و. ج ابحـث. ::المواقع الصديقة::. منتدى التعليم المفتوح السوري إذا أردت التبادل الإعلاني راسلنا برسالة خاصة لمدير المنتدى p a t r i o t المواضيع الأخيرة » موقع رفع الملفات مجانا... بمساحة ومدة غير محدودة..!!
- أشعار دعبل الخزاعي في الهجاء – e3arabi – إي عربي
- مأرب برس - الأقلام المستأجرة
- أضاعوني وأي فتى أضاعوا - أمية بن أبي الصلت - الديوان
- ص231 - كتاب لسان العرب - فصل الضاد المعجمة - المكتبة الشاملة
أشعار دعبل الخزاعي في الهجاء – E3Arabi – إي عربي
كان بشار بن برد الذي ولد بالبصرة في عام 95 هـ/ 714 م، من كبار الشعراء المعاصرين لنهايات الدولة الأموية وبدايات الدولة العباسية. ولعل من أكثر الملامح المميزة لابن برد ما اشتهر به من غريب طباعه وميله للهجاء وتهكمه على الناس حكّاماً ورعية، وأضيف إلى ذلك كله قبح شكله وعماه، فصار مضرباً للأمثال في اجتماع سوء الخلق مع سوء الخلقة. وكان بشار مثله مثل شعراء عصره، قد وقف على باب الخلفاء والسلاطين لينشد فيهم قصائد المدح. فذهب إلى الخليفة العباسي المهدي، وقال فيه بعض أبيات الشعر، ولكن الخليفة لم يُعجب بشعره ولم يمنحه مالاً أو كسوة، فتركه بشار وذهب لوزيره يعقوب بن داود ومدحه، ولكن الوزير أيضاً لم يمنحه شيئاً ولم يعامله باحترام. عندها ترك الشاعر الأعمى مقام الوزير غاضباً حانقاً، وبدأ يُنشد أبياتاً في هجاء الخليفة والوزير، فكان مما قاله عن المهدي قصيدة طويلة جاء في مطلعها:
خليفة يزني بعمّاته يلعب بالدبوق والصولجان
ولما تطايرت أبيات تلك القصيدة في شتى الأرجاء، وصلت لمسامع الوزير يعقوب بن داود، فذهب للمهدي ليخبره، ولما طلب منه الخليفة أن ينشد القصيدة رفض الوزير، وقام بكتابتها له على قطعة من الورق. مأرب برس - الأقلام المستأجرة. ويقول أبو الفرج الأصفهاني في كتاب الأغاني ، أن الخليفة المهدي لما قرأ الورقة اشتد به الغضب والغيظ، فأمر عامل البصرة بالقبض على بشار بن برد، وضرب بالسياط حتى مات، ثم تم إلقائه في نهر دجلة.
مأرب برس - الأقلام المستأجرة
وفيها تحول المعتصم من بغداد وبنى سر من رأى وذلك أنه اعتنى باقتناء الترك فبعث الى سمرقند وفرغانة والنواحي في شرائهم وبذل فيهم الأموال وألبسهم أنواع الديباج ومناطق الذهب فكانوا يطردون خيلهم في بغداد ويؤذون الناس وضاقت بهم البلد فاجتمع اليه أهل بغداد وقالوا: إن لم تخرج عنا بجندك حاربناك ، قال: وكيف تحاربونني ؟ قالوا: بسهام الأسحار ، قال: لا طاقة لي بذلك ، فكان ذلك سبب بنائه ( سر من رأى) وتحوله اليها.
وكانت من أهم القصائد التي هجا فيها الحجاج، القصيدة التي جاء فيها:
إن ثقيفاً منهم الكذّابان كذابها الماضي وكذّاب ثان
وهنا ينتقد الأعشى الحجاج ويصفه بالكذّاب، ويقارنه بالمختار بن أبي عبيدة الثقفي الذي اتهمه أعداؤه بادعاء النبوة. ورغم الجهود التي بذلها عبد الرحمن بن الأشعث في قتال الحجاج، إلا أن ثورته قد فشلت فشلاً ذريعاً بعد هزيمة الثائرين في موقعة دير الجماجم، حيث قُتل ابن الأشعث وجمعٌ كبير من أصحابه، بينما فرّ من نجا. ولسوء حظ أعشى همدان، كان واحداً من الذين سقطوا أسرى في يد الحجاج، فلما قابله الحجاج تعرّف عليه، وواجهه بأشعاره التي لطالما تغنى بها الثوار من قبل في هجائه وذمه، ورغم محاولة الشاعر التنصل بشتى السبل، إلا أن الحجاج أصدر حكمه بقتله. لم يشهد التاريخ الإسلامي الأول تسليماً كاملاً بشرعية الخلفاء، فكانت الأحقية بالسلطة محط نزاع وتنافس مستمر للكلمات فعل السيوف، فمنها ما قتل صاحبه ومنها ما قتل الوزراء والأمراء والملوك
في عام 132 هـ/749 م، استطاع العباسيون أن يصلوا إلى السلطة، بعد أن نجحت ثورتهم ضد الدولة الأموية، فعمل أبناء البيت العباسي على التنكيل بأبناء عمومتهم من بني أمية بكل الوسائل، حتى تعقبوهم في مختلف المدن والأقاليم، وقاموا بقتل من سقط منهم في قبضتهم.
وارتَكزَ المخزومي على ابنِ أخته الخليفة هشام، وتَحصّن العرجي بشعره ولسانه؛ فتغزل غزلاً صريحاً بأمِّ المخزومي واسمهَا (جَيدَاء)، وبزوجته (جَبرة المخزومية)، وفيها يقول: إلى جَيداء قد بَعثوا رسولا ليُخبرها فلا صَحب الرسولُ كأنَّ العام ليس بعامِ حَجٍّ تَغيّرت المواسم والشُّكولُ فلمَّا علِمَ" محمد بن هشام المخزومي"، وكان على ولاية الحجاز، بتَغزّله بأمّه وزوجته عُنوةً ونِكَايةً فيه، ألقى عليه القبض وضربه ضرباً مُبرحاً، وصَبَّ الزَّيت على رأسه، وأوقفه للناس في الشمس حتى أُغشِيَ عليه، وسجنه تسع سنين حتى مات في سجنه حوالي سنة 120هـ. وبعد أن اشتد عليه سجنه وطالت عليه مُدّتهُ قال قصيدة الشهيرة: أضاعوني وأيَّ فتًى أضاعوا ليوم كريهةٍ وسِدادِ ثـَغْـر وصبرٍ عند معترَك المنـايا وقد شُرِعتْ أسنَّتُها بنَحري أجرِّر في الجوامع كـل يومٍ فيا لله مَظْلَمَتي وصـبـري كأنّي لم أكن فيهم وسيطاً ولم تكُ نِسبتي في آل عمرو وقيل إنه لما أفضت الخلافة بعد ذلك إلى" الوليد بن يزيد بن عبد الملك"، قَبضَ على محمد بن هشام، وضُرب بالسياط ضرباً مبرِّحاً، ثم كانت نهايته، وكان ذلك انتقاماً للعَرْجي، إذ كان قريباً للخليفة، حيث ينتميان بالنَّسب إلى الخليفة عثمان بن عفان_ رضي الله عنه_.
أضاعوني وأي فتى أضاعوا - أمية بن أبي الصلت - الديوان
من القائل: أضاعوني وأي فتى أضاعوا عبدالله بن عمرو بن عثمان بن عفان ، ويلقب بالعرجي العرجي
وهو عبد الله بن عُمر بن عَمرو بن عثمان بن عفان بن أبي العاصي بن أمية بن أبي عبد شمس أضاعوني وأي فتى أضاعـوا
ليـوم كريهـة وسـداد ثغـر
وخلونـي ومعتـرك المنايـا
وقد شرعوا أسنتهم لنحـري
كأني لم أكن فيهـم وسيطـا
ولم تك نسبتي في آل عمـرو
أجرر في الجوامع كـل يـوم
ألا لله مظلمتـي وهـصـري
عسى الملك المجيب لمن دعاه
سينجيني فيعلم كيف شكـري
فأجزي بالكرامـة أهـل ودي
وأجزي بالضغينة أهل ضـري لـ يوم كريهة وسِداد ثغر ِ
لآ أعلم
ص231 - كتاب لسان العرب - فصل الضاد المعجمة - المكتبة الشاملة
معلومات عن أمية بن أبي الصلت
أمية بن أبي الصلت
المخضرمون
poet-umaiya-ibn-abi-Salt@
متابعة
102
قصيدة
1
الاقتباسات
69
متابعين
أمية بن عبد الله أبي الصلت بن أبي ربيعة بن عوف الثقفي. شاعر جاهلي حكيم، من أهل الطائف. قدم دمشق قبل الإسلام. وكان مطلعاً على الكتب القديمة، يلبس المسوح تعبداً. وهو...
المزيد عن أمية بن أبي الصلت
صاحب المقولة حياة العَرجي قصة المقولة وفاته صاحب المقولة عبد الله العَرْجِي بن عُمر بن عمرو بن عُثمان بن عفان القُرشي الأموي؛ أحد الشعراء في العصر الأموي، وذُكر أنَّ له أخاً يُدعَى عَاصِماً، والعَرْجِي لَقبٌ غَلب عليه، نِسبةً إلى ضَيعةٍ له قُرب الطائف يقال لها «العَرْج» كان ينزل بها، وهو قُرشيّ النَّسب، عاش وتوفي في العصر الأموي. وتَذكُر الرّوايات التاريخية أنّه وُلد بمكة المكرمة؛ وتزوَّج من إمرأة تُدعَى" عُثيمةَ بنت بَكير بن عمرو بن عثمان بن عفان"، فأنجبت له أربعة أولاد، هم: عمرو، وعثمان، وعمر، وزيد. وكان الشاعر أشقر اللّون جميل الوجه، من أبناء اليُسْر والغنى والنِّعمَة، إذ كان يسقي إبله في كِساءِ المُخمَل، ثمَّ يغتسل ويَلبس حُلَّتين بخمسمئة دينار، وكان يُعجَب بنفسه، فيقول في شعره: أمشي كما حَرّكت ريحٌ يمانية****** غُصناً من البانِ رطباً طلُّه الدِّيمُ حياة العَرجِي عاش العَرجِي في عصرٍ فقدت فيه الحجاز زعامتها السياسية، وحِيلَ بينه وبين السياسة، فانصرف إلى الإستثمار في الضِياع والأملاك، وفي هذا الوقت ازدهر فن الغزل في الحجاز، فأدلَى الشاعر بدلوه فيه، حتى غلب الغزل على أغراض شعره كلها.