مهما اختلفت الآراء و التصورات حول محدد القيمة لدى الشخص فإنها لاتختلف في كون الإنسان ذو قيمة في المجتمع و في الكون، و هنا نجد العالم "ماسلو" في هرمه المشهور "هرم ماسلو" يصنف الحاجة إلى التقدير والإحترام ضمن حاجات الإنسان الخمس في حياته، و تأتي الحاجة للتقدير قبل الحاجة إلى تحقيق الذات، مما يبين أهمية قيمة الشخص في تحقيق اكتفاء الذات. شاب صاعد باحث و مفكر في العلوم الإنسانية و في العلوم التقنية "التكنولوجيا " و العلوم التجريبية. مبادؤه الفكر الإسلامي و الإنفتاح على العالم و دراسة كل ما هو متعلق بالحياة لا سيما من الجانب النفسي و العاطفي و الإنساني ، وذلك باعتباره " الإنسان " ، ذاك الكائن الذي يفكر ويشك و يحس و يفهم و يتذكر و يريد...
إيماني بالإنسان يعني لي الإرتقاء بالإنسانية و كل ما يتعلق بها.
وسط الجدل.. ’أين تكمن الحقيقة؟’ (1)
*أصحاب ولا أعز
فيلم مثل باقي الأفلام حاز على انتشار واسع بفعل فاعل حقق من خلالها انتشار ومكاسب كبيرة جداً، وكذلك كشف الحقيقة أن الشعب المصري برمته أو قطاع كبير منه كان بالمرصاد ورفض هذا العمل وما تناوله من خروج على الآداب العامة وأخلاق المجتمع الحميدة، الذي يراها البعض أنها اندثرت ولكن رغم قلتها علينا أن نعمل على إعادتها مرة أخرى ونعمل على زيادة الوعي ورفع حالة الحزم والتقارب بين الأسرة المصرية فيما يتلقاه الطفل في صغره من أجل الحفاظ على الهوية المصرية التاريخية والثقافية والدينية. *المجتمع
هو كل أسرة وكل فرد تربطه أواصل العادات والتقاليد ودائما ما يحرص على غرس القيمة الطيبة والفضيلة، من خلال التربية وبث الوعي لدى أفراد الأسرة وتعريفهم بما هو متاح ويجوز فعله وما هو مرفوض ويجب تجنبه، وكل ذلك مع تعليمه بأحقية الآخر بما يراه حتى إن خالفه الرأي "دعم حرية الرأي والرأي الآخر" وهذا هو القوام الرئيسي والأساسي للحفاظ على المجتمع وهويته. *الأزهر
هو المنارة الكبرى والملاذ الآمن للكثير حول العالم، لما يتمتع به من وسطية وحكمة، ويقف الأزهر منذ وقت طويل وحيدًا من أجل الدفاع عن الثوابت والمعتقدات والارث الثقافي والاجتماعي وعلى الفطرة البشرية السليمة، وأنه يبني لا يهدم، يسمع ويتسع صدره بالإستماع للآراء المخالفة قبل المؤيدة، فهذا وقت دعم الأزهر وشيخه وعلمائه، من أجل البقاء على قيم وأخلاق المجتمعات السليمة التي تمنع نشر الموبيقات والبذاءات كما ذكر البيان الأخير "الأزهر ميزان" يسير على نهج وخطى التوجه العام للدولة في بناء وعي وحضارة تتماشى مع الواقع الحالي وتتفق مع رؤى الجمهورية الجديدة بالنهوض بالفكر والإبداع والثقافة والفنون.
!, هل هذا هو أفضل ما نستطيع فعله؟ أمس ظهر أمير من أمراء الطائفة الايزيديه في لقاء على الجزيرة, وأجاب عن استفسار المذيعة إن كان يشك بتنظيم القاعده, فجاء جوابه مثل الماء البارد على قلبي, "إيران والحكومة الحالية هما السبب وهما من تتحملان كل المسئولية ", لأن إسناد إيران للقاعدة أسقط كل البراءات عن إيران وحكومة الذل الفاينه أم الفواين. لك كل التحية مني أيها الأميرمعاويه الأموي, لقد حسبتها بالمضبوط, أرجو أن تكون هذه بداية لوضع الأصبع على الجرح, بالضبط.
أين تكمن السعادة الحقيقة | سواح هوست
نجد "إيمانويل كانط" ضمن الفلاسفة الذين يعطون القيمة للشخص، و يعتبرها هذا الأخير مستمدة من الجانب الأخلاقي بكونه يتميز بالعقل و الكرامة و القيمة. و نجد "توم ريغان" بدوره يؤيد هذا التصور و لكن يختلف في المحدد، و بالنسبة له فالعقل لا يحدد قيمة الشخص، و ذلك لكون وجود مجموعة من الأشخاص ذوي إعاقة ذهنية أو الأطفال في حد ذاتهم لا يتميزون بكونهم عاقلين، و رغم ذلك فهم يظلون يستحقوق إعطاءهم القيمة، و لذلك فلا يمكن اعتبار العقل محددا لقيمة الإنسان و إنما الاستشعار حسب توم ريغان هو من يحدد القيمة الإنسانية باعتبار كل إنسان يستشعر و يحس بالفرح إذا لبينا ما يحب و يحس بالألم و الحزن إذا قمنا تجاهه بما يكره، فهذا ما يجعله يستحق أن تعطى له قيمة. و نجد من يرى من الفلاسفة أن القيمة لدى الشخص يستمدها من المجال الاجتماعي بالدرجة الأولى، و أبرز من قال ذلك "إيمانويل مونيي" الذي عرف الشخص بالكائن المتميز بالإبداع و شخصية فريدة غير قابلة للوصف، و يكتسب قيمته بواسطة الإبداع و التواصل و الانخراط مع الغير، و يؤيد "جي روشي" هذا التصور الذي يعطي القيمة للشخص انطلاقا من المجال الإجتماعي، لكن حسب "روشي" ليس بالإبداع في حد ذاته، و إنما إثر عوامل الثقافة و التنشئة الاجتماعية.
وأنها لن تكون لولا هذه الاحكام. وهذا فضلاً عن مسائل عديدة وكثيرة في الحياة يشملها السبق العلمي في الكشف عن الصحيح من الخطأ فيها، مثل مسائل الاقتصاد والسياسة والقضاء والامن والتربية وغيرها.
أيـن تكمـن الحقيقة؟؟؟ - قضايا أسرية وقضايا الشباب - الساحة العمانية
هل أصحبت وسائل التواصل الاجتماعي السبب في عدم ظهورنا كحقيقين؟
هي أحد الوسائل التي قد نهرب إليها بتقمص شخصية أخرى ولباس ثوب ليس ثوبك والبعد كل البعد عن الحقيقة قد تعيش ذلك الوهم أمام الآخرين لكن لا تعيشه أمام نفسك أبداً. عدم القناعة بأنفسنا حب أن نكون بكمال وأحسن المظاهر، نعم جميل، تحب أن تكون في أحسن صورة لكن كن حقيقي في تلك الصورة، التزييف والتصنع والتكلف مرض قد لا تتعالج منه. قال الله تعال [وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ]. كيف أصبح حقيقياً مع نفسي؟
إن قمة الحقيقة مع نفسك أن تكون متصالحاً مع نفسك صادقاً فتعرف ما يفرحها وما يزعجها وتبعدها عما يؤذيها. حين تصبح حقيقي مع نفسك ستسيطر على حياتك وتنعم وتعيش بكل سعادة وعطاء. الآن أفضل فرصة مع الحجر المنزلي ومنع التجوال
لابد تعزل نفسك مع نفسك إن العزلة الإيجابية تعود عليك بالمنفعة والخير وهي سنة الأنبياء والصالحين. استثمر وقتك في إعادة ترتيب نفسك وأحلامك وأهدافك ومحاسبة ضميرك وتقوية تركيزك وكتابة قيمك ومبادئك. أنصحك يا صديقي وأنصح نفسي كي نكسب أنفسنا
لابد أن نكون حقيقين أمامها.
من حق كل مواطن في عراقنا العزيز أن يعيش موفور الكرامة في وطنه وتتوفر له أدنى المتطلبات الأنسانيه بعد أزمان طويلة من القهر والظلم والأستلاب ومن واجب الدولة أن توفر العيش الكريم لهذا المواطن والذي يليق بكرامة الأنسان التي نصت عليه كل الشرائع السماوية ومبادئ حقوق الأنسان في العالم. ومن الشرائح التي لابد أن تحظى برعاية أكبر وأشمل في وطننا العزيز هم الأيتام والأرامل وذوي الأحتياجات الخاصة والفقراء الذين يعج بهم العراق الجريح اليوم وهذا حق مشروع لهذه الشرائح المتضرره يجب أن تتحمله الحكومة العراقية بكل أمانة وصدق وشرف وبأعمال ملموسة على الأرض لابالتصريحات والندوات والمؤتمرات التي ماأن تنتهي حتى يطويها النسيان وتصبح في خبر كان كمؤتمرات القمم العربية التي عودت المواطن في الوطن العربي على الكثير من الكلام والقليل من العمل أن لم يكن معدوما تماما. وفي زمن الفضائيات وانتشار وسائل الأعلام من أنترنيت وغيره لايمكن أن تخفى خافية لما يجري في أي مكان من هذا العالم ومنه وطننا العزيز العراق الذي هو جزء مهم من هذا العالم. والذي أريد قوله أن محطة الشرقية الفضائية التي لي ولغيري من الكثيرين من العراقيين تحفظات على ماتسوقه من أخبار فيها الكثير من السم والقليل من العسل منذ تأسيسها وألى يومنا هذا ولكن مع ذلك تعرض بعض الظواهر بالصوت والصوره لايمكن لأي مواطن محايد أن يشك فيها رغم عداء هذه المحطة للعملية السياسية وبث الألغام تلو الألغام في طريقها.
أفكّر في كلّ حوارٍ قد يدور، وفي ردّات الفعل على حالتي، وعدم تقبّل البعض لي أو اعتباري مصدر تهديدٍ لحياتهم وصحتهم. فكّرتُ في كلّ ذلك، بما فيه خيار عدم الإفصاح. كيف ينتقل الايدز. فهل عدم الإفصاح يُعدُّ كذبًا؟
المعرفة قد تؤلم أحيانًا
بعد فترةٍ من محاولتي تقبّل حالتي، عدتُ إلى مواقع المواعدة ظنًا مني أنّي مستعدٌّ لمواجهة العالم، لكنّي في الواقع لم أكن مستعدًا لذلك. غالبًا، كنتُ أخبر الأشخاص أنّني مُتعايشٌ مع الفيروس بعد فترةٍ من تبادل الرسائل معهم واستكشاف من تهمّني معرفتهم أكثر. أتذكّر تسارع دقّات قلبي وأنا أكتب لأخبرهم عن حالتي، وكيف كنتُ ألقي بهاتفي بعيدًا بعد إرسال الرسالة، بينما ينتابني الخوف من المجهول، لاسيما بعد كلّ ما كنتُ قد سمعتُه من ردّات فعلٍ كان معظمها سلبيًا. المعلومات الشائعة عن الفيروس على تلك التطبيقات هي مجرّد أساطير انتشرَت وقت اكتشافه في أواخر القرن الماضي
في بعض الأحيان، كنتُ أُفاجَأ عند مقابلتي أشخاصًا يعرفون الكثير عن الفيروس، فكانوا يدعمونني ولا يهاجمونني لمجرد أني متعايش. تفهّم البعض حالتي، كما عرض عليّ البعض الآخر المساعدة في حال حاجتي إليها، فيما شاركني آخرون مصادر قد تساعدني في التعايش مع الفيروس من الناحية النفسية.
داء القطط (داء المقوسات) | الأسباب وطرق منع العدوى - باور كلينك
حيث أن العدوى بفيروس نقص المناعة البشري-2 قد تستمر بالتطور وقد يزداد المرض سوءا بالرغم من عدم وجود حمل فيروسي قابل للكشف, ولذلك فالحل الأمثل هنا هو متابعة درجة تأثر الجهاز المناعي عن طريق التأكد من عدد الخلايا المناعية تي التي يرمز لها ب +CD4. تعد متابعة الاستجابة لعلاج عدوى فيروس نقص المناعة البشري من أهم ركائز العلاج ذلك لأن مقاومة الادوية المستخدمة قد تحدث في أي وقت وتحتاج لتغيير أنواع الادوية للحفاظ على نجاح العلاج. في حالة الشك بالتعرض لفيروس نقص المناعة (الايدز)، كيف التصرف؟
في الكذب أمان
هل حماية نفسي وسلامتي النفسية من التهديد بعدم الإفصاح عن حالتي يُعدُّ كذبًا؟ ربّما يكون كذلك في حال سألَني أحدهم عن حالتي ولم أخبره بأنني مُتعايش مع فيروس نقص المناعة، لكن نادرًا ما يسأل الناس عن حالتي الصحية. أفكّر في كلّ حوارٍ قد يدور، وفي ردّات الفعل على حالتي، وعدم تقبّل البعض لي أو اعتباري مصدر تهديدٍ لحياتهم وصحتهم
طُرِح الموضوع مرارًا، سواء في صراعي مع نفسي أو في نقاشاتٍ دارت في مجموعاتٍ مُخصّصةٍ لمجتمع الميم-عين+ على مواقع التواصل الاجتماعي، وكانت الردود مختلفة. أتى بعضها صادمٌ إلى حدّ ما، إذ قال البعض إن على المُتعايش الإفصاح عن الحالة في بداية التعارف حتى لو كان اللقاء لليلةٍ عابرة، بينما أشار البعض الآخر إلى عدم وجوب الإفصاح إلا في حال كان المُتعايش يبحث عن علاقةٍ طويلة الأمد وبالتالي من حقّ شريكه المستقبلي أن يعرف عن حالته. أما البعض فرأى إمكانية عدم الإفصاح عن الحالة لكن مع التشديد على استخدام الواقي الذكري في كلّ الحالات. بين هذا الرأي وذاك، لم أعد أعرف ما يجب فعله. هل أفصح وأتحمّل ردّات الفعل، أم أصرّ على العلاقة المحميّة مهما كان الثمن؟
حاليًا، أصبحَت تطبيقات المواعدة تتضمّن خياراتٍ عدةً عن الحالة: هل الشخص متعايشٌ أم لا؟ إذا كان متعايشًا، هل يتابع بروتوكول الدواء؟ إذا كان غير متعايش، هل يتبع بروتوكول الدواء للوقاية من العدوى؟ 1
مع ذلك، فكرتُ كثيرًا في ما إذا كنتُ مُلزمًا أخلاقيًا بالإفصاح عن حالتي.