Jamal alimwase ـ جمال العمواسي - YouTube
- جمال العمواسي فيس بوك تحميل
- جمال العمواسي فيس بوك عربي الصفحه
- تسمين البنات في موريتانيا في
- تسمين البنات في موريتانيا الآن
- تسمين البنات في موريتانيا مباشر
جمال العمواسي فيس بوك تحميل
احضار الجاموس من المزرعة بعد 6 شهور بسبب الظروف مع جمال العمواسي - YouTube
جمال العمواسي فيس بوك عربي الصفحه
الطفلة فداء لدغها عقرب اسود و هذا النوع هو مع جمال العمواسي - YouTube
الأحد 25 يوليو 2021 10:18 م / بتوقيت القدس +2GMT
رام الله / سما /
تمكن خبير الأفاعي والحيوانات جمال العمواسي من اصطياد خنزير ضخم دخل مدينة بيتونيا غرب رام الله أمس السبت. وأكد العمواسي على صفحته في فيسبوك" "صيد خنزير باخرة، بعد أن دخل وسط المنطقة الصناعية في بيتونيا"، فيما نشر العمواسي صورة الخنزير الذي تم اصطياده.
تم نشر المقال على الموقع بتاريخ 27. 07. 2014
تسمين البنات في موريتانيا في
ومع شيوعه يلقي أسلوب التسمين القسري اليوم معارضة وانتقادا شديدين من قبل المثقفات الموريتانيات اللاتي نظم بعضهن مظاهرات عديدة طالبت بالقضاء علي أسلوب التسمين الخشن. وقد أثبتت نتائج إحصائيات رسمية نشرها مؤخرا المكتب الموريتاني للإحصاء أن 38 بالمائة من البنات تم تسمينهن قسرا في مدة تراوحت بين 12 و24 شهرا. تسمين البنات في موريتانيا في. وأكدت الإحصائيات نفسها أن 45 بالمائة من النساء، خصوصا داخل الوسط الحضري، يعتقدن أن التسمين القسري يضر بالصحة في حين اعترفت نسبة 35 بالمائة ممن شملهن التحقيق أن التسمين يعيق حركة المرأة ونشاطها. وفي تعليق علي هذه الأرقام تقول الكاتبة الموريتانية أم كلثوم بنت احمد أن هذه الإحصائيات لا تمثل الواقع ما دام المجتمع علي نطاق واسع يعتقد أن السمنة من أهم مقاييس جمال المرأة، إضافة إلى كونها تمثل دليلا علي ثراء أسرتها. السمينة في التراث
وحول ظاهرة التسمين تقول الإعلامية "ينصرها بنت محمد محمود": أن الصورة التي رسمها الشاعر العربي قديما لـ المرأة النموذج تشكل المرجع الأساسي في تشكيل جسم المرأة. أما الناشطة في مجال مكافحة السمنة السيدة "منة منت سيدي احمد" فتقول: أن ظاهرة السمنة ظلت مدعاة للفخر والاعتزاز داخل المجتمع الموريتاني حيث كن البنات يدللن ويرتحلن من حي إلي حي في سبيل الحصول علي السمنة، وكانت الأسرة تنفق وبسخاء في سبيل تسمين ابنتها أو بناتها.
تسمين البنات في موريتانيا الآن
وأكدت الدراسة أن عملية التسمين لا تتوقف إلا بعد أن تحمل الفتاة أكوام اللحم والشحم وتصبح بدينة بالكامل. تسمين البنات في موريتانيا الآن. وتضيف الدراسة أن ما بين 55 و60 في المئة من النساء اللائي استطلعت آراؤهن، مقتنعات بفوائد السمنة ومزاياها، بل إن كل امرأتين من أصل خمس نساء موريتانيات، عبرن عن قناعتهن بأن السمنة تزيد المرأة جمالًا وتجعلها محط إعجاب الرجال والنساء، وأن المرأة السمينة أجمل بكثير من المرأة النحيفة. وأثبتت الدراسة أن نسبة 55 في المئة من الرجال يعتبرون نحافة المرأة عيبًا ونقصًا، بل إن بعض المستجوبين يعتبر أنه لا يمكن الحديث عن جمال المرأة إذا كانت نحيفة، مهما بلغت درجة وسامتها. ** السمنة معيار للجمال على خلاف كل المجتمعات، يرتبط الجمال في موريتانيا بالسمنة وهو اعتقاد ضارب في القدم، رغم مخاطرها الصحية والنفسية على الفتيات اللاتي يتعرض للتسمين القصري، وبالرغم من أن نحافة المرأة هي معيار الجمال لدى أغلب شعوب العالم ، الا أن الموريتانيين يشكلون بذلك استثناء نظرا لخصوصية مجتمعاتهم المعقدة والتي هي خليط من تقاليد العرب والبربر والامازيغ والزنوج. ** مخاطر صحية وعن تأثيرات التسمين القصري على الفتيات ، تقول وزارة الصحة الموريتانية انها كارثية، و زيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعيةالدموية والفشل الكلوي والسكري وارتفاع ضغط الدم، كما أنها تعتبر من أكبر العوائق في وجه التنمية.
تسمين البنات في موريتانيا مباشر
وتستدرك ان تلك النظرة بدأت تتغير في هذا المجتمع الذي أصبح يخطو خطوات واسعة نحو التقدم والازدهار حيث تغيرت نظرته للمرأة التي أصبحت تدير شؤونها بنفسها سواء كانت وراء مكتبها أو في أروقة منزلها أو أمام تلاميذها وطلابها تنجز أعمالها في خفة ونشاط. وتضيف: يجب أن نعرف أن السمنة التي كانت في فترة ما من فترات التاريخ رمزا للترف ومصدرا من مصادر الجمال التي لا غني عنها هي الآن وفي الوقت الحاضر عائقا في وجه التنمية و التقدم ومواكبة العصر فعلينا إدراك ذلك وإفهامه للمجتمع حتى يصبح المصابون بهذا الداء قادرين علي التخلص والقيام بواجباتهم تجاه أنفسهم وتجاه وطنهم. موريتانيا... تسمين النساء بالقوة يتراجع - رصيف 22. والأدهى من ذلك والأمر أن مخاطر السمنة تتجاوز صاحبها لتضر المجتمع بأسره فهي مظهر من مظاهر البداوة وعدم التحضر وبقية من رواسب الجاهلية وعقدة يجب علي المجتمع حلها ومحاربتها بشتى الوسائل ومختلف الطرق لما ينجر عنها من هـــدر للطاقات وامتصاص للثروات. ويقول الدكتور" با محمد الأمين" انه قام بإعداد دراسة شاملة في مختلف المدن الموريتانية حول هذه الظاهرة بالتعاون مع وزارة المرأة، وقد أظهرت الدراسة أن نسبة 80 بالمائة من النساء يعانين من مرض السمنة وهذه بلا شك نسبة خطيرة وهي أكبر دليل علي عدم الوعي والتخلف، فالمصاب بهذه الظاهرة السيئة لا يستطيع أن يكون حيويا ونشطا.
وتبدأ بعدها مراسمُ اختيار أسمن رجلٍ في القبيلة والذي سيصبح بطلاً لمدى الحياة. رجل من قبيلة البودي الاثيوبية يحاول جاهدا اكمال شرب وعاء الدم والحليب، ولكنه يطرحه خارجا في أخر الامر لعدم قدرته على ابتلاعه – صورة لـEric Lafforgue
تبدأ هذه المراسم بأن يدهن الرجال أجسامهم بتراب ورماد أبيض، ويطوفون بعد ذلك حول الشجرة المقدسة، ثم يقومون بالتضحية بأفضل بقرةٍ في القبيلة. تسمين البنات في موريتانيا مباشر. يتمّ ضرب البقرة حتى الموت بواسطة حجر مقدس على رأسها، ويقوم ساحر القبيلة بقراءة المستقبل على أمعاء البقرة. (كقراءة الفنجان)
أما النساء في هذا اليوم فيتزين بأفضل ما لديهنّ على أمل أن يتقدم إليهن أحد هؤلاء الرجال بالزواج، إذ تتمّ إقامة هذه المراسم كلها لأنّ نساء القبيلة يفضلن الرجل السمين صاحب الكرش، كما أن الأطفال يتمنون أن يصبحوا أصحاب كروش كبيرة عندما يكبرون. الفائز في مسابقة اختيار أسمن رجل في قبيلة البودي سنة 2013، هذا اللقب سيجعله بطلا طوال حياته.