شجرة دم الأخوين من أكثر الأشجار ندرة وجمالا ، بالإضافة إلى ذلك كانت نبتة مقدسة لدى بعض الديانات القديمة مثل الآشوريين ، الحميريين و الفراعنة أيضا ، وهذه معلومات موثقة على جدران ونقوش المعابد. شجرة دم الأخوين مهددة بالإنقراض
يشير العلماء إلى سوء حالة هذه الأشجار المميزة والنادرة ، ويؤكدون أنها مهددة بالإنقراض بسبب تغذية الماشية عليها أثناء رعيها ، ويقال أنها فقدت 20% من المساحة الكلية لها ، ويتوقع خسارة أكبر خلال العشر سنوات القادمة بنسبة تصل إلى 45%.
- شجرة دم الأخوين باليمن..تعرّف إلى الأساطير وراء تسميتها بذلك! - جريدة الغد
- نبات دم الأخوين وفوائده الطبية - الطب النبوي والاعشاب
- شجرة دم الأخوين لماذا سميت بهذا الاسم | المرسال
- "دم الأخوين" شجرة نزيفها يتوقف بـ"السلام"
- كل داء له دواء إلا الحقد والحسد
شجرة دم الأخوين باليمن..تعرّف إلى الأساطير وراء تسميتها بذلك! - جريدة الغد
و تواجه العديد من التحديات البيئية مثل الارتفاع في درجة حرارة الأرض ومن جهة أخرى الرعي غير المنظم، والرياح الشديدة، بالإضافة الى البناء العشوائي، ويزيد من هذا التهديد أن الشجرة تستغرق ما يقرب من نصف قرن لتصبح قادرة على التكاثر. شجرة دم الأخوين باليمن..تعرّف إلى الأساطير وراء تسميتها بذلك! - جريدة الغد. كنوز اليمن
وتعد جزيرة سقطرى اليمنية التي تقع في بحر العرب قبالة السواحل اليمنية من أكثر المواقع المعزولة على الأرض في العالم، حيث انفصلت عن القارة الأفريقية ما بين 6 و7 ملايين عام، فضلا عن أنها تحوي أعظم كنوز اليمن في مجال التنوع البيولوجي، كونها تضم مجموعة كبيرة من الحياة النباتية والحيوانية. وتقع جزيرة سقطرى على بعد حوالي 400 كيلومتر جنوب البر الرئيسي في المحيط الهندي، ويشكل أرخبيل الجزيرة نظاماً أيكولوجياً بحرياً مستقلاً، ويمتاز بأهمية بيئته الفريدة والتنوع البيولوجي، كما أن الجزيرة تعد من أهم أربع جزر في العالم من ناحية التنوع الحيوي النباتي، وتعد موطناً لآلاف النباتات والحيوانات والطيور المستوطنة. وتتنوع الحياة النباتية في سقطرى بشكل مذهل، إذ تضم أكثر من 900 نوع من النباتات المعروفة في الجزيرة، أبرزها شجرة دم الأخوين التي تتميز بشكلها الفريد والذي يشبه المظلة الضخمة، وتوجد في المقام الأول في المرتفعات الجبلية على جزيرة سقطرى، ويبلغ ارتفاعها ما بين 6 و9 أمتار، حيث صمدت لآلاف السنين ويقتصر وجودها في هذه الجزيرة اليمنية، التي وهبها الله عناية إلهية ونظام إيكولوجي بيئي فريد.
نبات دم الأخوين وفوائده الطبية - الطب النبوي والاعشاب
الخواص الطبية لدم الأخوين
1- يساهم في نزول دم الحيض بسهولة. 2- يمنع سقوط الشعر
3- يساعد في قبضة البطن
4- يعمل على تقوية المعدة وذلك عن طريق شرب ملعقة صغيرة من مغلي نبات دم الأخوين
5- يعمل على تطهير اللثة
6- يساهم في تحليل العديد من الأورام. 7- يعمل على تقوية عضلة الشرج
الأمراض التي يتم علاجها بدم الأخوين:
1- يعمل على علاج تقرحات الجلد
2- يعالج تساقط الشعر
3- يعالج الاصابة بالدودة الشريطية
4- يعمل على علاج حرقة وحموضة المعدة عن طريق مغلي نبات دم الأخوين
5- علاج المغص وذلك من خلال شرب ملعقة كبيرة من مطحون دم الأخوين. 6- علاج البواسير من خلال عمل حقنه شرجية من مغلي نبات دم الأخوين
7- علاج تقرحات الجلد
8- علاج عرق النسا
9- علاج كلف البشرة
10- علاج الآلام المعوية
11-علاج تشققات المعدة
12-علاج الإسهال
13- علاج التهابات المعدة
14- علاج لدغة الثعابين
أضرار استخدام نبات دم الأخوين:
1- يمنع من تناول هذا النبات الحوامل لأنه يسبب الإجهاض. "دم الأخوين" شجرة نزيفها يتوقف بـ"السلام". 2- يؤثر على الاطفال فيمنع عن الاطفال الرضع ومنهم أقل من 18 عاما. 3- يمنع عن المرضعات لأنه يؤثر على الرضع. 4- يمنع لمن لديهم أمراض وأزمات في التنفس و الجهاز التنفسي.
شجرة دم الأخوين لماذا سميت بهذا الاسم | المرسال
° أما عن سبب تسمية الشجرة بدم الأخوين، فيعود لارتباطها بأسطورة يمنية تُفيد بأنّ الأخوين قابيل وهابيل هما أول من سكن جزيرة سقطرة اليمنية، وعندما قتل قابيل هابيل سالت دماؤه على الأرض، فنبتت هذه الشجرة، وذلك بحسب ما ورد في الأسطورة.
&Quot;دم الأخوين&Quot; شجرة نزيفها يتوقف بـ&Quot;السلام&Quot;
وقال أبو صنيفة: "هو صمغ أحمر يؤتي به من سقطري "جزيرة الصبر السقطري". يقول عنه ابن سينا: "دم الاخوين: الماهية: هو عصارة حمراء معروفة. الطبع: ليس حرّه بكثير وقال بعضهم هو بارد واما يبسه ففي الثانية. الأفعال والخواص: هو يحبس ويمنع النزف. الجراح والقروح: يلزق القروح والجراحات الطرية. أعضاء الغذاء: يقوي المعدة. شجره دم الاخوين ويكيبيديا. أعضاء النفض: يعقل وينفع من السحج ومن شقاق المقعدة. الابدال: بدله فيما زعم بعضهم الخس في جميع أفعاله.
* وقال داود الأنطاكي: "دم الأخوين بارد يابس في الثالثة، يحبس الدم والإسهال، ويدمل ويمنع سيلان الفضول وحرارة الكبد والثقل والزحير والدسنتاريا بصفار البيض، ويضر الكلى ولكن تصلحه الكثيراء وشربته إلى نصف درهم. *وقال أبو صنيفة: "هو صمغ أحمر يؤتي به من سقطرى "جزيرة الصبر القطري". * ويقول عنه ابن سينا: دم الأخوين: الماهية: هو عصارة حمراء معروفة. الطبع: ليس حرّه بكثير، وقال بعضهم هو بارد وأما يبسه ففي الثانية. الأفعال والخواص: هو يحبس ويمنع النزف. الجراح والقروح: يلزق القروح والجراحات الطرية. أعضاء الغذاء: يقوي المعدة. أعضاء النفض: يعقل وينفع من السحج ومن شقاق المقعدة. الابدال: بدله فيما زعم بعضهم الخس في جميع أفعاله. - وماذا قال عنه الطب الحديث؟
تشير الدراسات إلى أن دم الأخوين يقوي المعدة ويقبض البطن نظراً لاحتوائه على نسبة كبيرة من العفص. وإذا احتقن بمنقوعه فإنه يقوي الشرج ويفيد لعلاج تشقق المعدة. ويستعمل مغلي دم الأخوين على هيئة مضمضة ثلاث مرات في اليوم لعلاج قروح اللثة وترهلها. وإذا ذر مسحوقه على الجروح أو القروح أدملها وأبرأها وهو جيد لهذا الغرض. كما أنه يوقف النزيف من أي عضو من أعضاء الجسم.
ولا يجوز من الدواء رُوحيًّا كان أو ماديًّا إلا ما أذن به الشرع، وأفضله ما ورد في الكتاب العزيز والسُّنة النبوية، ولا سبيل إلى معرفة طبِّ القلوب والأرواح إلا من قِبَل الوحي، وأما طب الأبدان، فيرجع معظمه إلى التَّجرِبة. فإذا أصيب دواء الداء:
الفاء للعطف والترتيب، و(إذا) ظرف للمستقبل من الزمان، والمشهور أنه خافض لشرطه منصوب بجوابه [2] ، وأصيب: فِعْل ماضٍ مبني للمجهول فعل الشرط، ودواء: نائب الفاعل، والداء: مضاف إليه، وأصْل الجملة: فإذا أصاب المريضُ دواءَ دائه؛ أي: وجده وصادفه، حذف الفاعل؛ لأنه غير مُعيَّن فلا يتعلَّق به غرضٌ خاص، وأقيم المفعول مقامه فارتفع ارتفاعه. برَأَ: أي سَلِم وعوفي، جواب الشرط، يقال: برأ من مرضه يبرأ بَرءًا، وبرئ بالكسر بُرءًا فهو بارئ؛ أي: مُعافى، ويقال: برئ من العيب براءةً؛ مِثْل: سلِم سلامة، وزنًا ومعنى. كل داء له دواء إلا الحقد والحسد. بإذن الله عزَّ وجلَّ: مُتعلِّق بجواب الشرط، وإذنُه تعالى: إرادتُه ومشيئتُه. المعنى الإجمالي:
اشتمل الحديث على جملتين: اسميَّة أفادت العموم، وفعليَّة شرطية مُرتَّبة عليها. بيَّن النبيُّ صلى الله عليه وسلم في الجُمْلة الأولى أنه ما مِن مَرَض في هذا الوجود - رُوحيًّا كان أو بدنيًّا - إلا وله دواء يُعالَج به، علِمه مَن علِمه، وجَهِله مَن جَهِله، وبيَّن في الجملة الأخرى التي رتَّبها على سابقتها أنه إذا وافَق الدواء الداء، وأذن الله تعالى بالشفاء، عوفي المريض من مرضه، وسلِم من دائه، فهذان شرطان للبُرْء لا بد منهما:
إصابة الداء وموافقته للدواء، بأن يكون مناسبًا له في كميَّته وكيفيَّته وزمان تَعاطيه ومكانه، وتلقِّيه بالقَبُول، ولا سيما الدواء الرباني والطب النبوي.
كل داء له دواء إلا الحقد والحسد
وعلى هذا، فالحديث باقٍ على عمومه، ليس مخصوصًا ولا مُعارَضًا بحديث أسامة، والأمر بالتداوي مطلوب في كل حال مُمكِنة: ﴿ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴾ [الأعراف: 34]. (ب) وهل الحديثُ بما دلَّ عليه من مشروعية التداوي: جوازًا أو استحبابًا أو وجوبًا - مُعارَض بحديث السبعين ألفًا الذين يدخلون الجنة بغير حساب، وقد وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم بأنهم ((لا يسترْقُون ولا يتطيَّرون ولا يكتوون، وعلى ربهم يتوكَّلون))؛ رواه الشيخان وغيرهما عن ابن عباس؟ ففي هذا الحديث الصحيح وصف هؤلاء المتوكلين بأنهم لا يطلبون الرُّقية ولا يتداوَوْن بالكيِّ، وقد قدَّمنا أن الأخذ في أسباب الشفاء لا يمنع من التوكل، بل هو من جُمْلته. وقد أجيب عن هذا التعارض بجملة أجوبة:
منها: أن التوكل درجات بعضها فوق بعض، وهؤلاء السبعون ألفًا بلغوا الغايةَ في التوكل، وأن التداوي والأخذ في الأسباب لمن دونهم من المتوكلين، وفي هذا الجواب ضَعْف؛ لأن سيد المتوكلين صلوات الله وسلامه عليه تداوَى وأمر بالتداوي، ورَقَى نفسَه ورقَاه جبريل، وأمر بالرُّقى المأذون فيها، وظاهرٌ أن ذلك كله على سبيل الاستحباب، لا لبيان الجواز فقط كما قيل.
وقال - صلى الله عليه وسلم -: إن كان في شيء من أدويتكم خير ففي شرطة محجم أو شربة من عسل أو لذعة بنار وما أحب أن أكتوي أخرجه الصحيح. والأحاديث في هذا الباب أكثر من أن تحصى. وعلى إباحة التداوي والاسترقاء جمهور العلماء. روي أن ابن عمر اكتوى من اللقوة ورقي من العقرب. وعن ابن سيرين أن ابن عمر كان يسقي ولده الترياق. وقال مالك: لا بأس بذلك. وقد احتج من كره ذلك بما رواه أبو هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: دخلت أمة بقضها وقضيضها الجنة كانوا لا يسترقون ولا يكتوون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون. قالوا: فالواجب على المؤمن أن يترك ذلك اعتصاما بالله وتوكلا عليه وثقة به وانقطاعا إليه; فإن الله - تعالى - قد علم أيام المرض وأيام الصحة فلو حرص الخلق على تقليل ذلك أو زيادته ما قدروا; قال الله - تعالى -: ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها. وممن ذهب إلى هذا جماعة من أهل الفضل والأثر ، وهو قول ابن مسعود وأبي الدرداء رضوان الله عليهم. كل داء له دواء الا الحماقه. دخل عثمان بن عفان على ابن مسعود في مرضه الذي قبض فيه فقال له عثمان: ما تشتكي ؟ قال ذنوبي. قال: فما تشتهي ؟ قال: رحمة ربي. قال: ألا أدعو لك طبيبا ؟ قال: الطبيب أمرضني... وذكر الحديث.