عبد الله بن جعفر اشتهر في المدينة المنورة بأنه من كرماء المدينة، اهل السير يذكرون يقولون كان عبد الله بن جعفر من جملة مواقفه مثلاً مر على اثنين، كان يمر فأذا شاهد سجالاً او عراكاً على دين او متداينان يتعاركان فكان بنفسه يد دين هذا ويحل المشكلة وهذا موقف وسلوك يتطلب استعداد ويتطلب كرم اكثر من الحد المشهور ومما يذكره المؤرخون في هذا الباب انه يوماً من الايام كان عبد الله بن جعفر جالساً في المسجد النبوي وعليه جبة لكن الجبة غالية يعني جبة ممتازة فمر اثنان من محتر في عمل الشحوذة فقال احدهما للثاني: انظر ما يلبس عبد الله بن جعفر. قال بلى قال اتريد ان احمله على ان ينزع جبته ويلبسنيها قال: بلى وهل تقدر قال: نعم فدخل ذلك الرجل الى المسجد ووقف امام عبد الله بن جعفر وهو يقول: رأيت ابا جعفر في المنام فألبسني منه دراعة.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب عود الاراك
وذكر عن عبد الله بن جعفر أنه قال أنا أحفظ حين دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمي فنعى لها أبي فأنظر إليه وهو يمسح على رأسي وعيناه تهريقان الدموع حتى تقطر لحيته ثم قال اللهم إن جعفر قدم إلى أحسن الثواب فأخلفه في ذريته أحسن ما خلفت أحدا من عبادك الصالحين في ذريته.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب ويكي شيعه
وأمها بنت ذي الرأسين وهو خشيش بن أبي عصم بن سمح بن فزارة. وأمها بنت عمرو بن صرمة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن نفيض بن الربت بن غطفان] «٢». أخبرني أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثنا يحيى بن الحسن، قال:
فقال: يا غلام هات مخا. فأتى بصحيفة فأكل معاوية، ثم قال ابن جعفر لغلامه: هات مخا. فجاء بصحيفة أخرى ملآنة مخا إلى أن فعل ذلك ثلاث مرات. فتعجب معاوية وقال: يا ابن جعفر ما يشبعك إلا الكثير من العطاء، فلما خرج معاوية أمر له بخمسين ألف دينار، وكان ابن جعفر صديقا لمعاوية وكان يفد عليه كل سنة فيعطيه ألف ألف درهم، ويقضي له مائة حاجة.
وعليكم السلام هي تحية عربية إسلامية تستخدم من قبل المسلمين في جميع أنحاء العالم. [1] [2] [3] وهي رد على تحية السلام عليكم. وقد يزاد عليه ورحمة الله، فتصبح «وعليكم السلام ورحمة الله».
السلام عليكم وعليكم سلام
فقال عشر حسنات بعدها مر احدث فقال سلام عليكم و رحمة الله. فقال عشرون حسنة بعدها مر احدث فقال سلام عليكم و رحمة الله و بركاتة. فقال ثلاثون حسنة فقام رجل من المجلس و لم يسلم فقال النبى صلى الله عليه و سلم ما اوشك ما نسى صاحبكم ، اذا جاء احدكم الى المجلس فليسلم ، فان بدا له ان يجلس فليجلس ، وان قام فليسلم ، فليست الاولي باحق من الاخرة صححة الالبانى فصحيح الترغيب و الرهيب 2712. فهذه الادلة و غيرها تبين انه لا حرج فان يسلم الانسان بلفظ سلام عليكم و انه يثاب على هذا ، ويستحق الجواب. وقد اختلف العلماء ايهما اروع او سلام عليكم او هما سواء
قال المرداوى ف"الانصاف" 2/563 " اذا سلم على الحى, فالصحيح من المذهب انه يخير بين التعريف و التنكير. قدمة فالفروع. وقال ذكرة غير واحد ". ثم ذكر رواية عن الامام احمد ان التعريف اروع من التنكير ، وذكر عن ابن عقيل تفضيل التنكير على التعريف. وقال النووى ف"الاذكار" ص 356-358
" اعلم ان الاروع ان يقول المسلم و بركاتة ، فياتى بضمير الجمع و ان كان المسلم عليه واحدا ، ويقول المجيب و عليكم السلام و رحمة الله و بركاتة...
قال اصحابنا فان قال المبتدىء ، حصل السلام ، وان قال السلام عليك ، او سلام عليك ، حصل كذلك.
سلام عليكم
ملحق #1 2022/03/21
اليوم مزاجي عال عال
عليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
يارب دائما بالخير
عليكم السلام
انشالله عطول يكون مودك عالي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في كل تأخيره في حياتك فيها تدبير عظيم من ربنا ليك فأطمن.. صباح الخير🌹❤️
سبحان من حكمه عدل، وعطاؤه فضل، يرزقني بلا حول مني، إن عصيته سترني، وإن عدت إليه قبلني ، وهو أرحم بي من أبي وأمي.. فاللهم لك الحمد إنك أنت ربي💚
وعليكم السلام