الأحد 25 ربيع الأول 1430هـ - 22 مارس2009م - العدد 14881
بحث الأمين العام لغرفة جدة المستشار مصطفى أحمد كمال صبري مع نائب رئيس اتحاد الصناعات التركية ميتن سينسوي أوجه التعاون المشترك بين البلدين في عدد من المجالات الصناعية والفرص الاستثمارية الموجودة في المدن الاقتصادية ال 14 الجديدة التي تقوم السعودية بتشييدها في الوقت الراهن مشيرا إلى وجود أكثر 89 مشروعا مشتركا بين البدين أغلبهم في الجانب الصناعي. وأشاد صبري بالعلاقات المتينة التي تربط البلدين في مختلف المجالات وكذلك علاقة غرفة جدة القوية مع عدد من القطاعات الاقتصادية في تركيا والتي تجسدت خلال زيارة الرئيس التركي عبد الله جول برفقة وفد اقتصادي كبير تشكل من 150 شخصا ولقائه بأصحاب الأعمال والمستثمرين في مدينة جدة إضافة إلى الجهود المبذولة بين أصحاب الأعمال في البلدين لدفع عجلة الاستثمار والمساهمة في بناء مشاريع مشتركة تعتمد على منتجات المملكة البتر وكيماوية والخبرة التركية العريقة في مجال التصنيع. وشدد على أهمية اللجنة السعودية التركية المشتركة في تطوير وتحسين مسيرة العلاقات التجارية والاقتصادية والاستثمارية بين البلدين إلى الأفضل ونحو آفاق أرحب وأوسع موضحاً في هذا السياق أن حجم التبادل التجاري بين المملكة وتركيا قد تضاعف خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة ووصل إلى ما يقارب أربعة مليارات دولار أمريكي مشيراً إلى أن رجال الأعمال من البلدين يعملون على إيجاد فرص عمل جديدة ومحاولة استغلال الإمكانات المتاحة.
منتجات تركية في الرياض ب
وقال «أكرر الدعوة لمساندة حملة مقاطعة المنتجات التركية ليس في السعودية فحسب بل في كل بلد تدخل في شؤونه وتآمر عليه أردوغان»
وكان رئيس مجلس الغرف التجارية، عجلان العجلان، دعا قبل أيام، إلى لمقاطعة المنتجات التركية. وكتب العجلان، على حسابه الموثق بموقع «تويتر»: «المقاطعة لكل ما هو تركي، سواء على مستوى الاستيراد أو الاستثمار أو السياحة، هي مسؤولية كل سعودي «التاجر والمستهلك» رداً على استمرار العداء من الحكومة التركية على قيادتنا وبلدنا ومواطنينا». ومجلس الغرف التجارية هيئة غير حكومية تضم رجال أعمال من القطاع الخاص. واضاف العجلان، أقولها بكل تأكيد ووضوح: «لا استثمار، لا استيراد، لا سياحة». وتابع: «نحن كمواطنين ورجال أعمال لن يكون لنا أي تعامل مع كل ما هو تركي. حتى الشركات التركية العاملة بالمملكة أدعو الى عدم التعامل معها، وهذا أقل رد لنا ضد استمرار العداء والأساءة التركية الى قيادتنا وبلدنا». منتجات تركية في الرياض بالموقع. من جهته قال الكاتب الاقتصادي في «الرياض» عبدالعزيز المقبل، إن أحدث البيانات الإقتصادية لتركيا، تشير إلى أن الحساب الجاري لتركيا بنهاية شهر أغسطس 2020 سجل عجزا يقدر بـ4. 6 مليارات دولار، وهذا سيدفع بالعجز خلال الاشهر الثمانية الاولى من 2020 إلى أكثر من 20 مليار دولار، متجاوزا المعدلات السابقة، ومقتربا من أزمة 2008.
منتجات تركية في الرياض اليوم
أما عندما نتحدث عن التوقعات، فتركيا تحتل أسوأ التوقعات للحساب الجاري عن معظم الاقتصادات، وما يؤزم الاقتصاد التركي أكثر، هو تهاوي ثقة المستهلك كل شهر بمعدل 5% عن الشهر الذي يسبقه، والناتج التصنيعي غير مقيم بالأسواق العالمية، إضافة إلى ذلك فإن التجارة العالمية مع تركيا لا تستطيع المنافسة، كما أن الخزينة التركية استنفدت وسائل (خطوط التبادل ومخزونات الجدولة). الأمير عبدالرحمن بن مساعد
عجلان العجلان
عبدالعزيز المقبل
منتجات تركية في الرياض عمالة فلبينية
إنه لأمر مؤسف على أحلام أمتنا". وقال الخبير الاقتصادي مصطفى سونميز: "أحلام صهره على شكل حرف V"، في إشارة إلى نمو الناتج المحلي الإجمالي الذي أعلن عنه البيرق للعام 2020 وتوقعاته للعام 2021 بنسبة 0. 3 في المئة و5. 8 في المئة على التوالي. ونقلت صحيفة غونيش الموالية للحكومة عن رئيس غرفة تجارة إسطنبول شكيب أفغاديتش قوله: إن البرنامج الجديد "يركز على النمو القائم على زيادة التوظيف". وأضاف أن الإمكانات العالية لتركيا أصبحت أكثر وضوحًا مع التغيير العالمي الكبير الذي يجري على قدم وساق. وكانت الضرائب المرتفعة على الودائع من بين مجموعة من الإجراءات التي اتخذتها الحكومة هذا العام لتشجيع المستهلكين على الإنفاق والمساعدة في تحفيز النمو الاقتصادي، ما أدى إلى مخاوف بين المستثمرين بشأن الاستقرار الاقتصادي. ورفع البنك المركزي التركي سعر الفائدة القياسي بنقطتين مئويتين إلى 10. منتجات تركية في الرياض اليوم. 25 بالمئة الأسبوع الماضي للمساعدة في الدفاع عن الليرة واحتواء التضخم الذي يبلغ 11. 8 بالمئة سنوياً.
وقال إن المشكلة الكارثية التي تقترب لها تركيا، هي ميزان المدفوعات، حيث وصل إلى مستويات تنبئ بتعثرات كبيرة وإفلاس قادم للخزينة، ليس فقط من العملات الأجنبية بل حتى من السيولة المحلية، والتهاوي المستمر من المخزونات من العملات الأجنبية، واستمرار ارتفاع شراء الذهب، ينبئ بسقوط حر للعملة التركية. وأضاف: هناك ظاهرة جديدة في هيكلية الاقتصاد التركي جديرة بالمتابعة، وهي الصادرات الخدماتية، وهي قدرة الاقتصاد في الحصول على العملات الأجنبية مقابل (السياحة - الأسواق المحلية - التحصيل للاستثمارات البنى التحتية)، حيث لم تتجاوز 5. 5 دولارات أميركي بينما في السابق كانت 25 مليار دولار. وأكد أن من أسوأ ما يجري في تركيا خلال الأربعة أشهر الأخيرة، هو ما يسمى التخارج الاستثماري من البلاد، حيث بلغت لشهر أغسطس الماضي 2. شركة «المرعى» تضيف منتجات جديدة في منطقة الرياض - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. 2 مليار دولار أميركي، ويصل مجموع الاستثمارات المتخارجة لعام 2020 إلى 14. 5 مليار دولار، والتساؤل هنا، ما الذي يدفع الاستثمارات إلى التخارج؟ والجواب هو الفوائد السلبية، والمخاطر المؤسساتية، والعامل الثالث هو المخاطر الجيوسياسية. وقال إن المعادلة الأسوأ لتركيا هي انهيار عملة + حرق مخزونات العملات الاجنبية + ميزان مدفوعات متصاعد = إرغام على رفع نسبة الفوائد + اقتراض محلي صعب + انهيار القطاع المالي، والاستثمارات القادمة إلى تركيا بخلاف إنها ضئيلة، فهي تعاني من مشكلة مرتبطة بهيكل الاقتصاد التركي، وهو أن عوائدها تافهة في ظل انهيار العملة المحلية، وتركيا تعتبر اليوم من أسوأ عائد على الاستثمار في كل الاقتصادات الناشئة، وتجاوزت في سوئها حتى دولة البرازيل.
إشرح للدائنين وضعك المادى الحالى واخبرهم ان لك ديون لدى الغير واشرح لهم استحاله سداد ما عليك من ديون في الوقت الحالي فى ظل دخلك المحدود ، وطلب منهم مهله لسداد ماعليك على اقساط شهريه. 6. خصص 20% منها لسداد كل الديون التي تدين بها بالتساوى بين الدائنين ؛ قد يطلب منك بعض الدائنين السداد لهم اولاً اكثر ويضغطونك لسداد لهم دون البقيه لا تفعل ذلك ؛ لانه اذا علم البقيه انك دفعت لاحدهم اكثر سيضغطون عليك لسداد ديونهم ايضاً. 7. تجربتي في تسديد ديوني - موقع مُحيط. خصص الـ 10% للادخار اقتطعها اول ما تحصل على الراتب ، الدخل ويجب ان تضعها فى مكان يصعب عليك ان تصل اليه حساب فى البنك مثلاً!! او صديق امين واذكر له ان لايعطيك شيئا منها مهما طلبت منه بل اخبره ان ياتى اول الشهر لياخذ المال المدخر منك مثل الدائنين لا بل قبلهم. مقال ذات صلة: سداد الديون حلول لتسديد ديونك وقروضك الادخار 8. لا تتقاعس من الادخار لقله المبلغ فالـ 10% لمده 10شهور سيكون لديك راتب كامل مدخر وعندما تنتهى من سداد الديون (20%) لاترفع سقف دخلك لـ90% بل اجعله كما هو وحول الـ20% للادخار بجانب الـ10% ليصبح المبلغ المدخر لـ30%. 9. بعد مرور عام او اثنين لايهم الوقت يكون لديك راس مال لتبدا به مشروعك او حلمك.
تجربتي في تسديد ديوني - موقع مُحيط
اقرأ أيضًا: تجربة سداد القرض
3 – الاجتهاد والضمير في سداد الديون
عندما تعمل على سداد ديونك الحالية ، من المهم ألا تقوض عملك الجاد من خلال تحمل أي ديون جديدة ، وذلك لتجنب إغراء استخدام القروض الشخصية أو بطاقات تحويل الرصيد لتوحيد ديون بطاقة الائتمان ، ما لم تكن كذلك. مجتهد للغاية: لا تستخدم البطاقة بعد تصفية الرصيد ، أو تقاضي فقط رسومًا تعلم أنه يمكن سدادها كل شهر. في كل مرة تقوم فيها بسداد الديون بنجاح ، استخدم الأموال الزائدة التي حررتها لسداد المزيد من الديون الأخرى ، وفي الأشهر التي تكسب فيها أكثر من المتوقع أو تنفق أقل من المتوقع ، دع الأموال الزائدة تلعب دورها. سيكون الأمر أكثر صعوبة للاستثمار في مدفوعات إضافية. لديونك. في بعض الأحيان يكون لديك ديون كثيرة وقد تقلق من أنك لن تتمكن أبدًا من سداد كل ما تدين به. قد يكون هذا هو الملاذ الأخير ، أو اطلب المساعدة من الآخرين ، أو حاول تغيير خطة السداد. إذا شعرت بالإحباط لأن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً لسداد ديونك ، فهذا بدوره سيؤثر على حياتك الاجتماعية وحتى حياتك المهنية ، لأنك تضحي بأشياء أخرى ورفاهية في حياتنا اليومية ، لذلك كل هذا يجعلك تشعر بعدم الرضا عن وقت السداد.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع سداد القرض
3- كن حذرا خلال فترة سداد الدين
عندما تعمل على سداد ديون قائمة ، من المهم ألا تقوض عملك الجاد من خلال تحمل ديون جديدة ، وبالتالي تجنب إغراء استخدام قرض شخصي أو بطاقة تحويل الرصيد لتوحيد ديون بطاقة الائتمان ، إذا لم تكن كذلك مجتهد جدًا ، لا تستخدم البطاقة بعد سداد الرصيد ، أو فقط قم بشحن ما تعرف أنه يمكنك سداده كل شهر. في كل مرة تسدد فيها دينًا بنجاح ، استثمر الأموال الإضافية التي حررتها لسداد المزيد من ديونك الأخرى ، وفي الأشهر التي تجني فيها أموالًا أكثر مما تتوقع أو يكون إنفاقك أقل من المتوقع ، اجعل الأموال الإضافية تعمل بجد أكبر عن طريق استثمارها في الرسوم الإضافية للديون. أحيانًا يكون الدين كبيرًا جدًا وقد تخشى ألا تتمكن أبدًا من سداد جميع ديونك ، فقد يكون هذا هو الملاذ الأخير لطلب المساعدة من شخص ما أو العمل على تغيير خطة السداد الخاصة بك. إذا شعرت بالإحباط لأنك تتقاضى أجرًا لفترة طويلة مما يؤثر بدوره على حياتك الاجتماعية وحتى حياتك المهنية ، حيث أنك تضحي على حساب أشياء أخرى في حياتنا اليومية ورفاهيتنا ، وبالتالي كل هذا بسبب هذا تشعر بعدم الرضا أثناء الدفع.