تغليف هدية تخرج بطريقة مبتكرة - YouTube
تغليف هدية تخرج من المستطيل الأخضر
تسجيل جديد
البريد الإلكتروني *
كلمة المرور *
اهلا بك في متجر جوهرة، كمستخدم للموقع الإلكتروني يجب عليك قراءة وفهم الشروط والقوانين التالية ( قائمة "الشروط والأحكام").
هدايا التخرج من الجامعة التي تعتبر واحدة من أفضل طرق التهنئة للتعبير عن مدى الفرحة بالتخرج من الجامعة وبدء مرحلة جديدة من مراحل الحياة التي يأتي معها العديد من المسؤولية والتي لابد للشخص أن يكون على قادر على تحملها بكل ما فيها، وهناك العديد من الهدايا التي يمكن إهدائها للأشخاص بمناسبة التخرج وهذا ما سيتم التعرف عليه في هذا المقال. افكار لهدايا التخرج بسيطة وسهله👩🎓🖤//DIY graduation cap gift box - YouTube. هدايا التخرج من الجامعة
للهدايا دور كبير في إظهار الفرحة والبهجة بنجاح الطلاب بتخرجهم من الجامعة، فالهدايا هي من الطرق التي تزيد من الألفة والمحبة بين الأشخاص، وذلك لأنها تكون نابعة من القلب، كما يتم من خلالها التعبير عن مدى الحب الموجود في القلب تجاه هذا الشخص، بغض النظر عن قيمة الهدية النقدية، فإن الهدية في مضمونها وليس في سعرها، فمن المهم أن يتم اختيار الهدية التي تتناسب مع الشخص. شاهد أيضًا: افكار تغليف هدايا سهلة بالصور
نصائح عند اختيار الهدايا
هناك مجموعة من النصائح التي يجب إتباعها عند اختيار الهدايا الخاصة بالشخص المتخرج، ومن هذه النصائح ما يلي:
معرفة الأشياء المفضلة لدى الشخص مثل ألوانه وهواياته واهتماماته. سؤال الشخص بشكل غير مباشر عن الأشياء التي يحتاج إليها.
قال الشافعي رحمه الله: المرء إن كان مؤمناً ورعاً *** أشغله عن عيوب الورى ورعه كما السقيم العليل أشغله *** عن وجع الناس كلهم وجعه ومن ترك مجاراة السفهاء، وأعرض عن الجاهلين حمى عرضه، وأراح نفسه، وسلم من سماع ما يؤذيه خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ [الأعراف:199]. ومن ترك الحسد سلم من أضراره المتنوعة؛ فالحسد داء عضال، وسم قاتل ومسلك شائن، وخلق لئيم، ومن لؤم الحسد أنه موكل بالأدنى فالأدنى من الأقارب، والأكفاء، والخلطاء، والمعارف، والإخوان. قال بعض الحكماء: ( ما رأيت ظالماً أشبه بمظلوم من الحسود، نفس دائم، وهم لازم، وقلب هائم). ومن سلم من سوء الظن بالناس سلم من تشوش القلب، واشتغال الفكر، فإساءة الظن تفسد المودة، وتجلب الهم والكدر، ولهذا حذرنا الله عز وجل منها فقال: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ. وقال: { إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث} [رواه البخاري ومسلم]. ومن اطَّرح الدعة والكسل، وأقبل على الجد والعمل عَلَت همته، وبورك له في وقته، فنال الخير الكثير في الزمن اليسير. ومن هجر اللذات نال المنى ومن *** أكب على اللذات عض على اليد
ومن ترك طلب الشهرة وحب الظهور رفع الله ذكره، ونشر فضله، وأتته الشهرة تُجَرّر أذيالها.
قصص من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
[٤] [٥]
وكلما كانت مشقة المتروك كبيرة وتاقت نفس المؤمن إليها، وصبر على الرغم من كثرة الدواعي التي تدعوه إلى فعلها، ضاعف الله -تعالى- له الأجر، ومن الجدير بالذكر أنَّ الله -تعالى- فطر الناس على حبِّ الشهوات والميل إليها، وجعل مقاومتها والمجاهدة للامتناع عنها من الجهاد، ومن الأمور التي يعوض الله تعالى تاركها خيراً ما يأتي: [٦]
من ترك سؤال الناس وعلَّق أمله بالله تعالى، أكرمه الله بعزة النفس والاستغناء به عن جميع خلقه. من ترك الاعتراض على أقدار الله -تعالى- له وتوكل على الله سبحانه، أعطاه الله اليقين والرضا. من آثَر في حياته الصدق على الكذب، هداه الله -تعالى- إلى الصدق، وكتبه من الصديقين. من ترك الغش في البيع، زادت ثقة الناس به، ووسَّع الله -تعالى- له في رزقه. من ترك النظر إلى المحرمات، أكرمه الله -تعالى- بنور في الوجه وحلاوة في القلب. من ترك الكِبَر ولزم التواضع، رفعه الله -تعالى- في الدنيا والآخرة، وأنعم عليه بحب الناس. من ترك أصحاب السوء، عوَّضه الله -تعالى- بالصحبة الصالحة التي تأخذ بيده إلى الخير والسعادة في الدنيا والآخرة. من ترك الخوض في أعراض الناس، أكرمه الله -تعالى- بقوة البصيرة، والسلامة من أذى الناس.
الحديث من ترك شيئا لله عوضه
مثال على من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه:
وإذا أردت مثالاً جليّاً، يبين لك أن من ترك شيئاً لله عوَّضه الله خيراً منه فانظر إلى قصة يوسف عليه السلام مع امرأة العزيز، فلقد روادته عن نفسه فاستعصم، مع ما اجتمع له من دواعي المعصية، فلقد اجتمع ليوسف ما لم يجتمع لغيره، وما لو اجتمع كله أو بعضه لغيره لربما أجاب الداعي، بل إن من الناس من يذهب لمواقع الفتن بنفسه، ويسعى لحتفه بظلفه، ثم يبوء بعد ذلك بالخسران المبين، في الدنيا والآخرة، إن لم يتداركه الله برحمته. أما يوسف عليه السلام فقد اجتمع له من دواعي الزنا ما يلي:
1 - أنه كان شاباً، وداعية الشباب إلى الزنا قوية. 2 - أنه كان عزباً، وليس له ما يعوضه ويرد شهوته. 3 - أنه كان غريباً، والغريب لا يستحيي في بلد غربته مما يستحيي منه بين أصحابه ومعارفه. 4 - أنه كان مملوكاً، فقد اشتُري بثمن بخس دراهم معدودة، والمملوك ليس وازعُه كوازع الحر. 5 - أن المرأة كانت جميلة. 6 - أن المرأة ذات منصب عال. 7 - أنها سيدته. 8 - غياب الرقيب. 9 - أنها قد تهيأت له. 10 - أنها أغلقت الأبواب. 11 - أنها هي التي دعته إلى نفسها. 12 - أنها حرصت على ذلك أشد الحرص. 13 - أنها توعدته إن لم يفعل بالصغار.
حديث من ترك شيئا لله عوضه
15- ومن ترك الانتقام والتشفي مع قدرته على ذلك، عوضه الله انشراحاً
في الصدر، وفرحا في القلب؛ ففي العفو من الطمأنينة والسكينة والحلاوة
وشرف النفس، وعزها، وترفعها ما ليس شيء منه في المقابلة والانتقام. قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم: « وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً ». 16- ومن ترك صحبة السوء التي يظن أن بها منتهى أنسه، وغاية سرور،
عوضه الله أصحاباً أبراراً، يجد عندهم المتعة والفائدة، وينال من جراء
مصاحبتهم ومعاشرتهم خيري الدنيا والآخرة. 17- ومن ترك كثرة الطعام سلم من البطنة، وسائر الأمراض، لأن من أكل
كثيراً شرب كثيراً، فنام كثيراً، فخسر كثيراً. 18- ومن ترك المماطلة في الدين أعانه الله، وسدد عنه بل كان حقا على
الله عونه. 19- ومن ترك الغضب حفظ على نفسه عزتها وكرامتها، ونأى بها عن ذل
الاعتذار ومغبة الندم، ودخل في زمرة المتقين { وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ}. جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله أوصني! قال: « لا تغضب » رواه البخاري. قال الماوردي - رحمه الله -: " فينبغي لذي اللب السوي والحزم القوي
أن يتلقى قوة الغضب بحلمه فيصدها، ويقابل دواعي شرته بحزمه فيردها؛
ليحظى بأجل ِّالخيرة، ويسعد بحميد العاقبة ".
من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
7- ومن ترك المراء وإن كان محقًا ضمن له بيت في ربض الجنة وسلم من شر اللجاج والخصومة وحافظ على صفاء قلبه وأمن من كشف عيوبه. 8- ومن ترك الغش في البيع والشراء زاد ثقة الناس به وكثر إقبالهم على سلعته. 9- ومن ترك الربا وكسب الخبيث بارك الله في رزقه وفتح له أبواب الخيرات والبركات. 10- ومن ترك النظر إلى المحرم عوضه الله فراسة صادقة ونورًا وجلاء ولذة يجدها في قلبه. 11- ومن ترك البخل وآثر التكرم والسخاء أحبه الناس واقترب من الله والجنة وسلم من الهم والغم وضيق الصدر وترقى في مدارج الكمال ومراتب الفضيلة. " ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ". 12- ومن ترك الكبر ولزم التواضع كمل سوؤددته وعلى قدره وتناهى فضله. قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه في الصحيح ( ومن تواضع لله رفعه). 13- ومن ترك المنام ودفأه ولذته وقام يصلى لله عز وجل عوضه الله فرحًا ونشاطًا وأنسًا. 14- ومن ترك التدخين وكافة المسكرات والمخدرات أعانه الله وأمده بألطاف من عنده وعوضه صحة وسعادة حقيقية لا تلك السعادة الوهمية العابرة. 15- ومن ترك الانتقام والتشفي مع قدرته على ذلك عوضه الله انشراحًا في الصدر وفرحًا في القلب ففي العفو من الطمأنينة والسكينة والحلاوة وشرف النفس وعزها وترفعها ما ليس شيئًا منه في المقابلة والانتقام.
وتأمل قصة أحد هؤلاءِ المهاجرين، وهو صُهَيْب الرومي رضي الله عنه، فعن عِكْرِمة قال: لمَّا خرج صهيب مُهاجرًا تبعه أهل مكة، فنثل كنانته فأخرج منها أربعين سَهْمًا، فقال: "لا تَصِلُونَ إليّ حتَّى أضع في كُلِّ رجُلٍ منكم سهمًا، ثم أصير بعد إلى السيف، فتعلمون أني رجل، وقد خلفت بمكة قينتين فهما لكم.. ونزلت على النبي صلى الله عليه وسلم: { وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ} [البقرة: 207]، فلمَّا رآه النبي صلى الله عليه وسلم قال: « أَبَا يَحْيَى رَبِحَ البَيْعُ، قَالَ: وتلا عليه الآية » [3]. المثال الثالث: نبي الله يوسف عليه الصلاة والسلام عُرِضَتْ عليه المغريات في أرقى صورها، فاستعصم فعصمه الله، وترك ذلك لله عز وجل؛ لأنَّ الله جعله من المخلصين، وأُوذِيَ بسبب ذلك؛ فاختار السجن على ما يدعونه إليه، فصبر واختار ما عند الله فعوضه الله تعالى أحسن العوض، فملَّكه على خزائن الأرض، وعلمه تأويل الرؤيا، فنعم المُعْطِي، ونعم المُعْطَى، ونعمت العَطِيَّة. قال تعالى: { قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ * فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} [يوسف: 33: 34].
حسنه الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (718) و معنى قوله: ( حُلَلِ الإِيمَانِ): يَعْنِى مَا يُعْطَى أَهْلُ الإِيمَانِ مِنْ حُلَلِ الْجَنَّةِ. و روى أحمد (15637) ، وأبو داود (4779) ، والترمذي (2153) ، وابن ماجه (4176) عن معاذ بن أنس أيضا أَنَّ رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: " مَنْ كَظَمَ غَيْظًا ، وَهُوَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُنْفِذَهُ: دَعَاهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى رُءُوسِ الْخَلَائِقِ حَتَّى يُخَيِّرَهُ مِنْ أَيِّ الْحُورِ شَاءَ ". حسنه الألباني في "صحيح ابن ماجه" و أهل التقوى والبصيرة لا يأبهون بالعوِض الذي ينالونه في الدنيا ، بل كل همّهم ومنتهى آمالهم أن ينالوا العوض في الآخرة ، بل إنهم إذا أدركوا من ذلك شيئا في الدنيا ، فإنهم يداخلهم الخوف والوجل ، يخشون أن يكونوا ممن عجلت لهم طيباتهم في الدنيا. روى البخاري (1274): " أن عبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أتي يَوْمًا بِطَعَامِهِ فَقَالَ: قُتِلَ مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ وَكَانَ خَيْرًا مِنِّي فَلَمْ يُوجَدْ لَهُ مَا يُكَفَّنُ فِيهِ إِلَّا بُرْدَةٌ ، وَقُتِلَ حَمْزَةُ ، أَوْ رَجُلٌ آخَرُ ، خَيْرٌ مِنِّي ، فَلَمْ يُوجَدْ لَهُ مَا يُكَفَّنُ فِيهِ إِلَّا بُرْدَةٌ ، لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَكُونَ قَدْ عُجِّلَتْ لَنَا طَيِّبَاتُنَا فِي حَيَاتِنَا الدُّنْيَا ثُمَّ جَعَلَ يَبْكِي " ، وفي رواية للبخاري (4045): " وَقَدْ خَشِينَا أَنْ تَكُونَ حَسَنَاتُنَا عُجِّلَتْ لَنَا ثُمَّ جَعَلَ يَبْكِي حَتَّى تَرَكَ الطَّعَامَ ".