كنت اظن اني حبيبك واني لامن غبت توله
واني بالدنيا نصيبك واللي بعيوني بكو له
مادريت ان الليالي غيرت قلبك علينا
ماخطر لحظة في بالي تنسى كل اللي عطينا
روح روح الله حسيبك وانا في حالك بسيبك
بس لا يخطر في بالك اني ارجع لك واجي لك
منك تكفيني جرووووحي وانكسااااراتي ونوحي
انت وش تبغى بروحي روووووح لاترجع لي ثاني
لو حلفت انك تبيني وميت وهيمان فيني
بعتبرها الف كذبة طحت من قلبي وعيني
انتها حبك وحبي وافترق دربك ودربي
يا خسااارة ياا خسااارة انه حبك يوم قلبي
- بكــــــــــــآء
- كلمات أغنية - كنت اظن – راشد الفارس
- اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها ppt
- اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها رياضة
بكــــــــــــآء
كنت اظن اني حبيبك.. واني لا من غبت توله
واني في الدنيا نصيبك.. واللي عيوني بكوله
مادريت ان الليالي.. غيرت قلبك علينا
ماخطر لحظه في بالي.. تنسى كل اللي عطينا
روح روح الله حسيبك.. وانا في حالك بسيبك
بس لا يخطر في بالك.. اني ارجع لك واجيلك
منك تكفيني جروحي.. انكساراتي ونوحي
انت وش تبغى بروحي.. روح لا ترجع لي ثاني
لو حلفت انك تبيني.. وميت وهيمان فيني
باعتبرها الف كذبه.. طحت من قلبي وعيني
انتهى حبك وحبي.. وافترق دربك ودربي
ياخساره ياخساره.. انه حبك يوم قلبي
كلمات أغنية - كنت اظن – راشد الفارس
كلمات الاغنية
كنت اظن
كنت اظن اني حبيبك.. واني لا من غبت توله
واني في الدنيا نصيبك.. واللي عيوني بكوله
مادريت ان الليالي.. غيرت قلبك علينا
ماخطر لحظه في بالي.. تنسى كل اللي عطينا
روح روح الله حسيبك.. وانا في حالك بسيبك
بس لا يخطر في بالك.. اني ارجع لك واجيلك
منك تكفيني جروحي.. انكساراتي ونوحي
انت وش تبغى بروحي.. روح لا ترجع لي ثاني
لو حلفت انك تبيني.. وميت وهيمان فيني
باعتبرها الف كذبه.. طحت من قلبي وعيني
انتهى حبك وحبي.. وافترق دربك ودربي
ياخساره ياخساره.. انه حبك يوم قلبي
أضيفت من قبل صاحب الموقع
شارك
علينا تهميشها!! أخرج الترمذي عن أبي هريرة رفعه { أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما ، وأبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما} قال في الآداب: إسناده ضعيف. وقد روي عن علي رضي الله عنه مرفوعا وموقوفا والصحيح وقفه. وأخرج أبو داود عن أبي الدرداء مرفوعا { حبك للشيء يعمي ويصم} ، ورواه الإمام أحمد.
العفو
الذي يمحو الذنوب ويتجاوز عن السيئات. الرؤوف
شديد الرحمة بعباده. مالك الملك
له التصرف المطلق، ومالك الملك الذي ينفذ مشيئته في ملكه كيف يشاء ومتى يشاء لا مرد لقضائه، ولامعقب لحكمه. ذو الجلال والإكرام
الذي لا جلال ولا كمال ولا شرف إلا هو له، فالجلال في ذاته، والكرامة على خلقه. المقسط
القائم بالقسط والمقيم للعدل. الجامع
الذي جمع الكمالات كلها ذاتًا ووصفًا وفعلًا. الغني
الذي لايحتاج إلى شيء في ذاته، ولا في صفاته، ولا في أفعاله. المغني
المعطي من يشاء من عباده. المانع
الذي يمنع البلاء حفظًا وعناية، ويمنع العطاء عمن يشاء ابتلاءً أو حماية. الضار
يصيب من يشاء من عباده، فهو مالط الضر. النافع
هو مالك النفع، وهو على كل شيء قدير. النور
الذي نور قلوب الصادقين بتوحيده. الهادي
الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى. البديع
الخالق البديع في ذاته. الباقي
الدائم الوجود الوصوف بالبقاء، بقاء الأبد والأزل. الوارث
من له ما في السماوات وما في الأرض، رب كل شيء ووارثه ورازقه وراحمه. الرشيد
المرشد لأهل الطاعة. الصبور
الذي يملي ويمهل، وينظر ولا يعجل، ولا يعاجل ولا يسارع على الفعل قبل أوانه، وينزل الأمر بقدر معلوم. كان ذلك حديثنا عن اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها.
اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها Ppt
تعرف على اسرار اسماء الله الحسنى وفوائدها لقضاء الحوائج ونيّل الرزق ، سبحان من خلق الكون فرفع السماوات السبع وبسط الأرض في ستة أيام، فهو الخالق العزيز ذو الجلال والإكرام، الله وحده لا شريك له، لا نعبد غيره ولا ندعو سواه. وقد أختص المولى ـ عز وجل ـ ذاته الإلهية عدداً من الأسماء التي لا يعلمها وأسرارها سواه، وأمرنا بالتوجه إليه من خلالها بالدعاء في قوله تعالى "وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا". فلكل اسم من أسماءه تعالى فضلاً وإعجازاً علمياً باهراً تقف عنده العقول البشرية فلا تجد أمامها سوى أن تُسبح بحمده تعالى وتشكر فضله ، لذا في السطور التالية نعرض لكم أسرار أسماء الله الحسنى من موقع موسوعة. اسرار اسماء الله الحسنى للرزق
الله
من دعا في صلاته قائلاً يا الله.. رد عليه المولى قائلاً " لبيك عبدي ما حاجتك لأمنحك خيراً منها"
الرزاق
من داوم لسانه على قول الرزاق يسر الله له شئون رزقه ورزقه نعيماً من حيثُ لم يخطر له بال. الملك
من ذكره في يومه تسعة مرات في يومه أغناه الله عن الناس في الدنيا والآخرة. الوهاب
من أكثر من قوله ما ترك الله له حاجة إلا وأجابها. اللطيف
من ذكره في يومه وسّع الله له رزقه ويسر له أمور دنياه.
اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها رياضة
الكريم: هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه. الرقيب: هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء. المجيب: هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه. الواسع: هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق. الحكيم: هو مُحكِم للأشياء متقن لها. الودود: هو المحب لعباده. المجيد: هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ. الباعث: يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب. الشهيد: هو الذي لا يغيب عنه شيء. الحق: هو الموجود حقاً. الوكيل: هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه. القوي: هو الكامل القدرة على كل شيء. المتين: هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف. الولي: هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم. الحميد: هو المحمود الذي يستحق الحمد. المحصي: لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً. المبديء: هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها. المعيد: هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم. المحيي: هو الذي خلق الحياة في الخلق. المميت: هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء. الحي: هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً.
[٦]
المعرفة بها سبب لدخول الجنّة ؛ لحديث النبي -عليه الصلاة والسلام-: (لِلَّهِ تِسْعَةٌ وتِسْعُونَ اسْمًا، مِئَةٌ إلَّا واحِدًا، لا يَحْفَظُها أحَدٌ إلَّا دَخَلَ الجَنَّةَ) ، [٧] وهي أصلٌ لِكُلّ العبادات ، ومحبّتُها من أسباب محبّة الله -تعالى-، وسبب لتفريج الكرب والهمّ، كما أنّها تعزز في نفس المؤمن حُسن الظنّ بربه، وهي سبب من أسباب الشفاء، وبُعد الشيطان عن المسلم وعن ذُريّته. [٨] كيفية التقرب الى الله بأسمائه الحسنى
يكون التقرب إلى الله -تعالى- وعبادته بأسمائه من خلال الدُعاء والتوسّل إليه بها؛ ف الدُعاء بها يكون أقرب إلى الإجابة من الدُعاء بدونها، وقد أمر الله -تعالى- عباده بأن يدعوه بها؛ فقال: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا). [٩] ويجوز الدُعاء بغيرها ولكنّ الدُعاء بها أفضل وأقرب إلى الإجابة، وجاء عن ابن القيّم قوله: إنّ أفضل الدُعاء وأقربه إلى الإجابة ما كان بأسماء الله -تعالى- وصفاته، [١٠] وأمّا التوسّل إلى الله -تعالى- بأسمائه يكون على حالتين: [١١]
الحالة الأولى: التوسّل بها على سبيل العُموم وذلك من خلال التوسّل بها دون تحديد اسمٍ منها؛ كدُعاء الهمّ والغمّ -الحديث الذي ذكر سابقاً في أوّل المقال-، وهو من أعظم أنواع التوسّل؛ لتعلقه بأسماء الله -تعالى- وشُموله لجميع هذه الأسماء، وقد أمر النبي -عليه الصلاة والسلام- بتعلمهنّ؛ فقال: (ينبغي لمَن سمِعَهنَّ أن يتَعلمَهنَّ).