7088 شارع عمر بن ياسر، 3075، القطيف
المملكة العربية السعودية
- هل الكذب من الكبائر لعن الوالدين
- هل الكذب من الكبائر في
- هل الكذب من الكبائر للذهبي
- هل الكذب من الكبائر من
وقد توالى على المنطقة ككل عدد كبير من … شاهد المزيد…
ويقع في وسط مدينة القطيف، ويمتاز بتوفر اسماك طازجة ومتنوعة فيه بكميات كبيرة. ويرتاده تجار من مختلف دول الخليج لحضور المزاد الليلي على صيد الاسماك التي يتم بيعها بالجملة لتتوزع منه على مختلف … شاهد المزيد…
الجارودية / حلة محيش. نضبت. تعتبر من أقوى عيون الماء في واحة القطيف بعد عين داروش بصفوى وقد نضب ماؤها وهي أكبر عيون الحلبة حجماً وأقواها ماءً وأصغرها عمقاً وتقع في الجهة الشمالية الغربية من … شاهد المزيد…
معلومات مفصلة
إقامة
4087، مدينة العيون، الهفوف والمبرز 36311 7950،، الديرة 36311، السعودية
بلد
مدينة
رقم الهاتف
رقم الهاتف الدولي
موقع إلكتروني
خط الطول والعرض
إذا كنت تبحث عن، يمكنك الرجوع إلى معلومات العنوان التفصيلية كما هو موضح أعلاه. إذا كنت ترغب في الاتصال، فيرجى الاتصال بالهاتف لزيارة موقع الويب أعلاه. بالطبع، نوصي بالحصول على مزيد من المعلومات من الموقع الرسمي. ساعات العمل
السبت: 8:00 ص – 2:00 م, 4:00–11:00 م الأحد: 8:00 ص – 2:00 م, 4:00–11:00 م الاثنين: 8:00 ص – 2:00 م, 4:00–11:00 م الثلاثاء: 8:00 ص – 2:00 م, 4:00–11:00 م الأربعاء: 8:00 ص – 2:00 م, 4:00–11:00 م الخميس: 8:00 ص – 2:00 م, 4:00–11:00 م الجمعة: 8:00 ص – 2:00 م, 4:00–11:00 م
اقتراح ذات الصلة
الثروة السمكية في القطيف. واحة القطيف – 21 / 4 / 2004م – 12:27 م. تعزى كثرة الأسماك في الخليج العربي ، والتي تتجاوز أربع مائة نوع إلى روافد المياه العذبه ، كالفرات ودجله وقارون ، التي تتجمع مياهها كلها … شاهد المزيد…
اسماك للبيع في القطيف بافضل الاسعار وسهولة التواصل بين المعلن والمشتري من خلال الرسائل او الاتصال، تصفح الموقع لمشاهدة المزيد من الاعلانات.
* الكبائر من الذنوب / الحاج حسين الشاكري
هل الكذب من الكبائر لعن الوالدين
وقال فضيلة الشيخ عبد الرحمن المحمود في كتابه الإيمان حقيقته، خوارمه، نواقضه عند أهل السنة والجماعة قال:
النفاق الأصغر؛ غير المخرج من الملة, هو النفاق العملي، واختلاف السر والعلانية في الواجبات، وذلك بعمل شيء من أعمال المنافقين؛ مع بقاء أصل الإيمان في القلب وصاحبه لا يخرج من الملة.... وأمثلة ذلك: الكذب في الحديث، وإخلاف الوعد، وخيانة الأمانة، والفجور في الخصومة... اهــ. وفي خصوص السؤال عما إذا كان الكذب كله يعتبر من الكبائر أم لا؟ فالجواب: أن في ذلك تفصيلًا لخصه الدسوقي في الكلام عما يقدح في الشهادة قال: والحاصل أن الكذب إما أن يترتب عليه فساد أو لا, فالأول مضر ولو واحدة, وهي كبيرة, والثاني مضر منه الكثير, وهو ما زاد على الواحدة, وأما الواحدة - يعني في السنة - فلا تضر لعسر الاحتراز منها, وهي صغيرة, وقيل كبيرة, وإن كانت غير قادحة في الشهادة. اهـ
والله تعالى أعلم.
هل الكذب من الكبائر في
إن الكذب هو أقبح الذنوب وأفحشها، وأخبث العيوب
وأشنعها، وهو من أكبر الكبائر، لأن الكذب العادي على
سائر الناس يعتبر من الكبائر فكيف إذا كان على الله سبحانه
وخلفائه وسفرائه في الأرض، وذلك قوله تبارك وتعالى:
﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ
بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ
﴾. (الأنعام - الآية - 21)
وروي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: " ألا من كذب علي فليتبوء
مقعده من النار ". وروى الصدوق عن أبي عبد الله عليه السلام قال: " الكذب على
الله عز وجل وعلى رسوله صلى الله عليه وآله وسلم وعلى الأوصياء ( صلوات
الله عليهم) من الكبائر ". وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: " من قال علي ما لم أقل فليتبوء
ولشدة حرمتها أنها تفطر الصائم، وقال تبارك وتعالى:
﴿ إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللّهِ
وَأُوْلئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ
﴾.
هل الكذب من الكبائر للذهبي
مع بداية أول يوم من شهر أبريل في كل عام، اعتاد الناس من كافة دول العالم الكذب على بعضهم، بطريقة ساخرة والتي يطلق عليها "كذبة أبريل" وتنتشر بين كثير من الناس في هذا اليوم من باب المزاح، وقد يجهل الكثير الحكم الشرعي لـ"كذبة أبريل" وهو ما نوضحه في السطور التالية:
قال الدكتور علي جمعة، مُفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن الكذب من الأمور التي نهى عنها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نهيًا تامًا، مشيرًا إلى أن كذبة أبريل بدعة منكرة، والأفضل أن تحتفل في أول أبريل بيوم اليتيم وليس بيوم الكذب. وشدد «جمعة» عبر صفحته بـ«فيس بوك»، على أن كذبة أبريل من الكبائر، كما أنها من الأمور التي نهي عنها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نهيًا تامًا، سواء أكان كذبًا مفردًا، أو كذبا كمنهج، لأن هناك من المناهج ما هو كاذب، وما هو يعتمد عليه الكذب في ذاته. واستشهد بما ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: «لا يزال الرجل يصدق ويتحري الصدق حتى يكتب صديقا، ولا يزال الرجل يكذب ويتحري الكذب، حتى يكتب كذابا»، ويقال: الصدق منجاة ولو اعتقد فيه هلاكك، والكذب مهلكة ولو اعتقدت أن فيه نجاتك. ودلل «المفتي السابق» بقصة طريفة عن الشيخ علي الخواص، وكان من الأتقياء، وكان يعيش في القرن العاشر الهجري، وهو أستاذ الشيخ الشعراني، وكان الشيخ علي الخواص يعمل صانعا للحصير من الخوص، فجاءه شخص كان قد هرب من أناس يجرون وراءه يريدون قتله أو إيذاءه، فوصل عند الشيخ علي الخواص، فقال له: خبئني عندك، فقال له: اختبئ في هذه الحصيرة.. فلفه في الحصيرة وأوقفه، وجاء الناس فقالوا: هل جاء هنا شخص قد مر عليك؟ فقال: نعم.
هل الكذب من الكبائر من
وأشد الكذب: الكذب على الله ورسوله ، ثم الكذب بين الناس للإفساد بينهم ، واعتياد الكذب في الحديث من صفات المنافقين ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا ، وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا: إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ ، وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ ، وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ ، وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ) رواه البخاري (34) ، ومسلم (58). والواجب على من كذب - ولو كذبة واحدة - أن يتوب إلى الله تعالى ، فقد روى الترمذي (1973) عن عائشة قالت: ، ما كان خلق أبغض إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب ، ولقد كان الرجل يحدث عند النبي صلى الله عليه وسلم بالكذبة فما يزال في نفسه حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة " وصححه الألباني في "الصحيحة" (2052). ثانيا:
هذا الحديث الوارد في السؤال لم نجد له أصلا – بعد البحث – والظاهر أنه مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد ذكر العلماء أن من علامات الحديث الموضوع: المبالغة في ذكر الثواب أو العقاب على عمل من الأعمال ، وهذا الحديث كذلك. والأصل أن الزنا أشد من الكذب في حديث الناس ، ولهذا جاء مرتبا ، بعد الشرك بالله ، وقتل النفس في قوله تعالى: ( وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا) النور/68.
فَقِيلَ لَهُ: أَيَكُونُ الْمُؤْمِنُ بَخِيلاً ؟
فَقِيلَ لَهُ: أَيَكُونُ الْمُؤْمِنُ كَذَّاباً ؟
فَقَالَ: (لاَ) ". رواه مالك (3630) وهو مرسل ، وضعفه الألباني في "ضعيف الترغيب والترهيب" (1752).