تخطى إلى المحتوى
حل السحر بسحر مثله
إن فك السحر عن المسحور لا يخلو من حالين:
الحالة الأولى: أن يستخدم في ذلك الرقى الشرعية والتعوذات النبوية ، والأدوية المباحة فلا بأس بذلك مع مراعاة الضوابط الشرعية للرقى.
حل السحر بسحر مثله - موقع المتقدم
مما لا شك على أن السحر يعتبر من الكبائر التي نهى عنها الاسلام بشكل قطعي وحرم ممارستها، والجدير بالذكر على أن الساحر يستعين بالشيطان لإلحاق الضرر بالآخرين، حيث أن الانسان لا يصاب بأي أذى إلا ما كتبه الله عليه، وهناك العديد من الأشكال التي قد يصاب بها المسحور سواء في العقل أو بالقلب وغيرها. إجابة السؤال/ لا يحوز حل السحر بسحر مثله وهو محرم.
حل السحر بسحر مثله - الإسلام سؤال وجواب
02-07-2006, 04:25 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الحبيب نسناس
جزاك الله خير علي نقلك لهذه الفتوى واسأل الله سبحانة وتعالي ان يرفع منزلتك في الدارين. اخي ابن رشد اسأل الله سبحانه وتعالي ان يجزيك الجنة في نقلك هذا الرابطين. حكم حل السحر بسحر مثله. فداك نفسي وابي وامي وقبيلتي والناس اجمعين يارسول الله
اخوكم ابومصعب
__________________
فداك نفسي وابي وامي وقبيلتي والناس اجمعين يارسول الله " ولو طوى بساط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وُأهمل علمه وعمله لتعطلت الشريعة وإضمحلت الديانة وعمت الغفلة وفشت الضلالة وشاعت الجهالة وإستشرى الفساد ، وإتسع الخرق وخربت البلاد وهلك العباد ، وحينئذ يحل عذاب الله وإن عذاب الله لشديد. " (الشيخ صالح بن حميد)
"أضع رأسي في آخر اليوم على الوسادة دون أن يكون في قلبي حقد أوغل أو حسد أو ضغينة ضد أحد من المسلمين مهما فعل بي وأدعوا الله لمن أخطأ في حقي بأن يغفر الله له ويسامحه "
وللاستزادة عن هذه المسألة وطرق علاج السحر الشرعية تراجع
الأسئلة رقم: ( 11290) و( 12918)
و( 48967). وانظر: مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد
الله بن باز رحمه الله (3/280) و(8/144).
ثم أخرجه الإمام أحمد والطحاوي عهن ابن جريج، والدارمي عن يونس، والطحاوي عن محمد بن أبي حفصة، والفريابي، والبيهقي عن معمر، والفريابي عن الزبيدي كلهم عن الزهري به. وقال الإمام أحمد: ثنا عبد الرزاق، أنا معمر به. إلا أن لفظة مثل لفظ الطحاوي الشاذ:
\" ليس من امبر امصيام في أمسفر \". وهكذا رواه البيهقي من طريق محمد بن يحيى الذهلي ثنا عبد الرزاق به. وقال محمد بن يحيى: وسمعت عبد الرزاق مرة يقول: أخبرنا معمر... قلت: فذكره بإسناد اللفظ الأول: وهو الذي رواه عن يزيد بن زريع عن معمر عند الفريابي، وهو المحفوظ عنه - صلى الله عليه وسلم -. قال الحافظ في \" التلخيص \" (ص 195) بعد أن ذكره باللفظ الثاني من رواية أحمد:
وهذه لغة لبعض أهل اليمن، يجعلون لام التعريف ميما، ويحتمل أن يكون النبي - صلى الله عليه وسلم - خاطب بها بهذا الأشعري كذلك لأنها لغته، ويحتمل أن يكون الأشعري هذا نطق بها على ما ألف من لغته، فحملها عنه الراوي عنه، وأداها باللفظ الذي سمعها به، وهذا الثاني أوجه عندي، والله أعلم. قلت: الأمر كما قال الحافظ - رحمه الله - لو كان هذا اللفظ ثابتا عن الأشعري، وليس كذلك لاتفاق جميع الرواة عن الزهري على روايته عنه باللفظ الأول، وكذلك رواه جابر وغيره كما يأتي عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، في جميع الطرق عنهم - رضي الله عنهم -، وأيضا فإن الراوي عن الأشعري إذا أدى الحديث باللفظ الذي سمعه منه، فأحرى بهذا اللفظ - أعني الأشعري - أن يؤديه باللفظ الذي سمعه من النبي - صلى الله عليه وسلم -.
فيديو: الملك سلمان يستدعي الشاعر مشعل الحارثي بعد إلقاء قصيدته ويقف للسلام عليه
الطمطمانية أو أم الحميرية [1] ظاهرة صوتية لغوية قديمة منتشرة في أجزاء من اليمن وتهامة وعسير وجازان وهي قلب وإبدال «ال» التعريف الشمسية والقمرية في النظام العربي الفصيح للكلمات أم الحميرية بدلاً عنها. وتعتبر من لهجات اللغة العربية الفصحى رغم قدح بعض اللغوين فيها ووصفها بـ«العيوب اللغوية» إلا أنها لهجات تأخذ في النمو وليست تندثر مثل بعض اللهجات. والطمطمة معناها العجمة. يراد بها في اللغة قلب اللام ميما (في اللفظ)، أو إبدال اللام من الميم (في الكتابة)،
وروي بها حديث ضعفه الألباني:
«ليس من امبر امصيام في امسفر» أي «ليس من البر الصيام في السفر». و يقال لها طمطمانية حمير. وهي في الأصل تعود إلى مملكة حمير القديمة. فهي من الخصائص اللغوية للعربية الجنوبية التي نفذت إلى العربية. أمثلة على هذهِ القاعدة:
الكلمة العربية الفصيحة
الكلمة باستخدام أم الحميرية
القمر
امقمر
الشمس
امشمس
الباب
امباب
العرب
امعرب
العجم
امعجم
البئر
امبير
الصدق
امصدق
الصدقة
امصدقة
في السواحلية [ عدل]
عرفت الطمطمة في اللغة السواحلية واللغة البراوية [الإنجليزية]. مثال ذلك قصيدة بالسواحية بعنوان يوسف جاء فيها: بسم الله امكهار — يا رب مولى جبار
ولفظة امكهار لغة في القهار.
فقد قال أحمد أيضا: حدثنا سفيان عن الزهري به بلفظ:" ليس من البر الصيام في السفر ". و تابعه عليه ابن جريج و يونس و محمد بن أبي حفصة و الزبيدي كلهم رووه عن الزهري بلفظ سفيان، و تابعهم معمر نفسه عند البيهقي و قال:" و هو المحفوظ عنه صلى الله عليه وسلم ". وليس يشك عالم بأن اللفظ الذي وافق معمر الثقات عليه ، هو الصحيح الذي ينبغي الأخذ به ، والركون إليه ، بخلاف اللفظ الآخر الذي خالفهم فيه ، فإنه ضعيف لا يعتمد عليه ، لا سيما ومعمر ، وإن كان من الثقات الأعلام فقد قال الذهبي في ترجمته:
" له أوهام معروفة ، احتملت له في سعة ما أتقن ، قال أبو حاتم: صالح الحديث ، وما حدث به بالبصرة فيه أغاليط ". وإن مما يؤكد وهم معمر في هذا اللفظ الذي شذ به عن الجماعة أن الحديث قد ورد عن جماعة آخرين من الصحابة ، مثل جابر بن عبد الله ، وعبد الله بن أبي برزة الأسلمي ، وعبد الله بن عباس ، وعبد الله بن عمرو ، وعمار بن ياسر ، وأبي الدرداء ، جاء ذلك عنهم من طرق كثيرة ، وكلها أجمعت على روايته باللفظ الثاني الذي رواه الجماعة ، وقد خرجت أحاديثهم جميعا في " إرواء الغليل " (925) فمن شاء الوقوف عليه فليرجع إليه إن شاء. وإنما عنيت هنا عناية خاصة لبيان ضعف الحديث بهذا اللفظ لشهرته عند علماء اللغة والأدب ، ولقول الحافظ ابن حجر في " التلخيص ":
" هذه لغة لبعض أهل اليمن ، يجعلون لام التعريف ميما ، ويحتمل أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خاطب بها الأشعري كذلك لأنها لغته ، ويحتمل أن يكون الأشعري ( يعني: كعب بن عاصم) هذا نطق بها على ما ألف من لغته ، فحملها عنه الراوي ، وأداها باللفظ الذي سمعها به ، وهذا الثاني أوجه عندي ، والله أعلم ".
حديث: \ ليس من امبِر امصِيام في امسفرِ...\ رِواية
- أخرجه الطبراني في الكبير (19/172 ح 387) من طريق عبد الله بن أحمد ، عن أبيه به ، ولفظه:
ليس من ام بر ام صيام في ام سفر. - وأخرجه البيهقي في " السنن " (4/242) من طريق عبد الرزاق به. كَـلامُ الــعُــلَـمَـاءِ عـلى لَــفْــظِ الحَــدِيـثِ:
تكلم العلماء على لفظ حديث: " لَيْسَ مِنْ امْبِرِّ امْصِيَامُ فِي امْسَفَرِ " سواء أهل اللغة ، أو الحديث ، أو القراءات ، وهذه بعض أقوالهم:
1 - قال الزيلعي في " نصب الراية " (2/461):
وروى: " لَيْسَ مِنْ امْبِرِّ امْصِيَامُ فِي امْسَفَرِ " وهي لغة بعض العرب ، رواها عبد الرزاق في " مصنفه " أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن صفوان بن عبد اللّه بن صفوان بن أمية الجمحي ، عن أم الدرداء ، عن كعب بن عاصم الأشعري ، عن النبي عليه السلام ، فذكره ، وعن عبد الرزاق رواه أحمد في "مسنده" ، ومن طريق أحمد رواه الطبراني في " معجمه ". ا. هـ. 2 - وقال الخطيب البغدادي في " الكفاية " ( ص 281):
أخبرنا: الحسن ابن أبي بكر بن شاذان قال: أنَّا أحمد بن إسحاق بن منجاب الطِّيِّبي قال: ثنا أحمد بن محمَّد بن شاكر الزَّنجانيّ قال: ثنا الحسن بن علي الحلوانيّ قال: ثنا عبد الرَّزاق قال: أنَّا معمر ، عن الزُّهري ، عن صفوان بن عبد الله بن صفوان ، عن أم الدَّرداء ، عن كعب بن عاصم الأشعريّ قال: سمعت رسول الله - صلَّى الله عليه وآله وسلَّم - يقول: لَيْسَ مِنْ امْبِرِّ امْصِيَامُ فِي امْسَفَرِ.
تنبيه: وقع الحديث في مسند الشافعي بهذا اللفظ الشاذ كما نبه عليه مرتبه الشيخ البنا الساعاتي - رحمه الله - في \" بادائع المنن \". هـ. 6 - وقال شعيب الأرنؤوط في تخريجه لمسند الإمام أحمد (39/84 - 85 ح 23679):
إسناده صحيح
7 - وقال أحمد البنا في \" بلوغ الأماني من أسرار الفتح الرباني \" (10/107):
أي ليس من البر الصيام في السفر، أبدلت اللام ميما في الثلاثة على لغة بعض أهل اليمن حيث خاطبهم النبي - صلى الله عليه وسلم - بلغتهم، وكان هذا الأشعري منهم، ويحتمل أن الأشعري بلَّغ الحديث بلغته فأدَّاه الراوي عنه كما سمعه. هـ. 8 - وقال الشيخ مقبل الوادعي - رحمه الله - في \" الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين \" (2/179)، وهذا المرتب على حسب الصحابة:... \" ليس البر الصيام في السفر \". هذا حديث صحيح على شرط مسلم وهو من الأحاديث التي ألزم الدارقطني البخاري ومسلما أن يخرجاها. الحديث رواه ابن ماجة، وعبد الرزاق، والإمام أحمد، وعند الإمام أحمد: ليس من امبر امصيام في امسفر. ومن طريقين آخرين ليس البر الصيام في السفر. ومدار الحديث على الزهري - رحمه الله -. ورواية: ليس من امبر تصحيف كما في الكفاية للخطيب، والتلخيص الحبير لابن حجر، بل قال الزهري: لم أسمعه أنا: ليس من امبر امصيام في امسفر كما عند الحميدي في مسنده فعلم من هذا أن الحديث لم يثبت.
طمطمانية - ويكيبيديا
وتابعهم معمر نفسه عند البيهقي وقال:
" وهو المحفوظ عنه صلى الله عليه وسلم ". وليس يشك عالم بأن اللفظ الذي وافق معمر الثقات عليه ، هو الصحيح الذي ينبغي الأخذ به ، والركون إليه ، بخلاف اللفظ الآخر الذي خالفهم فيه ، فإنه ضعيف لا يعتمد عليه ، لا سيما ومعمر ؛ وإن كان من الثقات الأعلام فقد قال الذهبي في ترجمته:
" له أوهام معروفة ، احتملت له في سعة ما أتقن ، قال أبو حاتم: صالح الحديث ، وما حدث به بالبصرة فيه أغاليط ". وإن مما يؤكد وهم معمر في هذا اللفظ الذي شذ به عن الجماعة أن الحديث قد ورد عن جماعة آخرين من الصحابة ، مثل جابر بن عبد الله ، وعبد الله بن أبي برزة الأسلمي ، وعبد الله بن عباس ، وعبد الله بن عمرو ، وعمار بن ياسر ، وأبي الدرداء ، جاء ذلك عنهم من طرق كثيرة ، وكلها أجمعت على روايته باللفظ الثاني الذي رواه الجماعة ، وقد خرجت أحاديثهم جميعا في " إرواء الغليل " (925) فمن شاء الوقوف غليه فليرجع إليه إن شاء الله تعالى. وإنما عنيت هنا عناية خاصة لبيان ضعف الحديث بهذا اللفظ لشهرته عند علماء اللغة والأدب ، ولقول الحافظ ابن حجر في " التلخيص ":
" هذه لغة لبعض أهل اليمن, يجعلون لام التعريف ميما, ويحتمل أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خاطب بها بهذا الأشعري كذلك لأنها لغته, ويحتمل أن يكون الأشعري ( يعني: كعب بن عاصم) هذا نطق بها على ما ألف من لغته, فحملها عنه الراوي عنه, وأداها باللفظ الذي سمعها به, وهذا الثاني أوجه عندي, والله أعلم ".
أما عن سبب وروده
بتلك الصيغة، فقالوا:
ـ يحتمل أن يكون النبي(ص) خاطب بها هذا الأشعري
راوي الحديث. ـ يحتمل أن الإقلاب
جاء من الأشعري نفسه فحملها عنه الراوي. وهكذا شغلنا أنفسنا
بالقيل والقال، وجانينا الاعتدال ومارسنا الاقتتال فقلت الفِعال وتقاربت الآجال،
وضاع المال!.