مشاهدات من الأمسية: - أمسية المريخي واليامي تعد الأمسية الشعرية الأولى التي تقام على مسرح أبوبكر سالم. - عدد من الشعراء والإعلاميين البارزين كانوا في مقدمة الحضور، وكان منهم الاعلامي صالح الحمادي، الشاعر زياد بن حجاب، الشاعر سعيد بن مانع، الشاعر تركي المريخي، ومساعد الخميس. اشهر التغريدات على تويتر بمناسبة اليوم الوطني السعودي - مجلة هي. - الأمسية شهدت حضوراً جماهيرياً كبيراً داخل المسرح وخارجه. - الأمسية القادمة سيحييها الشاعر شريان الديحاني من الكويت والمنشد حسين آل لبيد.
عيال رابح صقر تعبت
وعن ترتيبات وزارة الداخلية تحدث المقدم صالح حمد السهلي الذي أكد على التعاون بين إدارات الخدمات والمطافي والطوارئ الطبية، وأشار إلى أنه يوم 29 فبراير ستكون الوزارة مشاركة في المسيرة الإعلانية عن المهرجان والتي ستنطلق من فندق الجميرة إلى سوق شرق ومن ثم إلى شاطئ المسيلة من الساعة 6 إلى 8 مساء حيث سيتم إغلاق حارة واحدة وذلك بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور. عيال رابح صقر تعبت. كما أكد على تواجد رجال وزارة الداخلية في كل الأماكن المشاركة في مهرجان هلا فبراير كالمجمعات التجارية وصالة التزلج وفندق الريجنسي الذي سيقام فيه العديد من الأنشطة الثقافية وشارع سالم المبارك يوم الافتتاح. وقال انه سيتم إغلاق المنطقة الممتدة بين علاء الدين ومجمع الوطنية منذ الساعة 1 فجر يوم الجمعة 31 إلى الساعة 8 مساء. أما محمد الفضلي، فقد أشاد بالعمل على تنظيم الحفلات الغنائية التي تحدث عنها المخرج أحمد الدوغجي، معتبرا أنها من أهم محطات مهرجان هلا فبراير وهذا العام ستقام 6 حفلات، الحفلة الأولى ستقام في 6 فبراير وتضم كلا من الفنانين عمرو دياب، واليسا، ووليد الشامي، الحفلة الثانية في 7/2 وتضم كلا من الفنانين محمد عبده ونوال الكويتية وجنات.
الحفلة الثالثة ستقام يوم 13/2 يحييها كل من الفنانين عبادي الجوهر ونجوى كرم وشذى حسون، أما حفلة 14/2 فتضم كلا من الفنانين رابح صقر وبلقيس ومطرف المطرف. وحفلة 20/2 تضم الفنانين عبدالله الرويشد وماجد المهندس وديانا حداد وآخر حفلة يوم 21/ 2 سيحييها كل من الفنانين أحلام ونبيل شعيل وجابر الكاسر.
بعد ذلك يتم نقل الإحداثيات والمعلومات إلى وحدة إدارة المعركة والسيطرة والمراقبة لتحليل مسار الهدف وتحديد موعد ومكان سقوطه المفترض، وفي حال تبين أنه يشكل خطراً داهماً يعطي الأمر خلال ثوان للصاروخ بالاعتراض لملاقاة الهدف في الجو. ويتسلم صاروخ الاعتراض إحداثيات مسار الهدف من وحدة إدارة المعركة بواسطة الوصلة الصاعدة للاتصالات عبر القمر الصناعي، ولدى اقتراب الصاروخ الاعتراضي من هدفه يستعمل راداره الخاص لالتقاط المسار وتوجيه نفسه للمسافة المطلوبة، وعند الاقتراب من الهدف يتم تفجير الرأس الحربي لتدمير الهدف في الجو دون الارتطام به مباشرة. ويحتوي الرأس الحربي للصاروخ على 11 كيلوغراماً من المواد شديدة الانفجار، في حين يتراوح مداه ما بين أربعة كيلومترات وسبعين كيلومتراً، وتصل تكلفة الصاروخ الواحد إلى 62 ألف دولار. لكن هناك نقاط ضعف لهذه القبة وفق خبراء إسرائيليين، من أبرزها أنها غير قادرة على اعتراض قذائف الراجمات والصواريخ (المستوية المسار) التي يقل مداها عن 4. 5 كيلومترات، في إشارة إلى قذائف وصواريخ كتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس"، التي أطلقت على مدى السنوات السبع الماضية في مناسبات مختلفة على مستوطنة "سيديروت"، والتي تقرر بسببها تطوير "القبة الحديدية" منذ البداية.
السعودية تشتري نظام القبة الحديدية من &Quot;إسرائيل&Quot; | الخليج أونلاين
وتلك وقائع لا يمكن فصلها عن بعضها البعض، كون الترابط في ما بينها كبيرا جدا. واللافت أن الإعلان الإسرائيلي، الذي بدا «غب الطلب»، يتوافق تماما مع مصلحة تل أبيب في مرحلة التطبيع بينها وبين العواصم العربية. بالطبع، سيكون تشغيل «القبة الحديدية» في السعودية بيد "إسرائيل"، التي لا تتخلى عن محظوراتها القاضية بمنع كشف أسرار المنظومة وعيوبها للآخرين، حتى وإن كان الجانب السعودي موثوقا لديها، وهذا ما حصل مع سنغافورة التي اشترت المنظومة، من دون أن تدخلها في اختبارات عملية حتى الآن. لكن، بإمكان "إسرائيل"، إزاء ذلك، اللجوء إلى الجانب الأميركي الذي يشغل معظم المنظومات الدفاعية لدى السعودية، والمواكب لمسار تطوير «القبة»، فضلا عن كونه الممول الأول لها والمشارك الأساسي في وضعها على مسار الإنتاج، على الرغم من أنه تخلى عنها في نهاية المطاف، لتقديره أنها لن تكون فاعلة في مواجهة التهديدات الصاروخية الماثلة أمامه. وسربت المؤسسة الأمنية في "إسرائيل"، في وقت سابق، عبر صحيفة «هآرتس»، أنه تقرر أن تنصب الولايات المتحدة منظومات «قبة حديدية» في الخليج ، كانت قد «اشترتها» من "إسرائيل". ووفقا لمصادر أمنية إسرائيلية، فإن تل أبيب اشترطت ألا يشغل المنظومات إلا الجانب الأميركي حصرا، علما أن مصادر أمنية أخرى قالت، للصحيفة نفسها، إن وزارة الأمن طلبت من شعبة مراقبة الصادرات العسكرية مراجعة القيود المفروضة على تصدير السلاح الإسرائيلي، لافتة إلى أن الصناعات العسكرية ترى أنه بات بالإمكان الآن تصدير أسلحة إسرائيلية، وإن متطورة، إلى دول ظل التصدير ممنوعا إليها حتى الأمس القريب.
السعودية تستنجد بـ “القبّة الحديدية” لإعتراض صواريخ صنعاء – وكالة الصحافة اليمنية
بين طلب السعودية من "إسرائيل" شراءَ منظومة القبة الحديدية، واستجدائها الإدارة الأميركية من أجل إعادة منظومة باتريوت، تقف الرياض في مهب الريح. التحرّك السعودي إزاء شراء منظومة القبة الحديدية لم يقف عند عتبه "تل أبيب"
كشف موقع "Breaking Defense"، المتخصّص بالشؤون العسكرية الإسرائيلية، أن السعودية تواصلت مع "تل أبيب" بشأن شراء أنظمة دفاع صاروخي إسرائيلية الصنع، وتُبدي اهتماماً عالياً بشراء الأنظمة الإسرائيلية، المعروفة باسم القبة الحديدة، بعد إزالة الولايات المتحدة الأميركية أنظمة دفاعاتها الجوية المتقدمة وبطاريات صواريخ باتريوت، والتي اعتمدت عليها السعودية منذ فترة طويلة، بسبب اعتراض الإدارة الأميركية على جملة انتهاكات أدت إلى توتّر العلاقة بين واشنطن والسعودية. وهذا يعود إلى أسباب كثيرة، أبرزها الانزعاج الأميركي من فشل السعودية في إدارة ملفات أُوكلت إليها، سواء في سوريا أو اليمن أو العراق، وانتهاك السعودية الفاضح أيضاً لحقوق الإنسان في اليمن، وجريمة قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي. هذا كله تسبّب بإحراج كبير للإدارة الأميركية، وخصوصاً مع وصول الديمقراطيين إلى الحكم مؤخَّراً. التحرّك السعودي إزاء شراء منظومة القبة الحديدية لم يقف عند عتبه "تل أبيب" وحدها، بل حصلت الرياض على أنظمة صواريخ باتريوت موقَّتة من اليونان، على سبيل الإعارة.
تل أبيب تغازل الرياض.. هل تمتلك السعودية القبّة الحديدية قريباً؟
تقارير//وكالة الصحافة اليمنية/
يبدو أن ما «بشر» به جاريد كوشنر، ومن بعده بنيامين نتنياهو، أخيرا، من اتفاقات تطبيع جديدة مع أطراف عربية، ليس مجرد تمنيات. إذ بحسب آخر الأنباء الواردة من "إسرائيل"، فإن العلاقة بين الأخيرة والسعودية تنتقل إلى طور أكثر تقدما، مع تكفل تل أبيب، برعاية تامة ومباشرة من الحليف الأميركي، بنصْب منظومة «القبة الحديدية» في المملكة، لصد الصواريخ والمسيرات اليمنية. وبمعزل عن مدى فاعلية المنظومة الإسرائيلية التي انكشفت عيوبها خلال السنوات الماضية، فإن هذه الخطوة تفتح الباب على تطورات دراماتيكية في العلاقة السعودية – الإسرائيلية التي لا تزال إلى الآن من خلْف الستار. ترفض الرقابة العسكرية في "إسرائيل"، إلى الآن، السماح بكشف الدولة الخليجية التي نقلت إليها منظومة القبة الحديدية لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى، عبر الحليف الأميركي. وإذا كانت دوافع الرفض مفهومة، فلن يستعصي تقدير اسم الدولة المعنية: السعودية. لا تخرج الأخبار المقتضبة حول نقل المنظومة عن السياقات العامة لمرحلة تظهير التطبيع بين أنظمة عربية و"إسرائيل"، علما أن السعودية، تحديدا، لم تصل إلى هذه المرحلة بعد، كما فعل غيرها، وإن كانت هي من حثتهم على ذلك.
هذا هو الهجوم الثالث على الإمارات هذا الشهر. قُتل ثلاثة عمال أجانب في الهجوم الأول في 17 يناير، بينما تم اعتراض الثاني بعد أسبوع. UAE MOD Joint Operations Command announces at 00:50 UAE time the destruction of platform for ballistic missile launched from Al-Jawf, Yemen towards UAE. Missile was intercepted at 00:20 by air defences. Video of successful destruction of missile platform and launch site
— وزارة الدفاع |MOD UAE (@modgovae) January 30, 2022
بينما لا يُقال إن المحللين الإسرائيليين يعتقدون أن الهجوم، باستخدام صاروخ غير دقيق نسبيا، كان يستهدف هرتسوغ بشكل مباشر، قال متحدث بإسم الحوثيين إن الهدف منه هو إرسال رسالة من الجماعة المدعومة من إيران حول العلاقات بين الإمارات وإسرائيل. "هجومنا يثبت أن الإمارات ليست آمنة ما دامت في خدمة العدو الصهيوني في أبو ظبي ودبي"، قال المتحدث، بحسب أخبار القناة 12. الإمارات جزء من تحالف عسكري تقوده السعودية يدعم الحكومة اليمنية ضد الحوثيين. في عام 2019، سحبت الإمارات قواتها من اليمن، لكنها لا تزال لاعبا مؤثرا. بدأت الحرب الأهلية في اليمن عام 2014 عندما سيطر الحوثيون على العاصمة صنعاء، مما دفع القوات التي تقودها السعودية إلى التدخل لدعم الحكومة في العام التالي.