قصة حقيقية, القرية المرعبة - YouTube
البطل ..... قصة قصيرة حقيقية.
لست ادرى كيف أصفه حين يرتعش الفؤاد لمجرد سماع حروف اسمه او تتسارع الأنفاس حينما أراه فى أحد الأحلام. بطلنا هنا كنت سأظنه شخصية خيالية لو لم أكن أحد الشهود على حقيقة الرواية. البطل بشر... البطل مرض وتعثر... البطل ذهب الى مستشفى رفض أن تخرج له سيارة اسعاف بأمر من طبيب متكبر... 3 قصص وعبر حقيقية قصيرة ولكن ذات عبرة كبيرة. البطل لم يتكلم وصبر... البطل ليس بيده أمر... البطل بدأ يعد أنفاسه حتى نفذ القدر!!! تمت,
سـSARAـاره
#2
يسلموو نغم السماء
قصة مؤثرة
تقبلي مروري
دمت بخيرر
#3
مشكورة سارة على المرور
تحياتي
3 قصص وعبر حقيقية قصيرة ولكن ذات عبرة كبيرة
عادت أميرة وعائلتها إلى الوطن ، وهناك بدأت دراستها في الجامعة ، حيث تخصصت في هندسة الاتصالات ، واختارت الجامعة وفداً لمعرض الاتصالات ، وكانت أميرة ضمنه. عندما غادروا ، نسيت أميرة دفتر محاضرتها على الطاولة حيث تعرض الشركة منتجاتها. الشاب الذي كان موظفا في الشركة أخذ دفتر الملاحظات وتبعه لكنه ضاع عن نظره فقرر الاحتفاظ بها ، ربما يعود صاحبها ليسأل عنه ، ويجلس الشاب مع دفتر الملاحظات. في يده والساعة تشير إلى الحادية عشرة ليلاً ، وكان المعرض خالياً من الزبائن ، وأثناء جلوسه خطرت له فكرة تصفح دفتر الملاحظات ، ليجد عليها اسم بريد إلكتروني. تفاجأ الشاب وقلب صفحاته ليجد اسم أميرة ، فطار فرحا ، وبدأ يركض ويقفز في أرجاء المعرض. وفي صباح اليوم التالي ، هرع إلى المعرض ، على أمل أن تأتي أميرة من أجل دفتر ملاحظاتها ، وفي الواقع ستأتي أميرة ، وعندما رآها ، كاد يسقط من الفرح ، لم يكن يتوقع قلبه للتغلب على فتاة في جمالها. قصص غريبة حقيقية قصيرة | رجل يحنط جثمان والدته .. السبب! - Wiki Wic | ويكي ويك. فأعطاها دفتر الملاحظات وهو يفكر في ملامحه ، فتعجبت منه ، فشكرته بلسانها ، ولكن في قلب نفسها كانت تقول عنه إنه أخرق لأنه لم يرفع عينيه عنه. وجهها!! خرجت أميرة وتبعها الشاب إلى منزلها ، وبدأ يسأل الجيران عنها وعن أسرتها ، وجاء في اليوم التالي مع عائلته لخطبتها ، ووجدته عائلتها عريسًا مناسبًا لهم.
قصص غريبة حقيقية قصيرة | رجل يحنط جثمان والدته .. السبب! - Wiki Wic | ويكي ويك
قد يهمك أيضا:
قصص وعبر حقيقية للبنات موجعة للقلوب
قصص وعبر من التاريخ الإسلامي ستغير حياتك بلا شك!
إن هذه القصص هي عبرة قد تأخذها من تجارب في حياتك قد تطول لسنوات أو لأشهر أو لأيام، ومن قراءتك لقصة من تلك القصص وتفهم معانيها قد تأخذ العبرة الكاملة منها، وسنعرض مجموعة من القصص القصيرة الحقيقية ندعو الله أن تنال إعجابكم. قصص وعبر حقيقية قصيرة.
سمبا المسكين والدب المفترس العملاق|قصص قبل النوم|حواديت قبل النوم للاطفال| رسوم متحركة كرتون |قصص - YouTube
قصص قبل النوم للاطفال سن 5 سنوات Pdf
قصة اليوم قصة جميلة مبسطة وطريفة للأطفال الصغار نحكيها لكم في هذا المقال عبر موقعنا قصص واقعية، لجميع محبي وعشاق قراءة اجمل قصص قبل النوم لعمر سنتين لأطفالهم للاستفادة من احداث القصة وما تحمله من معاني جميلة يتعلمها الطفل استمتعوا معنا الآن بقراءة هذه القصة بعنوان: درس من الطبيعة ونتمني لكم قراءة ممتعة ومسلية وللمزيد تابعونا يومياً عبر قسم: قصص أطفال. درس من الطبيعة
في يوم من الايام كان هناك صبي صغير يعيش في منزل جميل بالقرب من حديقة خضراء واسعة، وكانت هذه الحديقة تحتوي علي بركة مياة صافية نقية وجميلة، وكان هذا الصبي في صباح كل يوم يذهب الي هذه الحديقة حتي يتمتع بجمال الطبيعة، ويلعب ويلعب مع الفراشات الملونة الجميلة، حيث كان يجري وراءها ويحاول أن يمسك به، وذات يوم بينما كان الطفل يجري خلف الفراشات رأي ضفدع قريب من البركة يقفز في الماء ثم يخرج فرحاً سعيداً. اخذ الطفل ينظر الي الضفدع في تعجب واندهش في مظهره الغريب ولونه الاخضر الجميل، وبعد قليل لفت نظر الطفل بقرة كبيرة تأكل من العشب الموجود في ارض الحديقة وهي تهز ذيلها في سعادة ومرح، فضحك الطفل علي بساطة هذه البقرة وسعادتها، ثم استمر في اللعب من جديد.
جلس فري على كرسي متحرك، وقام أحد الممرضين بدفع الكرسي إلى غرفة العمليات، وقامت ممرضة أخري داخل غرفة العمليات بمساعدة فري في تبديل الملابس، وارتداء تلك الخاصة بغرفة العمليات، وبعدها جاء الطبيب ومعه حقنة بها دواء مخدر، وقال لفري:- عليك يا عزيزي الصغير أن تعد لي من واحد حتى رقم عشرة، وبدأ فري في العد، فقام الطبيب بوضع الحقنة في ذراع فري، وبعدها بدأ فري يقول واحد، اثنين، ثلاثة، وبعد ذلك لم يشعر بشيء لأنهُ دخل في حالة نوم عميق من تأثير المخدر عليهِ. لم يشعر فري بأي شيء، حتى استيقظ وفتح عيونهُ، فوجد كل من الطبيب والداتهُ وأصدقاءه بجوارهِ، فقالت له والدته:- الحمد لله على سلامتك، وبدأ فري يتذكر شيئًا بشيء ما حدث، وقال له الطبيب أن العملية قد تمت بنجاح، وسوف يكون قادر على مغادرة المستشفى بعد أيام قليلة.. مرت تلك الأيام، وغادر فري المستشفى ورجع إلى مدرستهُ، وبدأ يلعب بالكرة مرة أخري مع أصدقاءهُ، ولكنهُ كان في تلك المرة أكثر حرصًا.