سار العالم مغمض العينين، وهو اليوم يسير في غياب مصداقية عقل الإنسان وصدق عاطفته! بين الشك واليقين .. لماذا لا يعترف البعض بالخطأ في الاستثمار؟. ولا نعرف بالضبط مسار إجراءات تخفيف الحجر الذي بادرت بها إسبانيا واليابان، وكيف سيكون عالمنا خلال الدخول الاجتماعي القادم؛ ولمن ستكون الكلمة في توجيه قارب النجاة ومقارعة المخاطر! ؟
عند هذا الحد، وفي هذا الوقت بالذات وصل دور صاحبنا، وإذا به يتنفس الصعداء، كونه ليس من المتوفين، حيث أخبره المنذر بعد كل هذا الانتظار بنتيجة الاختبار التي صنفته من بين المتعافين؛ و إذا به يتحول، فيخرج من رتل المنتظرين ، ظانا أن حياته ( عمره) بدأ لتوه، وليس الظن مثل اليقين، وقد ظن قبل لحظات أن حياته توقفت؛ فهو اليوم مختار من جديد، يمكن أن يحسن، كما يمكن أن يسيء؛ كان بإمكانه أن يحسن الظن، ويتحول ظنه إلى يقين، فيأخذ العبرة ويصطف مع الطائعين! تلك هي الأجواء الغالبة طيلة أربعة أشهر على أقل تقدير، أغلقوا أبواب المساجد في وجه المصلين، وأبواب المدارس في وجه المتعلمين، فلا مطاعم ولا مقاهي ولا مركبات تقل المسافرين، ولا سياحة ولا عيادة ؛ فقط المستشفيات تعج بالمصابين، ولأول مرة يتحد العالم، ليس وفق أجندة أمريكا، ولا روسيا، ولا الصين، ولكن وفق أجندة وباء من نوع خاص، ومن طينة خاصة، لا يفهم سوى لغة الأرقام!
بين الشك واليقين .. لماذا لا يعترف البعض بالخطأ في الاستثمار؟
ترشح الفريق سامي عنان لانتخابات رئاسة الجمهورية في مصر حدث شديد الأهمية، ومن الممكن أن يؤدي إلى مفاجآت كبيرة
كما أن قراءة ما يسمى بالدولة العميقة ومؤسسات القوة في مصر قد تقع في الخطأ نفسه، وأظنها ستعجز عن التخلي عن أوهام القوة المطلقة، وعن التعامل "بواقعية" مع هذا المرشح. ولن يجدي النصح ممن هم مثلي ولا من سواي، إذ من الواضح أننا أمام قيادات لن تستمع لأحد، وغالبية قيادات هذه المؤسسات تسير في طريق تكلفة الانسحاب منه أكبر من تكلفة الاستمرار فيه، وهو ما سيؤدي إلى كوارث كبرى. ويبدو أن مؤسسات القوة تلك لن تكون طرفا في تجنيب البلاد هذه الكوارث، بعد أن فعلت ما فعلت خلال الأعوام الخمسة الماضية. وإذا كان لي أن أنصح الفريق سامي عنان نفسه… فإني أنصحه نصيحتين… الأولى: أن يتكلم، وأن يصدر البيان المتوقع منه في هذه اللحظة، وأن يعلم أن الزمن تغير، وأنه دون التزامات حقيقية أمام الناس لن يكون له ظهير شعبي، وهو دون هذا الظهير لا قيمة له! أما النصيحة الثانية… فهي أن يقرأ سيرة حياة السيدة "بيناظير بوتو" – من أولها إلى آخرها – قراءة دقيقة واعية! أما التعليق الثاني: فهو بشأن قرصنة موقعي على الشبكة العنكبوتية، وما نتج عنه من الاستيلاء على حسابي على موقع تويتر… أشكر كل من تضامن معي واستنكر هذا العمل التافه الحقير، وأشكر كل من عرض خدماته لاستعادة الموقع والحساب… العمل جارٍ لتدارك الأمر، وأتمنى أن تكلل الجهود بالنجاح.
ويدل على أن هوامش الحركة، وفرص استثمار خلافات العصابة، وفرص حشد الناس في أي عمل يؤدي إلى تغيير حقيقي في نهاية المطاف… أمر ممكن (بشروط كثيرة).
اقرأ من هنا: البنك السعودي للاستثمار الخدمات الإلكترونية للأفراد
بنك الاستثمار السعودي قروض
يقدم البنك الإستثماري السعودي خدمات تمويل القروض للأفراد والشركات، وكذلك للموظفين وبدون أي متطلبات كثيرة، وذلك للحصول عليه، وبأقل المتطلبات بالمقارنة بالكثير من البنوك في المملكة العربية السعودية، وذلك لجذب الكثير من العملاء. فهو يقدم العروض الخاصة للقروض، بأحدث الطرق، فيمكن للعميل معرفة عروض القروض عن طريق شبكات الإنترنت، ومن خلال للهاتف المحمول للعميل، وذلك دون الحاجة إلى الذهاب لفروع البنك السعودي الاستثماري، وبدون إهدار الوقت. "البنك الاستثماري"يطلق YAP تطبيق للمحفظة الرقمية لبطاقاته مع Visa | صورة وخبر | وكالة عمون الاخبارية. فهو يقدم أيضا عروض القروض ضمن الشركات السعودية، والتي تكون مسجلة في البرامج المصرفية، وكذلك عبر شبكات الإنترنت، فهو يقدم الكثير من العروض الخاصة بالقروض، والتي تكون جذابة للعملاء والموظفين وكذلك للشركات، للمساعدة على زيادة الإستثمار. فهو يقدم عروض القروض لموظفي الشركات، وبشكل جذاب وبدون أي ضمان، أو من خلال الرجوع للشركات السعودية، فهو يقدم الكثير من التسهيلات للموظفين للحصول على القروض بطرق أسهل وأضمن، ولا يتطلب بذل الكثير من الجهد للحصول عليها. فأيضا لا يتم في بعض الأحيان لحصول الموظف على القرض، إعتماد مرتبة من الشركات السعودية، أو أخذ الكثير من الضمانات التي تتطلبها الكثير من البنوك، وذلك لتوفير القروض للموظفين، وحتى يتم توفير الكثير من الطرق لأخذ القروض بطرق أسهل.
تطبيق البنك الاستثماري الاردني
كتابة: هبة الله الدالي - آخر تحديث: 13 فبراير 2021
عندما تريد شركة مساهمة الحصول على أموال عن طريق إصدار أدوات دين طويل الأجل (سندات) أو أدوات مالية (أسهم) فإنها تستعين ببنوك استثمارية لتسهيل إصدار وبيع أوراقها المالية فما هي البنوك الاستثمارية؟
ماهية البنوك الاستثمارية
يطلق على الوسيط التقليدي في السوق الأولية "بنك الاستثمار" ويتمثل النشاط الرئيسي لبنك الاستثمار في مقابلة البائعين بالمشترين. أي إن البنوك الاستثمارية لا تمارس نشاطاً مصرفياً بالمعنى المعروف (أي أنه لا يمنح القروض ويقبل الودائع)، إنما هو بنك يقوم بتمويل شراء إصدار من شركات بالكامل وإعادة بيعه للجمهور. كما أن تمويله لشراء الإصدار لا يمثل استثماراً دائماً، بل هو استثمار مؤقت ينتهي بمجرد نجاحه في التخلص من الإصدار بالبيع. كيفية اختيار البنوك الاستثمارية
قبل اختيار بنك الاستثمار هناك قرارات رئيسية ينبغي أن تتخذها المنشأة المعينة وهي:
تحديد حجم الأموال المطلوب الحصول عليها. توقيت الإصدار. تطبيق البنك الاستثماري للضمان الاجتماعي. نوع الورقة التي ينبغي إصدارها سواء أكانت سهماً أم سنداً. وتقوم باختيار بنك الاستثمار بأحد الاسلوبين:
التفاوض المباشر
في ظل هذا الأسلوب لا يتوقع أن يكون عدد البنوك التي يجري معها التفاوض كبيراً نظراً لأن التفاوض عادةً ما يكون مع أحد البنوك الاستثمارية التي يكون لها خبرة سابقة مع الشركة مالكة الإصدار.
كما أن البنوك الاستثمارية ذاتها متخصصة في تصريف أنواع معينة من الأوراق المالية أو في تصريف أوراق مالية لشركات تعمل ضمن قطاع اقتصادي معين. أسلوب العطاءات
في ظل هذا الأسلوب يتنافس عدد من بنوك الاستثمار لكي يرسو عليها عطاء الإصدار. وتتم المفاضلة بين العطاءات على أساس التكاليف التي تتكبدها المنشأة. الخدمات الالكترونية | INVESTBANK. ففي حالة السندات يتم اختيار البنك الذي يتضمن عطاؤه أقل معدل كوبون (معدل الفائدة السنوي لحامل السند) ممكن. بينما في حال الأسهم تكون المفاضلة على أساس السعر الذي يدفعه البنك لشراء الإصدار أو على أساس نسبة الإصدار التي يضمن تصريفها. المهام الرئيسية للبنوك الاستثمارية
يتطلب قيام بنك الاستثمار بوظيفته على أكمل وجه القيام بعدة مهام رئيسية:
تقديم النصح والمشورة
تتمثل هذه المهمة بقيام بنك الاستثمار بتقديم النصح والمشورة للشركة المعنّية فيما يتعلق بحجم الإصدار، ومدى ملاءمة توقيته، وتحديد إمكانية وجود وسائل تمويل بديلة أكثر ملاءمة، وهذا يعني إمكانية إعادة النظر في القرارات المبدئية التي اتخذتها المنشأة في هذا الشأن. أي إن بنوك الاستثمار بسبب تعاملها بشكل دائم مع السوق الأولي أكسبها ذلك الخبرة في هذا المجال فتستطيع من خلاله تقديم النصح للشركات التي تنوي إصدار أوراق مالية.