دكتور طارق حسن بغدادى
الطب والصحة
عيادات أطباء
التواصل
هاتف 126398565
فاكس –
جوال –
موقع إنترنت
–
العنوان
الثالث, العبد اللطيف بلازا, شارع الملك فهد, حي الفيصلية, نجران
تقع دكتور طارق حسن بغدادى في الثالث, العبد اللطيف بلازا, شارع الملك فهد, حي
الفيصلية, نجران
دكتور طارق حسن بغدادى - الدليل السعودي
نبذه عن سياسة الخصوصية يستخدم موقع دليل الاعمال التجارية ملفات تعريف الارتباط (cookies) حتى نتمكن من تقديم افضل تجربة مستخدم ممكنة. يتم تخزين معلومات ملفات تعريف الارتباط (cookies) في المتصفح الخاص بك وتقوم بوظائف مثل التعرف عليك عندما تعود إلى موقع دليل الاعمال التجارية الإلكتروني ومساعدة فريق العمل على فهم أقسام موقع دليل الاعمال التجارية التي تجدها أكثر سهولة الوصول ومفيدة. عيادة د- طارق حسن بغدادي. تحديد الملفات الضرورية يجب تمكين ملفات تعريف الارتباط الضرورية (cookies) في موقع دليل الاعمال التجارية بدقة في جميع الأوقات حتى نستطيع حفظ تفضيلات الإعدادات لملفات تعريف الارتباط (cookies). إذا قمت بتعطيل ملف تعريف الارتباط (cookies) هذا ، فلن نتمكن من حفظ تفضيلاتك. وبالتالي لن تسطيع لاحصول على افضل تجربة للمستخدم وايضا هذا يعني أنه في كل مرة تزور فيها هذا الموقع ، ستحتاج إلى تمكين أو تعطيل ملفات تعريف الارتباط (cookies) مرة أخر. Enable or Disable Cookies سياسة الخصوصية
عيادة د- طارق حسن بغدادي
المعلومات
نبذة عني
استشاري نساء وولادة ومتخصص في العقم وأطفال الأنابيب والمناظير الدقيقة. متخرج من جامعة كلود برنارد في فرنسا. ويعمل حاليا في مستشفى الملك خالد الجامعي بالرياض. ومركز ذرية الطبي.
د. طارق بغدادي - كيورا
English تسجيل الدخول / التسجيل وثق حسابك كطبيب أضف وقييم طبيبك English الرئيسية تسجيل الدخول التسجيل اتصل بنا من نحن سياسة الخصوصية الشروط و الأحكام تابعنا منصة كلام في الصحة الرئيسية 404 الصفحة غير موجودة! هذه الصفحة لم تعد موجودة السابق
هل تبحث عن مجمع-عيادات في المدينة المنورة بها أو غير ذلك من المواصفات ولم تجد ما تبحث عنه
اضغط هنا
فمن الذي وضعها في موضعها المناسب وجعلها على هذا الحال؟. انظر إلى هذه الجاذبية وذلك الارتباط بين الشمس والأرض، ولولا ذلك لما كان هذا الدوران ولما أمكنت الحياة، ولما شاهدت هذه الفصول ولا الليل والنهار، ولما آتت الأرض أُكلَها من مختلف النبات والأثمار. انظر إلى أشعة الشمس وحرارتها ونورها كيف تُنبت البقول، وتُنضج الحبوب وتُلوِّن الأثمار والأزهار، وتبعث فيها ما تبعثه من روائح وطعوم وخواص. ألا يليق بك أن تفكر بذلك كله ثم تسائل نفسك من الذي خلق هذه الشمس وأوجدها؟. من الذي قرنها بالأرض وربطهما معاً في سيرهما؟. من الذي يمد الشمس بتلك الحرارة والضياء دوماً؟. من الذي جعلها على هذا البعد المناسب من الأرض؟. أليس ذلك المبدع بخبير حكيم؟. أليس ذلك الرب الممد الذي يمدُّها برب عظيم؟. ألا تدل هذه الشمس على الله العليم القدير؟. وبعد أن لفت تعالى نظرنا إلى الشمس، وفي الشمس مرتع خصيب للتفكير، ومجال واسع للنظر والتأمُّل الدقيق، أراد تعالى أن يُلفت نظرنا إلى آية أخرى فقال:
{وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاَهَا}:
وتلاها: بمعنى تبعها. المصحف الإلكتروني - ترجمة القران الكريم ومعاني الكلمات. فالله تعالى يُريد بهذه الآية الكريمة أن يُلفت نظرنا إلى القمر إذا هو طلع علينا بوجهه وأشرق علينا بنوره.
سورة الشمس بالتفسير - القران الكريم
[١٠]
قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها... وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها
أي فاز من زكى الله نفسه بطاعته، وخاب من دساها؛ أي خسرت النفس التي دسّها الله -تعالى- بالمعصية، وقيل: خابت نفسٌ أضلّها وأغواها، فالمقصود أنّه أفلح من زكى نفسه بطاعة الله ورضاه، وقام بالأعمال الصالحة التي أمره بها -تعالى-، وخسر من دسّ نفسه بعصيان الله، ودسّاها من التدسيس؛ وهو إخفاء شيء في غيره، وقيل: إن دسّاها أي أغواها، وقيل: إن معنى خاب من دسّاها أي خسر الذي أخفى طاعته وأعماله الصالحة، وقد أقسم الله -تعالى- بالمخلوقات السابقة؛ لدلالتها على وحدانيّته، وعلى فوز المؤمن، وخذلان الكافر.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الشمس
⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ﴿وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا﴾ قال: يتلو النهار. ⁕ حدثني يعقوب، قال: ثنا هشيم، قال: أخبرنا عبد الملك، عن قيس بن سعد، عن مجاهد، قوله: ﴿وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا﴾ يعني: الشمس إذا تبعها القمر. ⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ﴿وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا﴾ قال: تبعها. صحيفة تواصل الالكترونية. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ﴿وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا﴾ يتلوها صبيحة الهلال فإذا سقطت الشمس رُؤي الهلال. ⁕ حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قوله: ﴿وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا﴾ قال: إذا تلاها ليلة الهلال. ⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قول الله: ﴿وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا﴾ قال: هذا قسم، والقمر يتلو الشمس نصف الشهر الأوّل، وتتلوه النصف الآخر، فأما النصف الأوّل فهو يتلوها، وتكون أمامه وهو وراءها، فإذا كان النصف الآخر كان هو أمامها يقدمها، وتليه هي. وقوله: ﴿وَالنَّهَارِ إِذَا جَلاهَا﴾
يقول: والنهار إذا جَلاهَا، قال: إذا أضاء.
المصحف الإلكتروني - ترجمة القران الكريم ومعاني الكلمات
الشمس التي لها فوائد لا تحصى ومنافع لا تستطيع إذا استقصيت في البحث أن تجد لها نهاية أو حدّاً، كل ذلك ينطوي تحت كلمة {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا} والله أعلم بما في الشمس من آيات، وأنه لولا الشمس لما نبَتَ نبتٌ ولا حُصد زرع، ولا نضجت ثمار، ولما عاش إنسان ولا حيوان. ولولا الشمس لما تبخَّر ماء البحر، ولما هبَّت الرياح، ولما تكوَّنت الغيوم، ونزلت الثلوج والأمطار. ولولا الشمس لما تكوَّنت الفصول ولا تشكَّل الليل والنهار. فانظر أيها الإنسان إلى الشمس في خلقها وتكوينها فمن أين هي تستمد حرارتها وضياءها؟. ولو قربت الكرة الأرضية منها بما فيها من بحار وأنهار وسهول وجبال وأتربة ومعادن وأحجار لذابت في لحظة، لا بل لتبخَّرت جميعها ولأصبحت كالدخان، فمن أين تُوقد هذه الشمس؟. وما الذي يجري فيها... فإذا هي تشع لك هذا الشعاع وتمدُّك بهذه الحرارة والضياء. ثم انظر إلى تنظيم حرارتها واستمرار هذا التنظيم، فهي دوماً ثابتة الاشعاع ضمن نظامها الدوري السنوي الفصلي وحلولها في الأبراج فلا تعتريها زيادة ولا نقصان ضمن تنظيمها هذا، ولو أنها زادت حرارتها أو نقصت عن ذلك لاختل نظام الأرض ولما أمكنت الحياة. انظر أيها الإنسان إلى هذا البعد المناسب الكائن بين الشمس والأرض، فلو أن الشمس كانت أقرب من الأرض ميلاً واحداً وذلك بخروجها عن مدارها لأحرقت بحرِّها ما في الأرض من حيوان وإنسان ونبات، ولو أنها كانت أبعد ميلاً أيضاً عن سماء أو سقف مدارها هذا أثناء دورتها السنوية على الأبراج وحول الأرض لكان وجه الأرض متجمِّداً لا تُمْكن عليه الحياة.
صحيفة تواصل الالكترونية
وقال الله تعإلى يخاطب أشرف الخلق وخير القرون: { أَوَ لَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُّصِيبَةٌ قَدْ
أَصَبْتُمْ مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَـذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ
أَنْفُسِكُمْ} [آل عمران: 165]. فالإنسان يصاب بالمصائب من عند
نفسه، ولهذا قال: { فَدَمْدمَ عَلَيْهِمْ
رَبُّهُمْ بِذَنبِهِمْ} أي: بسبب ذنبهم. { فَسَوَّاهَا} أي: عمها بالهلاك حتى لم
يبق منهم أحد وأصبحوا في ديارهم جاثمين. وَلاَ يَخَافُ عُقْبَاهَا}
يعني: أن الله لا يخاف من عاقبة هؤلاء الذين عذبهم، ولا يخاف من
تبعتهم، لأن له الملك وبيده كل شيء، بخلاف غيره من الملوك لو انتصروا
على غيرهم، أو عاقبوا غيرهم تجدهم في خوف يخشون أن تكون الكرة عليهم. أما الله عز وجل فإنه لا يخاف عقباها. أي: لا يخاف عاقبة من عذبهم،
لأنه سبحانه وتعإلى له الملك كله، والحمد كله، فسبحانه وتعإلى ما
أعظمه، وما أجل سلطانه.
دعاهم
إلى عبادة الله وحده لا شريك له، وأعطاه الله سبحانه آية تدل على
نبوته وهي الناقة العظيمة التي تشرب من البئر يوماً وتسقيهم لبناً في
اليوم الثاني. وقد قال بعض العلماء: إنه كلما جاء إنسان وأعطاها من
الماء بقدر أعطته من اللبن بقدره، ولكن الذي يظهر من القرآن خلاف ذلك. لقوله تعإلى: { لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ
شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ} [الشعراء: 155]. فالناقة تشرب من
البئر يوماً، ثم تدر اللبن في اليوم الثاني، ولكن لم تنفعهم هذه
الاية. { بِطَغْوَاهَآ} أي بطغيانها وعتوها،
والباء هنا للسببية، أي: بسبب كونها طاغية كذبت
الرسول. { إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا} هذا بيان
للطغيان الذي ذكره الله عز وجل وذلك حين انبعث أشقاها. و { إِذِ انبَعَثَ} يعني: انطلق بسرعة. { أَشْقَاهَا} أي أشقى ثمود أي:
أعلاهم في الشقاء ـ والعياذ بالله ـ يريد أن يقضي على هذه
الناقة. فقال
لهم صالح عليه السلام: { نَاقَةَ اللَّهِ
وَسُقْيَاهَا} أي ذروا ناقة الله، لقوله تعإلى في آية أخرى:
{ فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ
اللَّه} [الأعراف: 73]. يعني اتركوا الناقة لا تقتلوها ولا
تتعرضوا لها بسوء ولكن كانت النتيجة بالعكس. { فَكَذَّبُوهُ} أي: كذبوا صالحاً
وقالوا: إنك لست برسول، وهكذا كل الرسل الذين أرسلوا إلى أقوامهم
يصمهم أقوامهم بالعيب.