أحزم حقائبي فوراً وأسافر معه بدون تفكير
عندما أذهب للقاء صديقي فأنا:
أ. أتضايق كثيرا إذا تأخر عن الموعد
ب. لا أشغل بالي كثيرا لأنني أتأخر في العادة عليه
أنا أفضل:
أ. أن أعرف مسبقاً بتفاصيل اللقاء (أين سوف أذهب، ومن سوف سكون هناك والمدة التي سأقضيها هناك وماذا سوف ألبس…
ب. أترك الأمور تسير على طبيعتها وبدون تخطيط مسبق
أنا أفضل أن يكون مجرى بناءً على:
أ. جدول مواعيد وتنظيم مسبق
ب. التلقائية والعفوية
أكثر الأمور التي تحدث لي أنني:
أ. اختبار الشخصية للبنات | اختبارات الكريزما. أحضر في الموعد والآخرون يتأخرون
ب. أحضر متأخراً والآخرون حضروا في الموعد
أنا من الأشخاص الذين يفضلون أن:
أ. أحسم أمري وأصل إلى قرارات محددة
ب. أترك خياراتي مفتوحة وأن أجمع المعلومات
أ. يستمروا في العمل حتى إتمامه
ب. الاستمتاع بعمل أكثر من شيء في الوقت نفسه.
" اختبار الشخصية للبنات" أجب عن أول ( 7) أسئلة بعدها إذا كانت معظم أجوبتك (أ) فاكتب لديك حرف ( E) أي كلمه اجتماعي، وإذا كانت معظم إجاباتك (ب) فاكتب لديك حرف (I) أي كلمه ذاتي وهكذا في اختبار الشخصية للبنات بعد كل 7 أسئلة انظر إلى غالبية الإجابات أ أو ب وعلى الأساس قم بتحديد الحرف. في النهاية هذا الاختبار بالطبع لا يعطي صورة متكاملة عن شخصيتك فالنفس معقدة جدًا وأصعب من أن نعرف خباياها أو أن نحصرها في مجرد اختبار لكن هذا الاختبار يعطي ملمح بسيط عن شخصيتك ليس إلا
كتب المقال: أ.
اختبار الشخصية للبنات | اختبارات الكريزما
أكون مع الآخرين
ب. أفكر في نفسي
عندما أكون في نشاطات اجتماعية، فإن نشاطي وحيويتي تزداد:
أ. في نهاية اللقاءات، وقد أكون آخر شخص يغادر
ب. في بداية اللقاء ثم أشعر بالتعب وأود الذهاب للمنزل للراحة
أي العبارات أقرب إليك:
أ. أفضل الذهاب مع الأصدقاء إلى مكان به الكثير من الأشخاص مع فرصة للتفاعل معهم مثل الأندية أو الحفلات
ب. أفضل الجلوس في البيت وأن أقوم بعمل شيء خاص لوحدنا مثل مشاهدة فيديو أو التلفاز أو تناول وجبة عشاء معاً
عندما أكون مع الأصدقاء فأنا:
أ. أتكلم كثيرًا
ب. أكون منصتاً ومتحفظاً حتى أشعر بالراحة معهم، وعندها أبدأ بالحديث معهم
المكان الذي تعرفت فيه على أغلبية أصدقائي هو:
أ. اختبار الشخصية للبنات. في الخارج عندما كنت أقوم بإنجاز بعض الأعمال، مثل الحفلات أو الأندية أوالعمل والنشاطات الترويحية وغيرها، أو عندما يقدمني الآخرون لهم
ب. عن طريق بعض النشاطات الخاصة مثل الإعلانات أو التلفاز في اللقاءات الخاصة عندما يقدمني أصحابي الحميمين أو أفراد عائلتي لهم. لدي:
أ. الكثير من المعارف والأصدقاء الخصوصيين
ب. القليل من الأصدقاء الخصوصيين
أصدقائي يقولون عني أنني:
أ. كثير الكلام وقليلاً ما أجلس صامتاً
ب. قليل الكلام وأميل للاستماع لهم.
أنا أجمع المعلومات أفضل عن طريق:
أ. خيالي وتوقعاتي لما يمكن أن يكون
ب. إحساسي بالواقع وبالمكان الحالي والزمن الحاضر. أنا أثق أكثر ب:
أ. بالحدس وفهم معاني الأمور
ب. بالملاحظة الدقيقة والمباشرة للأشياء والتجارب العملية الواقعية
عندما أقوم مع أصدقائي، فأنا أفضل التحدث عن:
أ. المستقبل وكيفية ابتكار الأشياء وتطويرها واحتمالات الحياة. مثال: أتكلم عن الاختراعات العلمية الحديثة أو عن أفضل الطرق للتعبير عن مشاعري وأحاسيسي
ب. الأمور الواقعية والمادية والعملية (الزمن الحاضر والمكان الحالي) مثال: قد أتكلم عن تفاصيل رحلة جميلة قمت بها أو تفاصيل ملابس أو طعان أو غيره
أنا من الأشخاص الذين يفضلون أن يفهموا:
أ. الصورة الكلية أولا
ب. التفاصيل أولاً
أنا من الأشخاص الذين يفضلون:
أ. العيش في عالم من الخيال والأحلام بدلا من الواقع
ب. التركيز على واقع الأشياء بدلا من تخيلها. أنا في العادة:
أ. أبالغ كثيراً في وصف الأشياء
ب. لا أميل للمبالغة أوترك الأمور تسير على طبيعتها. عندما أقوم بعمل علاقة مع الآخرين، فأنا أعتقد أنه:
أ. هناك مكان للتطوير وللتحسين دائما
ب. إذا لم يكن هناك خلل في العلاقة، فلا داعي للإصلاح. أنا أتخذ قراراتي عن طريق:
أ.
ولما كانت الشيعة يصنعون في يوم عاشوراء مأتماً يظهرون فيه الحزن على الحسين بن علي ، قابلتهم طائفة أخرى من جهلة أهل السنة ، فادعوا أن في اليوم الثاني عشر من المحرم قتل مصعب بن الزبير ، فعملوا له مأتماً كما تعمل الشيعة للحسين ، وزاروا قبره كما زاروا قبر الحسين ، وهذا من باب مقابلة البدعة ببدعة مثلها ، ولا يرفع البدعة إلا السنة الصحيحة. هـ. الله أكبر ، لله درك أيها العالم النحرير. وبعد ذكر هذه الحوادث نأتي على أمر مهما أيضاً لنعلم الفرق بين قصة مقتل الحسين عند أهل السنة وبين الرافضة ، وقد تكلم عن قصة مقتل الحسين عدد من أهل العلم ، وممن ذكرها بالتفصيل الشيخ عثمان الخميس – حفظه الله - ، وبما أن هؤلاء الرافضة يكذبون عند سرد القصة نريد أن نقف معها من خلال نصوص أهل السنة لنعرف حقيقة ذلك الحدث ، لكي يكون أهل السنة على بينةٍ من ذلك ، فلا يأتي رافضي ويلبس على السني في قصة مقتل الحسين بأمور لا أساس لها من الصحة. ومع هذا الشريط. قصة مقتل الحسين عند أهل السنة والصوفية. أسأل الله أن ينفعَ بهذا الشريطِ ، وينيرَ الطريقَ لكلِ طالبٍ للحقِ
مَقْتَلُ الحُسَيْنِ
عُثْمَانُ الخَمِيسُ
1 -
2 -
أخوكم
أبو عمر
جزى الله كاتبه خير الجزاء
قصة مقتل الحسين عند أهل السنة والشيعة
قصة مقتل الحسين عند أهل السنة، وضعنا بين ايديكم القصة الكاملة، حسب الروايات لاهل السنة، التي جاءت نحو قصة مقتل الامام الحسين رضي الله عنه وارضاه، في مدينة كربلاء، في تاريخ العاشر، من محرم، للعام 61 هجري، والتي قتل بها عدد كبير من اهل بيت الامام الحسين.
قصة مقتل الحسين عند أهل السنة
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " إن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ، ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن ولاية العراق، ولما بلغ يزيد قتل الحسين أظهر التوجع على ذلك، وظهر البكاء في داره ولم يسب لهم حريماً بل أكرم بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأما الروايات التي تقول إنه أهين نساء آل بيت رسول لله وأنهن أخذن إلى الشام مسبيات وأُهِنّ هناك هذا كلام باطل بل كان بنو أمية يعظمون بني هاشم ولذلك لما تزوج الحجاج بن يوسف من فاطمة بنت عبد الله بن جعفر لم يقبل عبد الملك بن مروان هذا الأمر، وأمر الحجاج أن يعتزلها، وأن يطلقها فهم كانوا يعظمون بني هاشم ولم تسب هاشمية قط. " بل ابن زياد نفسه عندما جيء بنساء الحسين إليه وأهله، وكان أحسن شيء صنعه أن أمر لهن بمنزل من مكان معتزل، وأجرى عليهن رزقاً وأمر لهن بنفقة وكسوة. (رواه ابن جرير بسند حسن). قصة مقتل الحسين عند أهل السنة والشيعة. و قال عزت دروزة المؤرخ "ليس هناك ما يبرر نسبة قتل الحسين إلى يزيد، فهو لم يأمر بقتاله، فضلاً عن قتله، وكل ما أمر به أن يحاط به ولا يقاتل إلا إذا قاتل". و قال ابن كثير: (والذي يكاد يغلب على الظن أن يزيد لو قدر عليه قبل أن يُقتل لعفا عنه كما أوصاه بذلك أبوه، وكما صرح هو به مخبراً عن نفسه بذلك).
قصة مقتل الحسين عند أهل السنة والصوفية
(رواه يحيى بن معين بسند صحيح). وجاء الحسين خبر مسلم بن عقيل عن طريق الذي أرسله مسلم ، فانطلق الحسين يسير نحو طريق الشام نحو يزيد، فلقيته الخيول بكربلاء بقيادة عمرو بن سعد وشمر بن ذي الجوشن وحصين بن تميم فنزل يناشدهم الله والإسلام أن يختاروا إحدى ثلاث: أن يسيِّروه إلى أمير المؤمنين (يزيد) فيضع يده في يده (لأنه يعلم أنه لا يحب قتله) أو أن ينصرف من حيث جاء (إلى المدينة) أو يلحق بثغر من ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله. (رواه ابن جرير من طريق حسن). فقالوا: لا، إلا على حكم عبيد الله بن زياد. فلما سمع الحر بن يزيد ذلك (وهو أحد قادة ابن زياد) قال: ألا تقبلوا من هؤلاء ما يعرضون عليكم ؟والله لو سألكم هذا الترك والديلم ما حلَّ لكم أن تردوه. فأبوا إلا على حكم ابن زياد. قصة مقتل الحسين عند أهل السنة بالتفصيل – صله نيوز. فصرف الحر وجه فرسه، وانطلق إلى الحسين وأصحابه، فظنوا أنه إنما جاء ليقاتلهم، فلما دنا منهم قلب ترسه وسلّم عليهم، ثم كرّ على أصحاب ابن زياد فقاتلهم، فقتل منهم رجلين ثم قتل رحمة الله عليه (ابن جرير بسند حسن). ولا شك أن المعركة كانت غير متكافئة من حيث العدد، فقتل أصحاب الحسين (رضي الله عنه وعنهم) كلهم بين يديه يدافعون عنه حتى بقي وحده وكان كالأسد، ولكنها الكثرة ،وكان كل واحد من جيش الكوفة يتمنىَّ لو غيره كفاه قتل الحسين حتى لا يبتلي بدمه (رضي الله عنه)، حتى قام رجل خبيث يقال له شمر بن ذي الجوشن فرمى الحسين برمحه فأسقطه أرضاً فاجتمعوا عليه وقتلوه شهيداً سعيداً.
قصه مقتل الحسين عند اهل السنه والجماعه
وقد مات رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وهو سيد ولد آدم في الدُّنيا والآخرة ولم يقع شيء من هذه الأشياء ، وكذلك الصِّديق بعده مات ولم يكن شيء من هذا ، وكذا عمر بن الخطَّاب قتل شهيداً وهو قائم يصلِّي في المحراب صلاة الفجر ، وحصر عثمان في داره وقتل بعد ذلك شهيداً ، وقتل علي ابن أبي طالب شهيداً بعد صلاة الفجر ولم يكن شيء من هذه الأشياء والله أعلم. مقتل الحسين بين أهل السنة والرافضة ... هاااام جدااا .... ا. هـ. وقد نقل ابن كثير في " البداية والنهاية " شيئا من صور الاحتقال بذلك اليوم عند الرافضة ، وما حصل بسببه من قتال بين أهل السنة والرافضة نقف مع بعضها ، فدعونا نورد ما نقله هذا الإمام رحمه الله. ما وقع من الفتن بين السنة والرافضة بسبب مأتم الحسين:
قال ابن كثير في " البداية والنهاية " ( 11/293): ثم دخلت سنة ثلاث وستين وثلاثمائة فيها: في عاشوراء عملت البدعة الشنعاء على عادة الروافض ، ووقعت فتنة عظيمة ببغداد ، بين أهل السنة والرافضة ، وكلا الفريقين قليل عقل أو عديمه ، بعيد عن السداد ، وذلك: أن جماعة من أهل السنة أركبوا امرأة وسموها عائشة ، وتسمى بعضهم بطلحة ، وبعضهم بالزبير ، وقال: نقاتل أصحاب علي ، فقتل بسبب ذلك من الفريقين خلقٌ كثير ، وعاث العيارون في البلد فساداً ، ونهبت الأموال ، ثم أخذ جماعة منهم فقتلوا وصلبوا ، فسكنت الفتنة.
وما غابت الشمس إلا ومسلم بن عقيل وحده ليس معه أحد. مقتل الحسين بين أهل السنة والرافضة - عبد الله بن محمد زُقَيْل - طريق الإسلام. فقبض عليه وأمر عبيد الله بن زياد بقتله فطلب منه مسلم أن يرسل رسالة إلى الحسين فأذن له عبيد الله ،وهذا نص رسالته: ارجع بأهلك ولا يغرنّك أهل الكوفة فإن أهل الكوفة قد كذبوك وكذبوني وليس لكاذب رأي. ثم أمر عبيد الله بقتل مسلم بن عقيل وذلك في يوم عرفة ، وكان مسلم بن عقيل قبل ذلك قد أرسل إلى الحسين أن اقدم ، فخرج الحسين من مكة يوم التروية وحاول منعه كثير من الصحابة ونصحوه بعدم الخروج مثل ابن عباس وابن عمر وابن الزبير وابن عمرو وأخيه محمد بن الحنفية وغيرهم. وهذا ابن عمر يقول للحسين: ( إني محدثك حديثا: إن جبريل أتى النبي فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا ، وإنك بضعة منه ، والله لا يليها أحد منكم أبداً وما صرفها الله عنكم إلا للذي هو خير لكم ، فأبى أن يرجع ، فاعتنقه وبكى وقال: استودعك الله من قتيل) ، وروى سفيان بسند صحيح عن ابن عباس أنه قال للحسين في ذلك: ( لولا أن يزري -يعيبني ويعيرني- بي وبك الناس لشبثت يدي من رأسك، فلم أتركك تذهب). وقال عبد الله بن الزبير له: ( أين تذهب؟ إلى قوم قتلوا أباك وطعنوا أخاك؟) وقال عبد الله بن عمرو بن العاص: (عجّل الحسين قدره، والله لو أدركته ما تركته يخرج إلا أن يغلبني).
وبهذا وغيره يتبين أن كثيراً مما روى في ذلك كذب مثل كون السماء أمطرت دماً، فإن هذا ما وقع قط في قتل أحد، ومثل كون الحمة ظهرت في السماء يوم قتل الحسين ولم تظهر قبل ذلك؛ فإن هذا من الترهات، فما زالت الحمرة تظهر ولها سبب طبيعي من جهة الشم فهي بمنزلة الشفق. وكذلك قول القائل: (إنه ما رفع حجر في الدنيا إلا وجد تحته دم عبيط). وهو أيضا كذب بين" راجع: ابن تيمية: منهاج السنة/ج4/ص559، وص560. " فكل مسلم ينبغي له أن يحزنه قتله رضي الله عنه، فإنه من سادات المسلمين، وعلماء الصحابة، وابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم التي هي أفضل بناته، وقد كان عابداً وشجاعاً وسخياً، ولكن لا يحسن ما يفعله الشيعة من إظهار الجزع والحزن الذي لعل أكثره تصنع ورياء. قصة مقتل الحسين عند أهل السنة. وقد كان أبوه أفضل منه فقتل، وهم لا يتخذون مقتله مأتماً كيوم مقتل الحسين، فإن أباه قتل يوم الجمعة وهو خارج إلى صلاة الفجر في السابع عشر من رمضان سنة أربعين، وكذلك عثمان كان أفضل من علي عند أهل السنة والجماعة. وقد قتل وهو محصور في داره في أيام التشريق من شهر ذي الحجة سنة ست وثلاثين، وقد ذبح من الوريد إلى الوريد، ولم يتخذ الناس يوم قتله مأتماً. وكذلك عمر بن الخطاب وهو أفضل من عثمان وعلي، قتل وهو قائم يصلي في المحراب صلاة الفجر ويقرأ القرآن، ولم يتخذ الناس يوم قتله مأتماً.