أنها بشارات اليهود بسقوط جميع الأديان وقت المخلص.. المسيح الدجال..
فهل..
قام اليهود باختراعه ليتمكنوا من تثبيت قاعدة ما او نظرة معينه في نفوس أبناء المسلمين الذين يخشون منهم؟! مع العلم أن هذا الجيل المستهدف هو جيل النصر والتمكين -بإذن الله- حيث نرى تكرر الفيلم كل 5 سنوات!! ويعود في الظهور من جديد وما نراه أيضا من المرتبة المتقدمة التي يحوزها الفيلم بين الأفلام الأخرى!! فهو يتمركز في المراكز الأولى في قائمة الأفلام المرغوبة والمحببة لدى الأطفال وحتى الكبار أيضا!! قصة عدنان ولينا الحلقه. وهذا الأمر يزيد الموضوع غرابة وغموضا!! والكل يعرف ما هو تأثير الأفلام الكرتونية لدى الأطفال ، وخاصة بعد ظهور العديد من الدراسات التي تشير إلى أن هذه الأفلام تشكل خطرا على عقائد العديد من المجتمعات ، وأنها أسهل طريقة لغزو الشعوب واختراق الأجيال ، لأنها تدخل في وجدان الطفل في فترة يكون خالي الذهن ولا يعي مالذي يحدث ولا يدرك الضرر الناتج عما يتلقاه ، فيأخذ عقله الباطن بتخزين كل مايشاهده ويظل مدسوسا في داخل أعماقه ينمو معه كلما كبر. وأخيراً
تذكر قول الله
(إنهم يكيدون كيدا)
- قصة عدنان ولينا الحلقة
- صور عن الاسره السعيده
قصة عدنان ولينا الحلقة
فهل يقصد مؤلف الفيلم نبوءة معيينة؟؟!! لننتقل إلى شخصيات الفلم:
عدنان، لينا، عبسي، وما يهمنا في الموضوع هو الشخصية الأخطر، والتي أعطيت دورا من خلف الكواليس ، والذي أثار شكي وأرجو أن أكون واهما وهي شخصية:
(( جد لينا))
وتعالوا بنا سوية نتذكر صفاته التي وردت في الفيلم، فهو:
شخصية غامضة.. ضخم الجثة.. هاديء الطباع.. لا يتحدث إلا نادرا جدا.. يعمل في صمت
أسمر اللون.. اجلى الجبهة.. يسكن في جزيرة نائية لا يعرفها احد.. قصة عدنان ولينا الحقيقية. أعور!! مكبل بالحديد
تبحث عنه لينا لتذهب معه إلى (( أرض الأمل))
(( أرض الأمل))
ألم يسبق وأن سمعنا أن اليهود يعتبرون فلسطين بالنسبة لهم
(( أرض الميعاد))
كما أن (( علام)) والذي يملك شعب القلعة ويضطهدهم، ويقوم بوشم جباههم بالصليب! يبحث عنه ليدله على سر ما لا يعرفه أحد غيره. كما أنه يتكرر عرض صورت (( جد لينا)) دائما وهو مكبل بالحديد
ولا يبوح بذلك السر الذي يعرفه
وفي نهاية الحلقات يتمكن من التغلب على ذلك المجرم الذي يريد دمار العالم، كما (( يصور في الفيلم))، ويملك القلعة ويمنح السعادة والحرية لشعبها، كما يجلب لهم الخير، ويضغط على زر معين ، فتتحول الصحاري والأراضي المدمرة إلى روضات وجنان جميلة ومزهرة ، وتبدا السماء تمطر!!
بحـث بحث داخلي G o o g l e نتائج البحث رسائل مواضيع بحث متقدم المواضيع الأخيرة » وش يقرب لك هالاسم؟؟؟؟؟؟ الثلاثاء فبراير 12, 2013 10:05 pm من طرف jojo jomana » اسئلة يسألها المدرسين للشباب.. شوفوا ايش كانت إجاباتهم السبت يناير 26, 2013 9:33 pm من طرف jojo jomana » وصل للسبعه وقوول أحلى عضوووو.. @@ الثلاثاء يوليو 14, 2009 9:32 pm من طرف كلي نعومه » خبر يهز صحراء الربع الخالي في المملكه العربيه السعوديه.
ذات صلة أهمية الأسرة في المجتمع أهمية الأسرة في الإسلام
الأسرة
حثّ الإسلام على الزواج من أجل تكوين الأسرة والحفاظ على تناسل البشرية؛ لأنّه الخلية الأساسية لتكوين المجتمع وتتكون من الأب والم ومجموعة من الأفراد، ويكون لها وعليها واجبات، فلا يمكن فصلها عن المجتمع؛ لأنّ الفرد يعمل في النهاية لخدمة بلده وتطويره والقيام به، وهذا ما ينعكس إيجابياً على المجتمع ككل، وتُعرف الأسرة على أنها رابطة الزَّواج التي تصحبها ذريّة، كما تعتبر الأسرة الجماعة الإنسانيّة التي تعمل على حماية المجتمع. مكانة الأسرة
تعتبر الأسرة اللِّبنة الأساسيّة في بناء المجتمع فهي كالخليّة الحيّة، وهي أوَّل وعاء تربوي وثقافي يَحتَضِن الأبناء، وَالأُسرة هي بيئَة الطفل الأولى، وهي حجر أساس المجتمع، حيثُ إنَّها تتكون من مجموعة مِن الأشخاص الذين ترتبط بينهم روابط الرَّحم والقرابة، والمقياس الذي تُقاس عليه قوّة تماسُك المجتمع أو ضعفه هوَ تماسُك الأسرة، كما أنَّ لها دوراً فعّالاً في بناء المجتمع السَّوي المتكامل والمُترابط، فالأبناء هم قُرّة عين الآباء، وسبب سعادَتُهُما، فالأسرة كالتُّربة الصالحة وإذا كانت هذه التّربة صالحة يصلح نباتُها، والعكس صحيح، فإذا كان الأبوان صالِحان كان أولادهم صالحين.
صور عن الاسره السعيده
4- دور الأسرة في بناء الشخصية الاجتماعية:
يقول المختصون: إنّ بناء الشخصية الاجتماعية لابدّ له من أمرين حتى يصبح لديك طفل اجتماعي. أوّلاً: أشبع حاجات ابنك النفسية. ثانياً: أعد ابنك لممارسة الحياة المستقبلية. كيف تربي ابنك اجتماعياً حتى يكون قادراً على التفاعل مع المحيط، ويستطيع أن يطلب حقه ويعطي غيره حقه دون أن يظلم أو يُظلم، ويكون له دور فعّال في المجتمع؟
1- حاجة الاحترام:
- إنّ إشباع حاجة الاحترام يعني قبول الطفل اجتماعياً وزرع الثقة به واكتساب ثقته، ولنا في رسول الله الأسوة الحسنة في احترام الطفل، فقد كان يقوم (ص) على الصبيان ومناداتهم بكنى جميلة واحترام حقوقهم في المجالس، حيث استأذن النبيّ (ص) الغلام أن يُعطى الأشياخ قبله، وكان هو الجالس عن يمين الرسول. تعبير عن الأسرة للصف السادس - سطور. - كما لابدّ أن يكون الاحترام نابعاً من قلب الوالدين وليس مجرد مظاهر جوفاء، فالطفل وإن كان صغيراً فإنّه يفهم النظرات الجارحة والمحتقرة ويفرق بين ابتسامة الرضا والاستهزاء، وإضافة إلى السلام عليه ومناداته بأحب الأسماء واحترام حقوقه، يجب الإجابة عن أسئلته وسماع حديثه وشكره إذا أحسن والدعاء له والثناء عليه وإعطائه فرصة للدفاع عن نفسه. - على المربي أن يتقبل فكرة وقوع ولده في الخطأ، وأن يتذكر أنّ الخطأ ربما كان طريقاً للنجاح واستدراك الفائت، فلا يشنّع عليه ويتيح له فرصة الرجوع والتوبة ليستعيد توازنه النفسي، فالدراسات تشير إلى أنّ الأسوياء كان آباؤهم يتلفتون إلى محاسنهم ويمدحونهم على أعمالهم الحسنة أكثر من نقد الأخطاء، ويشاركونهم في اللعب والعمل كالأصدقاء.
من ذلك تنطلق أولى الأساسيّات المُحافِظة على تكوين الأسرة بحد ذاته، وعلى وجودها واستقرارها. صور عن الاسرة - ووردز. ومن عوامل نجاح الأسرة استثمار الوقت والبُعد عن الفراغ ، فالفراغ أصل كل مفسدة، وعندما تكون الأسرة متعاونةً فيما بينها لتحقيق هدفٍ من الأهداف تتضافر الجهود في سبيل تحقيق ذلك الهدف، أما حين يكون الوقت ضائعًا بلا هدف مُشترك يُسهم الفراغ في إظهار المشكلات والسلبيات، وتضيّع الأسرة فرصة أفرادها في تطوير مهاراتهم واستثمارها في تحسين الوضع الاقتصادي والعلمي والاجتماعي على الصعيد الأسري الخاصّ والاجتماعي العام. من جهة أخرى لا بدّ من اعتماد المنهج الإسلامي القويم أيضًا في تنظيم العلاقات بين أفراد الأسرة الواحدة، فلا يظلمُ أخ أخاه ولا أخته، ولا يتعدّى على حقوقه، بل يعامله بالإحسان والإكرام والمودّة، ويحميه ويُدافع عنه إذا تعرّضَ لمكروه، ويعاملهُ معاملة حسنةً ارتكازًا على العقيدة السليمة التي يؤمنُ بها، وهي أنّ الحياة الدنيا ليس لها دوام، وما هي إلا مرحلة عابرةٌ لدار البقاء وهي الدار الآخرة، ولا تنفع الشحناء والبغضاء إلا في حرمان الإنسان من المنازلِ العالية في الآخرة. وإذا ما نظرنا إلى المجتمع نفسه وجهوده في عمارة مكوّناته سنجد أنه لا بد من تعاون جميع المؤسسات التي تُعنى بالصلاح الأسري والاجتماعي، وتكريس جهودها للتعاون مع أبناء المجتمع المسؤولين عن الأُسر الصغيرة وإعانتهم في تنشئة الجيل الجديد الذي يحتاج جميع المقوّمات النقيّة والجيّدة ليستطيع استثمار طاقاته فيما بعد بالوجه الأمثل، ويكون مِعطاءً نافعًا في المستقبل.