تعتبر أولى مشاركات المملكة العربية السعودية في دورة الألعاب الأولمبية بمثابة لحظة وطنية تاريخية لرؤية الرياضيين السعوديين يتنافسون مع نظرائهم من أفضل وأشهر الرياضيين على مستوى العالم. إذ شاركت السعودية لأول مرة في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 1972، ومنذ ذلك الحين، تعددت مشاركة السعودية في الدورات الأولمبية ووصلت إلى إحدى عشرة مشاركة. وتواصل اللجنة الأولمبية العربية السعودية تحت قيادة رئيس مجلس إداراتها، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، تنمية القدرات الرياضية التنافسية لأبطال المملكة ودعم القيم الأساسية التي تشكّل جوهر الألعاب الأولمبية وهي التميّز والاحترام والصداقة. أول ميدالية فضية للمملكة
يعد هادي صوعان الصميلي الذي ولد في منطقة جازان وترعرع في مدينة الطائف أول سعودي يحصد ميدالية في تاريخ مشاركات السعودية في الألعاب الأولمبية، وذلك نظير أدائه في سباق 400 متر حواجز ضمن منافسات ألعاب القوى في دورة الألعاب الأولمبية بمدينة سيدني عام 2000 ومسجلاً ثاني أفضل زمن في ذلك العام. حيث عبر البطل هادي خط النهاية بمدة زمنية قدرها 47. 53 ثانية وبفارق 0. 03 ثانية فقط عن صاحب الميدالية الذهبية الأمريكي أنجيلو تايلور.
العراق يهزم السعودية ويتأهل لدورة الالعاب الاولمبية
من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
السعودية في الألعاب الأولمبية
علم السعودية
رمز ل. أ. د.
KSA
ل. و. اللجنة الأولمبية العربية السعودية
موقع الويب (بالعربية) (بالإنجليزية)
تاريخ أولمبي
الألعاب الصيفية
1972
1976
1980
1984
1988
1992
1996
2000
2004
2008
2012
2016
2020
شاركت المملكة العربية السعودية في عشرة ألعاب أولمبية صيفية. أول مشاركة للسعودية في دورات الألعاب الأولمبية كانت في نسخة ميونيخ 1972 ، ألمانيا الغربية. لم تشارك السعودية قط في دورات الألعاب الأولمبية الشتوية. حققت السعودية خلال مشاركاتها في دورات الألعاب الأولمبية 3 ميداليات (فضيتين وبرونزية واحدة). مشاركة المرأة
بموجب القانون السعودي، كانت النساء، حتى وقت قريب، لا يُسمح لهم بالمشاركة في الألعاب الأولمبية. [1] ومع ذلك، وفي أعقاب ضغط اللجنة الأولمبية الدولية على اللجنة الأولمبية السعودية من أجل إرسال رياضيات سعوديات للمشاركة في الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 2012 ، أعلنت السفارة السعودية في لندن في يونيو 2012 أنه قد تم الاتفاق على ذلك. [2] [3]
كانت هناك دعوات لمنع المملكة العربية السعودية من المشاركة في الألعاب الأولمبية إلى أن سمحت للنساء بالتنافس - خاصة من أنيتا ديفرانتز ، رئيسة لجنة المرأة والرياضة باللجنة الأولمبية الدولية، في عام 2010.
السعودية في الألعاب الأولمبية - أرابيكا
وشهدت أولمبياد بكين الصينية عام 2008 تاسع حضور للمنتخبات السعودية التي شاركت بأربع اتحادات هي ألعاب القوى ورفع الأثقال والرماية والفروسية ثم تلتها المشاركة العاشرة في أولمبياد لندن 2012 بتواجد 5 اتحادات هي ألعاب القوى والفروسية والجودو والرماية ورفع الأثقال والتي حقق فيها فرسان المملكة برونزية الفرق لقفز الحواجز. وشارك 11 اتحادا من أصل 28 اتحادا تابعا للجنة الاولمبية السعودية في منافسات دورة الألعاب الاولمبية إذ يأتي اتحاد ألعاب القوى في صدارة المشاركين بـ 10 مشاركات يليه اتحاد الرماية كثاني الاتحادات في عدد المشاركات بـ 7 مرات أولها في لوس انجلوس 1984 ثم اتحاد رفع الأثقال ثالثا بـ 6 مشاركات يليه اتحادي السباحة وكرة الطاولة بـ 3 مشاركات وبعدها تأتي اتحادات كرة القدم والدراجات والقوس والسهام والتايكوندو والمبارزة والجودو بواقع مشاركتين لكل اتحاد.
زيادة وتطوير المنافسات المحلية لجميع الفئات العمرية في الألعاب الأولمبية الفردية والجماعية. تجهيز وتشييد مرافق رياضية للألعاب الأولمبية في مدن المملكة كافة. تكثيف المشاركات المجتمعية والقطاع الخاص لرعاية منافسات الرياضات الأولمبية ولاعبيها. فتح أندية رياضية نسائية في كل المدن، تضم الرياضات التي تناسب عاداتنا وتقاليدنا كالرماية والفروسية بأنواعها وسلاح الشيش، والتنس، والرياضات المائية، والدراجات الهوائية وتنظيم بطولات محلية لهن، ودعم المتميزات منهن للمشاركة في المنافسات الأولمبية والعالمية الأخرى، لأنها تحصد عددا من الميداليات، ترفع من مستوى الترتيب العام في الدورة. وتوعية المجتمع بأهمية المنافسات الأولمبية والمشاركة فيها للجنسين. ومن المؤكد أن المشاركة في الدورات الأولمبية والدولية وتحقيق نتائج متقدمة سيعودان على المجتمع بمنافع اقتصادية ومعنوية، ويبرزان المكانة الحضارية والإنسانية التي وصلت إليها المملكة. يذكر أن المملكة العربية السعودية بدأت مشاركاتها في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في العام 1972م بميونخ ولم تنقطع عنها إلا في العام 1980م التي نظمها الاتحاد السوفيتي، وقاطعها الكثير من الدول بسبب غزوه لأفغانستان.
اقراء:
صحيفة بريطانية تنشر قائمة تضم 10 شخصيات أسوأ من هتلر
تعرف على مزايا وعيوب القيادة &Quot;الأوتوقراطية&Quot;
- المحاصصة تسبب الفوضى وغياب الامان. - الدكتاتورية يقتصر الفساد الاداري فيها على مجموعة محددة. - المحاصصة يجتاح الفساد الاداري كل مفاصل الدولة والمجتمع. - الدكتاتورية في سوريا ومصر وليبيا منعت صعود الاحزاب الاسلامية الارهابية. - المحاصصة فسحت المجال للاحزاب الاسلامية الارهابية في استلام السلطة. - الدكتاتورية فيها حرية اجتماعية من حيث ارتداء الملابس والاستمتاع بمباهج الحياة والفن. - المحاصصة صادرة الحرية الاجتماعية. - الدكتاتورية فيها احترام للمرأة. - المحاصصة ألغت كافة حقوق المرأة وحولتها الى جارية. - الدكتاتورية ممنوع فيها العمالة لأجهزة مخابرات الدول الاخرى. تعرف على مزايا وعيوب القيادة "الأوتوقراطية". - المحاصصة أصبحت العمالة لأجهزة المخابرات الايرانية والسورية علنية ولاأحد يستطيع الاعتراض عليها. هذه مقارنة سريعة بين فوائد الدكتاتورية وضرر نظام المحاصصة في المطبق في العراق، وانا كمواطن عراقي كنت طوال عمري ادعو الى الديمقراطية للعراق.. والان أحلم بنظام دكتاتوري للحفاظ على ما تبقى من العراق بعد اليأس تماما من المجتمع العراقي في صلاحيته للديمقراطية. [email protected] يرجى إرسال جميع المقالات الخاصة بآراء إلى البريد الجديد التالي: [email protected]
قد يتسبب ذلك في مشكلة خاصة عندما لا يتم الأخذ بآراء أعضاء الفريق من ذوي الخبرة. يتسبب هذا النوع من القيادة بإحباط أعضاء المجموعة، وفيما يلي اثنان من العيوب الرئيسية للقيادة الاستبدادية:
- تثبيط أعضاء المجموعة
- القادة الذين يتبعون هذا النوع من القيادة يتخذون جميع القرارات بأنفسهم دون التشاور مع أعضاء المجموعة. - قد يكره أعضاء الفريق ذلك ويشعرون أنهم غير قادرين على المشاركة بأفكارهم. - وجد الباحثون أن القيادة الاستبدادية تؤدي في معظم الأحيان إلى الافتقار إلى الحلول المبتكرة للمشكلات، لأن القادة الأوتوقراطيين يتجاهلون معارف وخبرات أعضاء المجموعة. - إضعاف معنويات أعضاء المجموعة
- يشعر أعضاء المجموعة بالسعادة ويصبح أداؤهم أفضل عندما يشعرون أنهم يشاركون في بناء مستقبل المجموعة، وعندما لا يسمح لهم القادة الأوتوقراطيون بالمشاركة في صنع القرار فإنهم يشعرون بعدم الرضا والضيق. كيف يمكن أن تكون القيادة الأوتوقراطية ناجحة؟
يمكن إنجاح هذا النوع من القيادة من خلال عدة طرق، وذلك على النحو التالي:
- الاستماع إلى أعضاء الفريق
يجب على القادة الأوتوقراطيين أن يستمعوا إلى أعضاء الفريق ويجعلوهم يشعرون أن لديهم الحرية للتعبير عن آرائهم ومخاوفهم لهم، حتى ولو كان القائد في النهاية سينفذ قراراته الخاصة ولن يغير رأيه.