موضوع عن النفايات وطرق معالجتها
يتضمن مصطلح النفايات كافة أنواع القمامة التي تنتج عن أنشطة جميع الكائنات الحية من بشر وحيوانات وغيرهم، ويتم تصنيف النفايات على النحو التالي:
تصنيف النفايات
النفايات الصناعية: هي الناتجة عن الزجاج، المعادن، الخشب، البلاستيك، المهملات، والبلاستيك، والخشب، والمعادن، والزجاج، والرماد، والأواني المكسورة مثل المصنوعة من الفخار، وتصنف إلى قسمين هما: النفايات القابلة للاحتراق، والنفايات الغير قابلة للاحتراق. النفايات وطرق معالجتها – لاينز. النفايات المنزلية: هي النفايات الصلبة أو شبه الصلبة الناتجة عن تنظيف المواد الغذائية، والطهي والطبخ وغيرها، وتجدر الإشارة إلى أن نوع النفايات ذلك ينقسم إلى قسمين هما: (تصلح طعاماً للحيوانات مثل بقايا الطعام، الخضروات، والنفايات الغير صالحة كطعام للحيوانات مثل قشر البيض). مخلفات عضوية: يقصد بها المواد التي تقبل لتحلّل، وتنتج عن استهلاك الطعام وإنتاجه، وبالتالي فإنها تختلف وفقاً لأشهر العام، وعادات السكان وتقاليدهم، وموقع المكان الجغرافيّ. مخلفات غير عضويّة: يشير ذلك المصطلح إلى المواد التي تقبل الاحتراق ومنها البلاستيك، الأخشاب، والأوراق، ومواد أخرى لا تقبل الاحتراق مثل الصفائح المعدنية، والزجاج.
النفايات وطرق معالجتها – لاينز
قم بخلط بقايا الطلاء مع نفايات غير المستخدمة، ودعها تجف في منطقة جيدة التهوية، والتخلص من نفايات منزلك في مكب نفايات. غاز البروبان
هناك العديد من الشركات في جميع أنحاء الدولة التي ستقبل أسطوانات غاز البروبان ذات الطراز القديم دون مقابل. أهم فوائد التخلص من النفايات المنزلية
الفوائد الاقتصادية
توفر آلة فرز النفايات المنزلية الكثير من الأراضي ورؤوس الأموال، إنه مشروع "تحويل النفايات إلى طاقة" الأمر الذي سيخلق أرباحًا كبيرة، ويدفع التحسن الاقتصادي. الفوائد الاجتماعية
ينتمي مصنع إدارة النفايات المنزلية إلى مشروع حماية البيئة الاجتماعية، والذي يمكن أن يحسن البيئة المعيشية للناس، وكذلك تحسين البيئة الإيكولوجية، وتعزيز البناء الاقتصادي للمدينة. لقد أدى تنفيذ هذا المشروع بشكل أساسي إلى حل الضرر الناتج عن النفايات المنزلية، وحماية موارد الأرض في البلاد. وإنشاء مصنع إعادة تدوير النفايات المنزلية لا يمكن أن يخلق فقط منافع اقتصادية، بل يحقق منافع اجتماعية حقيقية وطويلة الأجل. الفوائد البيئية
سيوفر مشروع محطة التخلص من القمامة مواقع معالجة جديدة للقمامة الحضرية والريفية. ويمكن تقليل النفايات المنزلية بالكامل، وإعادة استخدامها وإعادة تدويرها.
الحرق، وتُعد طريقة أفضل قليلًا للتخلص من النفايات بحرقها وتحويلها إلى رماد وغاز وحرارة يُمكن الاستفادة منها في إنتاج الطاقة الكهربائية، غير أنها طريقة مكلفة ماليًا وتُسبب ضررًا على البيئة عبر انبعاث الغازات المضرة إلى الهواء ومن ثم استقرارها في الأرض بفعل سقوطها إلى الأرض بفعل الأمطار 3. إعادة التدوير، وهي الطريقة الأكثر أمنًا حيث يتم إعادة تصنيع النفايات إلى مواد مفيدة وصديقة للبيئة وقابلة للاستخدام وبحسب الخبراء فإنها العملية الأفضل للبيئة كونها تُقلل مستوى التلوث
علاج الفطريات المهبلية يختلف العلاج باختلاف شدة الأعراض، بالنسبة لعدوى الفطريات البسيطة، يصف الطبيب العلاج من يوم إلى 3 أيام من كريم أو أقراص مضادة للفطريات، تشمل هذه الأدوية ما يلي: كلوتريمازول. ميكونازول. تيركونازول. فلوكونازول. قد تحتاج إلى زيارة الطبيب للمتابعة إذا كانت الفطريات المهبلية المتكررة عادت بنفس الأعراض في غضون شهرين. الفطريات المهبلية المتكررة وعلاجها - YouTube. إذا كانت الحالة شديدة وتعاني من احمرار شديد وتورم وحكة تؤدي إلى تقرحات أو تمزق في أنسجة المهبل أو تكررت عدوى الفطريات المهبلية أكثر من 4 مرات في السنة، وفي حالة الحمل أو مرض السكري غير المنضبط أو ضعف جهاز المناعة، تشمل العلاجات مايلي: علاج مهبلي كريم أو مرهم. جرعتان أو 3 جرعات من الفلوكونازول. إذا تكررت العدوى فقد ترغب في معرفة ما إذا كان الشريك الجنسي مصابًا بعدوى الفطريات المهبلية، يمكنك استخدام طرق عازلة مثل الواقي الذكري؛ إذا كنت تشك في إصابة أي منكما بعدوى الفطريات المهبلية. الفطريات المهبلية أثناء الحمل وعلاجها عدوى الفطريات أثناء الحمل شائعة، لابد من استشارة الطبيب للحصول على التشخيص المناسب وعلاج الفطريات المهبلية المناسب لأنه قد يختلف عن العلاج لغير الحوامل.
علاج الفطريات المهبلية المتكررة للقضاء على الدولة
^ أ ب "7 Tips to Prevent Yeast Infections", healthxchange, Retrieved 28/2/2022. هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً مقالات ذات صلة
علاج الفطريات المهبلية المتكررة عمادة خدمة المجتمع
الفطريات المهبلية المتكررة وعلاجها - YouTube
تناول البروبيوتيك (بالإنجليزية: Probiotics)، والذي يوجد في اللبن، أو المُكمّلات الغذائية، ويُنصح بتناوله يومياً للوقاية من الإصابة مجدّداً ببكتيريا المهبل.