حدد المصطلح المناسب للتمثيل البياني ؟ أهلآ بكم في مــوقــع الـجـيل الـصــاعــد ، الموقع المتميز في حل جميع كتب المناهج الدراسية لجميع المستويات وللفصلين الدراسيين، فمن باب اهتمامنا لأبنائنا الطلاب لتوفير جميع مايفيدهم وينفعهم في تعليمهم، نقدم لكم حل السؤال: إلاجابة هي: متسق وغير مستقل
حدد المصطلح المناسب للتمثيل البياني لمتباينة خطية في
المصدر:
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: أي مما يأتي يعد وصفاً مناسباً للتمثيل البياني للمعادلتين y=3x-5, 4y=12x+16 مستقيمان لهما المقطع y نفسه مستقيمان لهما المقطع x نفسه مستقيمان متعامدان مستقيمان متوازيان اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: مستقيمان متوازيان
وبهذا يعلم أن اختلاف العلماء لا ينافي كمال الدين. ومن
تأمل أسباب اختلاف العلماء: لم يجد فيها سبباً واحداً مرجعه إلى الشرع ذاته ،
فالتعارض بين الأدلة ليس موجوداً على الحقيقة في نصوص الشرع ، بل فقط في نظر
المجتهد ، وخفاء الأدلة ، وعدم العلم بها ، أو عدم فهمهما على وجهها: وكل ذلك يؤكد
ما قلناه من أن الشريعة كاملة تامّة وإنما يبحث كل مجتهد بما وهبه الله من علم وفهم: لمعرفة الحكم المطابق لمراد الله تعالى في نصوص الوحي. والله أعلم
الدرر السنية
- أنَّ أُناسًا، مِنَ اليَهُودِ قالوا: لو نَزَلَتْ هذِه الآيَةُ فِينا لاتَّخَذْنا ذلكَ اليومَ عِيدًا، فقالَ عُمَرُ: أيَّةُ آيَةٍ؟ فقالوا: {اليومَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وأَتْمَمْتُ علَيْكُم نِعْمَتي ورَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِينًا} [المائدة: 3]. فقالَ عُمَرُ: إنِّي لَأَعْلَمُ أيَّ مَكانٍ أُنْزِلَتْ أُنْزِلَتْ، ورَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ واقِفٌ بعَرَفَةَ. الراوي:
عمر بن الخطاب
| المحدث:
البخاري
| المصدر:
صحيح البخاري
| الصفحة أو الرقم:
4407
| خلاصة حكم المحدث:
[صحيح]
أنَّ رَجُلًا، مِنَ اليَهُودِ قالَ له: يا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ، آيَةٌ في كِتَابِكُمْ تَقْرَؤُونَهَا، لو عَلَيْنَا مَعْشَرَ اليَهُودِ نَزَلَتْ، لَاتَّخَذْنَا ذلكَ اليومَ عِيدًا. قالَ: أيُّ آيَةٍ؟ قالَ: {اليومَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وأَتْمَمْتُ علَيْكُم نِعْمَتي ورَضِيتُ لَكُمُ الإسْلَامَ دِينًا} [المائدة: 3] قالَ عُمَرُ: قدْ عَرَفْنَا ذلكَ اليَومَ، والمَكانَ الذي نَزَلَتْ فيه علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وهو قَائِمٌ بعَرَفَةَ يَومَ جُمُعَةٍ. عمر بن الخطاب | المحدث:
|
المصدر:
الصفحة أو الرقم: 45 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
التخريج:
أخرجه البخاري (45)، ومسلم (3017) باختلاف يسير عنده.
تقول السيدة عائشة رضي الله عنها: ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: أخْرِجوا مَن عندي في البيت, وقال: ادني مني يا عائشة, فنام النبي صلى الله عليه وسلم على صدر زوجته، ويرفع يده للسماء, ويقول: بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى, تقول: السيدة عائشة: فعرفتُ أنه يُخيَّر, دخل سيدنا جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم, وقال: يا رسول الله، ملَك الموت بالباب، يستأذن أن يدخل عليك، وما استأذن على أحد من قبلك, فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ائذن له يا جبريل, فدخل ملك الموت على النيى صلى الله عليه وسلم, وقال: السلام عليك يا رسول الله، أرسلني الله أُخيِّرك بين البقاء في الدنيا، وبين أن تلحق بالله. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى، ووقف ملك الموت عند رأس النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: أيتها الرُّوح الطيبة، رُوح محمد بن عبد الله، اخرجي إلى رِضا من الله ورضوان، ورب راضٍ غير غضبان, تقول السيدة عائشة رضي الله عنها: فسقطت يدُ النبي صلى الله عليه وسلم وثقُل رأسه في صدري، فعرفت أنه قد مات, فلم أدري ما أفعل! فما كان مني غير أن خرجت من حُجرتي وفتحت بابي الذي يطلُّ على الرجال في المسجد، وأقول: مات رسول الله صلى الله عليه وسلم!