم) فيه شدة وإلزام ومشقة، وما يجب عليهم، وما يستكره من الأمور بخلاف ( كُتب لكم)، فمن معاني (كُتِبَ) ألزم وأوجب وفرض.