أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة خططها الهادفة للوصول إلى زراعة مليون شجرة لوز بجلي، وذلك بتوزيع شتلات الإكثار مجانًا على المزارعين، ضمن مبادرة المدرجات الزراعية. وأوضحت الوزارة أن جهودها في هذا الشأن، تضمنت توزيع 40 ألف شتلة من أصول وراثية على المزارعين في بني مالك والباحة وعسير. وأشارت إلى أنه تم إكثار أكثر من 200 ألف شتلة لمناطق، عسير والباحة والطائف، وتم توزيعها مجانًا، فيما يجري العمل على إكثار 100ألف شتلة مع مزارعين لديهم أصول وراثية مختارة للإكثار.
لوز بجلي شجرة بالعكرشية وميدان الفروسية
بحث عن البيع في الاسلام
المعايير التصميمية للمباني
نسبة تمويل الراجحي
لوز بجلي شجرة عائلة
"علي عزت بيغوفيتش"
21-08-2017, 09:34 AM
المشاركة رقم: 1188 ( permalink)
مدونات الأعضاء - مدونات خاصة - مدونات بلا رد رد: كناشة نافذة جوهاري أو نموذج (JW)
عبارة عن نموذج اتّصال يوضّح التواصل مع الآخرين،يتألّف النموذج من أربعة نوافذ يطلّ من خلالها الفرد على ذاته وعلى الآخرين، ومحتوى هذا النموذج ينطبق على جميع الأفراد، غير أنّ مساحة كلّ نافذة تختلف من فردٍ إلى آخر. معلومات عن شجرة اللوز - Wikifarmer. وتتأثّر شخصية الفرد بشكل كبير تجاه نفسه وتجاه الآخرين بمساحة كلّ نافذة من النوافذ الأربع لديه. فنجد على سبيل المثال أنّ الأفراد المنفتحون يمتلكون(منطقة مفتوحة واسعة) يتمتّعون بفهم للذات، وقادرون على التواصل بشكل جيّد مع الآخرين
21-08-2017, 09:50 AM
المشاركة رقم: 1189 ( permalink)
مدونات الأعضاء - مدونات خاصة - مدونات بلا رد رد: كناشة أثناء تأملي لنوافذ الأربع وجدت أن: (المنطقة العمياء) هي حقيقة حساسة ومحرجة.. لأنها ما يجهله الشخص عن نفسه، ويعرفه عنه الآخرون!!
بوابة علم النبات
بوابة صيدلة
بوابة علم الأحياء
بوابة مطاعم وطعام
وقد يُفاجأ الفرد أحياناً بملاحظة يُبديها أحد مقربيه إليه عن نفسه لم يكن مدركاً لها من قبل! وكثيراً ما تسبّب بعض السلوكيات التي تخفى عن الشخص مواقف محرجة مع الآخرين، هنا تظهر قيمة التغذية الراجعة التي يمكن أن يحصل عليها الفرد من الآخرين بخصوص ذاته. تقّبل الفرد لهذه التغذية الراجعة التي تكون على شكل نقد أو نصح موجّه له تزيد من فهم الفرد لذاته، وتحسّن علاقته مع الآخرين.
يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته أي: زوجته وبنيه على نحو ما تقدم في النازعات فتذكره فما في العهد من قدم، أي: يوم يعرض عنهم ولا يصاحبهم، ولا يسأل عن حالهم كما في الدنيا لاشتغاله بحال نفسه كما يؤذن به قوله تعالى: لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه فإنه استئناف وارد لبيان سبب الفرار، وجعله جواب «فإذا» والاعتذار عن عدم التصدير بالفاء بتقدير الماضي بغير قد أو المضارع المثبت أو بالفاء إبدال يوم يفر المرء عنه إياه؛ لأن البدل لا يطلب جزاء لا يخفى حاله على من شرط الإنصاف على نفسه؛ أي: لكل واحد من المذكورين شغل شاغل وخطب هائل يكفيه في الاهتمام به. وأخرج الطبراني وابن مردويه والبيهقي والحاكم وصححه عن أم المؤمنين سودة بنت زمعة قالت:
قال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم: «يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلا قد ألجمهم العرق وبلغ شحوم الآذان» قلت: يا رسول الله، واسوأتاه ينظر بعضهم إلى بعض؟ قال: «شغل الناس عن ذلك» وتلا: يوم يفر الآية. وجاء في رواية الطبراني عن سهل بن سعد أنه قيل له عليه الصلاة والسلام: ما شغلهم؟ فقال صلى الله تعالى عليه وسلم: «نشر الصحائف فيها مثاقيل الذر ومثاقيل الخردل». وقيل: يفر منهم لعلمه أنهم لا يغنون عنه شيئا، وكلام الكشاف يشعر بذلك ويأباه ما سمعت وكذا ما قيل: يفر منهم حذرا من مطالبتهم بالتبعات، يقول الأخ: لم تواسني بمالك، والأبوان: قصرت في برنا، والصاحبة: أطعمتني الحرام وفعلت وصنعت، والبنون: لم تعلمنا ولم ترشدنا، ويشعر بذلك ما أخرج أبو عبيد وابن المنذر عن قتادة قال: ليس شيء أشد على الإنسان يوم القيامة من أن يرى من يعرفه مخافة أن يكون يطلبه بمظلمة.
يوم يفر المرء من اخيه
وقد يقال: إنما أكد على حق الأم ، وكرره ؛ لأنها في العادة أحوج من الأب إلى حسن الصحابة ، والرعاية ، لضعفها بنفسها ، وحاجتها إلى من يقوم بأمرها ، كما هو معلوم. قال ابن علان رحمه الله في"دليل الفالحين" (3/150): " (قال أمك) وذلك لضعفها وحاجتها " انتهى. وليس المراد هنا تحقيق القول في معنى الحديث، ومدلوله، إنما مرادنا بذلك الإشارة إلى هذا الغلط العظيم في توهم أن ثمة تعارضا بين الآية والحديث، مع أنه لا وجه لتطريق التعارض بينهما بحال، وإنما هو توهم ناشئ عن العجلة في النظر إلى ما يبدو للقارئ من الآية ، أو الحديث ، دون الرجوع إلى تفسير أهل العلم ، وكلامهم في المقام. ثالثا:
وأما إذا أردنا تلمس كلام أهل العلم في حكمة الترتيب بين المذكورين في قوله تعالى: يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ عبس/34 - 37. فقد قال الرازي: " ذكروا في فائدة الترتيب كأنه قيل: يوم يفر المرء من أخيه، بل من أبويه فإنهما أقرب من الأخوين، بل من الصاحبة والولد، لأن تعلق القلب بهما أشد من تعلقه بالأبوين "، انتهى ، من " التفسير " (31/ 61).
يوم يفر المرء من
وقال "ابن عجيبة" في "البحر المديد" (7/ 243): " بدأ بالأخ ثم بالأبوين؛ لأنهما أقرب منه، ثم بالصاحبة والبنين؛ لأنهم أحب، فالآية من باب الترقي " انتهى. وقال "الطاهر" في "التحرير والتنوير" (30/ 135): " ورتبت أصناف القرابة في الآية حسب الصعود من الصنف، إلى من هو أقوى منه ؛ تدرجا في تهويل ذلك اليوم. فابتُدئ بالأخ، لشدة اتصاله بأخيه من زمن الصبا فينشأ بذلك إلف بينهما يستمر طول الحياة، ثم ارتقي من الأخ إلى الأبوين وهما أشد قربا لابنيهما، وقدمت الأم في الذكر لأن إلف ابنها بها، أقوى منه بأبيه، وللرعي على الفاصلة، وانتقل إلى الزوجة والبنين، وهما مجتمع عائلة الإنسان، وأشد الناس قربا به وملازمة. وأطنب بتعداد هؤلاء الأقرباء دون أن يقال: يوم يفر المرء من أقرب قرابته مثلا، لإحضار صورة الهول في نفس السامع" ، انتهى. فأنت ترى أن كلام أهل العلم في هذه اللطيفة، إنما هو على الاستنباط، والاجتهاد في الفهم ، وتلمس المناسبة؛ لا أن هنا شيئا قاطعا، ولا نصا صريحا. ولذلك بدأ الرازي كلامه بقوله: "قالوا"!! ثم إن من العلماء الذين نقلنا أقوالهم: إنما جعلوا الأبوين ، في ترتيب الآية ، والترقي فيها: بمنزلة واحدة. بل إن ابن عاشور رحمه الله أشار إلى أن الأم قدمت على الأب ، مع ما سبق من جعلهما في منزلة واحدة في ترتيب الآية: لشدة قربها ، وهو ما يوافق ظاهر المفهوم من الحديث.
يوم يفر المرء من امه وابيه
وصاحبته أي زوجته وبنيه أي أولاده. وذكر الضحاك عن ابن عباس قال: يفر قابيل من أخيه هابيل ، ويفر النبي - صلى الله عليه وسلم - من أمه ، وإبراهيم - عليه السلام - من أبيه ، ونوح - عليه السلام - من ابنه ، ولوط من امرأته ، وآدم من سوأة بنيه. وقال الحسن: أول من يفر يوم القيامة من أبيه: إبراهيم ، وأول من يفر من ابنه نوح; وأول من يفر من امرأته لوط. قال: فيرون أن هذه الآية نزلت فيهم وهذا فرار التبرؤ. تفسير الطبري
وقوله: ( يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ) يقول: فإذا جاءت الصاخة في هذا اليوم الذي يفرّ فيه المرء من أخيه. ويعني بقوله: يفرّ من أخيه: يفرّ عن أخيه.
يوم يفر المرء من اخيه وامه وابيه
ثم ذكر فائدة لفظية بلاغية في تأخير ذلك الأب ، وهو رعاية فواصل الآيات التي جاءت على لفظ الياء والهاء بعده ، فكان مناسبا أن يذكر لفظ "أبيه" في ختام الآية، ليوافق نظائره. وعلى أية حال، وسواء صح ما ذكرناه هنا من اللطائف، أو لم يصح: فلا وجه لتطريق التعارض بين الآية والحديث الشريف الصحيح أصلا ؛ وإنما التعارض في "الفهوم" ، وما يحصل للذهن من غلط ، وعجلة في النظر. وقد قال أبو الطيب المتنبي رحمه الله:
وكم من عائِبٍ قَولاً صَحيحًا * وآفَتهُ مِنَ الفَهمِ السّقِيمِ
ولكِنْ تَأخذُ الآذان منهُ * على قَدَرِ القَرائِحِ والعُلُومِ
والله أعلم.
يوم يفر المرء من اخيه وصاحبته وبنيه
2- معرفة سبب النزول. 3- رد المتشابه إلى المحكم، وإلى العالم به مع الإيمان والتصديق. 4- جمع الآيات ذات الموضوع. 5- النظر في السياق. 6- تلمس الأحاديث والآثار الصحيحة لدفع الإشكال. 7- إعمال قواعد الترجيح. انظر: "مشكل القرآن " للمنصور: (203). وانظر في فك التعارض الظاهري بين الآيات والأحاديث ، كتاب: " الأحاديث المشكلة الواردة في تفسير القرآن " د. أحمد القصير ، ط. دار ابن الجوزي. ثانيًا:
وأما ذكرت من الترتيب في الآية، وهل هو متعارض مع الحديث ؟
فهذا من أعجب العجب في هذا الباب ، وأوهى شبه التعارض بين آية وحديث ؟
فنحن إذا قلنا إن هذا الترتيب يدل على كذا ، أو فائدته كذا ؛ فليس هذا قطعا على مراد الله ، ولا أن الآية نصت على ذلك الأمر ، أو نحو ذلك ؛ بل يقال: إن مطلق العطف بالواو ، كما هو في الآية: لا يقتضي بنفسه ترتيبا ، في أصل الوضع اللغوي ، كما هو معلوم ؛ فلا يلزم من ذلك العطف ، وترتيب الذكر في الآية: أن يكون ذلك ترتيبا في القرب ، أو الأهمية. ومثل هذه اللطائف ، والنكات البلاغية: لا يصح لعاقل أن يقول فيها إنه يلزم من ذلك أن يكون الأب أقرب من الأم ، وأن هذا معارض للحديث...
هذا إذا سلمنا جدلا أن الحديث: (.. قال أمك) نص صريح في أن الأم أفضل من الأب ، أو أنها أقرب ؟ فهذا ليس مذكورا في الحديث ، إنما قد يفهمه بعض الناس.
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
عبس: ٣٣-٣٧
فَإِذا جاءَتِ الصَّاخَّةُ (٣٣) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (٣٤) وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ (٣٥) وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ (٣٦) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ (٣٧)
تتحدث هذه الآيات عن المعاد. - (صاخّة) تعني الصوت المرعب الذي يكاد يصم الأذن. والمقصود به إمّا الصيحة لوقوع القيامة أو صراخ وصياح الناس في ذلك اليوم. - يمكن طرح عدة أمور حول دافع الإنسان للفرار من الأب، والأم، والزوج، والأولاد، من بينها أن يفر لكي لا يطالبه أخوه بحقوقه ويُضيّق عليه. يفرّ لكي لا يطالبه الآخرون، يفر لكي لا يُفتضح أمره أمام الآخرين، يفر لينهي عمله ويحدد مصيره بأسرع وقت: «لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ». ويمكن لنا ان نحصل على التعاليم الاتية:
١- القيامة هي يوم الفرار. فرار الأخ من أخيه، الولد من أبيه وأمه، الزوج من زوجته، الوالد من ولده: «فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ يَوْمَ يَفِرُّ... ». ٢- تتفكك الروابط العائلية يوم القيامة: «يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أخيه.. ».