من نحن
متجرنا يوفر ساعات رجالي ونسائي من افخم الماركات العالمية درجة اولى نظارات رجالية ونسائية واكسسوارات جودة عالية بافضل الاسعار
ملاحظة: في حال عدم توفر المنتج تواصل معنا
واتساب
جوال
هاتف
- اطقم ساعات رجالي وتسائي | سوق كساب
- طقم ساعات رجالي ونسائي - مزادك
- أمـتنا وكـرة الـقدم | موقع المسلم
اطقم ساعات رجالي وتسائي | سوق كساب
من نحن
سيكلو براند سعودي ، متخصص في بيع الساعات و الاكسسوارات بتصاميم عصرية
واتساب
جوال
ايميل
الرقم الضريبي:
310171145300003
310171145300003
طقم ساعات رجالي ونسائي - مزادك
اضف الى حقيبة التسوق
ماركات أصلية 100%
الدفع نقداً عند الاستلام
الاستبدال مجاناً
التوصيل سريع
طقم من ساعتين رجالي ونسائي حزام ساعة ناعم من الستيل المقاوم للصدأ قرص دائري مع نافذة للتاريخ تأتي في علبة انيقة تحمل شعار الماركة
SKU
KE081AC37SES
اللون
فضي
اغلاق
قفل كبس للاغلاق
الأجزاء المحركة
بلورات الكوارتز
لون القرص
Blue
لون الحجر
Silver
لون الحزام
رقم الموديل من المورد
KC50020003
علبة الساعة
فولاذ مقاوم للصدأ
مادة الحزام
مقاوم للماء
3 ATM
الرئيسية
>
نساء
اكسسوارات
ساعات
ساعات انالوج
رجال
طقم من ساعتين رجالي ونسائي
للحصول على آخر الموديلات و علاوة على ذلك أجمل الساعات وكذلك يمكن متابعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي و على قناتنا على التلغرام: متجر هنوف. في نهاية المطاف يمكنكم مشاهدة الكثير من العروض المميزة عبر الموقع الثاني هنوف غاليري. ساعه رولكس رجالية و ساعة نسائية طقم مميز درجه اولى اليوم في الرياض
نريد ان نتعلم من حياة الامام علي ( علية السلام) ، وشخصيته المباركة ، متى تكون الحرب مشروعة ، ويكون استخدام السلاح مشروعا. محل الشاهد: [ ومِنَ النّاسِ مَنْ يَشرِي نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد]. [إنّما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون]. هاتان الآيتان نزلتا في الإمام عليّ(ع).. نزلت الآية الأولى ليلة الهجرة، عندما بات(ع) على فراش الرسول ليغطي انسحاب رسول الله _ من مكة _، وليشهد الله على إخلاصه لرسوله، لأنّ الإخلاص للرسول إخلاص لله. أمـتنا وكـرة الـقدم | موقع المسلم. والآية الثانية نزلت عندما كان(ع) يصلّي في المسجد، ودخل سائل، فلم تشغله صلاته عن أن يتصدّق بخاتمه على السّائل. كان كل شيء في شخصيّته(ع) في خدمةً لله، وهكذا كان سيفه وبطولته وشجاعته، لا في خدمة الذّات، وإنما في خدمة الله. لم تكن الشجاعة والبطولة عنده حالة ذاتية، ولم يكن السلاح ملكاً شخصياً له، فهو يعتبر ذلك ملكاً لله، لهذا كان لا يحرّك سلاحه إلاّ في المواقع الّتي يريد الله منه أن يحرّك سلاحه فيها، كان ينتظر أمر الله، وينتظر المعركة التي يشعر بأنَّ الله يرضى بها، ولا يسمح لنفسه بأن يدخل في أية معركة يمكن أن لا تكون في رضا الله، أو يمكن أن تسيء إلى الإسلام.
أمـتنا وكـرة الـقدم | موقع المسلم
وهذا ما أخبرنا به النبي في الحديث الذي يروى ابن ماجة في سننه عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (سيأتي على الناس سنوات خداعة يُصَّدق فيها الكاذب، ويُكذَّب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة)، قيل: وما الرويبضة؟ قال: (الرجل التافه يتكلم في أمور العامة)
وأصبح العقل الجمعي للأمة يعتز، ويزهو بانتصارات كرة القدم وينكسر للهزيمة ، فأصبح حال الكثيرين من المسلمين، لايفكر فيما فيه الأمة من ضعف وهوان وتخلف وضياع بسب ذلك! ، ومن هنا صارت كرة القدم كأفيون للأمة تُغيب به عن الوعي، وتُبعد به عن رسالتها لتظل في سبات عميق وأوهام مرضية، ولتبقي أسيرة في المجد المتوهم والنصر المزعوم لكرة القدم. وفي المقابل تم تهميش المجالات الأخرى شرعية،وعلمية وصناعية وتقنية وزراعية وتجارية ،... انما وليكم الله ورسوله والذين امنو. الخ ، وإقصاء أربابها من العلماء والأساتذة، والفنيين وغيرهم وهم الصفوة الحقيقة للمجتمع، مما أصاب هذه المجالات بالجمود والتخلف ، نتيجة الإهمال المتعمد من قبل المسؤلين عن مقدرات الأمة،وهجرة الكثير من العقول الفائقة إلي الغرب بسبب هذا التجاهل، مما أدي إلي تخلف الأمة علمياً، وسياسياً، واقتصادياً، فقبعت في ذيل الأمم تابعة ذليلةً، عاجزة عن إستثمارثرواتها،وصناعة نهضة حقيقة ترتقى بها إلي مصاف الأمم المتقدمة.
وهكذا إذا درسنا حروب عليّ(ع)؛ منذ الحرب التي بدأها في بدر مع رسول الله(ص)، حتى الحرب التي انتهت بها حياته بعد ذلك مع الخوارج، نرى أنّ الإمام عليّاً(ع) كان يبحث عن ( الأساس الشرعي للحرب)، وكان يريد أن يعرف كيف تتحرّك الحرب في طريق الله وفي طريق الإسلام، ولا تتحرّك في طريق الذات وطريق الشهوات. وهكذا رأينا عليّاً(ع) في سلمه وحربه؛ فهو يسالم، لا لأن مصلحته الشخصية تفرض عليه السِّلم، ولكن كان يسالم إذا كانت مصلحة الإسلام تفرض عليه السلم، حتى لو كان السِّلم على حساب قضاياه الخاصّة، ولهذا كان يقول: ( لأسْلمَنَّ ما سلمت أمور المسلمين). كان يسالم عندما يرى أنّ قضايا المسلمين تفرض عليه أن يسالم، ويحارب عندما يرى أنّ حياة المسلمين ومصلحة الإسلام تفرض عليه أن يحارب، كانت حربه منطلقاً في طريق الله، وكان سلمه متحركاً في طريق الله. عندما انطلق الإمام(ع) في حياته، كان يستصغر كلَّ من حوله أمام الله، ولهذا لم يكن يخاف من أحد، لأنّ خوف الله قد شغله، ولأنّ شعوره بعظمة الله جعله ينشغل عن النّظر في عظمة الآخرين. ولهذا كان عليٌّ البطل الّذي لا يخاف، كان الكرّار غير الفرّار، قالها رسول الله(ص) وهو يفتح للمسلمين سرّ شخصية الإمام عليّ(ع): ( لأعطينّ الرّاية غداً رجلاً يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله، كرّار غير فرّار، لا يرجع حتى يفتح الله على يديه).