مشاركات اليوم
قائمة الأعضاء
التقويم
المنتدى
الساحة الاسلامية
قسم شرح الرسالة العملية
أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. لا يوجد إعلان حتى الآن. مشاركات جديدة
مشرفة قسم رمضانيات
تاريخ التسجيل: 13-11-2013
المشاركات: 17693
-فيما يلي مجموعة من الاستفتاءات الموجهة إلى مكتب المرجع الديني اﻷعلى سماحة آية الله السيد علي السيستاني "دام ظله" وموضوعها "بيع اﻷسهم"، مصدرها الموقع الرسمي لمكتب المرجعية العليا. استفتاءات السيد السيستاني. ١-السؤال: هل يجوز بيع الاسهم وشراؤها لشركة مساهمة مثلاً أو لغيرها؟
الجواب: يجوز بيع وشراء الاسهم اما بشرط ان لا تكون معاملات تلك الشركة محرمة كما لو كانت تتاجر بالخمور أو تتعامل بالربا.
***
٢-السؤال: هل يحق للشركات المساهمة أن تطلب وساطة البنك في بيع الاسهم التي تمتلكها، فيقوم البنك بدور الوسيط لقاء عمولة معينة؟
الجواب: يحق لها ذلك، وهي معاملة جائزة.
٣-السؤال: ابتلي جمع من اخواننا المؤمنين بشراء اسهم من البنوك الربوية التي تدفع لهم ارباحاً شهرية مستجمعة ما تاخذه من الزيادات من عملائها او ما تحصل عليه من خلال العمليات الاستثمارية وهنا عدة اسئلة نرجو التفضل بالاجابة عليها:
١ ـ هل يجب علي هؤلاء ان يتخلصوا من سهامهم ولو ببيعها؟
٢ـ هل يحل لهم التصدق من الارباح التي يدفعها البنك ام لا؟
٣ـ اذا قاموا ببيع السهام فربحوا من ذلك فهل يحل لهم الربح؟
الجواب: ١- ـ يمكنهم ابلاغ الجهة المسؤولة في البنك بعدم موافقتهم علي التعامل ربوياً فيما يخص سهامهم من راس مال البنك، فاذا فعلوا ذلك تخلصوا من اثم المعاملات الربوية وان تخلف البنك عن العمل بذلك.
- إذا كان على الرجل صوم قضاء فهل يجوز له ان يصوم نيابة عن ميّت تبرعاً؟
- حكم الضرائب ابن بازگشت به
- حكم الضرائب ابن با ما
إذا كان على الرجل صوم قضاء فهل يجوز له ان يصوم نيابة عن ميّت تبرعاً؟
السؤال: اعاني من البواسير وقلة شرب الماء تزيد الحالة سوءا. إذا كان على الرجل صوم قضاء فهل يجوز له ان يصوم نيابة عن ميّت تبرعاً؟. هل يجوز لي شرب قليل من الماء خلال الصوم فقط دون غير شيء لغرض ان لا تسوء حالتي اكثر؟
الجواب: يجوز الافطار للمريض الذي يتسبب الصوم في شدة مرضه، والقضاء فيما بعد. ملاحظة: المحتوى الذي عنوانه (المرجع السيستاني يجيب على استفتاءات جديدة حول صيام المريض والإفطار) نشر أولاً على موقع (بغداد اليوم) ولا تتحمل موسوعة هذا اليوم الإخبارية مضمونه بأي شكل من الأشكال. وبإمكانكم الإطلاع على تفاصيل هذا العنوان (المرجع السيستاني يجيب على استفتاءات جديدة حول صيام المريض والإفطار) من خلال مصدره الأصلي أي موقع (بغداد اليوم).
١٣-السؤال: ما هي حدود وجوب استئذان الزوجة في الخروج من زوجها، فإذا كان يمنعها من زيارة أقاربها أوزيارة المشاهد المشرفة فهل يحق لها الخروج من دون إذنه؟
الجواب: لا يحق لها الخروج من دون رضاه وان كان لأجل الزيارة. ١٤-السؤال: كثر الحديث عن الحقوق الزوجية فما حق الزوج والزوجة على بعضهما؟
الجواب: حق الزوج أن تطيعه الزوجة في الاستمتاع الجنسي حتى في إزالة المنفرات عن نفسها وفي الخروج من البيت، وحق الزوجة النفقة حتى لوكانت غنية وأن لا يهجرها ولا يشاكسها ولا يظلمها وان يجامعها إذا كانت شابة كل اربعة أشهر مرة بل في أقل من ذلك أيضا على الاحوط. ١٥-السؤال: هل يجوز للرجل أن يضرب زوجته؟
الجواب: لا يجوز الضرب واذا أدى الضرب الى احمرار البدن فيجب على الزوج دفع الدية لذلك. ١٦-السؤال: هل يجوز للزوج أن يمنع زوجته من حضور مجالس العزاء؟
الجواب: لا يجوز للمرأة الخروج من البيت الا باذن زوجها. ١٧-السؤال: هل تنظيف المنزل واجب على الزوجة؟
الجواب: لا يجب. ١٨-السؤال: عمل المرأة في بيت زوجها بالمتعارف من طبخ وكنس وما شاكل بلغت حد الشرط الإرتكازي بحيث لا يؤثر عدم الشرط الارتكازي في ثبوت الوجوب عليها؟
الجواب: إقدام الرجل على الزواج مع إرتكاز قيام المرأة بالأعمال المنزلية كلاً أو بعضاً في المجتمعات الشرقية جرياً على المتعارف والمعمول لا يحقق معنى الشرط لأنه يتقوّم بكون المنشأ هو الزوجية المقيدة بالتزام المرأة بالقيام بالأعمال المنزلية ولا يوجد مثل هذا التقييد فإن المتعارف قيام المرأة بهذه الأعمال عن طوع منها أو بتصور لزوم ذلك شرعاً أو عرفاً لا وفاء بالتزام فرضته على نفسها ضمن العقد.
حكم الضرائب الشيخ عبدالعزيز الفوزان - YouTube
حكم الضرائب ابن بازگشت به
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
العلامة المُحَدّث الألباني:
السؤال:
هل الضرائب حلال؟
الجواب:
( الضرائب هي مكوس ، وهي مما لا يجوز في الإسلام... )اهـ. (سلسلة الهدى والنور)شريط(36). و قال – رحمه الله تعالى – في معرض كلامه عن المصالح المرسلة:
(... حكم الضرائب ابن بازدید. و يحسن أن نذكر أمثلة بالنسبة للأقسام الثلاثة ؛ و أهمها القسم الذي يقول:
إذا كان السبب حدث بعد أن لم يكن ، و المقتضِي للأخذ به هو تقصير المسلمين ، فلا يجوز الأخذ به ، مثاله:
واقع الدول الإسلامية اليوم الذين يفرضون على الشعوب المسلمة ضرائب! و أموال يأخذونها منهم رغم أنوفهم! لماذا؟
يا أخي مصلحة الدولة تقتضي ذلك!! كيف الدولة تريد أن تحقق مصالح الشعب بدون مال ؟!! فهؤلاء يقال لهم:
خذوا الوسائل المشروعة في جميع الأموال من الزكوات المعروفة في الحيوانات مثلا ، الثمار ، وفي بعض النباتات المفروف حكمها في الإسلام ، و التركات ونحو ذلك مما لا وارث لها ، طبّقوا هذه الأحكام الشرعية ، واجمعوا الأموال في خزينة الدولة ، حينذاك إذا لم تكف هذه الأموال للقيام بالمصالح الدولة ، ومصالح الشعب المسلم
، ممكن أن تفرضوا فريضة جديدة تتناسب مع الحاجة ، أما و أنتم أعرضتم عن الأسباب التي شرعها الله عزوجل لإغناء خزينة الدولة!
حكم الضرائب ابن با ما
إلى آخر ما قال، وراجعه بطوله في (مجموع الفتاوى 30 / 356: 360). الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - حكم تغيير قيمة الفاتورة عن حقيقتها للهروب من الضرائب. ونرى في ذلك مخرجا لوالدك، إن كانت الضرائب في بلدكم جائرة محرمة، فما كان من عمله في الماضي لا يعلم بحرمته، فهو معذور فيه بجهله. قال الشيخ ابن باز: إذا كان عن جهالة، فله ما سلف، وأمره إلى الله، قال الله جل وعلا: {وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ} فإذا كان جاهلا، فله ما سلف، أما إذا كان عالما ويتساهل، فليتصدق بالكسب الحرام، إذا كان نصف أمواله، أو ثلثها، أو ربعها كسب حرام، يتصدق به على الفقراء والمساكين، أما إذا كان جاهلا، لا يعلم، ثم علم، وتاب إلى الله، فله ما سلف. اهـ. وقال الشيخ ابن عثيمين: إذا كان قد أخذه، فإن كان جهلاً منه ولا يدري أنه حرام، فإن توبته تجب ما قبلها، وهو له؛ لقوله تعالى: فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ [البقرة:275] وأما إذا أخذه وهو يعلم أنه حرام، لكنه كان ضعيفاً في الدين، قليل البصيرة, فهنا يتصدق به, إن شاء في بناء المساجد، وإن شاء في قضاء الديون عمن عجز عن قضائها, وإن شاء في أقاربه المحتاجين؛ لأن كل هذا خير.
واصطلاحاً: هو الضريبة التي يأخذها الماكس وهو العشار -ثم قال- وفي شرح السنة: صاحب المكس هو الذي يأخذ من التجار إذا مروا به مكسا باسم العشر. وأما الساعي الذي يأخذ الصدقة، ومن يأخذ من أهل الذمة العشر الذي صولحوا عليه فهو محتسب ما لم يتعد، فيأثم بالتعدي والظلم. فإذا كان التجار هم الذين استأجروا محلات السوق من البلدية أو من مالكها الشرعي فلا يجوز لهذا الرجل بعد ذلك أن يأخذ منهم زيادة ظلماً دون مقابل، فهذا هو المكس المحرم شرعاً، بل هو من كبائر الذنوب ففي صحيح مسلم عن بريدة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في المرأة الغامدية التي زنت ثم تابت قال: والذي نفسي بيده لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفر له. حكم تسديد الضرائب من الفوائد - إسلام ويب - مركز الفتوى. قال النووي: فيه أن المكس من أقبح المعاصي والذنوب الموبقات. وسواء كان يأخذ ذلك على شكل ضرائب باسمه أو باسم جهة أخرى رسمية أو غيرها، إلا إذا فرضت الدولة رسوماً على التجار والأغنياء في حالة عجزها عن توفير الخدمات العامة ومصالح المسلمين كبناء المدارس والمستشفيات والطرق، ففي هذه الحالة -إذا علمنا أنها تصرف فيما أخذت له- فيجب على المسلم أن يؤدي ما فرض عليه إلا إذا كان فيه إجحاف به لأنه من باب التعاون على البر والتقوى، وراجع الفتوى رقم: 592.