ياصدى من غير صوت ما به حياة من بعد موت - YouTube
ياصدى من غير صوت الشيعة
من حـق قـلـبـي أن يـحـب
وحـقـكم
أن تـقـبـلوا أو أن تـقولوا لي انـصـرف. وأهـم مــا في الأمـر ألا تـجـرحـوا
قـلـبـي وقـد أضـحـى أسيـرا يـرتـجـف. لا عـيـب في الـحـب العفيف فـما الـذي
جـعل الـحـبـيـب أمـام أشواقي يـقـف ؟. مــاذا سيـحـدث إن تــواضع وانـحـنـى
للـحـب طـوعـا صـادقـا لا يـخـتـلـف. مــالي أراه أمــام عـيـنـي جــامـدا
كالـصـخـر في درب الهوى لا يـنـجـرف. مـا كـنـت أحـسب مـنـه جـرح مشاعـري
وهـو الـذي من بـحـر عـلـم يـغـتـرف. أحمد كريمة: لا يصح أن يكون صوت المؤذن أو الإمام غير جيد. كـلا ولـم يــخــطـر بـبـالـي إنـه
يــومـا سيـجـهـل من أنـا ولقد عـرف. وهـنـا أحـب بـأن أقـول لـه كـفى
الله ربـي إن غـــدرت سيـنـتـصـف. ما ضاع جـهـدي في مـحـبـتـكم سـدى
الـحـب بـاق في الـقـلوب كـمـا عـرف. سـأظـل أدعــو للـمـحـبـة مـخـلـصـا
مـا دام نـبـضي نـبـع حـبي لـم يـجف
ياصدى من غير صوت صفير
وأبدت "أم عمر" امتعاضها؛ بسبب حرمانهم من الضمان الاجتماعي لوجود الراتب التقاعدي الذي لا يتجاوز 2000 ريال، الذي لا يكفي لدفع إيجار المنزل، ودفع مصاريف الأطفال وما يحتاجون إليه من مستلزمات دراسية وعلاج عند مرضهم، مضيفةً: "المعضلة الكبرى هي عندما تأتي فواتير الكهرباء حيث تربكنا ولا نستطيع البقاء بلا كهرباء، وقد نقترض أحياناً لسداد فاتورة الكهرباء، وننتظر الفرج من الله، متمنية أن يكون لديها مصدر رزق آخر تستعين به على قضاء حوائجها. وبينت "سلمى" أن لديها أطفالاً صغاراً في المدرسة وبنتين تدرسان في المرحلة الثانوية، ولا تستطيع مجابهة مطالب ومستلزمات الدراسة الكثيرة، ومطالب الحياة الكثيرة، قائلةً: "ليس لدينا مصدر رزق سوى الراتب التقاعدي لزوجي، إلاّ أنه لا يفي متطلباتنا جميعاً، هناك فواتير الكهرباء والهاتف والمواد الغذائية وملابس الأطفال" مشيرة إلى أن الراتب التقاعدي لا يغطي جميع تلك المصاريف لكونهم ينتظرون انتهاء الراتب فيبقون ينتظرون موعد نزوله مرة أخرى بفارغ الصبر، متمنية أن تتاح لهم الفرصة في التسجيل بالضمان، وألا يتم استثناؤهم منه بسبب الراتب التقاعدي لأنهم في أمّس الحاجة له، وراتب التقاعد حرمنا ولم يفي بمتطلباتهم.
ياصدى من غير صوتي
تتوالى المفاجآت في قضية جونى ديب، وأمبر هيرد، حيث استمع المحلفون، يوم الاثنين، إلى تسجيلات بيانية لمعارك ومشادات بينهما وصلت فيها تلك المشادات إلى أن وجهت له زوجته السابقة "السباب"، وقالت له: "اخرس أيها السمين". ياصدى من غير صوت الشباب. جاءت المقاطع الصوتية في الوقت الذي اختتم فيه جونى ديب، 4 أيام من الشهادة الطويلة والملفتة للنظر والغريبة في بعض الأحيان في دعوى تشهير بقيمة 50 مليون دولار، ضد أمبر هيرد، بسبب مزاعمها بالتعرض للعنف المنزلي، وفقا لموقع "نيويورك بوست". التقرير من نيويورك بوست في مقطع آخر، وصف "ديب" تدهور وضعه بسبب زوجته السابقة أمبر هيرد، لدرجة أنه قال لها: "يمكنك تقطيعي وأخذ دمي، فهذا هو الشيء الوحيد الذي لم تأخذيه ولم يكن بحوزتك". وردت أمبر هيرد، على التسجيل الصوتى أنها "ضحية للعنف المنزلي"، في حين أكد جونى ديب، شعوره باليأس والانهيار التام، وتم إطلاع المحلفين أيضًا على تسجيل لـ "هيرد"، على ما يبدو يدفع "ديب" للتقدم باعتباره "ضحية للعنف المنزلي"، وأشارت إلى أنه لن يتم تصديقه. جونى ديب ويزعم جونى ديب، البالغ من العمر 58 عامًا، أن هيرد البالغة من العمر 35 عامًا، شوهت سمعته في مقال رأي فى "واشنطن بوست" عام 2018، وصفت فيه نفسها بأنها ضحية للعنف المنزلي، ولم يُذكر اسم "ديب" في المقال، لكنه يقول إنها "أشارت إليه بوضوح ودمرت حياته المهنية، وألحقت الضرر بسمعته وكلفته عشرات الملايين من الدولارات".
ياصدى من غير صوت مطر
الاثنين 24 محرم 1433هـ "بتقويم أم القرى" - 19 ديسمبر 2011م - العدد 15883
2000 ريال لا تكفي ولا تبرر الاستثناء
مسؤول في الضمان يسلّم مسناً بطاقة صرّاف الضمان «إرشيف الرياض»
تذمر عدد من المواطنين من استثنائهم في الحصول على مساعدة الضمان الاجتماعي، وذلك من دون أسباب أو مبررات، سوى أنه لا تنطبق عليهم الشروط للحصول على الضمان؛ برغم الفقر والحاجة والعجز وكبر السن والمرض، حيث حُرمت هذه الفئات من الضمان؛ بسبب الراتب التقاعدي الذي لا يتجاوز 2000 ريال. "الرياض" التقت عددا من الذين يعانون أوضاعهم المعيشية، وعن مدى حاجتهم إلى أن يكون هناك مصدر رزق مع الراتب التقاعدي. وأكدت "أم عبدالعزيز" أنها بحاجة ماسة للضمان الاجتماعي، مبينة أن زوجها يبلغ من العمر 70 عاماً ويحصل على راتب تقاعدي يبلغ 2000 ريال، وتسبب هذا الراتب في حرمانهم من التسجيل في الضمان الاجتماعي، مشددة على أن مبلغ الراتب التقاعدي لا يكفيهم لتدبير أمور حياتهم، ولا دفع إيجار المنزل الذي يأويهم لعدم وجود أي مصدر رزق آخر يستعينون به على قضاء حوائجهم، لكونها امرأة كبيرة في السن وزوجها لا يستطيع القيام بأي عمل لتحسين أوضاعهم المعيشية فهو رجل كبير ولا يستطيع القيام بأي مجهود، متأملة من المسئولين إعادة النظر في بعض القوانين الخاصة بالضمان.
هذا الخبر منقول من اليوم السابع
الرياض – الوئام – خالد المرشود:
أعلنت وزارة العدل السعودية اليوم عن عدد قضايا عقوق الوالدين مؤكدة أن النسبة بلغت في كل مدينة تبلغ 100،000 نسمه وذلك من بداية العام الجاري وحتى يوم الأربعاء الماضي كالتالي: ففي منطقة تبوك وصلت إلى 8 قضايا وفي مدينة حائل وصلت إلى 6. 3 قضايا. وفي محافظة جدة وصلت إلى 5. 73 قضايا وفي محافظة الدرعية وصلت الى 5. 43 قضية أما في مدينة عرعر فقد وصلت الى 5. 23 قضايا وفي محافظة خميس مشيط بلغت 4. 49 قضايا وفي محافظة الطائف بلغت 4. 25 قضية وفي مدينة سكاكا وصلت إلى 4. 12 قضية أما في نجران فقد بلغت 3. 95 قضية وفي مدينة الرياض وصلت إلى 3. 52 قضية وفي محافظة الخرج وصلت إلى 3. 19 قضية وفي مدينة جازان بلغت 3. 17 قضية وفي مدينة الدمام بلغت 2. 88 قضية وفي محافظة الخبر وصلت 2. 59 قضية فيما وصلت في محافظة عنيزة 2. 44 قضية.
وزارة العدل عقوق الوالدين في
سجّلت المحاكم السعودية خلال الثلث الأول من العام الحالي 443 قضية عقوق الوالدين، بينما سجلت 1074 قضية «عقوق» خلال العام الماضي. وبحسب إحصائية حديثة لوزارة العدل (حصلت «الحياة» على نسخة منها)، فإن عدد قضايا عقوق الوالدين في مدينة جدة بلغ 90 قضية ومكة المكرمة 81 قضية والرياض 74 قضية وتبوك 26 قضية والمدينة المنورة 23 قضية والطائف 20 قضية وسكاكا 17 قضية، في حين سجّلت في وادي الدواسر 15 قضية، والدمام 15 قضية، وحائل 15 قضية، وجازان 9 قضايا، وخميس مشيط 8 قضايا، وأبها 6 قضايا، والأحساء والخبر وصبيا ونجران 5 قضايا لكل منها، والخرج وينبع وبريدة 4 قضايا لكل منها، في حين، تبيّن أن أقل المدن تسجيلاً لقضايا «العقوق» هي عرعر وأبوعريش وصامطة وقلوة بـ3 قضايا. وفي ما يتعلق بعدد القضايا في مختلف المجالات، سجّلت المحكمة العامة في الرياض 18311 قضية منذ مطلع العام الحالي حتى نهاية الشهر الماضي، 4329 منها في محرّم، و4573 في صفر، و4591 في ربيع الأول، و4818 قضية في ربيع الثاني. في حين، وصل عدد القضايا الواردة للمحكمة العامة في مكة المكرمة إلى 15551 قضية، منها 4499 في محرم، و3912 في صفر، و3562 في ربيع الأول، و3578 في ربيع الثاني.
وزارة العدل عقوق الوالدين للأطفال
شهدت محاكم المملكة العربية السعودية 265 دعوى قضائية أقيمت من والدين عن عقوق أولادهم خلال العام المنصرم، وتصدرت الرياض مدن المملكة في دعاوى قضايا العقوق، وذلك بواقع 81 قضية، شكلت نسبة تجاوزت 31%، بحسب إحصائية حصلت عليها "العربية. نت" من وزارة العدل. وأوضحت الإحصائية ارتفاع عدد الدعاوى في شهر صفر بـ35 قضية، وانخفاضها في شهر جمادى الآخرة بسبع قضايا، حيث تنوعت بين الضرب والشتم وغيرهما. من جهته، أوضح المحامي أحمد الصقيه لـ"العربية. نت" أن الأحكام القضائية الصادرة بشأن العقوق تراعي مستقبل العلاقة بين الوالد وابنه، وتسعى لإعادتها إلى حالتها الطبيعية قدر الإمكان، فتلجأ المحاكم إلى الأحكام البديلة ما دام العلاج بمثل ذلك منتجاً. وأضاف الصقيه أن الأحكام بالتأكيد ما تتشدد إذا كانت الحالة تتطلّب وكانت الجريمة شنيعة وتهزّ أمن المجتمع واستقراره، ويؤكد ذلك قرار وزير الداخلية المتعلق ببيان الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف الذي اعتبر الاعتداء على أحد الوالدين بالضرب - بسبب ما يتضمنه من بشاعة - موجباً للتوقيف ما لم يحصل تنازل منه.
وزارة العدل عقوق الوالدين للاطفال
واتجهت "سبق" إلى استشاري الطب النفسي الدكتورعلي زائري، للتعرف على الأسباب النفسية، وقال: "عقوق الوالدين له أسباب كثيرة؛ ولكن بعض الأسباب النفسية هي اضطراب نفسي لدى العاقّ، يمنعه من نضوج العلاقة مع أحد والديه، وبالتالي يصبح الوالدان ضحية لمشاعر الكراهية أو الشكوك والأوهام؛ مما يسبب العنف اللفظي أو الجسدي". وأوضح أن أشهر الأمراض النفسية، هي الناتجة عن استخدام المخدرات، والتي تسبّب تلفاً في بصيرة المستخدم، وتجعله يضطهد مَن حوله وينتقم منهم بسبب الهلاوس؛ مشيراً إلى أنه في بعض الأحيان يُخَيّل له أن والديه هما السبب في مرضه أو تعاسته أو اضطهاده، ولهذا لا نستغرب غضب هذا المدمن واستخدامه للعنف تجاه أفراد أسرته أو والديه. وأكد "الزائري" أن الجرائم الكبرى مثل القتل والحرق وغيرها، غالباً ما تكون نتيجة أمراض نفسية رئيسة، وتفكير غير سوي، يتطلب العلاج وربما الحجز الصحي، وليس مجرد عقوق أو اختلاف وجهات نظر؛ ناصحاً الوالديْن بضرورة أخذ الحيْطة والحذر من الابن العنيف والتعامل مع التهديد محمل الجد، ومحاولة علاجه إذا استدعى الأمر لذلك. وبسؤاله عن التأثير النفسي لعقوق الأبناء، أجاب قائلاً: لا شك أن التأثير على الوالديْن كبير جداً؛ مثل إحباطهم، وخيبة أملهم، وشعورهم بالحزن والاكتئاب والخوف والقلق، وفقدان الشعور بالأمان والطمأنينة.
وزارة العدل عقوق الوالدين موضوع
- عبدالله الشعلان: الانفتاح غير المنضبط على الإعلام الجديد زاد من عقوق الوالدين. - عبدالرحمن القراش: ضرورة تفعيل خط للوالدين في حالة تعرضهما للإيذاء. - سهيلة زين العابدين: جهل بعض الأمهات بحقوقهن يزيد من عقوق أبنائهن. - علي الزائري: لا نستغرب غضب المدمن وإدمانه للعنف تجاه أسرته. ريم سليمان- سبق- جدة: "ابن يُحرق والدته وأخاه داخل منزلهما، وآخر يضرب أمه وينهرها ويعود باكياً ليلقي باللوم على المخدرات، وثالث يرفض الصرف على علاج والده ويهمله".. هذه ليست لقطات من فيلم عربي درامي؛ بل مشهد واقعي مرير من الحياة التي نعيشها، يضرب أبطالها بعرض الحائط كل المعاني والقيم النبيلة والرحمة التي دعانا إليها الإسلام، ويتناسوْن قوله تعالى: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً}، وقوله أيضاً في نفس الآية {ولا تقل لهما أف ولا تنهرهما}، وغيرها من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تحثّ على الرحمة والعطف على الوالدين والعناية بهما والصبر عليهما. وعلى الرغم من غياب الأرقام والإحصاءات الحقيقية الدقيقة عن عدد ونِسَب قضايا العقوق، والتي يرجع سببها إلى رفض الوالدين الإبلاغ عن أبنائهم؛ تظّل هناك علامات تعجب من ظهور تلك الحالات الشاذة في مجتمعنا وتزايدها!
وزارة العدل عقوق الوالدين غير المسلمين
وختم حديثه بالتأكيد على أن علاقة الأبناء بالآباء يحب أن تحكمها قيم ومعايير دينية واضحة، تتضمن حقوقاً وواجبات لكلا الطرفين؛ فمن حق الأبناء على الآباء: الرعاية، والاهتمام، والإنفاق، والتربية الدينية السليمة، ومن حق الآباء على الأبناء: الاحترام، والطاعة، وخفض جناح الذل من الرحمة، والدعاء لهما. واعتبر عضو برنامج "الأمان الأسري" عبدالرحمن القراش، عقوق الوالدين من أشد السلوكيات التي يظهر فيها نُكران الجميل لمن كانا سبباً في وجود الأبناء في هذه الحياة. وعَزَا أسباب عقوق الأبناء، إلى فقدان الانتماء الأسري الذي يصنعه الوالدان ببعدهما وتناسيهما للدور المنوط بهما، في زرع قِيَم المحبة والتساوي والتسامح بين الأبناء؛ مما يخلق في الطفل الشعور بعدم التقدير والاحترام، كما أن الطلاق وزيادة نسبته داخل المجتمع قد تؤدي إلى العقوق، عندما يرى الطفل ظلم الأب للأم، وطردها من بيتها أمام أطفالها، وحرمانهم من رؤيتها، أو العكس ورمي الأم لأبنائها. وتابع قائلاً: يُعَدّ العنف من أقسى الأمور التي تدفع إلى العقوق، كما أن الإفراط في التدليل وعدم تحمل المسؤولية يجعل الأطفال يكبرون على حب "الأنا". ونصح "القراش" بضرورة أن يدرك الآباء والأمهات أن الأسرة لها قدسيتها؛ فلا نربي أبناءنا لزماننا؛ وإنما لزمانهم؛ وفق ما يتلاءم مع الشرع الحنيف والأعراف الحميدة؛ لافتاً إلى أهمية تحصينهم دينياً، وفتح أُفُق الحوار والاحتواء؛ بعيداً عن العنف والمقارنة، وفتح مساحة للحرية التي تتلاءم مع ظروفهم ومحيطهم، ولا تُخِلّ بمبادئ التربية القويمة.
وطالَبَ عضو لجنة الأمان الأسري "الشؤون الاجتماعية" أن تفعّل خط الوالدين في حالة تعرضهما للعنف والإيذاء؛ على أن يكون متصلاً بـ"الداخلية" و"العدل"، وإيجاد دار إيواء مؤقت؛ وليس دار العجزة الذين لا أبناء لهم. من جهتها، أوضحت عضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتورة سهيلة زين العابدين، أن قضايا العقوق تُعَدّ ضمن قضايا العنف الأسري، وتنازل الآباء والأمهات عن حقهم حرصاً على الأبناء، يُعَدّ سبباً رئيساً في عدم انتشارها بشكل كبير برغم وجودها بكثرة. ورأت أن هناك فجوة كبيرة بين الآباء والأبناء، كما أن هناك خطأ واضحاً في الخطاب المجتمعي والخطاب التعليمي الموجود؛ مما زاد من نسبة عقوق الأبناء؛ مشيرة إلى خطورة وجود أبناء عاقين ليس على الأسرة فقط؛ ولكن على المجتمع بأكمله، وقالت: الولد العاقّ لأسرته يكون عاقاً لوطنه، وبعدها يصبح عاقاً لله سبحانه تعالى. وحمّلت "زين العابدين" المسؤولية للتربية وانشغال الآباء في الاستراحات والأمهات في الحفلات، وقالت: هناك رجال يجلسون مع أصدقائهم أكثر من أولادهم، ويرجعون لإلقاء اللوم على الأم، دون النظر إلى خطورة نزواتهم على الأسرة. ولفتت إلى أن هناك بعض الأمهات تزدن من طغيان أبنائهن؛ بسبب الجهل والثقافة الخاطئة؛ فنجد أمهات يرين أن مِن حق الابن الأكبر أن يهيمن على أمه ويظلم أخواته الأصغر، وهي تستسلم لذلك، وهناك نماذج عدة تعاني من ذلك، وتشكو فيها البنات من تكبّر وظلم الأخ وخضوع الأم له.