ثم شارك إلى جانب مجموعةٍ من الفنانين القديرين ومنهم رفيق سبيعي، هاني الروماني، فهد كعيكاتي، أنطوانيت نجيب، وسامية الجزائري وغيرهم في مسلسل "بريمو" عام 1973. في عام 1974، قدم المسرحية الكوميدية السياسية الهادفة الشهيرة "ضيعة تشرين" وهي من تأليف الكاتب محمد الماغوط وإخراج وتمثيل دريد لحام، وقد شاركه بها كلٍّ من نهاد قلعي وصباح الجزائري وحسام تحسين بك وعمر حجو وغيرهم. استمر تألقه على خشبة المسرح، فقد شارك في مسرحيته الشهيرة الأخرى "غربة" التي تتناول أحداثها واقع الوطن العربي في فترة السبعينيات، وهي من تأليف كل من محمد الماغوط وإخراج المخرج خلدون المالح. دخل عالم التلفزيون بقوة في عام 1977، حيث شارك في مسلسل "الحب والشتاء" إلى جانب كلٍّ من منى واصف وعبد الرحمن أبو القاسم وحسن عويتي وعبد الهادي الصباغ، بالإضافة إلى مسلسل "رحلة المشتاق" مع كلٍّ من منى واصف ونادين خوري وعصام عبه جي وسليم كلاس وغيرهم من نخبة نجوم الدراما السورية. مختارات من مرايا - الشريف ما بيخاف | ياسر العظمة - عصام عبه جي - حسن دكاك - ليلى عوض - YouTube. في العام التالي شارك بالمسلسل التاريخي "الحكاية الثانية من سيرة بني هلال: الأميرة الخضراء"، والذي يتناول قصة رزق الدريدي والأميرة الخضراء وهي والدة أبو زيد الهلالي. ثمّ شهد عام 1980 مشاركته في مسلسلين هما "بصمات على جدار الزمن" من إخراج المخرج هيثم حقي، وفي مسلسل "أبو الخيل" إلى جانب أدهم الملا وفوزي بشارة وهاني الروماني وسحر فوزي.
مرايا ياسر العظمه كره القدم
[3]
في عام 1978 شارك بالمسلسل التاريخي «الحكاية الثانية من سيرة بني هلال: الأميرة الخضراء»، الذي يتناول قصة رزق الدريدي والأميرة الخضراء والدة أبو زيد الهلالي. ثمّ شهد عام 1980 مشاركته في مسلسلين هما " بصمات على جدار الزمن " من إخراج هيثم حقي ، ومسلسل «أبو الخيل» مع الممثلين أدهم الملا و فوزي بشارة و هاني الروماني و سحر فوزي. مرايا ياسر العظمه طرابيش كامله. [3]
في عام 1981، شارك في مسلسل «تلفزيون المرح» من إخراج هشام شربتجي ، ومسلسل «طبول الحرية» من إخراج داوود شيخاني. وفي نفس العام بدأ ياسر العمل على مشروعهِ المسلسل الاجتماعي الكوميدي " مرايا " مع المخرج هشام شربتجي ، حيث كان لياسر الفضل في اكتشاف العديد من المواهب الفنية السورية والوجوه الجديدة. [3]
تنوعت أعماله في تلك الفترة، ففي عام 1983 شارك في مسلسل «زمن الحرب» إلى جانب مجموعةٍ من الممثلين منهم منى واصف و هاني الروماني وأحمد الزين و ماجد أفيوني. [3]
استمر في السنوات اللاحقة في العمل على مسلسل مرايا بجميع أجزاءه بدأً من مرايا 84 وأخرها مرايا 2013 الذي تم تصويره في الجزائر بسبب الأزمة السورية. [3]
بعيدًا عن مسلسل مرايا، شارك عام 2007 في المسلسل الكوميدي الاجتماعي «رجل الأحلام» من إخراج رشا شربتجي.
مسلسل مرايا 98 ـ رجال و نسوان 2 ـ ياسر العظمة ـ سليم كلاس ـ عابد فهد ـ Maraya 98 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
يمتد تاريخ القهوة التركية إلى أكثر من 500 عام حيث أصبح مشروب القهوة جزءًا هامًا من الثقافة التركية والفلكور الشعبي طوال تلك الفترة. عرف العثمانيون القهوة وأدخلوا عليها تعديلاتهم لتتنقل من اسطنبول إلى جميع أنحاء العالم وليحملها التجار إلى أوروبا حيث يمكن القول أن انطلاقة القهوة الحقيقية إلى العالم كانت من اسطنبول. تاريخ القهوة ية. كيف انتشرت القهوة في الدولة العثمانية؟
ظهرت القهوة في الدولة العثمانية في حوالي عام 1540، حيث يعتبر عصر السلطان سليمان القانوني هو الانطلاقة الحقيقية لـ تاريخ القهوة التركية حيث يظهر لنا التاريخ أن القهوة تم تقديمها من قبل أوزدمير باشا، الوالي العثماني لليمن المولود في مصر، والذي لاحظ الخصائص المميزة لمشروب القهوة. قدم أوزدمير باشا القهوة إلى السلطان سليمان القانوني والذي أعجب بهذا المشروب كثيرًا حيث أن العاملين في قصر الباب العالي قرروا استعمال طريقة جديدة لصناعة القهوة. أخذ العاملون في القصر العثماني حبوب القهوة وقاموا بطحنها وغليها في إبريق خاص ليثير المشروب الجديد إعجاب السلطان سليمان القانوني وزوجته السلطانة هرم. في عام 1544، افتتح عربيان سوريان أول مقهى في اسطنبول، وفي ذلك الوقت أفتى الشيخ بستانزاده محمد أفندي فتوى تفيد بأن القهوة ليست ممنوعة بل مفيدة ومرغوبة.
تاريخ القهوة ية
القهـــــــــــــوة العربيــــــــة
القهوة العربية الأصلية يشتهر بها أهل الجزيرة العربية و بلاد الشام و العراق. ومخترع القهوة عموماً هم العرب
وتضيف هذه القهوة العربية بمجالس الرجال وخصوصاً البدو من العرب. وتضيف هذه القهوة بنسبة صغيرة في كاسات التي ليس لها مقبض. وتضيف هذه القهوة عادة عربية مشهورة وقديمة ويقومون العرب بتضيفها للوقت المعاصر. في يومها العالمي.. من أول من تناول القهوة في التاريخ؟. ويختلف متذويقها في العالم العربي من ناحية المزاج والكيف فالبعض يفضلها سوداء والبعض بيضاء والأخر بنية واكثر المداومين عليها يومياً هم من فئة كبار السن. هي قهوة تعتبر خفيفة توضع فيها حبات الهيل عند بعض أهل البادية والحضر من عرب
وهناك القهوة الغامقة عند البعض الآخر ،وعادة تكون مرة وليس فيها سكر أبداً وتقدم في فنجان صغير فمه أوسع من قاعدته
تُعتبَر القهوة رمزًا من رموز الكَرَم عند العرب يُفاخرون بشربها وتُعَدّ مظهرًا من مظاهر الرّجولة في نظرهم. ويعقدون لها المجالس الخاصّة التي تُسمّى بالشبّة أو القهوة أو الدّيوانيّة. وللقهوة بروتوكولات خاصّة بها وأوانٍ خاصة عند أهل البادية، تُسمّى الدلّة التي يجلبها بعض المُضيفين من بلدانٍ بعيدةٍ وبأسعارٍ باهظةٍ طمعًا في السّمعة الحسنة.
تاريخ القهوة العربية العربية
القرن الخامس عشر
أول عملية تصدير للبن كانت من أثيوبيا إلى اليمن حيث تمت في اليمن أول زراعة لنبتة البن. كما اعتبرت اليمن في ذلك العصر المركز الرئيسي لإنتاج البن في العالم، و كان أول دليل موثَق لظهور القهوة في اليمن لدى الصوفيين لذا ارتبطت القهوة بالإسلام وتعتبر "المشروب الإسلامي" نظراً لأن الصوفيين يستخدمونها لتقويهم في العبادة، فكان هناك أول عملية حمص وتحضير للقهوة. Nwf.com: تاريخ القهوة العربية: محمد غبريس: كتب. في سنة ١٤١٤م وصلت القهوة لمكة وأصبحت معروفة هناك نظرًا لكونها البديل الإسلامي للخمر. افتتاح المقاهي
وحيثما انتشر الإسلام انتشرت القهوة على مطلع القرن الخامس عشر و وصلت إلى مصر وبلادالشام، حيث فتحت مقاهي في القاهرة حول جامعة الأزهر وفي سوريا ومكة (لاتوجد تواريخ موثقة لتزامن فتح المقاهي في هذه الفترة). وفي عهد الدولة العثمانية في تركيا فُتح أول مقهى "مسجل تاريخياً " ١٥٥٤ م Kiva Han والذي كان افتتاحه على يد شخصين سوريين أحدهما من حلب والآخر من دمشق. أصبحت المقاهي مكان لتبادل العلم بين الأئمة والطلاب وأيضا انتشرت فيها القصائد وبدأت تزداد شعبية وانتشار. علمًا بأن أول ظهور للمقاهي في التاريخ كان في مكة ،وصدرت فتاوى من شيوخ مختلفين انطلقت من مكة إلى أماكن مختلفة بتحريم القهوة سنة 1511 م نظراً لتأثيرها على الجسم وتشبيهها بالكحول ولكن محبي القهوة حاربوا القرار وبعد تأكد رجال العلم أنها لاتغيب العقل تم إصدار فتاوى بحلها لاحقًا.
تاريخ القهوة العربية
ولا يجوز وضع الفنجان على الأرض قبل الشرب ولا بعده. ويسمى الفنجان الاول عند البدو فنجان الضيف، والثاني فنجان الكيف، والثالث فنجان السيف. ويصبح لزاما على الضيف اذا شرب الفنجان الثالث ان يدافع عن القبيلة التي شرب عندها القهوة، اذا ما تعرضت لاي اعتداء، لانه بشربه قهوتهم يصبح واحدا منهم. كما جرت العادة -في البادية خاصة- انه إذا التجأ أحدهم الى قبيلة ما، وتناول قهوتهم، فإنه بذلك يصبح في حمايتهم، حتى ولو كان جانيا. ومع ارتشاف فنجان القهوة، تتآلف النفوس، وتستيقظ المشاعر، وترق الأحاسيس، وعلى رائحتها الطيبة تطيب الأحاديث، وتحلو الأشعار. وإذا كان لأحدهم طلب عند شيخ العشيرة أو المُضيف، كان يضع فنجانه على الأرض ولا يشربه، فيلاحظ ذلك المُضيف أو شيخ العشيرة او وجيه الديوان، فيُبادره بالسؤال: ما حاجتك؟ فإذا قضاها له، أَمَره بشرب قهوته اعتزازًا بنفسه. تاريخ القهوة العربية. وأصحاب الحقوق عادةً يحترمون هذه العادات فلا يبالغون في المطالب التّعجيزية، ولا يطلبون ما يستحيل تحقيقه، ولكلّ مقام مقال! فأصبحت القهوة العربية في فلسطين بفناجينها البيضاء ودلتها النحاسية اللامعة الحكم الاجتماعي الحاسم لكل القضايا والخلافات مهما عظم مصابها أو كبر جرمها، فعكست برفضها عارا على صاحبها، وحملت بقبولها شيم التسامح والشهامة والنخوة والكرم، وأصبحت بوجودها رمزا للبشرى والخير والوفاء والوئام.
تاريخ القهوة المتّحدة
أما بخصوص مُكتشفها، فتكشف الروايات على اختلافها عن وجهٍ آخر من وجوه ذلك الشراب العجيب؛ فيروي ابن العماد الحنبلي في كتابه "شذرات الذهب في أخبار من ذهب"، أن سكان إحدى المدن كانوا مصابين بمرض خطير، فعجزوا لذلك عن استقبال الملك سليمان، الذي جاء لزيارتهم على بساط الريح مع حاشيته من الجنّ، فنزل جبريل على سليمان، وأمره بتكليف الجنّ أن يأتوا بثمر البنّ، وأن يحرقه ويطبخه بالماء ويسقيهم، ففعل، فشفاهم الله. ولا يبتعد عبد القادر الأنصاري الجزيري في كتابه "عمدة الصفوة في حلّ القهوة" عن أسطورية اكتشاف القهوة، في روايتين: الأولى يعتمدها عدد من المستشرقين أو الغرب بشكل عام، مفادّها أن النبي محمّد حين حلّ به الحزن الشديد بعدما كذّبه قومُه، نزل عليه جبريل، حاملاً في يده ثمرَ البنّ، وسقاه إياه، فذهب عنه الحزن. تاريخ القهوة المتّحدة. ولعلّ اهتمام الغرب بنسبة القهوة إلى نبيّ الإسلام، آتٍ من صلتهم بحاضرة العالم الإسلامي آنذاك، إسطنبول، وفقاً لما ذكره سعيد السريحي في كتابه "غواية الاسم… سيرة القهوة وخطاب التحريم". وأشار السريحي إلى أن الغرب أكّد على تلك الرواية تجاوباً مع "النزعة الاستشراقية نحو الشرق، وسحر لياليه وطقوسه، أو صدّاً عن القهوة التي رأوا فيها امتداداً للإسلام والمسلمين، الذين كانوا يناصبونهم العداء، ويرون في انتشار كلّ ما هو متّصل بهم امتداداً لنفوذهم، وهو ما حمل لاند، رئيس أساقفة كانتربري، على أن يوقع سنة 1637 مذكرة إلى مجلس العموم البريطاني، طالب فيها بتحريم القهوة، كما طالب بمعاقبة كلّ مسيحي يعتنق الإسلام (…) وباتت حبوب البنّ آنذاك تُعرف باسم (حبة محمد)".
من الفناجيل: فنجان الهيف، فنجان الضيف، فنجان الكيف، فنجان السيف، فنجان الخطبة، فنجان الثأر، فنجان الأحزان.