أول دورة تدريبية باستخدام تقنية (الهولوجرام)
وعلى صعيد آخر، فقد عقدت جامعة الملك فيصل ، مساء يوم الأربعاء الماضي، أول دورة تدريبية باستخدام تقنية التصوير التجسيمي (الهولوجرام) من خلال استديوهات عمادة التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد. وقدم الأستاذ الدكتور بدر عبده حكمي من مدينة جدة، الدورة التدريبية بعنوان "زيادة الإنتاجية الشخصية"، بالتعاون مع عمادة التطوير وضمان الجودة، وبحضور 32 مشاركًا من أعضاء هيئة التدريس. من جهته، قال الدكتور فواز بن وصل الله الصاعدي، عميد التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد، إن تقديم هذه الدورة باستخدام تقنية التصوير التجسيمي يعزز مواكبة الجامعة لمستحدثات وتطورات التقنية واستخدامها في مجالات التدريب مما يعظم بدوره الفائدة، ويسهل إجراءات الاستعانة بالخبراء والمتخصصين في مجال التدريب محليًّا ودوليًّا من خلال هذه التقنية، حيث توفر الحضور الافتراضي التجسيمي للخبراء والمختصين كما تمكنهم من تقديم التدريب التفاعلي الكامل دون الحاجة للتواجد الحضوري. الجدير بالذكر أن هذه الدورة تأتي ضمن سلسلة من الدورات التدريبية الإلكترونية المستهدف تنفيذها بالتعاون مع جهات الجامعة المتعددة.
جامعة فيصل الدراسات العليا – عمادة الدراسات العليا - بوابة القبول
المملكة العربية السعودية
ص. ب 80200 جدة 21589
هاتف: 6952000 12 966+
سياسة الخصوصية والنشر - جامعة الملك عبدالعزيز
جميع الحقوق محفوظة لجامعة الملك عبدالعزيز 2022©
Home - عمادة الدراسات العليا - Albaha University
قائمة المعدلات في جامعات المملكة
الجامعة
المعدل
جيد
جيد مرتفع
جيد جداً
جامعة الملك عبد العزيز
قبل 1417 هـ
2
2, 50
3
بعد 1417 هـ
2. 75
3, 25
3, 75
جامعة الملك سعود
جامعة الملك خالد
جامعة أم القرى (المعدل
القديم)
1. 75
2, 25
2, 75
الجديد)
3. 25
3. 75
جامعة الملك فيصل (المعدل
جامعة الملك فهد للبترول
والمعادن
جامعة الإمام محمد بن
سعود
كليات المعلمين
كلية الملك فهد الأمنية
كلية الطب بجامعة الملك
عبد العزيز
60%
70%
75%
الجامعة الإسلامية
بالمدينة المنورة
80%
كليات التربية
كليات المعلمات
جامعات معدلاتها من 5
جامعات معدلاتها من 4
2. 50
آخر تحديث
12/21/2017 1:38:30 PM
صفحة جديدة 2
رؤية
العمادة
دراسات عليا
رائدة في برامجها ومخرجاتها
رسالة العمادة
المساهمة في
إعداد بيئة عمل حاضنة لبرامج الدراسات العليا وأبحاث علمية رائدة, وتحقيق التفاعل
مع الأطراف المعنية
للتطوير
المعرفي والوفاء باحتياجات ومتطلبات المجتمع. التوجهات المستقبلية
لعمادة الدراسات العليا
الدراسات العليا وتعزيز الموارد الذاتية للجامعة
في إطار المادة 50 من نظام الجامعات الجديد
استحداث برامج مشتركة مع جامعات او مؤسسات تعليمية دولية تستهدف الدرجات العلمية
مزدوجة المنح ( DUAL
DEGREE)
او مشتركة
المنح ( JOINT DEGREE). استحداث منح
جزئية وبناء شراكات نوعية في الدراسات العليا بما يخدم توتجهات التعاون الدولي
للجامعة. استقطاب
الخبرات الأكاديمية المتميزة للتدريس بالتعاقد المؤقت في البرامج المقدمة بنظام
التعليم عن بعد. تصميم برامج الدراسات العليا
استحداث أكثر
من برنامج مرجعي استرشادي عند بناء خطط البرامج الدراسية. الاهتمام
بمرئيات سوق العمل والخريجين في الخطط الدراسية للبرامج. الدراسات
العليا عن بعد للطلاب الدوليين
فتح القبول
أمام الطلاب الدوليين في بعض الدراسات العليا بنظام التعليم عن بعد
التوسع في
استقطاب طلاب زائرين
إتاحة الفرصة
للطلاب الدوليين الراغبين في استكمال دراستهم العليا من خلال منح
ذاتية أو على
حساب دولة الإيفاد.
نصيحة طبيّة..
ويختم د. محمد حيدر بتقديم نصيحة لكلّ الّذين يعانون أمراض الدّم الوراثيّة، بإعادة النظر في موضوع الزواج، وبخاصّة إذا كان الطرفان يحملان المرض، لأنّنا بذلك نعرّض أولادنا للخطر المحتّم: "يجب أن تقاس الأمور بطريقة واعية ومسؤولة، وليس من الضروريّ إلغاء فكرة الزّواج بالمطلق، بل علينا القيام ببعض الإجراءات الطبيّة الّتي تجعل الصّورة أوضح، لجهة نسبة إصابة الأطفال بالمرض". ووصيّة شرعيّة..
كما يختم الشّخ قوصان بالقول: "الشّريعة تريد أن تحفظ هذه الأسرة، وتحفظ هذه العائلة الإنسانيّة من كلّ عيب أو مرض، حتّى لا تكون قاعدةً لإنتاج أولاد مشوّهين أو ذرّية مشوّهة، وحتّى لا يبتلى الإنسان والمجتمع بمثل هذه التشوّهات وتداعياتها". ماهي الامراض الوراثية التي تمنع الزواج الالكتروني. وفي الختام، أعزّاءنا، يبدو مما تقدَّم، أنّ الطّبَّ والشّرع يقفان مسافة واحدة من موضوع أمراض الدّم الوراثيَّة وسلامة الإنسان، وتحديداً الأطفال، وكلاهما يؤكّد ضرورة أخذ المخاطر الطبيّة الحتميّة على الأولاد بالاعتبار، في حال وقع الزّواج، وكان أحد الطّرفين يحمل المرض. ويصل الأمر إلى حدّ الحقّ في فسخ الزّواج وبطلانه، في حال تبيّن المرض بعد الزّواج، وتأكّدت حتميّة الضّرر على أحد الزّوجين أو على الأطفال.
ماهي الامراض الوراثية التي تمنع الزواج والطلاق والأبناء المتوقع
كما يفضل أهل الزوجة أن تسكن ابنتهم بالقرب منهم وأن يستمتعوا بوجود أحفادهم. القرابة والمعايير الصحية
يمكن لمقدمي الرعاية الصحية والمتخصصين في علم الوراثة تقييم التأثير السلبي لزواج الأقارب من حيث المخاطر الجينية على الأبناء مقابل الفوائد الاجتماعية والاقتصادية المحتملة. تظهر إحصائيات الصحة الإنجابية أنه في حالات زواج الأقارب من الدرجة الأولى، لا يتأثر يكون معدل الخصوبة ومعدل الإجهاض عادةً، لكن معدلات موت المواليد ووفيات الأطفال تكون أعلى قليلًا، كما تظهر العيوب الخلقية بمعدل 2 – 3٪ أكثر. استنتجت معظم الدراسات التي تقيم ارتباط متلازمة داون بزواج الأقارب أنه لا وجود لمثل هذا الارتباط. الأمراض الوراثية التي تمنع الزواج... من الضروري التعرّف إليها | دنيا الوطن. يتطلب ارتباط زواج الأقارب بالأمراض المعقدة التي تصيب الأبناء في وقت متأخر من الحياة مثل مرض السكري و أمراض القلب والأوعية الدموية و الفصام و السرطان مزيدًا من الدراسات لتحديد هذ الارتباط. الاستشارات الوراثية قبل الزواج
تعتبر الاستشارة الوراثية قبل الحمل خدمة مطلوبة بشكلٍ متزايد في بعض البلدان والمجتمعات حيث تنتشر ظاهرة زواج الأقارب، ففي هذه المجتمعات، يكون الإجهاض غير ممكن أو غير مقبول اجتماعيًا. حتى لو تبين أن الجنين يعاني من عيوب خلقية أو وراثية.
ماهي الامراض الوراثية التي تمنع الزواج عند العرب
زواج الأقارب هو اتجاه اجتماعي متجذر بعمق عند خُمس سكان العالم الذين يقيمون في الغالب في الشرق الأوسط وغرب آسيا وشمال إفريقيا، وكذلك عند المهاجرين من هذه المجتمعات الذين يقيمون الآن في أمريكا الشمالية وأوروبا وأستراليا. إن الوعي العام المتزايد بشأن الوقاية من التشوهات الخلقية والأمراض الوراثية التي قد يعاني منها الأبناء يدفع عددًا متزايدًا من الأشخاص الذين يفكرون في الزواج من الأقارب إلى طلب المشورة الطبية. يطلب الأزواج عادةً إجابات على أسئلتهم حول المخاطر الصحية المتوقعة على ذريتهم. ويجب أن يملك الأطباء ومقدمو الرعاية الصحية خبرة في تقديم الاستشارة السابقة للزواج بشأن القرابة، خاصة في المجتمعات التي تربطها صلات قرابة وثيقة وتنتشر فيها ظاهرة زواج الأقارب. مدى انتشار زواج الأقارب
تشير التقديرات إلى أن مليار من سكان العالم الحاليين يعيشون في مجتمعات تفضل زواج الأقارب. ماهي الامراض الوراثية التي تمنع الزواج عند العرب. زواج الأقارب هو تقليد في معظم مجتمعات شمال أفريقيا والشرق الأوسط وغرب آسيا. الاستشارة الطبية
قد يواجه مقدمو الرعاية الصحية في المجتمعات ذات معدلات القرابة العالية مواقف حيث يُطلب منهم تقديم المشورة قبل الزواج. في مثل هذه البلدان والمجتمعات التي يكون فيها زواج الأقارب أمرًا معتادًا، يطرح العديد من الأزواج الشباب على مقدمي الرعاية الصحية أسئلة مثل:
هل سيكون أطفالنا غير طبيعيين جسديًا أو عقليًا؟ كيف يمكننا تقليل مخاطر إنجاب الأطفال متأثرين بالأمراض الوراثية؟
تعريف القرابة
في علم الوراثة، يُعرَّف زواج الأقارب بأنه اتحاد بين فردين مرتبطين كأبناء عمومة من الدرجة الثانية أو أقرب، من المتوقع نتيجة هذه الزيجات أن يرث الأبناء نسخًا جينية متطابقة من كلا الوالدين.
إذا كان الزوجان مصابين بأمراض الدّم الوراثيّة، فإننا نعرّض الأولاد للخطر المحتّم
الإجراءات الوقائيّة
ربما السؤال الأهمّ الذي يخطر في بال هذه الشّريحة التي تعاني هذه الأمراض الوراثيّة: هل هناك علاج لهذه الحالات؟ وهل هناك علاجات أيضاً تخفّف أو تحدّ من انتقالها من الزّوجين إلى الأولاد؟
يجيب د. الأمراض الوراثية.. خطر يمكن تجنبه - موقع مقالات إسلام ويب. محمد حيدر عن هذه التّساؤلات بالقول: "لا يمكننا مساعدة المرضى المصابين بهذه الأمراض الوراثيّة، بمعنى معالجتهم، فكلّ ما يمكننا القيام به طبيّاً، هو التّخفيف من نسبة التوارث الجيني، فيكون العلاج غالباً هو التّخفيف من نسبة الهيموغلوبين عند المريض". ويتابع مشيراً إلى وجود فحوصات طبيّة لمادّة الهيموغلوبين، تحدّد مستوى الإصابة بالمرض، وتحدّد من خلالها نسبة إصابة الطّفل بالمرض، مشدّداً على أهميّة أن يخضع الطرفان (الزوجة والزّوج)، لهذا الفحص، حتى ولو كان أحدهما لا يعاني أية عوارض، من أجل التّأكّد من عدم حمل المرض، ولو بنسبة ضئيلة، وبخاصّة أنَّ هناك من يكتشف هذا المرض بالصّدفة، ودون أية عوارض، كالنّوبات أو الأوجاع وما إلى ذلك. وفي هذا الإطار، وفي حال لم يتحقّق الزّواج بعد، يشرح الشيخ قوصان الرأي الشرعي بالقول: "إذا تبيّن أنّ أحد الطرفين مصاب بمرض من الأمراض الخطيرة الّتي من الممكن أن تنتقل إلى الطرف الآخر أو الأولاد فيما بعد، فهنا، بغضّ النّظر عن كون الشّرع يحرّم هذا الزواج أو لا يحرّمه، فإنه من الطبيعي من باب سلامة الإنسان والأسرة، ومن باب الاحتراز، عدم الإقدام على الزّواج، والتحرّي الدّقيق عن مستقبل هذا الزّواج، من خلال إجراء الفحوصات الطبيّة اللازمة، التي تجعل الإنسان على بيّنة من أمره، وتجعله يضع تصوّراً لزواجه: هل سيكون زواجاً ناجحاً أو لا؟ وهل سينتج منه أولاد سليمون وأسرة خالية من الأمراض؟".