أبل تعمل بالفعل على نظام تشغيل مخصص باسم Starboard
لا نعرف الكثير عن نظارات آبل الذكية حتى الآن، لكن هناك بعض التسريبات والشائعات التي أعطتنا فكرة عما يمكن أن تبدو عليه نظارات ذكية من شركة آبل أو ما أصبح يعرف باسم نظارة الواقع المعزز الذكية، وعندما نتحدث عن جهاز ذكي، لا بد من الإشارة الى نظام تشغيل ذكي وهنا يروج الحديث عن نظام Starboard (أو ربما glassOS) وهو نظام تشغيل خاص تمت إضافته في الإصدار الأخير من نظام iOS 13، حيث لاحظ بعض المطورين أكوادًا برمجيةً تدل على الواقع المعزز عدة مرات في التعليمات البرمجية والمستندات النصية، مما يعني أن الشركة قد بدأت بالفعل اختباراتها. من المحتمل أن تأتي نظارات أبل بنظامها الجديد الذي يعمل على جلب مقاطع الفيديو والصور عبر اتصال لاسلكي من الآيفون أو الآيباد وعرضها على النظارة، ومن المرجح أيضًا أن تدعم النظارات الذكية مختلف التطبيقات مثل Maps و Find My و Quick Look مع دعم الألعاب. وكانت تقارير أخرى قد وصفت نظارة آبل المستقبلية على أنها نظارات ذكية جدًا وبإمكانها التعامل مع النصوص ورسائل البريد الإلكتروني والخرائط والألعاب عبر شاشة عالية الدقة مع عرض ثلاثي الأبعاد.
نظارة الواقع الافتراضي ايفون ١٣
من المحتمل أن تكشف شركة آبل النقاب عن هذا الجهاز في وقت لاحق من هذا العام إلى جانب منتجات أخرى ، أو أنها تنوي الكشف عنه في مؤتمر WWDC في يونيو مع الكشف عن نظام التشغيل rOS. نظارة الواقع الافتراضي ايفون ١٣. حقيقة أخرى عن Apple هي أنه على مر السنين ، تمكنت Apple من تحسين ARKit API بشكل كبير ، كما أن وحدات الكاميرا المستخدمة في أجهزة Apple الأحدث تتمتع بقدرات واقع معزز أفضل. لا شك أن مستشعر LiDAR الذي استخدمته Apple في طرازي iPad Pro 2020 و iPhone 12 Pro هو مستشعر يجب استخدامه أيضًا في جهاز الواقع المعزز الجديد. هل أنت مهتم أيضًا بجهاز الواقع المعزز الذي طورته Apple؟ ما هي الميزات التي تعتقد أنها ستتمتع بها هذه النظارة وماذا تتوقع منها؟
نظارة الواقع الافتراضي ايفون اكس
ويستشهد كو بقدرة الحوسبة على مستوى ماك (مستوى الحاسب الشخصي) لنظارة الرأس. وقدرتها على العمل دون قيود، ومجموعة تطبيقاتها الواسعة كعوامل تميزها عن المنافسين. وتعتزم الشركة دعم مجموعة شاملة من التطبيقات مع التركيز على استبدال آيفون في غضون عشر سنوات. واختلفت التقارير حول الجهاز بشأن كونه مستقلاً تمامًا أو يعتمد على جهاز آيفون أو صندوق معالج منفصل لبث المحتوى. ويبدو كو مقتنعًا بأنها تمثل منصة مستقلة. ومع ذلك، كتب: إذا تم وضع نظارة الرأس للواقع المعزز كملحق لجهاز ماك أو آيفون. اختار أفضل نظارات الواقع الافتراضي لعام 2021 - متجر جملة الالكتروني. فلن يؤدي ذلك إلى نمو المنتج. وأضاف: نظارة رأس الواقع المعزز التي تعمل بشكل مستقل تعني أنه يكون لها نظامها البيئي الخاص. وتوفر تجربة مستخدم أكثر اكتمالا ومرونة. علاوة على ذلك قال كو في وقت سابق من هذا الشهر إن كلًا من نظارة الرأس القادمة وتشكيلة آيفون 14 التي تصدر في العام المقبل تدعمان تقنية Wi-Fi 6E، التي توفر عرض نطاق ترددي أكبر وتداخلًا أقل مطلوبًا لتجارب AR و VR. نظارة آبل تدعم Wi-Fi 6E لتحسين الأداء
آبل تخطط لإطلاق خوذة واقع مختلط VR/AR بحلول منتصف العام 2022
تخطط شركة آبل Apple لإطلاق خوذة واقع مختلط VR/AR بحلول منتصف العام المقبل 2022، على أن تطلق نظارات تقليدية تدعم تقنية AR بحلول 2025
تخطط شركة آبل Apple لإطلاق خوذة واقع مختلط VR/AR بحلول منتصف العام المقبل 2022، وذلك وفقا لمذكرة جديدة من المحلل المحلل الشهير مينغ تشي كو الموثوق في أخباره المتعلقة بشركة آبل، على أن تلحقها بنظارة للواقع المعزز AR قد تشبه النظارات التقليدية بحاول عام 2025.
نظارة الواقع الافتراضي ايفون Iphone
بالنسبة لشاشات Apple Glasses، فقد يتم الاستعانة بشاشات Sony OLED للواقع المعزز، وذلك فقًا لشخص معروف في مجال الشاشات وهو Ross Young. We have heard from multiple sources that Apple is pursuing AR/VR glasses using Sony microOLEDs. 0. 5", 1280×960 resolution, 1H'22 intro. نظارة الواقع الافتراضي ثلاثية الأبعاد لهواتف ايفون من سمارت فيجن – أبيض/أسود، VR-MJ4-01: اشتري اون لاين بأفضل الاسعار في مصر - سوق.كوم الان اصبحت امازون مصر. Thoughts? — Ross Young (@DSCCRoss) October 22, 2020 لا توجد مواصفات معروفة حول Apple Glasses حتى الآن، ولكن يمكننا التكهن بناءً على ما نعرفه عن التقنية الحالية. على سبيل المثال، سيكون لها على الأقل نفس مجال الرؤية (52 درجة) والدقة (47 نقطة في البوصة) مثل Hololens 2 التي أطلقتها Microsoft في مايو 2019. إذا كانت Apple تهدف إلى إنشاء حل حقيقي للواقع المعزز -على عكس شاشة العرض التي تعرض إشعارات أو خرائط عائمة ثنائية الأبعاد مثل Google Glass – فمن المنطقي توقع اتصال نظارات Apple مباشرة بجهاز iPhone على شبكة Wi-Fi مُخصصة للاتصال. إذا كان على iPhone معالجة جميع مقاطع الفيديو التي تم التقاطها بواسطة كاميرا النظارات وإرسال الصور ثلاثية الأبعاد مرة أخرى إلى النظارة بمعدل إطار مرتفع جدًا في الثانية (حد أدنى يبلغ 60 إطاراً، مع الوضع في الاعتبار أن تحديث 120 إطاراً هو الأمثل)، فسيتطلب ذلك عرض نطاق ترددي أعلى بكثير مما يمكن أن يُوفره اتصال البلوتوث.
ومع ذلك ، سيكون استهلاك الوسائط والاتصالات مهمًا أيضًا، وأتوقع أن تعمل Apple مع شركاء الإعلام لإنشاء محتوى يمكن مشاهدته فى VR على الجهاز كما يدعى Gurman ، وأضاف أنه يجب على الأشخاص "البحث عن Animojis و VR FaceTime- مثل التجربة لتكون تكبير العصر الجديد. " وفي نفس الرسالة الإخبارية، حدد جورمان بعض الأسماء المحتملة التي قد تختارها Apple للجهاز، واستبعد نظارة Spectacles و Glass، حيث تم التقاطهما بالفعل بواسطة Snap و Google على التوالي، ومن المثير للاهتمام أن اسم Apple Glass قد تم ذكره سابقًا بواسطة المُسرب Jon Prosser، على الرغم من أن Gurman نفسه رفض الفكرة، مشيرًا إلى أن Apple لن تستخدم نفس الاسم كمنتج فاشل مثل Google Glass. قد تكون نظارة أبل VR للواقع الافتراضي نهاية إستراتيجية ميتافيرس - اي-فون إسلام. وتطرح أحدث نشرة إخبارية لـ Power On بعض الاحتمالات الأخرى، ويعتقد Gurman أن Apple Vision هي المنافس الأكثر ترجيحًا، مع وجود Apple Reality ليس بعيدًا عن الركب، ويعتقد أن Apple Sight و Apple Lens يمكن أن يكونا ممكنين، لكن لا يجب أن تراهن على أسماء مثل Apple Goggles أو Apple AR أو Apple VR ، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنهم قد يصنفون الجهاز وقدراته المستقبلية. ومع وجود العديد من التسريبات في مثل هذا الوقت القصير من الوقت، يبدو أن سماعة الواقع المختلط من Apple أصبحت أكثر واقعية يومًا بعد يوم - بغض النظر عن ما ستطلقه Apple عليه فإذا ثبتت صحة الشائعات حول قوتها (وسعرها) ، فقد تكون واحدة من أكثر منتجات Apple شهرة منذ سنوات.
المصدر: theverge مقالات ذات صلة
«سفيرة النوايا الحسنة» ظهرت بلباس نسائي محلي، واضعة الكمامة على وجهها، وتوجهت للقاء نساء وأطفال في محافظة لحج اليمنية التي لجأت إليها حوالي 35 أسرة فارّة من منازلها، بحثا عن الأمن والمأوى والغذاء، وقلما يتيسر لها ذلك، إذ لا توجد خدمات أساسية هناك على الإطلاق، أقرب مصدر للمياه يبعد بـ 15 كلم… لا كهرباء ولا مدارس ولا رعاية صحية، حسب أحد المدونين. كلمات اساسيه في الانجليزي. قناة «بي بي سي عربي» اختارت إبراز هذا الحدث في برنامجها «ترندينغ» حيث أوردت على شاشتها التفاعلية تغريدة لسفيرة النوايا الحسنة، قالت فيها: «بينما نشاهد الفظائع في أوكرانيا، أدعو لوقف الصراع هناك… أنا هنا في اليمن لدعم أناس في أمسّ الحاجة إلى السلام، حيث يُقتَل أو يُجرَح مدني كل ساعة في عام 2022. » وأضافت في تغريدة أخرى: «قبل عبور لاجئٍ أوكرانيٍّ واحد الحدود، كان هناك بالفعل أكثر من 82 مليون شخص أُجْبروا على ترك منازلهم حول العالم؛ وهو أعلى رقم مسجل. » وتختم بالتأكيد على أن «جميع اللاجئين والنازحين يستحقّون معاملة وحقوقا متساوية. »
وخلاصة القول، إن أنجلينا جولي لم تشأ الاحتفال باليوم العالمي للمرأة تحت أضواء هوليوود أو في أحد الفنادق أو المنتجعات الفخمة، بل احتفلت به على طريقتها الإنسانية النبيلة مع الناس «الغلابة» في اليمن… اليمن الذي لم يعد سعيدا!
أكثر 5 لاعبين مراوغة في الليجا .. فينيسيوس في الصدارة - سبورت 360
مَن يشتري «فخر لندن»؟
أرقام الأمم المتحدة تفيد أن أكثر من 7 ملايين و300 ألف شخص في اليمن بحاجة إلى مأوى ومساعدات غذائية. لكن، يبدو أن هذا المعطى لا يعني شيئا لبعض الأثرياء العرب، فكل همّهم هذه الأيام هو التسابق من أجل الظفر بالفوز بصفقة نادي «تشيلسي» الإنكليزي لكرة القدم، كما تشير إلى ذلك وسائل الإعلام المختلفة. أكثر 5 لاعبين مراوغة في الليجا .. فينيسيوس في الصدارة - سبورت 360. الروسي رومان أبراموفيتش الذي كان يملك النادي حتى وقت قريب، لم تشفع له ملياراته العديدة، ولا إنجازاته ضمن الفريق الرياضي نفسه، ولم تشفع له حتى الجنسية الإسرائيلية التي يحمل وزرها، فقد نزلت السياسة بثقلها عليه مع الحرب التي يشنها النظام الروسي حاليا على أوكرانيا، وصار مجبرًا على ترك «فخر لندن» (اللقب الذي يطلق على النادي المشار إليه) بل إن جميع ممتلكات أبراموفيتش في المملكة المتحدة صارت مهددة بالمُصادَرة بناء على توصية من أعضاء في البرلمان البريطاني، بتهمة تورطه في جرائم وقضايا فساد، بالإضافة إلى علاقته الوطيدة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وفق تقرير لقناة «الجزيرة» الإخبارية. وما إن سقطت البقرة، حتى كثرت السكاكين، وتسارعت الطلبات لشراء «تشيلسي» من عدة بلدان: سويسرا، بريطانيا، أمريكا، تركيا، غانا… الخ، رغم الثمن الباهظ للصفقة (نحو 4 مليارات دولار أمريكي).
لكن موقع «سي إن إن» عربية رجّح أن البيع لن يكون لشخص واحد، وإنما لتجمّع مشترك من المستثمرين. ما يهمّنا في هذا السياق أن أثرياء عربا أخذتهم العزّة الكروية أو المالية ـ لا فرق ـ فأعلنوا عن نيتهم الدخول إلى حلبة المنافسة هذه، من بينهم رجل أعمال مصري شهير، وشركة سعودية عملاقة. والظاهر أنه، إذا استحوذ العرب على أسهم النادي الإنجليزي العريق، فسيكون ذلك فخرا للأمة، وانتصارا عظيما لها على أعدائها في مشارق الأرض ومغاربها! ولا يهم أن يقول قائل إن تلك الأموال كان من المفروض أن تُوجَّه ـ مثلا ـ إلى اللاجئين اليمنيين ضحايا الحرب، فيكفي أن الأمريكية أنجلينا جولي تقوم بذلك. جزاها الله خيرا! جزائريون معجبون بـ«بوتين»
إذا كان العديد من العرب قد توحّدوا في محبة أسطورة «تشيلسي» ورغبوا في وصالها (وهي لا تقرّ لهم بوصل) فإنهم قد تفرقوا «شذَر مَذَر» في الموقف من الحرب الروسية على أوكرانيا. ومَن يشاهد البرامج الحوارية على الفضائيات العربية هذه الأيام، يجد بعض المتحدثين يميلون إلى روسيا وبعضهم الآخر إلى أوكرانيا؛ بمعنى آخر، عودة الاصطفاف بين المعسكرين الشرقي والغربي. أما في معظم القنوات الجزائرية فتكاد الكفة تكون راجحة لصالح روسيا وحدها، كما حدث مع برنامج «ويكاند ستوري» الذي تبثه قناة «الشروق» حيث لوحظ أن معظم ضيوف الحلقة منجذبون نحو «الدب الروسي» لدرجة أن أحد الحاضرين نعتهم بـ»البوتينيين» نسبة إلى فلاديمير بوتين.