0 تصويتات
11 مشاهدات
سُئل
ديسمبر 18، 2021
في تصنيف سؤال وجواب
بواسطة
Rola Hassan
( 180ألف نقاط)
ما المقصود بكلمه يتيماً ذا مقربة
ما معنى كلمة الحنفية
( ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق)
المراد بكلمه املاق في قوله تعالى ( ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق) هو
ما معنى كلمة الحنيفية
إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك
إرسل لنا أسئلتك على
التيليجرام
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
ما المقصود بكلمه يتيماً ذا مقربة الإجابة: اليتيم القريب
- رمضان شهر التكافل الاجتماعي | أنصار الله
- الحمل والإنجاب - عالم حواء
- متى ولدتي ؟! - عالم حواء
رمضان شهر التكافل الاجتماعي | أنصار الله
ومِمَّا يدفعُ الناسَ إلي الاحتكارِ، حبُّ المالِ والحرصُ على كسبِهِ بأيِّ طريقٍ حتى ولو كانَ عن طريقِ الحرامِ، وهذا أمرٌ مشاهدٌ للجميعِ، وخاصةً مع انتشارِ المعاملاتِ الربويةِ، واختلاطِ الحلالِ بالحرامِ، قالَ -تعالى-:(وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبّاً جَمّاً) [الفجر:20]، وعندمَا يطغَى ذلك على الناسِ يصبحُ الأمرُ خطيرًا جدًا، ويتسببُ في مخالفاتٍ شرعيةٍ كثيرةٍ قالَ -صلَّى اللهُ عليه وسلم-: (فواللهِ لا الفقرُ أخشَى عليكُم!
• وقاية من النار: فعن عدي بن حاتم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ما منكم أحد إلا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم من عمله، وينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم، وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه، فاتقوا النار ولو بشق تمرة » [8]. • الصدقة ظل لصاحبها يوم القيامة: فعن يزيد بن أبي حبيب قال: كان مرثد بن عبد الله لا يجيء إلى المسجد إلا ومعه شيء يتصدق به، قال: فجاء ذات يوم إلى المسجد ومعه بصل، فقلت له: أبا الخير، ما تريد إلى هذا ينتن عليك ثوبك، قال: يا بن أخي، إنه والله ما كان في منزلي شيء أتصدق به غيره، إنه حدثني رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « ظل المؤمن يوم القيامة صدقته » [9]. • البركة والتوسعة على المتصدق: فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « ما من يوم يصبح العباد فيه، إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقًا خلفًا، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكًا تلفًا » [10]. • في الصدقة علاج من الأمراض: وقد جرب كثير من الناس الصدقة، فشافهم الله من أمراضهم ومن هذا: ما جاء عن علي بن الحسن بن شَقِيق قَالَ: سَمِعت ابْن الْمُبَارك، وَسَأَلَهُ رجل يَا أَبَا عبد الرَّحْمَن: قرحَة خرجت فِي ركبتي مُنْذُ سبع سِنِين، وَقد عَالَجت بأنواع العلاج وَسَأَلت الْأَطِبَّاء فَلم أنتفع بِهِ.
وقال ناصر أيضًا: "اقتلوهم. ولكل زوجة ضابط ضابط، أرجوكي خلي بالك، جوزك هيموت. مفيش خلاص سلميتنا أقوى من الرصاص". على الجانب الآخر، كان المعارضون لحكم الإخوان أشد تحريضًا، وقد وصل الأمر إلى الفعل، باقتحام مقار الإخوان في نهايات فترة حكمهم. كما تعاظم التحريض على العنف ودعوات القتل قبيل فض اعتصام رابعة العدوية، كتهيئة للرأي العام لعملية الفض التي راح ضحيتها ما لا يقل عن ألف قتيل. أخذ التحريض في بعض الأحيان مناحي مختلفة، كالتحريض على السوريين في مصر، كما فعل الإعلامي يوسف الحسيني الذي دعا المصريين لضرب السوريين في الشوارع بالأحذية لأنهم بحسبه "أنصار مرسي"، غير أنه عاد واعتذر. لكن توفيق عكاشة كان أكثر عنفًا، عندما أمهل السوريين 48 ساعة للرحيل، قبل أن يشرع في حرق منازلهم! متى ولدتي ؟! - عالم حواء. أما أحمد موسى، فهو واحد من أبرز المحرضين على كل شيء وأي شيء، فقبل الثورة وخلال أزمة مباراة مصر والجزائر في السودان، حرض موسى على قتل الجزائريين في القاهرة، وخلال اعتصام رابعة ادعى الرجل أن هناك "كرة أرضية" في الاعتصام يخفي فيها الإخوان المعارضين لهم! كما كان له دعوات مستمرة لمواجهة المظاهرات بالقتل ، وطالب بدك سيناء بأهلها، والإبلاغ عن أي مُقاطع للانتخابات.
الحمل والإنجاب - عالم حواء
لاحقًا، وإلى جانب عمله في التدريس بكلية الإعلام، تولى الباز رئاسة تحرير صحيفة البوابة التي كانت تتلقى تمويلًا إماراتيًا عن طريق رئيس مجلس إدارتها عبدالرحيم علي. ثم مع الصدام الذي حدث بين علي وبعض الأجهزة الأمنية وصولًا لمنع الصحيفة من الطباعة، انسحب الباز بشكل مفاجئ من رئاسة تحريرها قبل تفاقم الأمور، ثم أعلن عن شراء صحيفة الدستور في صفقة تردد أن من ورائها الأجهزة الأمنية. هذه السيرة المهنية تضع الباز في مكانة مختلفة عن غيره من الإعلاميين المعروفين بصراخهم المستمر، لذا فإن دعوة القتل التي وجهها عبر شاشة برنامجه، ليس كصراخ أحمد موسى مثلًا. يبدو أن الباز أكثر قيمة لدى الأجهزة الأمنية من أحمد موسى، ولأحاديثه اعتبارات أخرى خلاف الخطب الشعبوية. قال الباز في برنامجه "90 دقيقة" على شاشة المحور: "لو فيه حد مصري يطول معتز مطر أو أيمن نور أو محمج ناصر، يقتلهم". ولم يكتفي بذلك، بل أضاف: "لو هتقولي إنت بتحرض على القتل، فنعم أنا بحرض على القتل. الحمل والإنجاب - عالم حواء. وإذا أتيح لأحد أن يقتلهم فليفعل"! أما ردة فعل أيمن نور فكانت أن ألقى الكرة في ملعب الأجهزة الأمنية، بأن تقدم ببلاغ لمكرم محمد أحمد، رئيس المجلس الأعلى للإعلام، للتحقيق في الواقعة.
متى ولدتي ؟! - عالم حواء
كما قرر تقديم بلاغ للنائب العام للنظر في الأمر والتحقيق فيه. وأصدر المرصد العربي لحرية الإعلام ، بيانًا يدين التحريض على قتل أيمن نور ومعتز مطر ومحمد ناصر، محملًا الإعلامي محمد الباز مسؤولية أي ضرر يتعرض له الثلاثة، مطالبًا الجهات القانونية المصرية بالتحقيق في الأمر. وأورد البيان نصوصًا دستورية وقانونية تقضي بضرورة فتح تحقيق في التحريض. التحريض ودعوات القتل
دعوات التحريض علي القتل لم تكن جديدة على الإعلام المصري كما ذكرنا، ولكنها هذه المرة صريحة، وتخص أشخاصًا بشكل مباشر. ومنذ ثورة 25 كانون الثاني/يناير 2011، ودعوات التحريض على العنف منتشرة وبكثرة، ومن مختلف وسائل الإعلام ومن مختلف الاتجاهات. وانتقلت من التحريض على القتل أو الاعتداء، إلى انتهاك الحياة الشخصية والدعوة للتجسس على المواطنين. وكانت أبرز تلك النماذج، المذيعة رشا مجدي والتي اتهمت بالتحريض ضد الأقباط في تشرين الأول/أكتوبر 2011، فيما عرف بـ" أحداث ماسبيرو "، تلك الأحداث التي راح ضحيتها نحو 30 مصريًا أغلبهم من الأقباط، بعد اشتباكات بين متظاهرين من الأقباط وقوات الشرطة العسكرية أمام مبنى الإذاعة والتلفزيون في ماسبيرو. ودعت المذيعة على الهواء المواطنين بالتوجه إلي مبني الإذاعة والتلفزيون لحمايته من الهجوم القبطي.
التحريض أيضًا كان للدولة يد فيه بشكل مباشر، ففي حزيران/يونيو 2012، بثت القنوات الرسمية إعلانًا تحذيريًا لمواجهة "الجواسيس"، وظهر في الإعلان جلوس بعض النشطاء السياسيين مع جاسوس أجنبي، ومن خلفهم شعارات ثورة يناير، وبعد هجوم على الإعلان تقرر وقفه، واعتبر البعض أنه تحريض ضد النشطاء وتقليبٌ للرأي العام عليهم. كذلك عرفت القنوات الدينية التي تحولت لمنابر سياسية بعد الثورة، الكثير من التحريض ضد المتظاهرين في الأحداث الكبرى بعد الثورة، مثل محمد محمود وأحداث مجلس الوزراء. وكانت تلك القنوات آنذاك ذراع الأجهزة الأمنية، فنشرت من خلالها مقاطع فيديو موجهة ضد المتظاهرين، كما بزغ نجم العديد من الوجوه الإعلامية عبر تلك القنوات، من المحرضين على المتظاهرين خلال تلك الفترة. وفي عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، ظهرت دعوات قتلٍ وتحريض أيضًا عبر القنوات الدينية أو بعض القنوات المؤيدة للنظام آنذاك. وقد افتى محمود شعبان، أحد أبرز الوجوه المؤيدة للإخوان، آنذاك، بقتل قيادات جبهة الإنقاذ المعارضة لمرسي، والتي تشكلت لإسقاط حكمه. على الجهة الأخرى، عرفت القنوات التلفزيونية المعارضة للنظام الحالي تحريضًا بالقتل أيضًا، أبرز ملامحه دعوة الإعلامي محمد ناصر الشباب الرافض لوجود السيسي، بالانتقام منه من خلال قتل الضباط.